أحدث الأخبار مع #ليتزيليتيبوغو،


الزمان
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الزمان
ألعاب القوى أنقذت البطل الأولمبي تيبوغو من حياة الجريمة
باريس (أ ف ب) – رأى البوتسواني ليتزيلي تيبوغو، المتوج بذهبية سباق 200 م في أولمبياد باريس 2024، أنه لو لم يصب اهتمامه على ألعاب القوى لكان يعيش الآن حياة الجريمة. وقال تيبوغو، ابن الـ21 عاما الذي فاجأ العالم في باريس الصيف الماضي حين بات أول رياضي من بلاده يُحرز ذهبية أولمبية، إنه سيستفيد من الدروس التي تعلمها من طفولته في دوره الجديد كسفير عالمي لبرنامج ألعاب القوى للأطفال. وأضاف في مقابلة مع الصحافيين عبر الفيديو 'لقد ساعدتني الرياضة كثيرا لأني أعتقد أنه لولا الرياضة… لكنتُ مجرما الآن على الأرجح. في الحي الذي ترعرعت فيه، كان هناك الكثير من المجرمين وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة'. وأردف 'لكن مع الرياضة، كنت أعرف أنه يتوجب عليّ الذهاب إلى المدرسة. وبسبب التمارين، كنت أشعر بالتعب. لم يكن لدي الوقت للتجول في الشوارع ودخول منازل الناس. بالتالي، ما أن اكتشفت ذلك، حاولت استقطاب بعض أصدقائي (نحو الرياضة)… وهم الآن يلعبون كرة القدم. نتحدث دائما عما كانت ستؤول إليه أمورنا لو لم ينجح (مشوارهم الرياضي)؟'. يركز برنامج ألعاب القوى للأطفال الذي يشرف عليه الاتحاد الدولي لألعاب القوى (وورلد أثلتيكس) والموجه للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاما، على متعة المشاركة من خلال ألعاب ومسابقات مُعدلة مستوحاة من رياضات المضمار والميدان. يعود تيبوغو الذي شارك بعد المقابلة في سباق تتابع مع حوالي ألف طفل في نفس الملاعب حيث كان يتدرب في صغره، بالذاكرة إلى البدايات قائلا 'كنت لاعب كرة قدم، جناح أيسر. أجبرني المعلمون في مدرستي الابتدائية على ممارسة ألعاب القوى. لم تكن ألعاب القوى شائعة في بوتسوانا في حينها، حتى دورة ألعاب الكومنولث 2018. من جهتي، أردت فقط أن أرى إلى أين سيقودني ذلك. كانت ألعاب القوى بالنسبة لي مجرد نشاط جانبي'. كان تحوله الرياضي مثمرا جدا إذ قاده لدخول التاريخ في أولمبياد باريس بعدما عبر خط نهاية سباق 200 م في 'ستاد دو فرانس' بزمن قياسي إفريقي قدره 19.46 ثانية، تاركا خلفه الأميركيين كيني بيدناريك ونواه لايلز، بطل سباق 100 م، اللذين نالا الفضية والبرونزية تواليا. حل تيبوغو ثانيا في سباق 400 م في ملبورن نهاية الأسبوع الماضي، وسيشارك في سباق 200 م خلال لقاء في بوتسوانا الأسبوع المقبل، وذلك قبل خوض استحقاقي الدوري الماسي في شيامن وشنغهاي يومي 26 نيسان/أبريل و3 أيار/مايو تواليا.


المنتخب
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
ألعاب القوى أنقذت البطل الأولمبي تيبوغو من حياة الجريمة
رأى البوتسواني ليتزيلي تيبوغو، المتوج بذهبية سباق 200 م في أولمبياد باريس 2024، أنه لو لم يصب اهتمامه على ألعاب القوى لكان يعيش الآن حياة الجريمة. وقال تيبوغو، ابن الـ21 عاما الذي فاجأ العالم في باريس الصيف الماضي حين بات أول رياضي من بلاده يحرز ذهبية أولمبية، إنه سيستفيد من الدروس التي تعلمها من طفولته في دوره الجديد كسفير عالمي لبرنامج ألعاب القوى للأطفال. وأضاف في مقابلة مع الصحافيين عبر الفيديو "لقد ساعدتني الرياضة كثيرا لأني أعتقد أنه لولا الرياضة... لكنت مجرما الآن على الأرجح. في الحي الذي ترعرعت فيه، كان هناك الكثير من المجرمين وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة". وأردف "لكن مع الرياضة، كنت أعرف أنه يتوجب علي الذهاب إلى المدرسة. وبسبب التمارين، كنت أشعر بالتعب. لم يكن لدي الوقت للتجول في الشوارع ودخول منازل الناس. بالتالي، ما أن اكتشفت ذلك، حاولت استقطاب بعض أصدقائي (نحو الرياضة)... وهم الآن يلعبون كرة القدم. نتحدث دائما عما كانت ستؤول إليه أمورنا لو لم ينجح (مشوارهم الرياضي)؟". يركز برنامج ألعاب القوى للأطفال الذي يشرف عليه الاتحاد الدولي لألعاب القوى (وورلد أثلتيكس) والموجه للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاما، على متعة المشاركة من خلال ألعاب ومسابقات م عدلة مستوحاة من رياضات المضمار والميدان. يعود تيبوغو الذي شارك بعد المقابلة في سباق تتابع مع حوالي ألف طفل في نفس الملاعب حيث كان يتدرب في صغره، بالذاكرة إلى البدايات قائلا "كنت لاعب كرة قدم، جناح أيسر. أجبرني المعلمون في مدرستي الابتدائية على ممارسة ألعاب القوى. لم تكن ألعاب القوى شائعة في بوتسوانا في حينها، حتى دورة ألعاب الكومنولث 2018. من جهتي، أردت فقط أن أرى إلى أين سيقودني ذلك. كانت ألعاب القوى بالنسبة لي مجرد نشاط جانبي". كان تحوله الرياضي مثمرا جدا إذ قاده لدخول التاريخ في أولمبياد باريس بعدما عبر خط نهاية سباق 200 م في "ستاد دو فرانس" بزمن قياسي إفريقي قدره 19.46 ثانية، تاركا خلفه الأميركيين كيني بيدناريك ونواه لايلز، بطل سباق 100 م، اللذين نالا الفضية والبرونزية تواليا. حل تيبوغو ثانيا في سباق 400 م في ملبورن نهاية الأسبوع الماضي، وسيشارك في سباق 200 م خلال لقاء في بوتسوانا الأسبوع المقبل، وذلك قبل خوض استحقاقي الدوري الماسي في شيامن وشنغهاي يومي 26 أبريل و3 ماي تواليا.


النهار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
البطل الأولمبي تيبوغو: الرياضة أنقذت حياتي من الجريمة
رأى البوتسواني ليتزيلي تيبوغو، المتوج بذهبية سباق 200 م في أولمبياد باريس 2024، أنه لو لم يصب اهتمامه على ألعاب القوى لكان يعيش الآن حياة الجريمة. وقال تيبوغو، ابن الـ21 عاماً الذي فاجأ العالم في باريس الصيف الماضي حين بات أول رياضي من بلاده يُحرز ذهبية أولمبية، إنه سيستفيد من الدروس التي تعلمها من طفولته في دوره الجديد كسفير عالمي لبرنامج ألعاب القوى للأطفال. وأضاف في مقابلة مع الصحافيين عبر الفيديو: "لقد ساعدتني الرياضة كثيراً لأني أعتقد أنه لولا الرياضة... لكنتُ مجرماً الآن على الأرجح. في الحي الذي ترعرعت فيه، كان هناك الكثير من المجرمين وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة". وأردف: "لكن مع الرياضة، كنت أعرف أنه يتوجب عليّ الذهاب إلى المدرسة. وبسبب التمارين، كنت أشعر بالتعب. لم يكن لدي الوقت للتجول في الشوارع ودخول منازل الناس. بالتالي، ما أن اكتشفت ذلك، حاولت استقطاب بعض أصدقائي (نحو الرياضة)... وهم الآن يلعبون كرة القدم. نتحدث دائماً عما كانت ستؤول إليه أمورنا لو لم ينجح (مشوارهم الرياضي)؟". يركز برنامج ألعاب القوى للأطفال الذي يشرف عليه الاتحاد الدولي لألعاب القوى (وورلد أثلتيكس) والموجه للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاماً، على متعة المشاركة من خلال ألعاب ومسابقات مُعدلة مستوحاة من رياضات المضمار والميدان. يعود تيبوغو الذي شارك بعد المقابلة في سباق تتابع مع حوالي ألف طفل في نفس الملاعب حيث كان يتدرب في صغره، بالذاكرة إلى البدايات قائلاً: "كنت لاعب كرة قدم، جناح أيسر. أجبرني المعلمون في مدرستي الابتدائية على ممارسة ألعاب القوى. لم تكن ألعاب القوى شائعة في بوتسوانا في حينها، حتى دورة ألعاب الكومنولث 2018. من جهتي، أردت فقط أن أرى إلى أين سيقودني ذلك. كانت ألعاب القوى بالنسبة لي مجرد نشاط جانبي". كان تحوله الرياضي مثمراً جداً إذ قاده لدخول التاريخ في أولمبياد باريس بعدما عبر خط نهاية سباق 200 م في "ستاد دو فرانس" بزمن قياسي إفريقي قدره 19.46 ثانية، تاركاً خلفه الأميركيين كيني بيدناريك ونواه لايلز، بطل سباق 100 م، اللذين نالا الفضية والبرونزية توالياً. حل تيبوغو ثانياً في سباق 400 م في ملبورن نهاية الأسبوع الماضي، وسيشارك في سباق 200 م خلال لقاء في بوتسوانا الأسبوع المقبل، وذلك قبل خوض استحقاقي الدوري الماسي في شيامن وشنغهاي يومي 26 نيسان/أبريل و3 أيار/مايو توالياً.


LBCI
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
"لولا الرياضة لكنتُ مجرما على الأرجح"... هذا ما قاله البطل الأولمبي تيبوغو
رأى البوتسواني ليتزيلي تيبوغو، المتوج بذهبية سباق 200 م في أولمبياد باريس 2024، أنه لو لم يصب اهتمامه على ألعاب القوى لكان يعيش الآن حياة الجريمة. وقال تيبوغو، البالغ من العمر 21 عاما، إنه سيستفيد من الدروس التي تعلمها من طفولته في دوره الجديد كسفير عالمي لبرنامج ألعاب القوى للأطفال. وأضاف تيبوغو في مقابلة مع الصحافيين عبر الفيديو "لقد ساعدتني الرياضة كثيرا لأني أعتقد أنه لولا الرياضة... لكنتُ مجرما الآن على الأرجح. في الحي الذي ترعرعت فيه، كان هناك الكثير من المجرمين وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة". وأردف تيبوغو "مع الرياضة، كنت أعلم أنه يتوجب عليّ الذهاب إلى المدرسة. وبسبب التمارين، كنت أشعر بالتعب. لم يكن لدي الوقت للتجول في الشوارع ودخول منازل الناس. بالتالي، ما أن اكتشفت ذلك، حاولت استقطاب بعض أصدقائي نحو الرياضة وهم الآن يلعبون كرة القدم". ويركز برنامج ألعاب القوى للأطفال الذي يشرف عليه الاتحاد الدولي لألعاب القوى "وورلد أثلتيكس" والموجه للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاما، على متعة المشاركة من خلال ألعاب ومسابقات مُعدلة مستوحاة من رياضات المضمار والميدان. ويعود تيبوغو الذي شارك بعد المقابلة في سباق تتابع مع حوالي ألف طفل في الملاعب نفسها حيث كان يتدرب في صغره، بالذاكرة إلى البدايات قائلا "كنت لاعب كرة قدم، جناح أيسر. أجبرني المعلمون في مدرستي الابتدائية على ممارسة ألعاب القوى. لم تكن ألعاب القوى شائعة في بوتسوانا في حينها، حتى دورة ألعاب الكومنولث 2018. من جهتي، أردت فقط أن أرى إلى أين سيقودني ذلك. كانت ألعاب القوى بالنسبة لي مجرد نشاط جانبي". وكان تحول تيبوغو الرياضي مثمرا جدا إذ قاده لدخول التاريخ في أولمبياد باريس بعدما عبر خط نهاية سباق 200 م في "ستاد دو فرانس" بزمن قياسي إفريقي قدره 19.46 ثانية، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".