أحدث الأخبار مع #لوريندراير،
تليكسبريس
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
من طنجة إلى الكويرة.. شركة 'ستارلينك' لإيلون ماسك تستعد لإطلاق خدمات الإنترنيت الفضائي
في خطوة كبيرة إلى الأمام في مجال الاتصال على المستوى الوطني، من المقرر أن تقتحم شركة 'ستارلينك' لخدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، التي يرأسها الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، السوق المغربي من طنجة إلى الكويرة. ويعمل المغرب على تسريع استراتيجية الإدماج الرقمي من خلال الشراكة مع 'ستارلينك'، مع اقتراب الأحداث القارية والدولية، مثل كأس العالم 2030 التي تستضيفها المملكة. وكشفت تقارير إعلامية أن المفاوضات انطلقت في صيف عام 2024 بمبادرة من الشركة الأمريكية، واتخذت منعطفا حاسما في منتدى الأعمال القطري الأفريقي الذي عقد في مراكش في نونبر 2024، حيث لعبت لورين دراير، نائبة رئيس شركة ستارلينك، دورا رئيسيا من خلال قيادة المناقشات مع السلطات المغربية. واعتبرت ذات المصادر أن المشروع يتماشى من الناحية الجغرافية، مع موقف واشنطن الذي يعترف بالصحراء كجزء لا يتجزأ من المغرب، مشيرة إلى أن هذا النهج لشركة ستارلينك سيسمح بنشر شبكتها عالية السرعة في المناطق الأكثر عزلة في الأقاليم الجنوبية. كما اعتبرت أن هذا المشروع سيشكل ثورة رقمية من شأنها أن تؤدي إلى تحويل إمكانية الوصول إلى الإنترنت بالنسبة للسكان المحليين والشركات والمؤسسات. وأوضحت المصادر أن الخطوات الأخيرة تتمثل في الحصول على موافقة الوكالة الوطنية لتقنين الاتصالات (ANRT)، التي تتولى فحص الجوانب الفنية للنشر، وموافقة المديرية العامة لأمن أنظمة المعلومات (DGSSI)، المسؤولة عن تقييم المخاطر الأمنية.
أكادير 24
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
ثورة رقمية قادمة: المغرب على أعتاب تحول جذري في الاتصال بالأقاليم الجنوبية عبر ستارلينك
أكادير24 | Agadir24 تشهد الأقاليم الجنوبية للمغرب تحولًا رقميًا غير مسبوق، مع دخول شركة 'ستارلينك' التابعة للملياردير إيلون ماسك في مفاوضات متقدمة مع السلطات المغربية لنشر شبكتها للإنترنت عبر الأقمار الصناعية في منطقة الصحراء. هذا المشروع، الذي يُتوقع أن يغير بشكل جذري واقع الاتصال في الجنوب، يعزز مكانة المغرب كمركز تكنولوجي رئيسي يربط شمال إفريقيا بجنوب الصحراء الكبرى. بدأت المحادثات الأولى بين المغرب وستارلينك في صيف 2024، قبل أن تشهد تطورًا ملحوظًا في نوفمبر من العام نفسه خلال منتدى قطر-إفريقيا للأعمال الذي استضافته مدينة مراكش. وقادت لورين دراير، نائبة رئيس ستارلينك، المفاوضات نيابة عن الشركة، بالتنسيق مع الفريق الإقليمي المختص بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويستند إطلاق خدمات ستارلينك في الصحراء إلى الحصول على التراخيص اللازمة، حيث ستقوم الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات (ANRT)، برئاسة محمد حسي-رحو، بدراسة الجوانب التقنية للمشروع. في المقابل، ستشرف المديرية العامة لأمن نظم المعلومات (DGSSI)، بقيادة الجنرال المصطفى ربيعي، على تقييم التأثيرات الأمنية المحتملة. يأتي هذا التطور التكنولوجي وسط توقعات كبيرة، حيث يعد المشروع بتقليص الفجوة الرقمية في الأقاليم الجنوبية من خلال توفير إنترنت عالي السرعة حتى في المناطق النائية. ومن المتوقع أن ينعكس ذلك إيجابيًا على قطاعات حيوية مثل التعليم والأمن والتنمية الاقتصادية. ومع ذلك، تتابع شركات الاتصالات الوطنية هذه الخطوة بحذر، حيث قد يعيد دخول ستارلينك رسم خريطة سوق الاتصالات عبر عروض تنافسية تصل مباشرة إلى المستخدمين. على الصعيد الجيوسياسي، يحمل دخول ستارلينك إلى الصحراء المغربية بعدًا استراتيجيًا كبيرًا. فمنطقة كانت تعاني تاريخيًا من ضعف البنية التحتية للاتصال، أصبحت اليوم على أعتاب التحول إلى مركز تكنولوجي محوري. ويعكس هذا المشروع توجه المغرب نحو التحديث والانفتاح على القارة الإفريقية، من خلال الاستثمار في بنية تحتية رقمية متطورة قادرة على جذب المشاريع الكبرى ودعم التنمية المستدامة. وبينما لا تزال الجوانب التقنية والتنظيمية قيد الدراسة، فإن الشراكة بين المغرب وستارلينك تعد نقطة تحول محتملة في المشهد الرقمي للمنطقة. هذا الاستثمار، الذي يتجاوز كونه مجرد مشروع تكنولوجي، يجسد رؤية المغرب الطموحة لمستقبل أكثر اتصالًا وازدهارًا.
بلبريس
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
إيلون ماسك يطرق أبواب المغرب.. مفاوضات لتوسيع خدمات 'ستارلينك' في الجنوب
في إطار جهوده لتعزيز البنية التحتية الرقمية في الأقاليم الجنوبية، دخل المغرب في مفاوضات متقدمة مع شركة 'ستارلينك'، المملوكة لرائد الأعمال إيلون ماسك ، لتوفير خدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية لسكان الصحراء المغربية. هذه المحادثات، التي تحظى بمتابعة مباشرة من رئيس الحكومة عزيز أخنوش وبتنسيق مع الديوان الملكي، تعكس طموح المغرب في تحسين الاتصال بالمناطق النائية ودفع عجلة التنمية الرقمية. تعد 'ستارلينك' من أبرز الشركات في مجال توفير الإنترنت الفضائي، حيث تعتمد على شبكة من الأقمار الصناعية الصغيرة التي تدور في مدارات منخفضة، مما يتيح اتصالًا أسرع وأكثر استقرارًا مقارنة بالأنظمة التقليدية. ومن المتوقع أن يساهم هذا المشروع في إحداث ثورة رقمية بالأقاليم الجنوبية، من خلال تحسين خدمات التعليم عن بعد، وتعزيز التجارة الإلكترونية، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الرقمية الحيوية. يسعى المغرب، الذي يضع التكنولوجيا في صلب استراتيجيته التنموية، إلى استخدام هذا المشروع لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الأقاليم الجنوبية، حيث يشكل تعزيز البنية التحتية الرقمية عنصرًا أساسيًا في تطوير قطاعات مثل الصحة والتعليم والخدمات الحكومية. كما أن تحسين جودة الاتصال بالإنترنت من شأنه أن يعزز مناخ الأعمال ويشجع على استقطاب الاستثمارات في مجالات التكنولوجيا الحديثة. انطلقت المحادثات بين المغرب و'ستارلينك' في صيف 2024، بعد أن تواصل إيلون ماسك مع المسؤولين المغاربة لبحث فرص التعاون. وقد لاقت هذه الخطوة تفاؤلًا واسعًا في الأوساط المغربية، لا سيما بعد حضور لورين دراير، نائبة رئيس 'ستارلينك'، لمنتدى قطر-إفريقيا للأعمال الذي احتضنته مراكش في نونبر من العام نفسه، ما أعطى زخمًا جديدًا لهذه المفاوضات. ورغم الطابع الواعد لهذا المشروع، يتوجب على 'ستارلينك' الحصول على الموافقات الرسمية من السلطات المغربية، حيث تخضع التقنيات المستخدمة لمراجعة دقيقة من قبل الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات (ANRT) والمديرية العامة لأمن نظم المعلومات (DGSSI)، لضمان التوافق مع المعايير التقنية والأمنية للمملكة. في حال نجاح هذه المفاوضات، سيكون لهذا المشروع تأثير عميق على مستقبل الاتصال بالمغرب، حيث سيمكن من ربط المناطق النائية بشبكة الإنترنت عالية السرعة، مما سيحسن من جودة الحياة للسكان ويعزز القدرة التنافسية للمغرب في المجال الرقمي. كما أن هذا التعاون مع 'ستارلينك' يمثل خطوة مهمة نحو تحديث قطاع الاتصالات، ما قد يفتح الباب أمام مشاريع تكنولوجية أخرى تساهم في تعزيز المكانة الرقمية للمملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
يا بلادي
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يا بلادي
"ستارلينك" التابعة لإيلون ماسك في محادثات لإطلاق خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في الصحراء المغربية
تجري شركة ستارلينك، مزود الإنترنت عبر الأقمار الصناعية التابعة لإيلون ماسك، محادثات مع السلطات المغربية لتوسيع خدماتها إلى الأقاليم الجنوبية، وفقًا لموقع AfricaIntelligence. يهدف هذا المشروع إلى تحسين الاتصال في المنطقة وتعزيز دورها كمركز استراتيجي لأفريقيا جنوب الصحراء. بدأت المفاوضات صيف عام 2024، واكتسبت زخمًا خلال منتدى قطر-أفريقيا للأعمال في مراكش في نوفمبر الماضي، حيث كانت لورين دراير، نائبة رئيس ستارلينك، حاضرة. ومع ذلك، يعتمد إطلاق الخدمة على موافقة الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والمديرية العامة لأمن نظم المعلومات، اللتين تشرفان على الجوانب التقنية والأمنية. في حين يخشى مشغلو الاتصالات المغاربة من زيادة المنافسة، فإن وصول ستارلينك يمكن أن يسد الفجوة الرقمية ويقدم حلولًا مبتكرة للسكان والشركات والمؤسسات المحلية. سيكون لهذا الانتشار تأثيرات في عدة قطاعات، بما في ذلك الأمن والتعليم والاقتصاد.
