أحدث الأخبار مع #لوو


مراكش الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الآن
جيتكس مراكش 2025.. مؤسسة 'سيلزفورس' تكشف النقاب عن منصتها الجديدة
تشارك مؤسسة (سيلزفورس) الرائدة عالميا في إدارة علاقات العملاء (سي إر إم) المرتكزة على الذكاء الاصطناعي، في فعاليات معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب' المنعقد بمراكش من 14 إلى 16 أبريل الجاري، لكشف النقاب عن منصتها المتطورة (أجنت فورس). ووفق بلاغ للشركة، فإن هذه المنصة أصبحت منذ إطلاقها في شتنبر 2024، أسرع الحلول نموا ل(سيلزفورس)، حيث اعتمدتها أكثر من 5 آلاف منظمة عبر العالم. ويعكس هذا الإقبال الكبير تطور الذكاء الاصطناعي نحو مرحلة جديدة، إذ بات بإمكان الوكلاء الأذكياء معالجة العمليات التجارية بشكل كامل، مع قدرة على التفكير تشبه تلك التي يتوفر عليها البشر. ونقل البلاغ عن نائب الرئيس الإقليمي لدى (سيلزفورس) عمر واليف قوله 'إننا على قناعة على أن تجربة الزبون تشكل رافعة لا محيد عنها للنجاح. ونحن ، بفضل هذه الشركة الرائدة ، نطور طريقة تفاعل الشركات الإفريقية مع زبنائها، عبر وكلاء أذكياء قادرين على الفهم المسبق لحاجياتهم، مما يعزز الثقة المتبادلة ويقوي العلاقات '. ويعد (جيتكس إفريقيا) أيضا فرصة لتسليط الضوء على شركاء محليين الذين هم في طليعة هذا التحول، حيث يلعب انخراطهم دورا أساسيا في تطوير منظومة ديناميكية من شأنها أن توسع حلول (سيلزفورس) للشركاء الأفارقة. وسيحظى زوار جناح هذه الشركة بفرصة معاينة مباشرة لإصدار (أجنتفورس 2 دي إكس) الذي يعد آخر صيحات هذه المنصة، القادر على التنبؤ بالاحتياجات التجارية، واتخاذ قرارات فورية اعتماد ا على البيانات في وقت قياسي. كما يعتبر (جيتكس إفريقيا) فضاء للكشف عن المنصة الجديدة (أجنت إكستشانج) كفضاء رقمي يتيح للمشاركين اكتشاف نماذج جاهزة للوكلاء الأذكياء ، وعن حلول قطاعية لتسريع انتشارهم. وتعد هذه لحظة فارقة للمقاولات الإفريقية. ذلك أن دراسة لمؤسسة (روشيرش) تفيد بأن (أجنتفورس) تحقق عائد ا على الاستثمار أسرع بخمس مرات مقارنة بحلول الذكاء الاصطناعي الذاتية، وتقلل التكاليف بنسبة 20 في المائة، مما يشكل فرصة ذهبية لشركات القارة السمراء في سوق رقمي سريع النمو. وتدل مشاركة (سيلزفورس) في هذا الحدث بمراكش على التزامها بدعم التحول الرقمي للقارة. حيث تقترح الشركة حلولا تطبيقية على أدوات (لووـ كود)، وتتيح الولوج المجاني إلى خاصية (أجنتفورس ديفلوبر إديشن)، وتقدم دراسات عن حالات ملموسة لشركات إفريقية نجحت في اعتماد وكلاء للذكاء الاصطناعي. وتسعى (سيلزفورس) ، من خلال هذه المبادرات ، إلى دعم الجيل الجديد من المطورين الذين سيعيدون صياغة طريقة اشتغال الشركات في عصر الذكاء الاصطناعي، والذين تطلق عليهم اسم (أجنتبلازرس).


LE12
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- LE12
مستجدات اليوم الثاني لـ'جيتكس'.. مؤسسة 'سيلزفورس' تكشف النقاب عن منصتها الجديدة
تشارك مؤسسة (سيلزفورس) الرائدة عالميا في إدارة ووفق بلاغ للشركة، فإن هذه المنصة أصبحت منذ إطلاقها في شتنبر 2024، أسرع ويعكس هذا الإقبال الكبير تطور الذكاء الاصطناعي نحو مرحلة جديدة، إذ بات بإمكان الوكلاء الأذكياء معالجة العمليات التجارية بشكل كامل، مع قدرة على التفكير تشبه تلك التي يتوفر عليها البشر. ونقل البلاغ عن نائب الرئيس الإقليمي لدى (سيلزفورس) عمر واليف قوله 'إننا على قناعة على أن تجربة الزبون تشكل رافعة لا محيد عنها للنجاح. ونحن ، بفضل هذه الشركة الرائدة ، نطور طريقة تفاعل الشركات الإفريقية مع زبنائها، عبر وكلاء أذكياء قادرين على الفهم المسبق لحاجياتهم، مما يعزز الثقة المتبادلة ويقوي العلاقات '. ويعد (جيتكس إفريقيا) أيضا فرصة لتسليط الضوء على شركاء محليين الذين هم في طليعة هذا التحول، حيث يلعب انخراطهم دورا أساسيا في تطوير منظومة ديناميكية من شأنها أن توسع حلول (سيلزفورس) للشركاء الأفارقة. وسيحظى زوار جناح هذه الشركة بفرصة معاينة مباشرة لإصدار (أجنتفورس 2 دي إكس) الذي يعد آخر صيحات هذه المنصة، القادر على التنبؤ بالاحتياجات التجارية، واتخاذ قرارات فورية اعتمادًا على البيانات في وقت قياسي. كما يعتبر (جيتكس إفريقيا) فضاء للكشف عن المنصة الجديدة (أجنت إكستشانج) كفضاء رقمي يتيح للمشاركين اكتشاف نماذج جاهزة للوكلاء الأذكياء ، وعن حلول قطاعية لتسريع انتشارهم. وتعد هذه لحظة فارقة للمقاولات الإفريقية. ذلك أن دراسة لمؤسسة (روشيرش) تفيد بأن (أجنتفورس) تحقق عائدًا على الاستثمار أسرع بخمس مرات مقارنة بحلول الذكاء الاصطناعي الذاتية، وتقلل التكاليف بنسبة 20 في المائة، مما يشكل فرصة ذهبية لشركات القارة السمراء في سوق رقمي سريع النمو. وتدل مشاركة (سيلزفورس) في هذا الحدث بمراكش على التزامها بدعم التحول الرقمي للقارة. حيث تقترح الشركة حلولا تطبيقية على أدوات (لووـ كود)، وتتيح الولوج المجاني إلى خاصية (أجنتفورس ديفلوبر إديشن)، وتقدم دراسات عن حالات ملموسة لشركات إفريقية نجحت في اعتماد وكلاء للذكاء الاصطناعي. وتسعى (سيلزفورس) ، من خلال هذه المبادرات ، إلى دعم الجيل الجديد من المطورين الذين سيعيدون صياغة طريقة اشتغال الشركات في عصر الذكاء الاصطناعي، والذين تطلق عليهم اسم (أجنتبلازرس).


بوابة ماسبيرو
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
علماء يحذرون من خطأ شائع في المطبخ قد يسبب الخرف
كشف فريق من الباحثين في دراسة حديثة أن استخدام الحاويات البلاستيكية في إعادة تسخين الطعام في الميكروويف يعرض الناس للجسيمات البلاستيكية الدقيقة، كما وجدوا أن السموم تتراكم في الدماغ البشري. ووجدت الدراسة الجديدة كمية صادمة من المواد البلاستيكية الدقيقة في أدمغة مرضى الخرف.. وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية. وأوضحت الدراسة أنه تم اكتشاف ما يقرب من ملعقة كبيرة من البلاستيك الدقيق والنانوي في الدماغ، وكانت المستويات أعلى بثلاث إلى خمس مرات لدى الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالخرف. تعتبر المواد البلاستيكية الدقيقة والنانوية قطعا بلاستيكية صغيرة يقل طولها عن خمسة ملليمترات ويمكنها إتلاف الحمض النووي وزيادة خطر الإصابة بالسرطان، وقد تم الربط بين البلاستيك أيضا بموت الخلايا، والتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء، وتكوين جلطات الدم وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية. ووجد الباحثون أيضا أن تركيز البلاستيك في الجسم كان أعلى بما يتراوح بين سبعة إلى 30 مرة في المخ، مقارنة بأعضاء أخرى مثل الكبد أو الكلى. وأوضح الدكتور براندون لو، وهو طبيب مقيم في الطب الباطني بجامعة تورنتو، أن تسخين الطعام في حاويات بلاستيكية يمكن أن يتسبب في إطلاق مادة BPA والفثالات في الهواء والتي يمكن أن يمتصها طعامك ويتسلل إلى جسمك عند تناول الطعام. .. وتعتبر مادة BPA وهو اختصار لـ بيسفينول أ، والفثالات ، هي مواد كيميائية صناعية تضاف أحيانا إلى البلاستيك كجزء من عملية التصنيع لجعلها أكثر متانة. وردا على الدراسة، اقترحت مجموعة من الأطباء طرقا لتقليل التعرض لجسيمات النانو المعدنية، بما في ذلك استبدال الحاويات البلاستيكية عند إعادة تسخين الطعام في الميكروويف. وقال الدكتور لوو في ورقة بحثية نشرت في مجلة يوريكا: "إن تسخين الطعام في حاويات بلاستيكية - وخاصة في الميكروويف - يمكن أن يطلق كميات كبيرة من البلاستيك الدقيق والنانوي".. واكد إن تجنب تخزين الأطعمة باستخدام البلاستيك واستخدام بدائل من الزجاج أو الفولاذ المقاوم للصدأ هي خطوة صغيرة ولكنها ذات مغزى في الحد من التعرض للبلاستيك. وأشار الدكتور نيكولاس فابيانو، من قسم الطب النفسي بجامعة أوتاوا والمؤلف الرئيسي للتعليق: "إن الزيادة الكبيرة في تركيزات البلاستيك الدقيق في الدماغ على مدى ثماني سنوات فقط، من عام 2016 إلى عام 2024، مثيرة للقلق بشكل خاص .. حيث يعكس هذا الارتفاع الزيادة الهائلة التي نشهدها في مستويات البلاستيك الدقيق في البيئة."