logo
#

أحدث الأخبار مع #لودميلألكساندروف،

دراسة: ليس التدخين فقط.. تلوث الهواء قد يكون سببا في الإصابة بسرطان الرئة
دراسة: ليس التدخين فقط.. تلوث الهواء قد يكون سببا في الإصابة بسرطان الرئة

برلمان

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • برلمان

دراسة: ليس التدخين فقط.. تلوث الهواء قد يكون سببا في الإصابة بسرطان الرئة

الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت دراسة علمية حديثة نشرها موقع قناة 'سكاي نيوز عربية'، أن تلوث الهواء قد يكون سببا مباشرا لطفرات جينية خطيرة ترتبط بسرطان الرئة، حتى لدى الأشخاص الذين لم يسبق لهم التدخين. وبيّنت الدراسة التي أنجزها باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو والمعهد الوطني الأمريكي للسرطان، أن الأفراد الذين يعيشون في مناطق ترتفع فيها مستويات التلوث الجوي معرضون بدرجة أكبر للإصابة بطفرات في الحمض النووي، تشبه تلك المسجلة عادة لدى المدخنين. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لودميل ألكساندروف، عالم البيولوجيا الجزيئية والمشارك في الدراسة، في تصريح نقلته سكاي نيوز عربية: 'نلاحظ تزايدا مثيرا للقلق في معدلات الإصابة بسرطان الرئة بين غير المدخنين، دون تفسير واضح حتى وقت قريب، لكن نتائجنا تؤكد أن تلوث الهواء يلعب دورا كبيرا من خلال التسبب في طفرات جينية كنا نربطها تقليديا بالتدخين'. كما اعتمدت الدراسة على تحليل جينومات سرطانية تعود إلى 871 شخصا من أربع قارات، لم يسبق لأي منهم التدخين أو الخضوع لعلاج السرطان، وكشفت النتائج أن العيش في بيئة ملوثة يزيد احتمال ظهور طفرات في جينات محورية مثل TP53 وEGFR، وهي طفرات معروفة بدورها في تطور أورام الرئة. ومن النتائج اللافتة التي نقلتها سكاي نيوز عربية، أن الأشخاص غير المدخنين الذين يقطنون في مناطق ملوثة كانوا أكثر عرضة بأربع مرات لظهور توقيع طفري يعرف باسم SBS4، مقارنة بأقرانهم في مناطق أنظف. كما تم رصد توقيع جيني جديد يحمل اسم SBS40a لدى 28% من المشاركين، وهو توقيع غير مرتبط بالتدخين، ولا تزال أسبابه غير مفهومة تماما. في المقابل، أوضح الباحثون أن التعرض للتدخين السلبي لم يُظهر تأثيرا كبيرا على هذه الطفرات الجينية، ما يبرز دور تلوث الهواء بوصفه عامل خطر مستقل. ورغم أن الدراسة استندت إلى بيانات تلوث على المستوى الإقليمي – مما يصعب معه تحديد درجة التعرض الفردي بدقة – إلا أن العلماء يعتبرون النتائج دليلا إضافيا على أن تلوث الهواء قد يسهم في تطور سرطان الرئة من خلال آليات جينية مشابهة لتلك التي يسببها التدخين. وفي تصريح آخر نقلته سكاي نيوز عربية، أكدت الدكتورة ماريا تيريزا لاندي، عالمة الأوبئة بالمعهد الوطني للسرطان، أن هذه النتائج تفتح المجال أمام ضرورة فهم أعمق لتأثير تلوث الهواء على الصحة العامة، مضيفة: 'نحن أمام مشكلة صحية عالمية متنامية، ويجب أن ندرس العلاقة بين تلوث الهواء وسرطان الرئة لدى غير المدخنين بمزيد من العمق والدقة'.

سبب آخر قد يسبب لك سرطان الرئة غير التدخين
سبب آخر قد يسبب لك سرطان الرئة غير التدخين

الأسبوع

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

سبب آخر قد يسبب لك سرطان الرئة غير التدخين

سرطان الرئة أحمد خالد يعتقد البعض أن التدخين هو المسبب الوحيد لسرطان الرئة، إلا أن دراسة علمية حديثة أظهرت عدم صحة ذلك، فهناك شئ آخر يتسبب في زيادة الإصابة به. التعرض لتلوث الهواء يزيد من احتمالية حدوث طفرات جينية خطيرة وأكدت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا، أن التعرض لتلوث الهواء يزيد من احتمالية حدوث طفرات جينية خطيرة تشبه تلك التي تلاحظ عادة لدى المدخنين، وفقًا لموقع «ساينس أليرت». ومن جهته، أشار البروفيسور لودميل ألكساندروف، عالم البيولوجيا الجزيئية وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن الارتفاع المقلق في حالات سرطان الرئة بين غير المدخنين دفعنا للبحث عن أسباب جديدة، حيث تظهر النتائج أن تلوث الهواء يسبب طفرات جينية على عكس الاعتقاد السائد بأنه مرتبط حصرا بالتدخين. وتضمنت الدراسة تحليل الجينومات السرطانية لـ871 مريضًا بسرطان الرئة من أربع قارات، جميعهم من غير المدخنين ولم يخضعوا لعلاج السرطان. كما لم تكشف الدراسة، على عكس التوقعات، تأثيرا كبيرا للتدخين السلبي على الطفرات الجينية، مما يعزز التركيز على تلوث الهواء كعامل رئيسي في زيادة مخاطر الإصابة بسرطان الرئة.

اكتشاف جديد يربط تلوث الهواء بزيادة طفرات سرطان الرئة عند غير المدخنين
اكتشاف جديد يربط تلوث الهواء بزيادة طفرات سرطان الرئة عند غير المدخنين

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

اكتشاف جديد يربط تلوث الهواء بزيادة طفرات سرطان الرئة عند غير المدخنين

مرصد مينا أظهرت دراسة علمية حديثة وجود ارتباط وثيق بين تلوث الهواء وظهور طفرات في الحمض النووي مرتبطة بسرطان الرئة، حتى لدى الأشخاص الذين لم يسبق لهم التدخين. وأجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو والمعهد الوطني الأمريكي للسرطان، حيث بيّنت أن السكان الذين يعيشون في مناطق تشهد معدلات مرتفعة من التلوث الهوائي يعانون من طفرات جينية خطيرة مشابهة لتلك التي تظهر عادة عند المدخنين. وفي تصريح للبروفيسور لودميل ألكساندروف، عالم البيولوجيا الجزيئية والمشارك في الدراسة، قال: 'نلاحظ زيادة مقلقة في حالات سرطان الرئة بين غير المدخنين دون معرفة الأسباب الحقيقية، لكن نتائجنا تشير إلى أن تلوث الهواء يرتبط بأنواع من الطفرات الجينية التي كانت تُنسب سابقاً للتدخين فقط.' وشملت الدراسة فحص جينومات 871 مريضاً بسرطان الرئة من أربع قارات، جميعهم لم يدخنوا من قبل ولم يتلقوا أي علاج للسرطان. وكشفت النتائج أن العيش في بيئات ملوثة يزيد من احتمال وجود طفرات في جينات مهمة مثل TP53 وEGFR، المعروفة بدورها في تحفيز نمو أورام الرئة. ولفتت الدراسة إلى أن غير المدخنين المقيمين في مناطق ملوثة هم أكثر عرضة بأربعة أضعاف لظهور توقيع طفري يدعى SBS4، مقارنة بأولئك الذين يعيشون في بيئات أنظف. كما اكتشفت الدراسة توقيعاً جينياً جديداً يُسمى SBS40a في حوالي 28% من المشاركين، وهو توقيع لم يُسجل سابقاً لدى المدخنين، وأسبابه ما تزال مجهولة. ورغم ذلك، أشارت الدراسة إلى أن التعرض للتدخين السلبي لم يكن له تأثير ملحوظ على الطفرات الجينية. وأكد الباحثون أن الدراسة اعتمدت على بيانات تلوث إقليمية ولم تحدد بدقة التعرض الفردي للجزيئات الدقيقة، كما قد تؤثر دقة إفادات المشاركين عن تاريخهم التدخيني على النتائج. ومع ذلك، تعتبر النتائج دعماً إضافياً للفرضية التي تربط تلوث الهواء بتطور سرطان الرئة عبر آليات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التدخين. وقالت عالمة الأوبئة الدكتورة ماريا تيريزا لاندي من المعهد الوطني للسرطان: 'نواجه تحدياً صحياً عالمياً متنامياً، ويجب أن نفهم بشكل أفضل العلاقة بين تلوث الهواء وإصابات سرطان الرئة لدى غير المدخنين'>

"عامل خفي" يحدث طفرات في حمضنا النووي ويسبب السرطان لدى غير المدخنين
"عامل خفي" يحدث طفرات في حمضنا النووي ويسبب السرطان لدى غير المدخنين

الدستور

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

"عامل خفي" يحدث طفرات في حمضنا النووي ويسبب السرطان لدى غير المدخنين

كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة واضحة بين تلوث الهواء وحدوث طفرات جينية مسببة لسرطان الرئة، وذلك بعد فحص حالات أشخاص أصيبوا بالمرض رغم عدم تدخينهم مطلقا. وتعد هذه النتائج خطوة مهمة لفهم السبب وراء تزايد نسبة غير المدخنين بين مرضى سرطان الرئة حول العالم، وهي ظاهرة وصفها الباحثون بأنها "مشكلة صحية عالمية ملحة ومتسارعة النمو". وأوضح البروفيسور لودميل ألكساندروف، أحد كبار الباحثين في جامعة كاليفورنيا سان دييغو والمشارك في الدراسة، أن الفريق العلمي لاحظ منذ فترة هذا "الاتجاه المثير للقلق" دون أن يتمكن من تحديد أسبابه. وأضاف أن البحث الجديد يثبت وجود علاقة قوية بين تلوث الهواء ونفس أنواع الطفرات الجينية التي تظهر عادة لدى المدخنين المصابين بسرطان الرئة. واعتمدت الدراسة على تحليل شامل للشفرة الجينية الكاملة لأورام رئوية تم استئصالها من 871 مريضا من غير المدخنين في قارات أوروبا وأمريكا الشمالية وإفريقيا وآسيا، كجزء من مشروع بحثي أوسع يعرف باسم دراسة "شيرلوك-لانغ". وتوصل الباحثون إلى نتيجة مثيرة مفادها أن ارتفاع مستويات تلوث الهواء في منطقة ما يرتبط بزيادة واضحة في عدد الطفرات المحفزة للسرطان الموجودة في أورام سكان تلك المنطقة. ولاحظ العلماء بشكل خاص أن تلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة يرتبط بحدوث طفرات في جين TP53، وهو نفس الجين الذي تظهر فيه الطفرات عادة لدى مدخني التبغ المصابين بسرطان الرئة. كما اكتشف الباحثون أن الأشخاص المعرضين لمستويات عالية من تلوث الهواء يعانون من قصر في التيلوميرات، وهي الأجزاء الواقية في نهايات الكروموسومات التي تشبه في وظيفتها الأغطية البلاستيكية في نهايات أربطة الأحذية. ويعد تقصير التيلوميرات قبل الأوان علامة على تسارع انقسام الخلايا، وهي إحدى السمات المميزة للأمراض السرطانية. وعلقت الدكتورة ماريا تيريزا لاندي، عالمة الأوبئة في المعهد الوطني للسرطان بالولايات المتحدة، بأن هذه الظاهرة تمثل "مشكلة عالمية ملحة ومتنامية تتطلب جهودا بحثية مكثفة لفهم آلياتها بشكل كامل". وتجدر الإشارة إلى أن تراجع معدلات التدخين في العديد من الدول المتقدمة صاحبه زيادة ملحوظة في نسبة غير المدخنين بين مرضى سرطان الرئة، حيث تشير أحدث التقديرات إلى أن 10-25% من حالات التشخيص الجديدة تظهر لدى أشخاص لم يسبق لهم التدخين. وتنتمي الغالبية العظمى من هذه الحالات إلى نوع معين من السرطان يعرف بالسرطان الغدي. ورغم التقدم الطبي، ما يزال سرطان الرئة يتصدر قائمة الأمراض السرطانية المسببة للوفاة على مستوى العالم، حيث يتم تشخيص نحو 2.5 مليون حالة جديدة سنويا. وتتصدر الصين قائمة الدول من حيث عدد الوفيات الناجمة عن هذا المرض، والتي تتجاوز مليون حالة سنويا، نتيجة لعوامل متعددة تشمل التدخين وتلوث الهواء ومختلف الملوثات البيئية الأخرى. وأظهرت دراسات سابقة أن أعلى معدلات الإصابة بالسرطان الغدي المرتبط بتلوث الهواء تتركز في منطقة شرق آسيا. ومن اللافت للنظر أن الدراسة لم تسجل سوى زيادة طفيفة في الطفرات المسببة للسرطان لدى الأشخاص المعرضين للتدخين السلبي. لكنها كشفت عن خطر كبير ناتج عن بعض أنواع الأدوية العشبية الصينية التي تحتوي على حمض الأرستولوشيك، حيث ظهرت طفرات جينية مميزة مرتبطة بهذه المواد بشكل شبه حصري لدى المرضى غير المدخنين من تايوان. وقالت لاندي إن هناك طفرة غامضة أخرى لوحظت لدى الأشخاص الذين لم يدخنوا قط المصابين بسرطان الرئة، دون أن تظهر لدى المرضى المدخنين، ما دفع الفريق البحثي إلى تركيز جهودهم حاليا على دراسة هذه الظاهرة بشكل مكثف في محاولة لفهم أبعادها وآلياتها.

"عامل خفي" يحدث طفرات في حمضنا النووي ويسبب السرطان لدى غير المدخنين
"عامل خفي" يحدث طفرات في حمضنا النووي ويسبب السرطان لدى غير المدخنين

أخبارنا

time٠٤-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

"عامل خفي" يحدث طفرات في حمضنا النووي ويسبب السرطان لدى غير المدخنين

أخبارنا : كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة واضحة بين تلوث الهواء وحدوث طفرات جينية مسببة لسرطان الرئة، وذلك بعد فحص حالات أشخاص أصيبوا بالمرض رغم عدم تدخينهم مطلقا. وتعد هذه النتائج خطوة مهمة لفهم السبب وراء تزايد نسبة غير المدخنين بين مرضى سرطان الرئة حول العالم، وهي ظاهرة وصفها الباحثون بأنها "مشكلة صحية عالمية ملحة ومتسارعة النمو". وأوضح البروفيسور لودميل ألكساندروف، أحد كبار الباحثين في جامعة كاليفورنيا سان دييغو والمشارك في الدراسة، أن الفريق العلمي لاحظ منذ فترة هذا "الاتجاه المثير للقلق" دون أن يتمكن من تحديد أسبابه. وأضاف أن البحث الجديد يثبت وجود علاقة قوية بين تلوث الهواء ونفس أنواع الطفرات الجينية التي تظهر عادة لدى المدخنين المصابين بسرطان الرئة. واعتمدت الدراسة على تحليل شامل للشفرة الجينية الكاملة لأورام رئوية تم استئصالها من 871 مريضا من غير المدخنين في قارات أوروبا وأمريكا الشمالية وإفريقيا وآسيا، كجزء من مشروع بحثي أوسع يعرف باسم دراسة "شيرلوك-لانغ". وتوصل الباحثون إلى نتيجة مثيرة مفادها أن ارتفاع مستويات تلوث الهواء في منطقة ما يرتبط بزيادة واضحة في عدد الطفرات المحفزة للسرطان الموجودة في أورام سكان تلك المنطقة. ولاحظ العلماء بشكل خاص أن تلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة يرتبط بحدوث طفرات في جين TP53، وهو نفس الجين الذي تظهر فيه الطفرات عادة لدى مدخني التبغ المصابين بسرطان الرئة. كما اكتشف الباحثون أن الأشخاص المعرضين لمستويات عالية من تلوث الهواء يعانون من قصر في التيلوميرات، وهي الأجزاء الواقية في نهايات الكروموسومات التي تشبه في وظيفتها الأغطية البلاستيكية في نهايات أربطة الأحذية. ويعد تقصير التيلوميرات قبل الأوان علامة على تسارع انقسام الخلايا، وهي إحدى السمات المميزة للأمراض السرطانية. وعلقت الدكتورة ماريا تيريزا لاندي، عالمة الأوبئة في المعهد الوطني للسرطان بالولايات المتحدة، بأن هذه الظاهرة تمثل "مشكلة عالمية ملحة ومتنامية تتطلب جهودا بحثية مكثفة لفهم آلياتها بشكل كامل". وتجدر الإشارة إلى أن تراجع معدلات التدخين في العديد من الدول المتقدمة صاحبه زيادة ملحوظة في نسبة غير المدخنين بين مرضى سرطان الرئة، حيث تشير أحدث التقديرات إلى أن 10-25% من حالات التشخيص الجديدة تظهر لدى أشخاص لم يسبق لهم التدخين. وتنتمي الغالبية العظمى من هذه الحالات إلى نوع معين من السرطان يعرف بالسرطان الغدي. ورغم التقدم الطبي، ما يزال سرطان الرئة يتصدر قائمة الأمراض السرطانية المسببة للوفاة على مستوى العالم، حيث يتم تشخيص نحو 2.5 مليون حالة جديدة سنويا. وتتصدر الصين قائمة الدول من حيث عدد الوفيات الناجمة عن هذا المرض، والتي تتجاوز مليون حالة سنويا، نتيجة لعوامل متعددة تشمل التدخين وتلوث الهواء ومختلف الملوثات البيئية الأخرى. وأظهرت دراسات سابقة أن أعلى معدلات الإصابة بالسرطان الغدي المرتبط بتلوث الهواء تتركز في منطقة شرق آسيا. ومن اللافت للنظر أن الدراسة لم تسجل سوى زيادة طفيفة في الطفرات المسببة للسرطان لدى الأشخاص المعرضين للتدخين السلبي. لكنها كشفت عن خطر كبير ناتج عن بعض أنواع الأدوية العشبية الصينية التي تحتوي على حمض الأرستولوشيك، حيث ظهرت طفرات جينية مميزة مرتبطة بهذه المواد بشكل شبه حصري لدى المرضى غير المدخنين من تايوان. وقالت لاندي إن هناك طفرة غامضة أخرى لوحظت لدى الأشخاص الذين لم يدخنوا قط المصابين بسرطان الرئة، دون أن تظهر لدى المرضى المدخنين، ما دفع الفريق البحثي إلى تركيز جهودهم حاليا على دراسة هذه الظاهرة بشكل مكثف في محاولة لفهم أبعادها وآلياتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store