أحدث الأخبار مع #لوستيج


الأسبوع
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
إذا كنت تعاني من التشتت المستمر.. إليك هذه الطرق لتحسين تركيزك
ضعف التركيز أحمد خالد هل تشعر بعجزك عن التركيز؟ وكأنك لن تُنهي كتابًا مرة أخرى؟ وكأن الطريقة الوحيدة لإبقاء عقلك ويديك مشغولتين هي تصفح وسائل التواصل الاجتماعي لساعات؟ أنت لست وحدك. فقد وجدت دراسةٌ استمرت عقودًا أن متوسط مدى انتباه الشخص لشاشة واحدة هو 47 ثانية، بعد أن كان 2.5 دقيقة في عام 2004. ويقول الخبراء إن دورة الأخبار المتواصلة على مدار الساعة، وعدم اليقين بشأن حالة العالم، وساعات لا تُحصى من وقت الشاشة، كلها عوامل تُفاقم المشكلة. يقول الدكتور مايكل زيفرا، طبيب نفسي في نورث وسترن ميديسن: "عندما يتحدث معي مرضاي عن هذه الأمور، غالبًا ما يكون هناك شعور بالعجز أو انعدام الحيلة. لكن يمكنك تغيير هذه السلوكيات. و تحسين مدى انتباهك". إليك طرقًا لبدء هذه العملية. أثناء القراءة، تحدَّ نفسك بضبط مُؤقت لمدة دقيقتين ونصف، والبقاء على هذه المقالة دون النظر إلى جهاز آخر أو النقر بعيدًا. كيف فقدنا تركيزنا؟ إنّ تشتت الانتباه سمة تطورية، وليس عيبًا. أدمغتنا مُصممة لتصفية المعلومات بسرعة والتركيز على التهديدات المحتملة أو التغييرات فيما يحدث من حولنا. لقد تغيّر ما يجذب انتباهنا. بالنسبة لأسلافنا، ربما كان حفيفًا بين الشجيرات يُنبهنا لنمرٍ كامن. أما اليوم، فقد يكون سلسلةً من تنبيهات الأخبار العاجلة وإشعارات الهاتف. قالت ستايسي ناي، أخصائية علم النفس السريري بجامعة ويسكونسن-ميلووكي، إنّ جائحة كوفيد-19 شوّهت إحساس الكثيرين بالوقت وزادت من استخدامهم للشاشات بشكل غير مسبوق. يقول الخبراء إن التكنولوجيا ليست العامل الوحيد الذي يؤثر على انتباهنا، ولكن آثار تلك الإشعارات المزعجة أو ساعات تصفح مقاطع الفيديو التي لا تتجاوز مدتها 30 ثانية يمكن أن تتراكم مع مرور الوقت. وقالت: "لقد تم تدريب مدى انتباهنا على التركيز فقط على تلك الومضات الصغيرة، وهذا يقطع دورات تركيزنا الطبيعية". امنح عقلك المشتت "فترات راحة نشطة". يقول الخبراء إن فترات الراحة "النشطة" من أفضل الطرق لإعادة تدريب عقلك وانتباهك. فهي لا تستغرق سوى حوالي 30 دقيقة، كما قالت ناي، ويمكن أن تكون بسيطة كالمشي أثناء ملاحظة الأشياء من حولك أو الانتقال إلى غرفة أخرى لتناول الغداء. لا تتردد في إطلاق العنان لإبداعك. ضع قائمة بأنشطة بديلة أو اختر أفكارًا عشوائية من حوض السمك. جرب مشاريع حرفية، أو جلسة تأمل قصيرة، أو إعداد وجبة سريعة، أو المشي في الخارج. وسيكون من الأفضل لو استطعت إشراك صديق أيضًا. يجب أن تكون الاستراحة نشاطًا بدنيًا أو عقليًا - لا تصفحًا سلبيًا للهاتف. عندما يكون الدماغ غير مُحفَّز ويبحث عن التغيير، فإنه عادةً ما يُمسك بأول ما يراه. تقول سيندي لوستيج، عالمة الأعصاب الإدراكية في جامعة ميشيغان، إن الهاتف الذكي، "آلة التغيير المُستمرة"، خيارٌ مُغرٍ. أوقف الإشعارات غير الضرورية وفعِّل وضع "عدم الإزعاج"، خاصةً قبل النوم. والأفضل من ذلك، ضع هاتفك في غرفة مختلفة تمامًا، كما تقول لوستيج. قل لا لتعدد المهام قد يُشعرك تعدد المهام بأنك تُنجز المزيد، لكن خبراء الدماغ ينصحون بتجنبه. قال ناي: "كن مُركزًا على مهمة واحدة. اعمل على شيء واحد في كل مرة، لفترة زمنية محددة، ثم ابدأ بالتدرج في العمل." لوستيج من أشد مُحبي "تقنية بومودورو"، حيث تضبط مُؤقتًا وتعمل على شيء ما لمدة 25 أو 30 دقيقة قبل أخذ استراحة لمدة خمس دقائق. تقول لنفسها: "أستطيع فعل أي شيء خلال هذه الفترة الزمنية"، وسيظل العالم بانتظارها في النهاية. ابدأ بشيء تُحبه حقًا وحدد هدفًا قال لوستيج: "لا يكفي أن تكون لديك هواية فقط. من المُفيد اختيار هوايات تتضمن ممارسة مُتأنية وهدفًا تسعى لتحقيقه، سواء كان ذلك العزف على الجيتار أمام جمهور أو تحسين مهاراتك في رياضة ما. من المُفيد أيضًا اختيار شيء تستمتع به. قال لوستيج: "لا يُنصح بالبدء بقراءة كتب غير روائية ثقيلة أو روايات مثل "الحرب والسلام". إذا كنتَ بحاجة للبدء برواية رومانسية، فابدأ برواية رومانسية. يمكنكَ التدرّج تدريجيًا." من المهم أيضًا أن تكون لطيفًا مع نفسك. لكل شخص أيام جيدة وأخرى سيئة، وتختلف احتياجات الانتباه - بل وتختلف من مهمة لأخرى. يقول الخبراء إن السر يكمن في بذل جهد مُتعمّد. قالت زيفرا: "إنها تُشبه العضلة من نواحٍ عديدة، بمعنى أنه يُمكننا تقويتها بالممارسة والتمارين. على العكس، يُمكن أن تضعف إذا لم نُمرّنها."


أخبار مصر
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
فاز ريتشارد لوستيج باليانصيب سبع مرات، محققًا مكاسب تجاوزت مليون يورو.. ما السرّ وراءه؟ #اليانصيب #مكاسب #مليون_يورو إليك كل
فاز ريتشارد لوستيج باليانصيب سبع مرات، محققًا مكاسب تجاوزت مليون يورو.. ما السرّ وراءه؟ #اليانصيب #مكاسب #مليون_يورو إليك كل فاز ريتشارد لوستيج باليانصيب سبع مرات، محققًا مكاسب تجاوزت مليون يورو .اعتمد على استراتيجيات مثل تجنب الأرقام العشوائية، وعدم اختيار تواريخ الميلاد، والالتزام بنفس الأرقام . كان يضع ميزانية محددة للعب، ولا ينفق أموال الضروريات على تذاكر اليانصيب .بينما يرى البعض أن نجاحه مجرد ضربة حظ، يؤمن آخرون بوجود أنماط رقمية قد تزيد من فرص الفوز .يُعتبر الفوز باليانصيب مرة واحدة مجرد ضربة حظ، والفوز مرتين أمر نادر الحدوث، لكن أن يفوز شخص ما سبع مرات متتالية؟ هذا يبدو مستحيلاً! ومع ذلك، فإن ريتشارد لوستيج تحدّى هذه الاحتمالات غير الواقعية، ونجح في تحقيق مكاسب تجاوزت مليون يورو، مؤكداً أن نجاحه لم يكن مجرد صدفة. فهل تمكن فعلاً من فك شيفرة اليانصيب، أم أنه كان فقط من بين أكثر الأشخاص حظًا في العالم؟الاستراتيجية التي جعلته مليونيرًاعلى عكس الاعتقاد السائد بأن الفوز باليانصيب هو مجرد مسألة حظ، أصر لوستيج على أن اتباع نهج منهجي يمكن أن يمنح اللاعب ميزة إضافية. لم يعتمد على الصدفة، بل طوّر أسلوبًا خاصًا به يعتقد أنه زاد من فرصه في الربح.1. تجنب اختيار الأرقام العشوائيةأكد لوستيج أن السماح للآلة باختيار الأرقام هو خطأ كبير. فكلما استخدم الشخص اختيارًا عشوائيًا (Quick Pick)، كان من المستحيل عمليًا تطوير أي نمط ثابت، مما يجعله يخسر فرصته في الفوز المتكرر. بدلاً من ذلك، كان يختار أرقامه يدويًا ويلعبها باستمرار، مقتنعًا بأن بعض الأرقام قد تظهر بتواتر أعلى من غيرها.2. لا تعتمد على تواريخ الميلاديعتقد الكثيرون أن اختيار أرقام مرتبطة بتواريخ الميلاد يجلب الحظ، لكن لوستيج خالف هذا الرأي بشدة. نظرًا لأن معظم الناس يختارون أرقامًا بين 1 و31، فإن ذلك يقلل من عدد التوليفات المحتملة ويزيد من احتمالية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه