أحدث الأخبار مع #ليبرتادوريس


النهار
منذ 5 أيام
- رياضة
- النهار
بين التفاؤل والحذر... أساطير البرازيل يُعلّقون على تعيين أنشيلوتي
قال العديد من اللاعبين السابقين لمنتخب البرازيل الفائز بكأس العالم لكرة القدم خمس مرات أمس الأربعاء إن كارلو أنشيلوتي واحد من أفضل المدربين في العالم ويمكنه تغيير الأداء الضعيف للمنتخب الوطني بفضل الخبرة التي يتمتع بها والانضباط الذي سيفرضه على الفريق، لكنهم حذروا من أن وصوله لن يخفي بعض العيوب "الهيكلية". وسيتولى أنشيلوتي (65 عاماً)، وهو واحد من أكثر المدربين حصولاً على الألقاب، تدريب البرازيل بعد رحيله ريال مدريد في نهاية الموسم. وأنشيلوتي أول مدرب يفوز باللقب في جميع مسابقات الدوري الخمس الكبرى في أوروبا - إنكلترا وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا- وقاد ريال مدريد إلى ثنائية دوري أبطال أوروبا والدوري الإسباني في ثلاثة مواسم. وقال فيليبي ميلو الفائز بكأس ليبرتادوريس للأندية في أميركا الجنوبية ثلاث مرات والذي شارك مع البرازيل في كأس العالم 2010 للصحافيين: "أنا سعيد للغاية، ولا أصدق أن هناك أي شخص غير سعيد بعد الإعلان عن وصول أفضل مدرب في العالم". ومنذ أن ترك المدرب تيتي منصبه في أواخر عام 2022، تولى رامون مينزيس وفرناندو دينيز ودوريفال جونيور مسؤولية الفريق. وقال دونغا الفائز بكأس العالم 1994 مع البرازيل والمدرب السابق للمنتخب الوطني: "إذا غيرنا أربعة مدربين في أقل من ثلاث سنوات فهذا يعني في رأيي أن هناك خطأ ما، تم جلب أنشيلوتي للحصول على النتائج، لذلك علينا مساعدته". وتحتل البرازيل المركز الرابع في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، بعد فوزها بست مباريات فقط من أصل 14. وستتأهل ستة فرق من أميركا الجنوبية إلى كأس العالم العام المقبل. وقال ماورو سيلفا الفائز بكأس العالم مع البرازيل في عام 1994: "أنشيلوتي يتمتع برؤية أوسع للمدارس الكروية المختلفة حول العالم، وأعتقد أن هذا أمر مفيد للغاية". وأضاف: "إنها لحظة حرجة لكرة القدم البرازيلية. لدينا بعض المشاكل الهيكلية، لكن في المجمل، آمل أن ينجح أنشيلوتي". وأعربت فورميغا لاعبة البرازيل السابقة، والتي تحمل الرقم القياسي بالمشاركة في سبع بطولات لكأس العالم للسيدات وسبع دورات للألعاب الأولمبية، عن أملها في أن يتمكن أنشيلوتي من "التواصل" سريعاً مع الفريق والوصول إلى كأس العالم دون أي مشاكل. وقالت: "ليس لديه الكثير من الوقت، ولكنني آمل أن يتمكن هو وجهازه الفني واللاعبون من مساعدة بعضهم البعض قدر الإمكان". وأضافت: "يجب أن يكون لديك الروح والانضباط لتغيير كل ما يحدث اليوم علينا أن نؤمن بأن ذلك ممكن". وتناول اللاعبون السابقون أيضا كلمات الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي انتقد قبل أيام قليلة لاعبي المنتخب الوطني الحاليين، قائلاً إنهم ليسوا على نفس المستوى مثل اللاعبين السابقين وإنهم "بعيدون جداً" عن الفرق العظيمة في تاريخ البلاد. وقال ماورو سيلفا ردا على سؤال لرويترز: "أعتقد أن ما يحدث هو أن الجميع في البرازيل يفتقدون الفوز بالألقاب، أليس كذلك؟ بحلول عام 2026 سيكون قد مر 24 عاماً على فوزنا بكأس العالم. الجميع حزين ويأمل أن تفوز البرازيل بشيء ما". فازت البرازيل بلقبها الخامس في كأس العالم عام 2002، لكنها عانت منذ ذلك الحين من خيبات أمل لا تُحصى، بما في ذلك فشلها في رفع الكأس على أرضها في عام 2014. وأضاف: "نفتقد الروح التي كانت لدينا من قبل من أولئك الذين قدموا الكثير لكرة القدم، والتي لا نملكها اليوم لذلك من العادل أن نذكر هؤلاء اللاعبين ونقول إن هذا الجيل الجديد يجب أن يعكس تاريخنا".


الصباح العربي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
محرز يطمح لإنجاز تاريخي.. هل يتفوق على رونالدو وبنزيما؟
آية مساء هذا اليوم السبت تتجه الأنظار نحو المواجهة المرتقبة في نهائي ، حيث يسعى النجم الجزائري بقميص فريقه للتتويج باللقب القاري على حساب الفريق الياباني كاواساكي فرونتال. هذا النهائي لا يمثل فقط طموح الأهلي في معانقة لقب قاري طال انتظاره، بل يشكل منعطف حاسم في مسيرة محرز الشخصية، فالفوز باللقب سيمنحه إنجاز تاريخي يضعه في خانة فريدة بين عظماء كرة القدم، وسيعد بمثابة تفوق رياضي واضح على نجمي الدوري السعودي، كريستيانو رونالدو وكريم بنزيما. الهدف الأسمى لمحرز هو الانضمام إلى قائمة اللاعبين القلائل الذين استطاعوا الفوز بألقاب قارية للأندية في قارتين مختلفتين، هذا الإنجاز النادر يقتصر على أسماء لامعة تركت بصمتها في تاريخ كرة القدم. بالنظر إلى سجلات الفائزين بدوري الأبطال في قارات متعددة، نجد أمثلة بارزة مثل الأرجنتيني كارلوس تيفيز الذي جمع بين لقب كوبا ليبرتادوريس مع بوكا جونيورز ولقب دوري أبطال أوروبا مع مانشستر يونايتد، وينضم إليه البرازيلي الأسطوري ريفالدو الذي حقق لقب كوبا ليبرتادوريس مع بالميراس ودوري أبطال أوروبا مع ميلان. كما يبرز الأوروغوياني نيكولاس لوديرو الذي توج بكوبا ليبرتادوريس مع بوتافوغو ودوري أبطال الكونكاكاف مع سياتل ساوندرز. هؤلاء اللاعبون بالإضافة إلى أسماء أخرى مثل نيمار ورونالدينيو، وفي عالم التدريب مارسيلو ليبي، يمثلون صفوة قليلة جدا في عالم كرة القدم حققت هذا الإنجاز.


النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
وداع تاريخي مؤثر من سان لورينزو لمشجعه المبجل بابا فرانسيس (فيديو)
انتشرت صور ومظاهر تكريم تشمل أعلاماً وتمثالاً بالحجم الطبيعي للبابا الراحل فرنسيس في جميع أرجاء ملعب بيدرو بديجاين في بوينس آيرس حيث نزل فريق سان لورينزو دي ألماغرو لكرة القدم الذي كان يشجعه إلى أرض الملعب للمرة الأولى منذ وفاته. ارتدى اللاعبون قمصاناً تحمل صور البابا الراحل إلى جانب عبارة "معاً للأبد" للتذكير بشغفه بالفريق طيلة حياته لدرجة أنه ظل عضواً فيه خلال فترة توليه المنصب الباباوي التي استمرت 12 عاماً. Pope Francis's favourite football team San Lorenzo honoured him yesterday on the day of his funeral. — Catholic Arena (@CatholicArena) April 27, 2025 هتف المشجعون قبل انطلاق المباراة ضد روزاريو سنترال أمس السبت "البابا من بويدو"، رافعين أعلام الفاتيكان بلونيها الأصفر والأبيض. ويعتزم النادي، الكائن في حي بويدو ببوينس آيرس، تسمية ملعبه الجديد باسم البابا فرنسيس. وخلال عرض في الاستراحة بين الشوطين، أشادت منظمة "سكولاس أوكورنتيس"، وهي منظمة دولية أنشأها البابا فرنسيس في عام 2013 لإحداث نقلة نوعية في التعليم العالمي، بالبابا الذي توفي يوم الاثنين الماضي عن عمر ناهز 88 عاماً. ورث خورخي ماريو برغوليو شغفه بالنادي الأرجنتيني عن والده ولم يفقده أبداً. قال برغوليو بعد انتخابه في عام 2013 بفترة وجيزة، ضمن سلسلة أمنيات لوطنه "أتمنى الفوز لسان لورينزو". ورغم أنه لم يعد إلى الأرجنتين بينما كان في منصب البابا، أطل تمثال بالحجم الطبيعي للبابا فرنسيس مرتدياً وشاحاً بلوني الفريق الأزرق والأحمر حول عنقه على المباراة من خط التماس. San Lorenzo have unveiled a statue of their most famous fan, Jorge Mario Bergoglio, aka Papa Francisco (Pope Francis) 🎥 @nicolaroccanarv — 📚 Dame Bola (& Tears at La Bombonera) (@BomboneraTears) April 27, 2025 ظلت المباراة من دون أهداف حتى الدقيقة 91 عندما سجل إنزو كوبيتي هدف روزاريو سنترال الوحيد ملحقاً الهزيمة بفريق مسقط رأس البابا بنتيجة 1-صفر. عُين البابا فرنسيس، خلال سنواته في الفاتيكان، عضواً فخرياً في سان لورينزو وتلقى عدة زيارات من وفود من النادي بينها واحدة بعد فوزه بكأس ليبرتادوريس في عام 2014 وتم تقديم الكأس له.


٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
وفاة الحارس الأرجنتيني "المجنون"
العاصفة نيوز / متابعات توفي الحارس الأرجنتيني الأسطوري أوغو غاتي عن عمر يناهز 80 عاما، كما أعلن اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) في وقت متأخر من، مساء الأحد. وكان غاتي دخل المستشفى قبل شهرين بسبب كسر في الورك، لكنه عانى من التهاب رئوي ومشاكل في الكلى والقلب، وفي النهاية تم تنويمه مع تدهور صحته. فيماقررت عائلته أمس فصله عن أجهزة الإنعاش. ويحمل غاتي الملقب 'إل لوكو' أو المجنون، الرقم القياسي لأكبر عدد من المباريات في الدوري الأرجنتيني، حيث خاض 765 مباراة بين عامي 1962 و1988. وفي سن 44 عاما، كان لا يزال في التشكيلة الأساسية لعملاق الكرة الأرجنتينية بوكا جونيورز. كما كان من أوائل حراس المرمى الذين اعتادوا الخروج من منطقة الستة أمتار إلى وسط الميدان. وتميز بصراحته الفجة، وقد وصف أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا ذات مرة بـ'غورديتو' أو 'البدين'. بعد أيام، انتقم مارادونا منه بتسجيله أربعة أهداف في شباكه. إلى ذلك، حاز غاتي مع بوكا جونيورز كأس ليبرتادوريس القارية عام 1977، وكان من المفترض أن يكون حارس المرمى الأساسي للمنتخب الأرجنتيني الذي فاز بكأس العالم 1978 على أرضه، لكن إصابة في الركبة أبعدته عن الملاعب قبل أشهر من انطلاق البطولة. اقرأ المزيد... آخر تحديث لاسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء 22 أبريل، 2025 ( 6:04 مساءً ) المحافظ بن ماضي يغادر الى المملكة العربية السعودية عبر مطار سيئون الدولي 22 أبريل، 2025 ( 5:58 مساءً )


الأمناء
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الأمناء
وفاة الحارس الأرجنتيني "المجنون"
توفي الحارس الأرجنتيني الأسطوري أوغو غاتي عن عمر يناهز 80 عاما، كما أعلن اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) في وقت متأخر من، مساء الأحد. وكان غاتي دخل المستشفى قبل شهرين بسبب كسر في الورك، لكنه عانى من التهاب رئوي ومشاكل في الكلى والقلب، وفي النهاية تم تنويمه مع تدهور صحته. فيماقررت عائلته أمس فصله عن أجهزة الإنعاش. ويحمل غاتي الملقب "إل لوكو" أو المجنون، الرقم القياسي لأكبر عدد من المباريات في الدوري الأرجنتيني، حيث خاض 765 مباراة بين عامي 1962 و1988. وفي سن 44 عاما، كان لا يزال في التشكيلة الأساسية لعملاق الكرة الأرجنتينية بوكا جونيورز. كما كان من أوائل حراس المرمى الذين اعتادوا الخروج من منطقة الستة أمتار إلى وسط الميدان. وتميز بصراحته الفجة، وقد وصف أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا ذات مرة بـ"غورديتو" أو "البدين". بعد أيام، انتقم مارادونا منه بتسجيله أربعة أهداف في شباكه. إلى ذلك، حاز غاتي مع بوكا جونيورز كأس ليبرتادوريس القارية عام 1977، وكان من المفترض أن يكون حارس المرمى الأساسي للمنتخب الأرجنتيني الذي فاز بكأس العالم 1978 على أرضه، لكن إصابة في الركبة أبعدته عن الملاعب قبل أشهر من انطلاق البطولة.