أحدث الأخبار مع #ليتربوكسد


ليبانون ديبايت
منذ 3 أيام
- ترفيه
- ليبانون ديبايت
شبه نتنياهو يظهر في فيلم "سوبرمان" ويثير التساؤلات!
أثار فيلم "سوبرمان" الجديد من إخراج جيمس غن جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد ملاحظات من الجمهور بأنه يتضمن رسائل سياسية تُسقط على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. واعتبر كثيرون أن الفيلم يُظهر مشاهد تحاكي الواقع، خصوصًا في تصويره لهجوم جيش متطوّر على مدنيين عُزّل من خلف سياج حدودي، وهي مشاهد رآها البعض معبّرة بشكل مباشر عن ما يحدث في القطاع. وقد أشعلت مراجعة نشرها أحد المستخدمين على منصة "ليتربوكسد" المتخصصة بتقييم الأفلام تفاعلاً واسعًا، بعد أن وصف الفيلم بأنه "ينقل بشكل واضح تصرفات إسرائيل في غزة"، وقد تجاوزت هذه المراجعة 9 ملايين مشاهدة، ما عمّق الجدل. ورغم عدم صدور أي تصريح رسمي من المخرج أو فريق العمل يؤكد هذا الربط، فإن جمهورًا واسعًا رأى أن الرسائل السياسية حاضرة بقوة في الفيلم. وفي مقابلة صحافية مع صحيفة "تايمز" البريطانية، قال جيمس غن إن الفيلم "يتناول السياسة والأخلاق" ووصفه بأنه "قصة مهاجر"، وهي تصريحات فتحت بابًا إضافيًا من الانتقادات، خاصة من مؤيدي سياسات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب المتشددة تجاه الهجرة. تدور أحداث الفيلم حول دولة خيالية تُدعى "بورافيا"، تُصوَّر كقوة عسكرية متقدّمة ومدعومة أميركيًا، تخطط لشن هجوم على جارتها الضعيفة "غارهانبور"، التي تفتقر لأي قدرات دفاعية. وتظهر خطة "بورافيا" كأنها مشروع استيطاني يهدف إلى تهجير السكان الأصليين من "غارهانبور" وتوسيع الأراضي البورافية. ويُظهر أحد المشاهد الصحفية لويس لاين وهي تُجري مقابلة مع "سوبرمان"، تدافع فيها عن "بورافيا" وتقول إن حكومة "غارهانبور" قد تكون مسؤولة عن أي دماء تُسفك لاحقًا، في حوار اعتبره البعض تجسيدًا للمنطق الذي تستخدمه بعض الحكومات الغربية لتبرير عدوانها على الشعوب الضعيفة. ويتصاعد التشابه مع الواقع في مشاهد اقتراب مدنيين من سياج فاصل، بينهم رجال ونساء وأطفال يحملون الحجارة والعصي، بينما يصوب الجنود البنادق نحوهم من الجهة المقابلة. إحدى أبرز نقاط الجدل كانت في ملامح شخصية زعيم "بورافيا"، فاسيل غلاركوس، التي يؤديها الممثل زلاتكو بوريك، إذ لاحظ كثيرون أن الشخصية تحمل شبهًا واضحًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. كما يظهر في الفيلم العدو الرئيسي "ليكس لوثر"، الذي كان مبتكره، كاتب القصص المصورة جون بيرن، قد كشف في تصريحات سابقة أنه استلهمه من شخصية دونالد ترامب منذ ثمانينيات القرن الماضي. ويظهر لوثر كمهندس رئيسي للعدوان، يسعى للسيطرة على أراضي "غارهانبور" وتفريغها من سكانها، في حبكة يُنظر إليها على أنها استعمارية الطابع، وتكرّس منطق التوسع والهيمنة عبر القوة والدعم الأميركي، وهو ما جعل العديد من المشاهدين يرون في الفيلم عملاً سينمائيًا يتجاوز الترفيه، ليحمل رسائل سياسية واضحة حول قضايا الصراع والعدالة والاحتلال.


البوابة
منذ 3 أيام
- ترفيه
- البوابة
فيلم سوبرمان الجديد يثير ضجة علي التواصل الاجتماعي.. حرب غزة وشبيه نتنياهو
أثار فيلم "سوبرمان" الجديد للمخرج جيمس، نقاشا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط ملاحظات من الجمهور بأنه يتضمن رسائل سياسية تنتقد الحرب الإسرائيلية على غزة. ويصور الفيلم هجوما لجيش متطور على مدنيين من خلف سياج حدودي، في مشاهد يرى البعض أنها تعكس بوضوح أحداثا مشابهة للواقع. كما أثارت مراجعة على منصة "ليتربوكسد" لتقييم الأفلام وحصدت نحو 9 ملايين مشاهدة، الجدل، ووصفت الفيلم بأنه "يصور بشكل صريح وواضح تصرفات إسرائيل في غزة". ورغم عدم صدور أي تصريح رسمي من غن أو طاقم العمل يشير إلى أن الفيلم يتناول حرب غزة، فإن العديد من المشاهدين اعتبروا الفيلم إسقاطا على ما يقع في القطاع. وقال غن في مقابلة مع صحيفة "تايمز" البريطانية، إن الفيلم "يتناول السياسة والأخلاق"، ووصفه بأنه "قصة مهاجر"، مما أثار بدوره انتقادات في أوساط مؤيدي سياسات الهجرة المتشددة التي اتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. قصة الفيلم وتشابه الأحداث وتبدأ أحداث الفيلم بعد نحو 3 أسابيع من تدخل "سوبرمان" لمنع دولة خيالية تدعى "بورافيا"، وهي حليفة للولايات المتحدة، من الهجوم على دولة مجاورة تدعى "غارهانبور". وتصور "بورافيا" كقوة عسكرية متقدمة ومدعومة أميركيا، بينما تظهر "غارهانبور" دولة ضعيفة تفتقر للموارد الدفاعية، كما تعرض في الفيلم خطة "بورافيا" كأنها مشروع استيطاني يهدف إلى تهجير السكان الأصليين من "غارهانبور" وتوسيع الدولة البورافية.


شفق نيوز
منذ 3 أيام
- ترفيه
- شفق نيوز
"سوبر مان" يثير الجدل برسائل عن حرب غزة
شفق نيوز- متابعة اتفق كل من شاهد فيلم "سوبرمان" الجديد للمخرج جيمس غن، على أن الفيلم الذي كان منتظراً منذ مدة طويلة، يحمل رسائل سياسية تنتقد الحرب الإسرائيلية على غزة الأمر الذي أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي. ويصور الفيلم هجوما لجيش متطور على مدنيين من خلف سياج حدودي، في مشاهد يرى البعض أنها تعكس بوضوح أحداثا مشابهة للواقع. كما أثارت مراجعة على منصة "ليتربوكسد" لتقييم الأفلام وحصدت نحو 9 ملايين مشاهدة، الجدل، ووصفت الفيلم بأنه "يصور بشكل صريح وواضح تصرفات إسرائيل في غزة". ورغم عدم صدور أي تصريح رسمي من غن أو طاقم العمل يشير إلى أن الفيلم يتناول حرب غزة، فإن العديد من المشاهدين اعتبروا الفيلم إسقاطا على ما يقع في القطاع. وقال غن في مقابلة مع صحيفة "تايمز" البريطانية، إن الفيلم "يتناول السياسة والأخلاق"، ووصفه بأنه "قصة مهاجر"، مما أثار بدوره انتقادات في أوساط مؤيدي سياسات الهجرة المتشددة التي اتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وتبدأ أحداث الفيلم بعد نحو 3 أسابيع من تدخل "سوبرمان" لمنع دولة خيالية تدعى "بورافيا"، وهي حليفة للولايات المتحدة، من الهجوم على دولة مجاورة تدعى "غارهانبور". وتصور "بورافيا" كقوة عسكرية متقدمة ومدعومة أميركيا، بينما تظهر "غارهانبور" دولة ضعيفة تفتقر للموارد الدفاعية، كما تعرض في الفيلم خطة "بورافيا" كأنها مشروع استيطاني يهدف إلى تهجير السكان الأصليين من "غارهانبور" وتوسيع الدولة البورافية. وفي أحد المشاهد، تجري الصحفية لويس لاين مقابلة مع "سوبرمان"، حيث تدافع عن "بورافيا" وتقول إن حكومة "غارهانبور" غير الخاضعة للمساءلة قد تكون مسؤولة عن سفك دماء لاحقا. ويزداد الجدل مع بعض المشاهد، التي تظهر اقتراب "الجارهانبوريون" من السياج الفاصل بين المنطقتين، ويتقدم رجال ونساء وأطفال حاملين العصي والحجارة، بينما يصوب الجنود "البورافيون" البنادق عليهم من الجانب الآخر. ويرى البعض أن مشاهد الهجوم على المدنيين من خلف سياج معدني، تحمل أوجه تشابه واضحة مع ما يحدث في قطاع غزة. كما يظهر زعيم دولة "بورافيا" فاسيل غلاركوس الذي يجسد دوره الممثل زلاتكو بوريك، بشبه لافت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ويتعاون غلاركوس مع العدو الرئيسي في الفيلم "ليكس لوثر"، الذي سبق أن كشف كاتب القصص المصورة جون بيرن، أنه استلهمه من شخصية دونالد ترامب منذ الثمانينيات. ويصور الفيلم ليكس لوثر كمخطط رئيسي للعدوان، حيث يسعى للسيطرة على جزء من "غارهانبور"، في حبكة توصف بأنها استعمارية، تهدف إلى تهجير السكان الأصليين.


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
حرب غزة و"شبيه نتنياهو".. فيلم "سوبرمان" الجديد يثير الجدل
أثار فيلم "سوبرمان" الجديد للمخرج جيمس غن نقاشا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط ملاحظات من الجمهور بأنه يتضمن رسائل سياسية تنتقد الحرب الإسرائيلية على غزة. ويصور الفيلم هجوما لجيش متطور على مدنيين من خلف سياج حدودي، في مشاهد يرى البعض أنها تعكس بوضوح أحداثا مشابهة للواقع. كما أثارت مراجعة على منصة "ليتربوكسد" لتقييم الأفلام وحصدت نحو 9 ملايين مشاهدة، الجدل، ووصفت الفيلم بأنه "يصور بشكل صريح وواضح تصرفات إسرائيل في غزة". ورغم عدم صدور أي تصريح رسمي من غن أو طاقم العمل يشير إلى أن الفيلم يتناول حرب غزة، فإن العديد من المشاهدين اعتبروا الفيلم إسقاطا على ما يقع في القطاع. وقال غن في مقابلة مع صحيفة "تايمز" البريطانية، إن الفيلم "يتناول السياسة والأخلاق"، ووصفه بأنه "قصة مهاجر"، مما أثار بدوره انتقادات في أوساط مؤيدي سياسات الهجرة المتشددة التي اتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. قصة الفيلم وتشابه الأحداث وتبدأ أحداث الفيلم بعد نحو 3 أسابيع من تدخل "سوبرمان" لمنع دولة خيالية تدعى "بورافيا"، وهي حليفة للولايات المتحدة، من الهجوم على دولة مجاورة تدعى "غارهانبور". وتصور "بورافيا" كقوة عسكرية متقدمة ومدعومة أميركيا، بينما تظهر "غارهانبور" دولة ضعيفة تفتقر للموارد الدفاعية، كما تعرض في الفيلم خطة "بورافيا" كأنها مشروع استيطاني يهدف إلى تهجير السكان الأصليين من "غارهانبور" وتوسيع الدولة البورافية. وفي أحد المشاهد، تجري الصحفية لويس لاين مقابلة مع "سوبرمان"، حيث تدافع عن "بورافيا" وتقول إن حكومة "غارهانبور" غير الخاضعة للمساءلة قد تكون مسؤولة عن سفك دماء لاحقا. ويزداد الجدل مع بعض المشاهد، التي تظهر اقتراب "الجارهانبوريون" من السياج الفاصل بين المنطقتين، ويتقدم رجال ونساء وأطفال حاملين العصي والحجارة، بينما يصوب الجنود "البورافيون" البنادق عليهم من الجانب الآخر. ويرى البعض أن مشاهد الهجوم على المدنيين من خلف سياج معدني، تحمل أوجه تشابه واضحة مع ما يحدث في قطاع غزة. شبيه نتنياهو كما يظهر زعيم دولة "بورافيا" فاسيل غلاركوس الذي يجسد دوره الممثل زلاتكو بوريك، بشبه لافت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ويتعاون غلاركوس مع العدو الرئيسي في الفيلم "ليكس لوثر"، الذي سبق أن كشف كاتب القصص المصورة جون بيرن، أنه استلهمه من شخصية دونالد ترامب منذ الثمانينيات. ويصور الفيلم ليكس لوثر كمخطط رئيسي للعدوان، حيث يسعى للسيطرة على جزء من "غارهانبور"، في حبكة توصف بأنها استعمارية، تهدف إلى تهجير السكان الأصليين.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
نافذة حرب غزة و"شبيه نتنياهو".. فيلم "سوبرمان" الجديد يثير الجدل
الجمعة 11 يوليو 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - أثار فيلم "سوبرمان" الجديد للمخرج جيمس غن نقاشا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط ملاحظات من الجمهور بأنه يتضمن رسائل سياسية تنتقد الحرب الإسرائيلية على غزة. ويصور الفيلم هجوما لجيش متطور على مدنيين من خلف سياج حدودي، في مشاهد يرى البعض أنها تعكس بوضوح أحداثا مشابهة للواقع. كما أثارت مراجعة على منصة "ليتربوكسد" لتقييم الأفلام وحصدت نحو 9 ملايين مشاهدة، الجدل، ووصفت الفيلم بأنه "يصور بشكل صريح وواضح تصرفات إسرائيل في غزة". ورغم عدم صدور أي تصريح رسمي من غن أو طاقم العمل يشير إلى أن الفيلم يتناول حرب غزة، فإن العديد من المشاهدين اعتبروا الفيلم إسقاطا على ما يقع في القطاع. وقال غن في مقابلة مع صحيفة "تايمز" البريطانية، إن الفيلم "يتناول السياسة والأخلاق"، ووصفه بأنه "قصة مهاجر"، مما أثار بدوره انتقادات في أوساط مؤيدي سياسات الهجرة المتشددة التي اتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. قصة الفيلم وتشابه الأحداث وتبدأ أحداث الفيلم بعد نحو 3 أسابيع من تدخل "سوبرمان" لمنع دولة خيالية تدعى "بورافيا"، وهي حليفة للولايات المتحدة، من الهجوم على دولة مجاورة تدعى "غارهانبور". وتصور "بورافيا" كقوة عسكرية متقدمة ومدعومة أميركيا، بينما تظهر "غارهانبور" دولة ضعيفة تفتقر للموارد الدفاعية، كما تعرض في الفيلم خطة "بورافيا" كأنها مشروع استيطاني يهدف إلى تهجير السكان الأصليين من "غارهانبور" وتوسيع الدولة البورافية. وفي أحد المشاهد، تجري الصحفية لويس لاين مقابلة مع "سوبرمان"، حيث تدافع عن "بورافيا" وتقول إن حكومة "غارهانبور" غير الخاضعة للمساءلة قد تكون مسؤولة عن سفك دماء لاحقا. ويزداد الجدل مع بعض المشاهد، التي تظهر اقتراب "الجارهانبوريون" من السياج الفاصل بين المنطقتين، ويتقدم رجال ونساء وأطفال حاملين العصي والحجارة، بينما يصوب الجنود "البورافيون" البنادق عليهم من الجانب الآخر. ويرى البعض أن مشاهد الهجوم على المدنيين من خلف سياج معدني، تحمل أوجه تشابه واضحة مع ما يحدث في قطاع غزة. شبيه نتنياهو كما يظهر زعيم دولة "بورافيا" فاسيل غلاركوس الذي يجسد دوره الممثل زلاتكو بوريك، بشبه لافت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ويتعاون غلاركوس مع العدو الرئيسي في الفيلم "ليكس لوثر"، الذي سبق أن كشف كاتب القصص المصورة جون بيرن، أنه استلهمه من شخصية دونالد ترامب منذ الثمانينيات. ويصور الفيلم ليكس لوثر كمخطط رئيسي للعدوان، حيث يسعى للسيطرة على جزء من "غارهانبور"، في حبكة توصف بأنها استعمارية، تهدف إلى تهجير السكان الأصليين.