أحدث الأخبار مع #لياوليتشيانغ


جريدة المال
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
سفير بكين: الصين من أنشط المستثمرين وأسرعهم نموا في مصر ولدينا أكثر من 2000 شركة تعمل بالقاهرة
كشف السفير لياو لي تشيانغ سفير جمهورية الصين الشعبية لدي مصر، أن الصين تعد من أنشط المستثمرين وأسرعهم نموا في مصر ولدينا أكثر من 2000 شركة صينية تعمل بالقاهرة. وأضاف، خلال مشاركته في فعاليات منتدى 'حوار القاهرة: التحديث الصيني النمط والعالم'، أنه في عام 2024، وتحت قيادة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني حققت الصين نموا بمعدل 5%، أي 900 مليار دولار، وساهم بنحو 30% من نمو الاقتصاد العالمي. وأكد أن الصين تعد محرك رئيسي للنمو الاقتصادي العالمي، و في تقرير عمل الحكومة، حددت الصين هدف النمو الاقتصادي للعام الجاري على مستوى 5%، و خلال الربع الأول من العام الجاري، حققت الصين نموا بمعدل 5.4% على أساس سنوي، مما جعلها تحتل المراكز المتقدمة بين الاقتصادات الرئيسية في العالم.


جريدة المال
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
السفير لياو لي تشيانغ : 9 مليارات دولار استثمارات صينية فى مصر بنهاية 2024
كشف السفير لياو لي تشيانغ سفير جمهورية الصين الشعبية لدي مصر، أن الصين تعد من أنشط المستثمرين وأسرعهم نموا في مصر، لافتا الي ان حجم الاستثمارات الصينية المتراكمة فى مصر بلغت 9 مليارات دولار حتي نهاية 2024. وأوضح أن هناك أكثر من 2000 شركة ممولة جزئيا أو كليا من قبل الصين مسجلة في مصر، الأمر الذي يجسد دعم الصين الكبير للعملية الصناعية في مصر. في السنوات الأخيرة. جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات منتدى 'حوار القاهرة: التحديث الصيني النمط والعالم'، الذي عُقد بحضور عدد من الشخصيات البارزة، الدكتور عصام شرف رئيس الوزارء الأسبق، والسفير عزت سعد المدير التنفيذي للمجلس المصري للشؤون الخارجية، وتشاو ون تساي المدير العام للمكتب الإقليمي لوكالة شينخوا.


الأسبوع
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
سفير الصين: العلاقات الاقتصادية بين بكين والقاهرة تعيش عصرها الذهبي
العلاقات الاقتصادية بين بكين والقاهرة قال سفير الصين بالقاهرة لياو لي تشيانغ إن العلاقات المصرية الصينية تعيش عصرها الذهبي في الفترة الحالية، واصفا إياها بالعقد الذهبي بفضل سياسات التفاهم الكبيرة بين الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي والصيني شي جين بينج. وأضاف سفير الصين بالقاهرة خلال منتدى الشراكة التجارية المصرية الصينية الذي عقد اليوم الأحد بالقاهرة، أن العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين شهدت نموًا استثنائيا خلال السنوات الأخيرة، وجعلت الصين الشريك التجاري والاستثماري الأول لمصر للعام الثاني عشر على التوالي. وأشار إلى أن الصين شاركت في العديد من المشروعات الكبرى في مصر منها بناء أطول مبنى في أفريقيا بالعاصمة الإدارية وكذلك القطار الكهربائي، كما ساعدت شركة هواوي الصينية الحكومة المصرية في بناء أكبر مركز حكومي للبيانات الضخمة، وأيضا بناء أكبر مركز لإنتاج الالياف الضوئية. وأكد السفير الصيني بالقاهرة أن البلدين سيعملان معا من أجل تعزيز التعاون المشترك، خاصة أن مصر شريك رئيسي في اتفاقية طريق الحزام والطريق والتي ستدعم القارة الافريقية أيضا، مشيرا إلى أن الشركات الصينية تعد لاعبا رئيسيا في المشهد الاقتصادي المصري، حيث تنشط في قطاعات متنوعة تشمل التصنيع والطاقة والاتصالات والزراعة والتكنولوجيا، كما أن منطقة التعاون الاقتصادي بين البلدين في «تيدا - السويس» أصبحت نموذجًا ناجحًا، بعد أن جذبت نحو 180 شركة صينية، وساهمت في توطين التكنولوجيا وخلق فرص عمل واسعة. وأضاف، السفير الصيني أن بلاده ساعدت أيضا في تطوير الأقمار الصناعية المصرية، مؤكدا سعي الصين لتعزيز استقرار سلاسل التوريد مع مصر والعالم. ومن جانبه، قال تشين وي تشونج عمدة مدينة تشينجن الصينية إن هناك إتفاقا بين مصر والصين على عقد العديد من الاتفاقيات في العديد من المجالات بهدف توطيد العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين وتعزيز مسيرة النمو والازدهار. وأضاف أن سياسة الإصلاح والانفتاح في الصين جعلت من مدينة شينجن الصينية نموذجا يحتذى به لمدن العالم، حيث تحولت من بلدة حدودية صغيرة لا يتجاوز سكانها 30 ألفا إلى مدنية حصارية يتجاوز سكانها 20 مليون نسمة، كما تحولت إلى مركز اقتصادي عام وبلغ الناتج المحلي للمدينة أكثر من 516 مليار دولار في العام الماضي 2024 لتحتل المرتبة الثالثة بين المدن الصينية، كما تشكل الاستثمارات فيها 6.5% من الناتج المحلي. وبلغ إجمالي التجارة الخارجية لمدينة شينجن الصينية 632 مليار دولار في 2024 بما يعادل 10% من تجارة الصين لتحتل المرتبة الأولى بين المدن الصينية. وبالنسبة للتبادل التجاري بين مصر ومقاطعة تشينجن فقد بلغ العام الماضي، 4ر1 مليار دولار بما يجعلها شريكا تجاريا هاما لمصر، ونسعى لتسريع وتيرة التعاون والشراكة بين البلدين خاصة في مجالات الصناعة والتجارة والتنمية المستدامة والطاقة المتجددة.


البوابة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
السفير الصيني بالقاهرة: لن نقبل بالنفاق الأمريكي ونقف مع فلسطين
أكد السفير الصيني بالقاهرة، لياو ليتشيانج، أن الاحترام المتبادل يعد المبدأ الأساسي في التعامل بين الدول، مشدداً على أن العلاقات الصينية الأمريكية يجب أن تقوم على أسس متينة بعيداً عن التناقضات. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده السفير بمناسبة الدورتين السنويتين في الصين ، حيث تناول مجموعة من الملفات الحساسة على الساحة الدولية. علاقات معقدة بين الصين والولايات المتحدة وأوضح السفير أن النهج المنافق الذي تتبعه الولايات المتحدة من خلال فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 20% على المنتجات الصينية بحجة ما يسمى بملف الفنتانيل، في الوقت الذي تعرب فيه عن رغبتها في إقامة علاقة جيدة مع الصين، هو أمر غير مقبول ويضر بالثقة المتبادلة بين البلدين. وأكد أن الصين تتبنى سياسة صارمة وشاملة في مكافحة المخدرات، مضيفاً: "انتشار الفنتانيل في الولايات المتحدة هو مشكلة داخلية يجب على واشنطن معالجتها بنفسها". ووجه السفير تساؤلات حادة للإدارة الأمريكية حول مدى جدوى الحروب الجمركية والتجارية، متسائلاً عن نتائجها على العجز التجاري والتضخم ومعيشة الشعب الأمريكي. كما أكد أن التعاون بين الصين والولايات المتحدة هو الطريق الأمثل لتحقيق المصالح المشتركة. موقف صارم تجاه الاعتداءات الإسرائيلية على غزة وفيما يتعلق بالأحداث في غزة، أدان السفير لياو ليتشيانغ بشدة الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة ، مؤكداً أن "لغة القوة ليست الحل للقضية الفلسطينية". وحث الجانب الإسرائيلي على وقف العقاب الجماعي للمدنيين، مطالباً الدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار بالالتزام بمسؤولياتها. كما أكد دعم الصين لخطة إعادة إعمار غزة التي تقودها مصر والدول العربية، مشيداً بدور القاهرة في تعزيز استقرار المنطقة. موقف ثابت من قضية تايوان وحول ملف تايوان، قال السفير أن تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، وأن محاولات "استقلال تايوان" ما هي إلا تدخل سافر في الشؤون الداخلية للصين. وأضاف أن الصين ستواصل سعيها لتحقيق الوحدة الوطنية الشاملة، مشدداً على أن مبدأ "الصين الواحدة" هو التزام دولي لا يحتمل المساومة. التزام بالمبادئ والمصالح المشتركة في ختام تصريحاته، أكد السفير الصيني بالقاهرة أن الصين ستظل شريكاً استراتيجياً لدول الشرق الأوسط، وستواصل العمل على تحقيق السلام والتنمية المستدامة في المنطقة، داعياً المجتمع الدولي إلى احترام سيادة الصين ووحدة أراضيها.