أحدث الأخبار مع #ليبيديسيران


أريفينو.نت
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
أخبار سارة جديدة لمرضى القلب؟
كشفت دراسة حديثة عن دواء مبتكر يحمل إمكانات واعدة قد يسهم في حماية ملايين الأشخاص من النوبات القلبية والسكتات الدماغية، من خلال معالجة عامل خطر في الدم كان غامضًا حتى الآن. الدواء، المعروف باسم 'ليبيديسيران' والذي تطوره شركة 'إيلي ليلي'، نجح في تحقيق انخفاض هائل يصل إلى 94% في مستويات جسيم صغير يُدعى 'إل بي (أ)' بعد جرعة واحدة فقط، وفقًا لما أظهرته الدراسة. هذا الجسيم هو مركب من البروتين والدهون، ويعد ارتفاعه مرتبطًا بمخاطر أكبر للإصابة بقصور القلب والأمراض الدماغية الوعائية. وفقًا للبحث الذي عُرض خلال اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب في شيكاغو ونُشر في مجلة New England Journal of Medicine، حافظ الدواء على تأثيره المبهر لمدة ستة أشهر دون تسجيل أي آثار جانبية كبيرة، مما يعزز الآمال حول فعاليته وأمانه. رغم أن ارتفاع مستويات 'إل بي (أ)' له ارتباط واضح بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلا أن هذا المرض يظل مخفيًا عن الأنظار، حيث إن الأطباء نادرًا ما يقومون بفحصه. وهذا يؤدي إلى عدم إدراك الغالبية العظمى من الأشخاص الذين يعانون من هذه المشكلة أنهم في خطر. الدكتور ديفيد مارون، المتخصص في طب القلب الوقائي بجامعة ستانفورد، وصف النتائج بأنها 'مذهلة' وأشاد بقدرة الدواء على تحقيق انخفاض مستمر وعميق في مستويات البروتين الدهني. ومع ذلك، يشدد الباحثون على الحاجة إلى دراسات إضافية للتأكد من أن تقليل مستويات 'إل بي (أ)' ينعكس بشكل مباشر في انخفاض مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. إقرأ ايضاً التجارب السريرية الكبرى على هذا الدواء من المتوقع أن تُستكمل بحلول عام 2029، فيما تشير توقعات أخرى إلى إمكانية ظهور نتائج أولية لدواء مشابه تُطوره شركة 'نوفارتيس' خلال العام المقبل. الجدير بالذكر أن 'إل بي (أ)' تم اكتشافه لأول مرة في عام 1974 وتعتبر مستوياته في الجسم محددة بشكل أساسي بالعوامل الوراثية، حيث لا تؤثر عليه التمارين الرياضية أو الحمية الغذائية. وتشير الإحصاءات إلى أن زيادة طفيفة في مستوياته ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، بينما تصل النسبة إلى الضعف لدى الأفراد الذين يعانون من ارتفاع كبير جدًا، وهم يشكلون نحو 10% من السكان. تُبرز هذه النتائج أهمية التركيز على هذا العامل الخفي، الذي قد يفسر النوبات القلبية التي تُصيب الشباب أو الأشخاص الذين يتمتعون بمظهر صحي.


أخبار ليبيا
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
دراسة طبية تكشف عن دواء يساعد في الحماية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية .
واشنطن 03 ابريل 2025(وال) – كشفت دراسة جديدة عن دواء واعد قد يساعد في حماية الملايين من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية بنسبة 94%. ووفقا لما نشرته مجلة ' ميديكال إكسبريس ' فان الدواء الذي تنتجه شركة ( إيلي ليلي ) ويحمل اسم ( ليبيديسيران ) استطاع خفض مستويات جسيم صغير يسمى 'إل بي ' بنسبة مذهلة تصل إلى 94% بجرعة واحدة فقط . ووصف أخصائي القلب الوقائي في جامعة ستانفورد الدكتور ديفيد مارون، النتائج بأنها مثيرة للغاية، مشيرا إلى أن الدواء حقق انخفاضا عميقا ودائما في مستويات البروتين الدهني. هذا ويعود اكتشاف 'إل بي (أ)' إلى عام 1974، وهو يتأثر بشكل رئيسي بالعوامل الوراثية، حيث لا تؤثر التمارين الرياضية أو النظام الغذائي على مستوياته، ويواجه الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع طفيف في هذه المستويات زيادة في خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، بينما يرتفع الخطر إلى الضعف لدى أولئك الذين يعانون من مستويات عالية جدا، وهم يشكلون نحو 10% من السكان'. ..(وال) … يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة
كشفت دراسة حديثة عن دواء جديد واعد قد يساعد في حماية الملايين من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية من خلال خفض عامل خطر غير معروف سابقا في الدم. والدواء الذي تنتجه شركة 'إيلي ليلي' ويحمل اسم 'ليبيديسيران' (lepodisiran) استطاع خفض مستويات جسيم صغير يسمى 'إل بي (أ)' (Lp(a)) بنسبة مذهلة تصل إلى 94% بجرعة واحدة فقط، بحسب ما أظهرته الدراسة. وهذا الجسيم هو مزيج من البروتين والدهون. ووفقا للبحث الجديد الذي تم تقديمه في شيكاغو خلال اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب ونشر في مجلة New England Journal of Medicine، استمر تأثير الدواء لمدة ستة أشهر دون ظهور أي آثار جانبية كبيرة. وعلى الرغم من أن ارتفاع مستويات 'إل بي (أ)'، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلا أنه نادرا ما يقوم الأطباء بفحص هذه المستويات، ما يعني أن معظم المصابين يجهلون إصابتهم. ووصف الدكتور ديفيد مارون، أخصائي القلب الوقائي في جامعة ستانفورد، والذي لم يشارك في البحث، النتائج بأنها 'مثيرة للغاية'، مشيرا إلى أن الدواء حقق انخفاضا عميقا ودائما في مستويات البروتين الدهني. ومع ذلك، يؤكد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد ما إذا كان خفض مستويات 'إل بي (أ)' سيؤدي بالفعل إلى تقليل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ومن المتوقع أن تنتهي تجربة سريرية كبيرة للدواء بحلول عام 2029، بينما قد تظهر نتائج دواء مشابه تختبره شركة 'نوفارتيس' في العام المقبل. ويعود اكتشاف 'إل بي (أ)' إلى عام 1974، وهو يتأثر بشكل رئيسي بالعوامل الوراثية، حيث لا تؤثر التمارين الرياضية أو النظام الغذائي على مستوياته. ويواجه الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع طفيف في هذه المستويات زيادة في خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، بينما يرتفع الخطر إلى الضعف لدى أولئك الذين يعانون من مستويات عالية جدا، وهم يشكلون نحو 10% من السكان. ويشير الأطباء إلى أن هذا العامل غالبا ما يكون السبب الخفي وراء النوبات القلبية التي تصيب الشباب أو الأشخاص الذين يبدون أصحاء. المصدر: ميديكال إكسبريس


كش 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة 94%
كشفت دراسة حديثة عن دواء جديد واعد قد يساعد في حماية الملايين من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية من خلال خفض عامل خطر غير معروف سابقا في الدم. والدواء الذي تنتجه شركة "إيلي ليلي" ويحمل اسم "ليبيديسيران" (lepodisiran) استطاع خفض مستويات جسيم صغير يسمى "إل بي (أ)" (Lp(a)) بنسبة مذهلة تصل إلى 94% بجرعة واحدة فقط، بحسب ما أظهرته الدراسة. وهذا الجسيم هو مزيج من البروتين والدهون. ووفقا للبحث الجديد الذي تم تقديمه في شيكاغو خلال اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب ونشر في مجلة New England Journal of Medicine، استمر تأثير الدواء لمدة ستة أشهر دون ظهور أي آثار جانبية كبيرة. وعلى الرغم من أن ارتفاع مستويات "إل بي (أ)"، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلا أنه نادرا ما يقوم الأطباء بفحص هذه المستويات، ما يعني أن معظم المصابين يجهلون إصابتهم. ووصف الدكتور ديفيد مارون، أخصائي القلب الوقائي في جامعة ستانفورد، والذي لم يشارك في البحث، النتائج بأنها "مثيرة للغاية"، مشيرا إلى أن الدواء حقق انخفاضا عميقا ودائما في مستويات البروتين الدهني. ومع ذلك، يؤكد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد ما إذا كان خفض مستويات "إل بي (أ)" سيؤدي بالفعل إلى تقليل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ومن المتوقع أن تنتهي تجربة سريرية كبيرة للدواء بحلول عام 2029، بينما قد تظهر نتائج دواء مشابه تختبره شركة "نوفارتيس" في العام المقبل. ويعود اكتشاف "إل بي (أ)" إلى عام 1974، وهو يتأثر بشكل رئيسي بالعوامل الوراثية، حيث لا تؤثر التمارين الرياضية أو النظام الغذائي على مستوياته. ويواجه الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع طفيف في هذه المستويات زيادة في خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، بينما يرتفع الخطر إلى الضعف لدى أولئك الذين يعانون من مستويات عالية جدا، وهم يشكلون نحو 10% من السكان. ويشير الأطباء إلى أن هذا العامل غالبا ما يكون السبب الخفي وراء النوبات القلبية التي تصيب الشباب أو الأشخاص الذين يبدون أصحاء.


المرصد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المرصد
دراسة تكشف عن دواء جديد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة 94%
دراسة تكشف عن دواء جديد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة 94% صحيفة المرصد: كشفت دراسة حديثة عن دواء جديد واعد قد يساعد في حماية الملايين من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية من خلال خفض عامل خطر غير معروف سابقا في الدم. والدواء الذي تنتجه شركة "إيلي ليلي" ويحمل اسم "ليبيديسيران" (lepodisiran) استطاع خفض مستويات جسيم صغير يسمى "إل بي (أ)" (Lp(a)) بنسبة مذهلة تصل إلى 94% بجرعة واحدة فقط، بحسب ما أظهرته الدراسة. وهذا الجسيم هو مزيج من البروتين والدهون. ووفقا للبحث الجديد الذي تم تقديمه في شيكاغو خلال اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب ونشر في مجلة New England Journal of Medicine، استمر تأثير الدواء لمدة ستة أشهر دون ظهور أي آثار جانبية كبيرة. ووصف الدكتور ديفيد مارون، أخصائي القلب الوقائي في جامعة ستانفورد، والذي لم يشارك في البحث، النتائج بأنها "مثيرة للغاية"، مشيرا إلى أن الدواء حقق انخفاضا عميقا ودائما في مستويات البروتين الدهني. ومن المتوقع أن تنتهي تجربة سريرية كبيرة للدواء بحلول عام 2029، بينما قد تظهر نتائج دواء مشابه تختبره شركة "نوفارتيس" في العام المقبل.