أحدث الأخبار مع #ليث_الرشيد

أخبار السياحة
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
' IAG' البريطانية تتصدر قائمة وقود الطيران المستدام
تصدرت مجموعة 'IAG' المالكة للخطوط الجوية البريطانية قائمة شركات الطيران العالمية في استهلاك وقود الطيران المستدام العام الماضي، وفقاً لمراجعة أجرتها 'bloomberg green' لتقارير الشركات. واشترت المجموعة 55 مليون غالون من الوقود النظيف المشتق من مصادر منخفضة الانبعاثات مثل زيوت الطهي المستعملة وشحوم الحيوانات وهو حجم تجاوز استهلاك جميع شركات الطيران الأميركية مجتمعة. ورغم هذا الإنجاز، فلا تزال حصة الوقود المستدام ضئيلة، إذ شكلت 1.9% فقط من إجمالي استهلاك الوقود لدى 'IAG' فيما ارتفعت انبعاثاتها بنسبة 5% بسبب نمو حركة السفر الجوي. وفي سياق متصل، أكد الكابتن طيار، ليث الرشيد في مقابلة مع «العربية Business» أن الاتجاه نحو الوقود النظيف جيد، لكن مشكلته تكمن في التحديات الموجودة، مثل قلة الموارد والتكلفة العالية لاستخراجه، لأن هذه الزيوت أو الوقود يتم تحويله عبر مصفاة وتكريره. وأضاف الرشيد أن البنية التحتية لهذا النوع من الوقود، غير متوفرة حاليًا بكثرة في دول العالم، كما أنه يتطلب تعديلًا بسيطًا على المحركات حتى تتقبله.


العربية
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: شراء طائرات A321XLR يُحدث تحولاً جذرياً في أزمة "إير آسيا" المالية
قال الكابتن طيار ليث الرشيد، إن خطوة شركة"إير آسيا" (AirAsia) الماليزية للطيران بتأكيد طلبيات طائرات "إيرباص A321XLR" تمثل تحولاً جوهريًا في عملياتها التشغيلية، وتعد جزءًا من استراتيجيتها للخروج من أزمتها المالية. وأوضح في مقابلة مع "العربية Business" أن الشركة صنفت تحت ما يُعرف بـ"Practice Note 17" في بورصة ماليزيا، وهو تصنيف يُعطى للشركات التي تواجه مشكلات مالية وتتطلب إعادة هيكلة. وأضاف: "إير آسيا قامت بإعادة هيكلة واسعة وتخلّت عن عدد من الأصول غير الأساسية. وهي أول شركة طيران منخفض التكلفة في العالم تؤكد طلبية بهذا الحجم لطائرات A321XLR، ما يُظهر مرونة الشركة وقدرتها على التحول". وأشار الرشيد إلى أن طائرة A321XLR ضيقة البدن تختلف عن شقيقتها A321Neo من حيث الكفاءة، حيث توفر 20% إضافية من الوقود لكل مقعد، وتتمتع بمدى يصل إلى نحو 8700 كيلومتر، مما يتيح تنفيذ رحلات طويلة بتكاليف منخفضة. منافسة محتدمة في السوق الآسيوية وفي رده على سؤال حول موقع "إير آسيا" في خريطة المنافسة بين شركات الطيران منخفضة التكلفة في آسيا، قال الرشيد: "السوق يشهد نمواً متسارعاً والمنافسة شديدة. إذا افتتحت 'إير آسيا' مقراً لها في الشرق الأوسط، فستنافس بقوة شركات الطيران منخفضة التكلفة الحالية، لأنها ستكون أول شركة في هذا القطاع تُسيّر رحلات تتجاوز 8 أو 9 ساعات". وأوضح أن المسارات التي ستغطيها الشركة قد تصل مباشرة إلى أوروبا وشمال إفريقيا، ما قد يدفع بعض الركاب إلى التحول من الدرجة الاقتصادية في شركات الطيران التقليدية إلى رحلات منخفضة التكاليف مع شركات مثل "إير آسيا". وأضاف أن "إير آسيا" تعد من أكبر شركات الطيران منخفض التكلفة في آسيا، ومقرها في كوالالمبور، وهي مملوكة بشكل كبير لشركة "كابيتال أيه"، وتُدار بطريقة غير تقليدية، ما يعكس نهجاً مغامراً لكنه مدروس، على حد وصفه. طموح للتوسع الإقليمي والدولي ونوّه إلى أن الشركة أكدت طلب 50 طائرة من الطراز الجديد، بالإضافة إلى 20 طلباً اختيارياً، مع نية استبدال طلبات سابقة لطائرات "إيرباص A220" بطراز "A321XLR"، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تفتح الباب أمام "إير آسيا" لدخول أسواق جديدة. وأوضح أن الطائرات الجديدة تستطيع التحليق لنحو 9 ساعات ما يمكنها من ربط بين جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط، وأوروبا المتوسطة والشرقية، وحتى شمال إفريقيا، ما يمثل تحولاً كبيرًا في نمط تشغيل شركات الطيران منخفضة التكلفة. كما أشار إلى اهتمام "إير آسيا" بفتح مراكز تشغيلية جديدة في دول الخليج مثل السعودية، رأس الخيمة، والبحرين، بما يسمح للمسافرين بالانتقال من آسيا إلى أوروبا عبر محطة توقف واحدة فقط (One Stop). وتابع: "هذا يخلق فرصة وتحديًا في الوقت ذاته لشركات الطيران في المنطقة. ويمكن أن يكون أيضًا مجالًا للشراكة والاستثمار الخليجي مع شركات مثل إير آسيا، خاصة في ظل خططها التوسعية الطموحة". إضرابات المراقبين الجويين في فرنسا تثير القلق وفي سياق أخر، علّق الرشيد على تأثير إضرابات مراقبي الحركة الجوية في فرنسا، التي أثارت انتقادات واسعة من شركات طيران أوروبية مثل "رايان إير" و"إير فرانس كي إل أم"، قائلاً: "فرنسا تُعد نقطة محورية في انتقال الطائرات بين القارات، وأي اضطرابات في هذا البلد تؤثر بشكل مباشر على الحركة الجوية في أوروبا وخارجها. المراقبون الجويون يطالبون بتحسين بيئة العمل والرواتب، وهذا أمر مفهوم نظراً للضغط الشديد عليهم". وأكد أن على الدول الكبرى مثل فرنسا والمملكة المتحدة اتخاذ إجراءات جادة لتحسين ظروف عمل المراقبين الجويين، لأنهم يلعبون دورًا أساسيًا في تأمين الرحلات وضمان سلاسة الحركة الجوية، مضيفاً: "المراقب الجوي يمنح الطائرات مسارات أقصر، مما يوفر الوقود والوقت ويزيد من السلامة. ولذلك، فإن تحسين ظروف عملهم يجب أن يُنظر إليه كأولوية".


العربية
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خاص خبير للعربية: تحديات كبيرة تواجه "إيرباص".. وقطر تدعم "بوينغ" في صفقة غير مسبوقة
قال كابتن طيار ليث الرشيد، إن شركة "بوينغ" للطائرات، ورغم مشاكلها التقنية المتعلقة بالسلامة وتحديات سلاسل التوريد، تلقت دفعة معنوية ومادية كبيرة بتوقيعها على أكبر طلبية تاريخية بقيمة 200 مليار دولار من الخطوط الجوية القطرية، تشمل حوالي 160 طائرة. وأضاف في حديثه لـ"العربية Business" أن المشكلة الرئيسية التي تواجه " إيرباص" تكمن في سلاسل التوريد وبعض المشاكل الداخلية في التصنيع، لاسيما طائرة A350 عريضة البدن. ففي الشهر الماضي، أُوقفت حوالي 15 طائرة من هذا النوع بسبب مشاكل في محركات "رولز رويس" (بريطانية التصميم)، التي تسببت في أعطال بالبيئات الحارة، مما دفع خطوط "كاثي باسيفيك" لوقف طائراتها. وأوضح أن اختيار الخطوط القطرية لـ"بوينغ" جاء نتيجة عدة أسباب، منها الجوانب السياسية وزيارة الرئيس ترامب للمنطقة، بالإضافة إلى العروض السعرية المغرية التي تقدمها "بوينغ" عند شراء أعداد كبيرة من الطائرات. كما تتوقع "القطرية" تحسنًا في مستوى السلامة والجودة لدى "بوينغ" مع الضغط الهائل الذي تتعرض له الشركة. وعلى عكس "بوينغ" التي تتيح لشركات الطيران اختيار محركات الطائرات، فإن طائرة A350 من "إيرباص" صُممت بالتعاون مع "رولز رويس" لتكون مجهزة بهذا النوع المحدد من المحركات. وأي تغيير في المحرك سيستلزم إعادة تصميم حوالي 50% من الطائرة، مما سيؤدي إلى تأخيرات كبيرة ويتطلب إعادة تأهيل من منظمات الطيران الدولية، ويؤثر سلبًا على سمعة "رولز رويس". وأشار إلى أن "إيرباص" لا تزال تتفوق على "بوينغ" في حجم التسليمات السنوية، حيث من المتوقع أن تسلم "إيرباص" حوالي 820 طائرة في عام 2025 بواقع 78 طائرة شهريا، مقابل 38 طائرة فقط لـ"بوينغ". إلا أنه يتوقع أن يتم رفع القيود على "بوينغ" في السنوات القادمة لزيادة إنتاجها. وأكد الرشيد أن تأخير تسليم الطائرات يؤثر سلبًا على شركات الطيران، ويدفعها للاستئجار بأسعار أعلى، مما يزيد من تكلفة التذاكر على الركاب.


العربية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
"القطرية" تمنح "بوينغ" دفعة استراتيجية.. وخبير يحذّر: ليست نهاية المشكلات
قال ليث الرشيد، كابتن طيار، إن الصفقة الأخيرة بين شركة بوينغ والخطوط الجوية القطرية تمثل دفعة مالية قوية لبوينغ، وتمنح المستثمرين والمساهمين ثقة بوجود تدفقات نقدية، لكنها ليست "الحل السحري" لمشاكل الشركة. وأضاف الرشيد في مقابلة مع "العربية Business" أن نجاح الصفقة يعتمد على التزام بوينغ بجودة التصنيع وتسليم الطائرات ضمن الجداول الزمنية، إلى جانب تجاوز التحديات التنظيمية المفروضة من هيئة الطيران الفيدرالية الأميركية، التي حددت سقفاً لإنتاج الطائرات عند 38 طائرة شهرياً. وأوضح الرشيد أن شركات الطيران حول العالم تسعى لتحديث أساطيلها بطائرات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود وأقل انبعاثًا للكربون، مما يمنح الصفقة أهمية استراتيجية. وأشار إلى أن الخطوط القطرية قد تستفيد أيضاً بإعادة بيع دورها في التسليم مستقبلاً، ما يجعل الصفقة رابحة على الجانبين، رغم استمرار هيمنة إيرباص على سوق الطائرات ضيقة البدن.