أحدث الأخبار مع #لومانيتي


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
جوليان أسانج يرتدي قميصًا يحمل أسماء آلاف الأطفال الذين استشهدوا في غزة- (فيديو)
#سواليف ظهر مؤسس موقع ' #ويكيليكس ' #جوليان_أسانج في 'مهرجان كان السينمائي'، هذا الأسبوع، مرتديًا قميصًا طُبعت عليه أسماء 4,986 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا خلال القصف الإسرائيلي على قطاع #غزة، في مشهد أثار تفاعلًا واسعًا وحمل رسالة سياسية لافتة. جاءت هذه اللفتة قبيل عرض الفيلم الوثائقي The Six Billion Dollar Man (الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار)، والذي يروي قصة #أسانج الشخصية. وقد وقف على درج قصر المهرجانات إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، مرتديًا #القميص الذي كُتب على ظهره بالخط العريض: 'Stop Israel – أوقفوا إسرائيل'، في تعبير واضح عن تضامنه مع ضحايا الحرب. ووصفت صحيفة 'لومانيتي' الفرنسية هذه المبادرة بأنها تأكيد على أن 'نضال أسانج من أجل الحقيقة لا يزال حيًا ومؤثرًا'. In a powerful humanitarian gesture, WikiLeaks founder Julian Assange appeared at the Cannes International Film Festival wearing a shirt bearing the names of 5000 Palestinian children who lost their lives due to Israeli airstrikes. Huge respect 👏🏻🇵🇸 مقالات ذات صلة الرسالة الأخيرة لمنفذ عملية إطلاق النار بواشنطن May 21, 2025 أسانج، الصحافي والناشط الأسترالي، عُرف بتأسيسه منصة 'ويكيليكس' عام 2006، والتي سرّبت ملايين الوثائق السرية، منها تقارير عسكرية ودبلوماسية أمريكية، ما أثار ضجة عالمية وسلط الأضواء على تجاوزات خطيرة ارتكبتها دول كبرى. بدأ حياته كمبرمج ومخترق، وشارك في مشاريع برمجية متعددة قبل إطلاق 'ويكيليكس'، معلنًا أن هدفه هو فضح الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، ودعم حرية الصحافة كوسيلة لمحاسبة السلطة. من أبرز ما كشفه الموقع كان عام 2010، حين نشر تسريبات حول حربي العراق وأفغانستان، تضمنت شريطًا مصورًا يُظهر مروحيات أمريكية وهي تطلق النار على مدنيين في العراق. في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن لتجنب تسليمه إلى السويد، حيث كان يواجه اتهامات ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية. ظل في السفارة لسبع سنوات، حتى سُحبت منه الحماية عام 2019 واعتقلته الشرطة البريطانية. ومنذ ذلك الحين، خاض معارك قضائية طويلة لمقاومة تسليمه إلى الولايات المتحدة، التي وجهت له تهمًا بالتجسس وتهديد الأمن القومي. وفي يونيو 2024، أُفرج عنه بموجب تسوية قانونية مع السلطات الأمريكية، مكّنته من مغادرة #السجن دون تنفيذ عقوبة طويلة. منذ ذلك الحين، عاد إلى الساحة العامة، مستأنفًا نشاطه السياسي والإعلامي.


فلسطين الآن
منذ 2 أيام
- سياسة
- فلسطين الآن
مؤسس "ويكيليكس" يكتب أسماء نحو 5 آلاف طفل فلسطيني شهيد على قميصه
شارك مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، في مهرجان "كان" السينمائي الدولي، حاملاً رسالة سياسية قوية عبر ارتدائه قميصًا يحمل أسماء 4 الآف و986 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة. وقبيل عرض الفيلم الوثائقي The Six Billion Dollar Man ("الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار")، والذي يتناول مسيرته الشخصية، ظهر أسانج إلى جانب زوجته ستيلا على درج قصر المهرجانات، مرتديًا قميصًا كُتب على ظهره بعبارة بارزة: "أوقفوا إسرائيل – Stop Israel"، في موقف لاقى صدىً واسعًا واعتُبر تعبيرًا واضحًا عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني. وقالت صحيفة لومانيتي الفرنسية إن هذه الخطوة تؤكد أن "نضال أسانج الطويل من أجل الحقيقة لا يزال مستمرًا وفعّالًا"، مشيرةً إلى رمزية ظهوره في هذا الحدث العالمي. ويُعد جوليان أسانج، الصحفي والناشط الأسترالي، مؤسس موقع "ويكيليكس"، الذي انطلق عام 2006 كمنصة لنشر ملايين الوثائق السرية، بما في ذلك تقارير دبلوماسية وعسكرية أمريكية، أثارت جدلًا واسعًا حول العالم. وقد كرّس أسانج مسيرته المهنية لكشف الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، ساعيًا إلى تمكين الصحافة من مراقبة أداء الحكومات والمؤسسات الكبرى. أبرز ما نشره "ويكيليكس" كان في عام 2010، حين كشف عن وثائق مسرّبة تتعلق بالحربين في العراق وأفغانستان، من بينها شريط فيديو يوثّق استهداف مروحيات أمريكية لمدنيين عراقيين. وفي عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن طلبًا للجوء السياسي، تفاديًا لتسليمه إلى السويد على خلفية اتهامات اعتبرها ذات دوافع سياسية، وتهدف في نهاية المطاف إلى نقله إلى الولايات المتحدة، حيث كان يواجه تهمًا بموجب قانون التجسس الأمريكي، قد تؤدي إلى عقوبة بالسجن لعشرات السنين. ظل أسانج داخل السفارة لمدة سبع سنوات، حتى سُحبت منه الحماية الدبلوماسية في عام 2019، فاعتقلته الشرطة البريطانية، ودخل في معركة قانونية طويلة ضد تسليمه لواشنطن. وفي حزيران/يونيو 2024، أُفرج عن أسانج بموجب صفقة قضائية مع السلطات الأمريكية، سمحت له بالمغادرة دون قضاء عقوبة طويلة، ليعود مجددًا إلى الحياة العامة. ويواصل حاليًا نشاطه السياسي والإعلامي، بوصفه رمزًا عالميًا لحرية الصحافة وحق الشعوب في الوصول إلى المعلومات.


النهار
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- النهار
مقتل أستاذ جزائري على يد ناشط من اليمين المتطرف الفرنسي
اهتزت فرنسا على وقع جريمة بشعة تم التستر عليها منذ أوت 2024. كان ضحيتها الأستاذ الجزائري جمال بن جاب الله. والذي قتل غدرا على يد ناشط من اليمين الفرنسي المتطرف والمدعو جيروم د. في ضواحي دونكيرك. وتعرض الأب للضرب مرتين ثم السحق إلى الأمام والخلف من قبل المتهم الذي كان يقود السيارة. وحسب ما أورده الإعلام الفرنسي على غرار موقع interfrance أول أمس. تعود أحداث القضية إلى 31 أوت 2024. في ضواحي مدينة ديونكيرك، مقاطعة نورد. ورغم الشكاوى العديدة التي تقدم بها الضحية قبل وفاته، فإن التحقيق المفتوح بتهمة القتل العمد لا يتضمن حاليا الدافع 'العنصري' كظرف مشدد. كما جاءت هذه القضية في العدد الجديد، الصادر يوم الجمعة 7 فيفري 2025، من صحيفة لومانيتي. ففي مساء يوم 31 أوت 2024، صدم جيروم د.، الذي كان يقود سيارته من نوع كرايسلر، جمال بن جاب الله في كابيل لا غراندي. وبعد أن أخرج أطفاله من السيارة، استدار وهاجم ضحيته مرة أخرى. وكانت الصدمة عنيفة لدرجة أن جسد جمال ارتد عن سيارة قاتله. وفي وقت لاحق، اعترف جيروم، للشرطة بأنه قام بدهس 'شيء ما'، والذي لم يكن سوى جمال. كما اتصل بخدمات الطوارئ قائلاً: 'أعتقد أنني قتلت شخصًا'. فتح تحقيق قضائي بتهمة 'القتل العمد' وتم فتح تحقيق قضائي بتهمة 'القتل العمد'. وفي صندوق السيارة التي تم بها دهس الضحية، عثر المحققون على سكين طويل وعلم فرنسي وكيس يحتوي على 17 خرطوشة من عيار '38 شورت كولت'. وفي منزل المشتبه به، عثر المحققون على نحو عشرة أسلحة نارية وقنابل يدوية وكميات كبيرة من الذخيرة. رغم أنه لم يكن لديه ترخيص لحمل السلاح. ومر خبر وفاة جمال دون أن تلاحظه الصحافة الفرنسية. ويبدو وكأنه لم يكن أكثر من خبر لا يثير اهتمام الكثير من الناس. إلا أن عائلة الضحية لا ترى الأمر بهذه الطريقة. فلم تعلم زهرة بالمحنة التي عانى منها ابنها البالغ من العمر 43 عامًا إلا بعد وقوع المأساة. وفي الواقع، تعرض جمال للمضايقات والإهانات العنصرية من قبل جيروم د، البالغ من العمر أيضًا 43 عامًا. منذ بداية علاقته بشريكته، تعرض جمال لإهانات عنصرية من قاتله. حتى أنه أرسل له خنزيرا محشوا مكتوب عليه كلمة 'حلال'. قبل وفاته، كان جمال قد تقدم بأربع شكاوى ضد جيروم د. بتهمة 'الإهانة غير العلنية. على أساس الأصل أو العرق أو الدين'. ورغم هذه التقارير، أغلقت النيابة العامة في دونكيرك هذه الشكاوى دون اتخاذ أي إجراء آخر، على أساس أن الوقائع قد انقضت مدتها. ولا يكشف التحقيق المفتوح بتهمة القتل العمد، حتى الآن، عن وجود دافع عنصري وراء هذه الجريمة التي تثير استياء أقاربه.