أحدث الأخبار مع #لوناسمقرمان،


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945
أشرف اليوم وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف. مرفوقا بالأمين العام للوزارة، لوناس مقرمان، على مراسم إحياء اليوم الوطني للذاكرة المخلّد للذكرى 80 لمجازر 08 ماي 1945-2025. وجاء الإحتفال بهذا اليوم تحت شعار: 'يوم الذاكرة.. يوم مشهود لعهد منشود'، وذلك بحضور أعضاء من مكتب المجاهدين وذوي الحقوق وإطارات وموظفي الوزارة. كما تم وضع إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري المخلد لشهداء الثورة التحريرية، وقراءة فاتحة الكتاب والوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور


روسيا اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الخارجية التركي يدشن مقر القنصلية العامة لتركيا بولاية وهران الجزائرية
وأشرف وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، اليوم الأحد، على تدشين مقر القنصلية العامة لتركيا بوهران، حيث جرت مراسم التدشين بحضور الأمين العام لوزارة الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، ووالي ولاية وهران سمير شيباني. وقال وزير الخارجية التركي إن "افتتاح القنصلية العامة لجمهورية تركيا بوهران سيعزز العلاقات بين البلدين الصديقين والشقيقين". شارك الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية، السيد لوناس مقرمان، اليوم 20 أفريل 2025، في مراسم تدشين المقر الجديد للقنصلية العامة لجمهورية تركيا بمدينة وهران، التي أشرف عليها وزير الشؤون الخارجية التركي @MFATurkiye السيد @HakanFidan، بحضور مسؤوليين محليين بالإضافة ⬇️ — وزارة الشؤون الخارجية| MFA-Algeria (@Algeria_MFA) April 20, 2025 وأضاف أن هذه الخطوة اتخذت في "إطار الدبلوماسية الاقتصادية من منطلق حرص تركيا على تعزيز علاقاتها الاقتصادية في هذه المنطقة الحيوية". وحلّ وزير الخارجية التركي يوم الأحد، بمطار وهران الدولي، في إطار زيارة رسمية إلى الجزائر. وتأتي هذه الزيارة التي تستمر يومين، لبحث العلاقات الثنائية وملفات إقليمية ودولية، ومن المرتقب، أن يستقبل وزير الخارجية هاكان فيدان، من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. المصدر: RT + وكالة الأنباء الجزائرية


الشروق
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
منعطف قضائي غير مسبوق في العلاقات الجزائرية -الفرنسية
وجهت الجزائر احتجاجا شديد اللهجة إلى فرنسا، بعد قرار السلطات القضائية في هذا البلد توجيه الاتهام لأحد أعوانها القنصليين العاملين على التراب الفرنسي ووضعه رهن الحبس المؤقت، في إطار فتح تحقيق قضائي على خلفية قضية الاختطاف المزعوم للمارق 'أمير بوخرص'، المعروف باسم 'امير د.ز'، خلال عام 2024. وطالبت وزارة الخارجية بالإفراج الفوري عن الموظف القنصلي الموجود في الحبس المؤقت، وبالاحترام التام للحقوق المرتبطة بوظيفته، المنصوص عليها سواء في إطار الاتفاقيات الدولية أو الثنائية، معتبرة ذلك منعطفا غير مسبوق في تاريخ العلاقات الجزائرية-الفرنسية، ويأتي 'في سياق محدد وبغرض تعطيل عملية إعادة بعث العلاقات الثنائية التي اتفق عليها رئيسا الدولتين خلال محادثتهما الهاتفية الأخيرة'. جاء ذلك، اثر استقبال الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية، لوناس مقرمان، السبت بمقر الوزارة، سفير فرنسا في الجزائر، ستيفان روماتي، الذي تم إبلاغه باحتجاج الجزائر الشديد على قرار السلطات القضائية الفرنسية بوضع أحد أعوانها القنصليين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت، حسب ما جاء به بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية. وأوضح البيان أن 'الغرض من هذا اللقاء كان التعبير عن احتجاج الجزائر الشديد على قرار السلطات القضائية الفرنسية بتوجيه الاتهام لأحد أعوانها القنصليين العاملين على التراب الفرنسي ووضعه رهن الحبس المؤقت، في إطار فتح تحقيق قضائي على خلفية قضية الاختطاف المزعوم للمارق 'أمير بوخرص' المعروف باسم 'امير د.ز' خلال عام 2024″. وأضاف المصدر أن 'الجزائر ترفض رفضا قاطعا، شكلا ومضمونا، الأسباب التي قدمتها النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب قصد تبرير قرارها بوضع الموظف القنصلي رهن الحبس الاحتياطي. فمن حيث الشكل، تذكر الجزائر أن الموظف القنصلي تم توقيفه في الطريق العام ووضعه تحت النظر من دون إشعار عبر القنوات الدبلوماسية، وذلك في انتهاك صارخ للحصانات والامتيازات المرتبطة بوظيفته في القنصلية الجزائرية بكريتاي، وكذلك للممارسات المتعارف عليها في هذا الإطار بين الجزائر وفرنسا'. وأشار ذات المصدر إلى أنه 'من حيث المضمون، تؤكد الجزائر على هشاشة وضعف الحجج الواهية والعبثية التي قدمتها الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية خلال جلسات الاستجواب، حيث تستند هذه الحملة القضائية المرفوضة على مجرد كون هاتف الموظف القنصلي المتهم قد يكون تم رصده بالقرب من عنوان منزل المدعو أمير بوخرص'. وأكد البيان أن 'الجزائر تطالب بالإفراج الفوري عن الموظف القنصلي الموجود في الحبس المؤقت، وبالاحترام التام للحقوق المرتبطة بوظيفته، المنصوص عليها سواء في إطار الاتفاقيات الدولية أو الثنائية، بما يتيح له الدفاع عن نفسه بشكل لائق وفي ظل ابسط الشروط الأساسية'. واعتبر البيان أن 'هذا المنعطف القضائي، غير المسبوق في تاريخ العلاقات الجزائرية-الفرنسية، ليس من قبيل الصدفة، حيث يأتي في سياق محدد وبغرض تعطيل عملية إعادة بعث العلاقات الثنائية التي اتفق عليها رئيسا الدولتين خلال محادثتهما الهاتفية الأخيرة'. وأضاف أن 'هذا التحول المؤسف وغير اللائق يدل على أن بعض الجهات الفرنسية لا تحمل نفس الإرادة لإعادة تنشيط العلاقات الثنائية، وأن درجة التزام البعض منها يخلو من حسن النية والصدق الكفيلين بتهيئة الظروف المناسبة لاستئناف طبيعي وسلس للعلاقات الثنائية'. 'ولا يسعنا إلا أن نندهش من الاختيار الساخر الذي اتخذه معرقلو إحياء العلاقات الثنائية بشأن المجرم الذي تم استخدامه كأداة لهذا العمل المدبر. فالتسرع المفضوح في استغلال هذا المجرم كواجهة جديدة للخطاب المعادي للجزائر يقابله تماطل السلطات الفرنسية في التعامل مع طلبات السلطات الجزائرية بتسليم هذا المخرب المرتبط بتنظيمات إرهابية'، يضيف البيان. وشدد المصدر على أن 'هذا التطور الجديد وغير المقبول وغير المبرر من شأنه أن يلحق ضررا بالغا بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية ولن يسهم في التهدئة. وإذ تجدد الجزائر حرصها التام على تحمل مسؤوليتها الكاملة في حماية موظفها القنصلي فإنها تؤكد عن عزمها عدم ترك هذه القضية من دون تبعات أو عواقب'.


فيتو
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
احتجاج جزائري لدى باريس على حبس موظف قنصلي بفرنسا
أبلغت وزارة الخارجية الجزائرية السفير الفرنسي باحتجاجها الشديد على قرار وضع أحد الموظفين القنصليين الجزائريين رهن الحبس بفرنسا. وجاء في بيان الوزارة: "على خلفية وضع أحد الموظفين القنصليين الجزائريين رهن الحبس بفرنسا، الأمين العام لوزارة الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، يستقبل سفير فرنسا في الجزائر، ويبلغه احتجاجا شديدا على قرار السلطات القضائية الفرنسية". وأضاف: "ترفض الجزائر رفضا قاطعا، شكلا ومضمونا، الدوافع التي قدمها الادعاء العام الفرنسي المختص بقضايا الإرهاب لتبرير وضع موظفها القنصلي رهن الحبس المؤقت، باتهامه اختطاف المجرم المعروف باسم "أمير بوخورص"، الملقب بـ"أمير دي زاد"، سنة 2024". وتابع: "تذكر الجزائر أن الموظف القنصلي قد تم توقيفه في الطريق العام، ثم وُضع رهن الحجز دون إخطار مسبق عبر القنوات الدبلوماسية، في خرق صارخ للامتيازات والحصانات المرتبطة بمهامه لدى القنصلية الجزائرية". وأشار إلى أن الجزائر ترى "أن الحجج المقدّمة من طرف أجهزة الأمن التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية أثناء جلسات الاستماع هزيلة وغير مقنعة". وأضاف: "تدعو الجزائر إلى الإفراج الفوري عن الموظف القنصلي المحتجز، وتطالب باحترام كامل للحقوق المرتبطة بمهامه، وتؤكد الجزائر أن هذا المنعطف القضائي، غير المسبوق في تاريخ العلاقات الجزائرية الفرنسية، لا يُعدّ محض صدفة، بل جاء في سياق محدد وبدوافع تهدف إلى تقويض مسار إعادة بعث العلاقات الثنائية". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
الجزائر تحذر باريس من خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المرتقبة
قالت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان مساء اليوم، أن الأمين العام لوزارة الخارجية لوناس مقرمان، استقبل في مقر الوزارة سفير فرنسا في الجزائر ستيفان روماتي، بهدف "لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية المزمع إجراؤها في شهر سبتمبر المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية". الجزائر تحذر فرنسا من خطورات المناورات المشتركة مع المغرب ولفت بيان الخارجية الجزائرية، إلى أن "الطرف الجزائري ينظر إلى هذا التمرين على أنه عمل استفزازي ضد الجزائر"، مضيفا أن "تصرفا من هذا القبيل سوف يسهم في تأجيج الأزمة" التي تشهدها حاليا العلاقات الجزائرية-الفرنسية في المرحلة الراهنة و"يرفع من حدة التوتر بين البلدين إلى مستوى جديد من الخطورة". فرنسا تسلم منشأتين عسكريتين إلى السنغال من جهة أخري قالت سفارة فرنسا فى السنغال، فى وقت سابق من اليوم الجمعة، أن باريس قامت بتسليم منشأتين عسكريتين إلى السنغال، في أول خطوة رسمية لإنهاء الوجود العسكري الفرنسي في الدولة الواقعة غرب أفريقيا. جاء قرار تسليم فرنسا منشأتين عسكريتين إلى السنغال، بعد تشكيل لجنة مشتركة بين البلدين الشهر الماضي، تهدف إلى تنظيم إعادة القواعد العسكرية، وسحب 350 جنديًا فرنسيًا بحلول نهاية عام 2025، وفق وكالة "رويترز". وجاء الانسحاب الفرنسي بعد طرد دول مجاورة للسنغال، مثل: مالي، وبوركينا فاسو، والنيجر، القوات الفرنسية من أراضيها، واتجهت إلى روسيا طلبًا للمساعدة في مواجهة التمرد الإرهابي على أراضيها. فرنسا بدأت تنفيذ انسحابها العسكري من تشاد ديسمبر الماضى و بدأت فرنسا فى تنفيذ انسحابها العسكري من تشاد ديسمبر الماضي، بعد أن أنهت الحكومة التشادية، الحليف الرئيس للغرب في الحرب ضد الإرهابيين، اتفاق التعاون الدفاعي مع باريس بشكل مفاجئ. وقالت السفارة الفرنسية في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني: "طبقًا لقرار اللجنة المشتركة... سلّم الجانب الفرنسي المنشآت ومقر الإقامة في حيي ماريشال، وسانت إكزوبيري في العاصمة دكار إلى الجانب السنغالي". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.