logo
#

أحدث الأخبار مع #ليثيومأيون

انخفاض صادرات الجوالات الصينية لأمريكا إلى أدنى مستوى منذ 2011
انخفاض صادرات الجوالات الصينية لأمريكا إلى أدنى مستوى منذ 2011

البورصة

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

انخفاض صادرات الجوالات الصينية لأمريكا إلى أدنى مستوى منذ 2011

انخفضت شحنات الجوالات الذكية الصينية إلى الولايات المتحدة الشهر الماضي، مسجلة أدنى مستوياتها منذ عام 2011، حيث أدت الحرب التجارية إلى خنق تدفق السلع بين أكبر اقتصادين في العالم. وأظهرت بيانات جمركية اليوم الثلاثاء، أن صادرات الجوالات الذكية الصينية إلى الولايات المتحدة تراجعت في أبريل بنسبة 72% على أساس سنوي لتصل إلى 700 مليون دولار تقريبًا، بحسب 'بلومبرج'. فيما كشفت بيانات التجارة الخارجية أن الجوالات والحواسيب الشخصية والبطاريات من نوع 'ليثيوم-أيون' كانت أبرز ثلاث سلع استوردتها الولايات المتحدة من الصين خلال العام الماضي. وفي المقابل، شملت الصادرات الأمريكية الأكثر قيمة إلى الصين كلاً من الغاز النفطي المسال، والنفط الخام، وفول الصويا، إلى جانب التوربينات الغازية، وآلات تصنيع أشباه الموصلات. ووفقًا للإدارة العامة للجمارك الصينية، ارتفعت صادرات مكونات الجوالات إلى الهند -موطن أكبر قاعدة إنتاج 'أيفون' خارج الصين- بنحو 4 أمثال قيمتها السابقة، خلال عام 2024.

خلى بالك.. أخطاء شائعة تتسبب فى انفجار أو حريق داخل السيارة بالصيف
خلى بالك.. أخطاء شائعة تتسبب فى انفجار أو حريق داخل السيارة بالصيف

الجمهورية

timeمنذ 4 أيام

  • سيارات
  • الجمهورية

خلى بالك.. أخطاء شائعة تتسبب فى انفجار أو حريق داخل السيارة بالصيف

ونستعرض بعض الأغراض الشائعة التي لا يجب تركها داخل السيارة دون إدراك للعواقب وهي كالتالي: 1- تعتبر الولاعات من أكثر الأدوات شيوعًا في الجيوب والحقائب والسيارات، لكنها تحتوي على غاز البوتان المضغوط، والذي يتمدد مع الحرارة. وعند تعرضها لأشعة الشمس المباشرة، قد تنفجر، مما يؤدي إلى حرائق أو أضرار جسيمة في السيارة. وأظهرت حوادث موثقة أن الانفجار قد يتسبب في تكسير الزجاج الأمامي أو إذابة أجزاء من التابلوه. لذا يُنصح بعدم ترك الولاعات في السيارة على الإطلاق. 2ـ العطور وعبوات الرذاذ العطور ومزيلات العرق وعبوات معطر الجو تحتوي على مواد مضغوطة. ومع ارتفاع الحرارة، قد تنفجر هذه العبوات، خاصةً إذا كانت تستند إلى الكحول، ما يجعلها عرضة للاشتعال. إلى جانب المخاطر الأمنية، فإن حرارة السيارة قد تُفسد التركيبة الكيميائية للعطر، ما يجعله ضارًا على الجلد. 3ـ قد تُسبب النظارات ، وخاصة ذات العدسات المحدبة، حرائق صغيرة داخل السيارة، حيث تعمل كعدسة مُكبّرة تُركّز أشعة الشمس على نقطة واحدة قابلة للاشتعال مثل ورق المناديل أو الأقمشة. كما يمكن للحرارة أن تُشوّه الإطارات البلاستيكية وتؤثر على الطلاء الواقي للعدسات. 4ـ الباور بانك تُعد البطاريات المحمولة (Power Banks) من أخطر ما يمكن تركه داخل السيارة، لأنها تحتوي على بطاريات "ليثيوم أيون" الحساسة للحرارة. وقد يؤدي تعرضها للحرارة المرتفعة إلى الانتفاخ، أو تسرب المواد الكيميائية، أو حتى الانفجار. تزداد الخطورة إذا كان الباور بانك موصولًا بالشحن داخل السيارة. تحتوي بعض زجاجات المياه المصنوعة من البلاستيك على مركبات كيميائية ضارة مثل "BPA" و"الفثالات"، التي تتفاعل مع الحرارة وتنتقل إلى الماء، ما يُسبب مشاكل صحية، مثل: اضطرابات الهرمونات، مشاكل الخصوبة، أو حتى السرطان على المدى الطويل. كما أن بعض الزجاجات يمكن أن تُركّز أشعة الشمس وتُسبب حرائق طفيفة. ونستعرض عناصر أخرى يجب الحذر من تركها داخل السيارة وهي كالتالي: 1ـ الأدوية: تفقد فعاليتها بسبب الحرارة. 2ـ الإلكترونيات: مثل الهواتف والأجهزة اللوحية، قد تتلف أو تفقد البيانات. 3ـ الأطعمة: تفسد بسرعة وتُسبب تسممًا غذائيًا. 4ـ العبوات المضغوطة: مثل: بخاخات الشعر ومبيدات الحشرات، قد تنفجر أيضًا.

انطلاق مؤتمر دولي حول 'الحلول الخضراء في قطاع صناعة النفط والغاز' بوهران..اليوم
انطلاق مؤتمر دولي حول 'الحلول الخضراء في قطاع صناعة النفط والغاز' بوهران..اليوم

الشروق

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الشروق

انطلاق مؤتمر دولي حول 'الحلول الخضراء في قطاع صناعة النفط والغاز' بوهران..اليوم

تنطلق اليوم الأربعاء في قصر المؤتمرات 'محمد بن أحمد' بوهران، أشغال المؤتمر الدولي حول موضوع 'الحلول الخضراء في قطاع صناعة النفط والغاز'. ويهدف هذا اللقاء المثنظّم من قبل المديرية المركزية للبحث والتطوير لمجمع 'سوناطراك' والمديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي, الى ايجاد حلول بيئية مبتكرة للتحديات البيئية الراهنة. وحسب بيان صادر عن الجهة المنظمة، فانّ 'هذا المؤتمر يشكل منصة للنقاش وتبادل الأفكار من أجل تبني ممارسات مستدامة ومسؤولة في هذا القطاع', مضيفا أن المحاضرات سيقدمها مختصون من عدة بلدان, على غرار الجزائر والمملكة العربية السعودية وتركيا وماليزيا وكندا وفرنسا وغيرها. وأشار المنظمون إلى أن تطوير حلول مبتكرة في مجال صناعة الهيدروجين الأخضر سيكون من المحاور الأساسية للقاء, مضيفين أن تنظيم هذا المؤتمر يتماشى مع رغبة الجزائر في الانخراط الكامل في مسار الانتقال الطاقوي والتطلع إلى التموقع كفاعل إقليمي رئيسي في مجال الطاقات المتجددة. كما يتناول اللقاء عدة مواضيع أخرى, منها 'التحديات والفرص المرتبطة بالإدماج الواسع للطاقة المتجددة في الشبكات الذكية' و'مواد البولي- يوريثان لتخزين الهيدروجين' و'بطاريات ليثيوم-أيون آمنة للكهربة: من المنجم إلى التدوير' و'عزل وتحليل المركبات الكيميائية النباتية لتطبيقات في مجال تثبيط التآكل' وغيرها.

سعرها ابتداء من 8 آلاف دولار.. سيارة لبنانية 100% بمواصفات عالمية قريبا في الأسواق (صور)
سعرها ابتداء من 8 آلاف دولار.. سيارة لبنانية 100% بمواصفات عالمية قريبا في الأسواق (صور)

ليبانون 24

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • ليبانون 24

سعرها ابتداء من 8 آلاف دولار.. سيارة لبنانية 100% بمواصفات عالمية قريبا في الأسواق (صور)

منذ عام 2022 وُضِع لبنان على خارطة البلدان المصنعة للسيارات الحديثة وتحديدا السيارات الكهربائية التي تعمل أيضا على الطاقة الشمسية من خلال مُبادرة فردية أطلقها المهندس الميكانيكي هشام حُسامي، فكانت سيارة "ليرة" باكورة هذا الحلم، لتتوالى بعدها الإنجازات من خلال تصنيع سيارة "ليرة تاكسي" و"سكاي ليرة" وهي أول سيارة طائرة تُصنع في لبنان والعالم العربي إلى "ليرة باص" وهي وسيلة نقل جديدة سيتم تسييرها قريبا داخل مدينة بيروت ، إلى Lira Eco Sweep وهي مركبة كهربائية ذكية تعمل بالطاقة النظيفة وتُمثل حلا مبتكرا لتنظيف شوارع لبنان بفاعلية وكفاءة عالية. وقد عمد حُسامي إلى تطوير سيارة "ليرة" الكهربائية، من حيث التصميم والهيكل والمحرّك بهدف بيعها في السوق اللبناني وتصديرها إلى الأسواق العربية والعالمية. ويُعدد حُسامي عبر " لبنان 24" مواصفات سيارة "ليرة" الجديدة، مُشيرا إلى انها تتمتع بمحرّك كهربائي بقدرة 120 كيلوواط (ما يعادل حوالي 160 حصاناً)، يُعطي تسارعاً قوياً وقيادة ناعمة داخل المدن والطرق السريعة. ومن مواصفاتها أيضا: البطارية: بطارية ليثيوم-أيون سعة 50 كيلوواط ساعة، تكفي لمدى يصل إلى 350 كلم في الشحنة الواحدة. الألواح الشمسية: مزودة بألواح شمسية عالية الكفاءة مدمجة على سقف السيارة، تتيح شحن البطارية جزئياً أثناء التوقف أو القيادة، وتوفر ما يصل إلى 15 كلم يومياً من الطاقة المجانية. زمن الشحن: شحن سريع: 0-80% خلال 30 دقيقة (DC). شحن منزلي: شحن كامل خلال 6-8 ساعات (AC). الهيكل والتصميم: تصميم انسيابي حديث مع لمسات رياضية. أضواء LED أمامية وخلفية. عجلات الومنيوم مقاس 16 بوصة. لون خارجي أحمر ميتاليك لامع مع شعارات "LIRA" بارزة. المقصورة الداخلية والتكنولوجيا: شاشة لمس مركزية بقياس 10 إنش مع نظام ترفيه ذكي يدعم Apple CarPlay وAndroid Auto. نظام ملاحة متقدم. كاميرا خلفية ورادارات للمساعدة في الركن. عدادات رقمية بالكامل. تكييف هواء ذكي. مقاعد مريحة بتنجيد جلدي نباتي. السلامة: نظام الفرامل المانعة للانغلاق .(ABS) نظام الثبات الإلكتروني . (ESP) وسائد هوائية للسائق والراكب الأمامي. نظام مراقبة ضغط الإطارات. نظام تحذير التصادم الأمامي ومساعد الفرملة الطارئة. الفئة المستهدفة: مناسبة للمدن والطرقات السريعة، وتستهدف الشباب والعائلات الصغيرة ومحبي السيارات المستدامة. ماذا عن سعرها؟ يُشير حُسامي إلى ان الأسعار تبدأ من 8 آلاف دولار وتصل لغاية الـ 12 ألف دولار، وذلك وفقا لمواصفات السيارة وقوة محركها وقوة البطارية. رؤية المشروع يؤكد حُسامي عبر " لبنان 24" ان "ليرة" تهدف إلى تصنيع سيارات كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية، بتقنيات عالية الجودة وابتكار محلي، لتكون رمزًا للفخر الصناعي اللبناني"، ويقول: "نحن نؤمن أن لبنان، برغم التحديات، يمتلك الطاقات البشرية والعقول القادرة على منافسة كبرى الدول الصناعية، و"ليرة" ستكون الدليل الحي على ذلك، في وقت تتغافل فيه الدولة عن دورها الأساسي في دعم المشاريع الرائدة". A post shared by Hisham Houssami (@hishamhoussami1) أهمية هذا المشروع يُشدد حُسامي على ان "أهمية هذا المشروع تحفيز الصناعة الوطنية ، حيث يُعد مشروع "ليرة" نقطة انطلاق لصناعة السيارات في لبنان، وهي صناعة لم تكن حاضرة بشكل فعلي من قبل، وبالتالي تصنيع السيارة محليًا يعني خلق سلسلة صناعية تشمل: الإلكترونيات، البطاريات، تصميم الهيكل، البرمجة، الطلاء، التغليف، والتوزيع." ويعتبر حُسامي ان "إنتاج سيارات محلية يُقلل من فاتورة الاستيراد السنوية، مما يخفف الضغط على العملة الصعبة ويُساهم في تعزيز الميزان التجاري"، لافتا إلى ان "السيارات الكهربائية من "ليرة" ستوفر بديلًا نظيفًا عن السيارات التقليدية، مما يُساهم في تقليل التلوث البيئي ولاحقا خفض كلفة النقل على المواطنين. ويؤكد حُسامي ان "المشروع لا يقتصر على الإنتاج فقط، بل يشمل منظومة متكاملة من فرص العمل في عدة مجالات منها: الوظائف الفنية والهندسية: في مصانع التجميع، الصيانة، الجودة، والبحث والتطوير. التدريب والتعليم المهني: تأسيس معاهد تدريب متخصصة لتأهيل الشباب على تقنيات التصنيع والصيانة. الخدمات المرافقة: مثل التسويق، المبيعات، النقل، التصميم الصناعي، البرمجة والتطوير التكنولوجي. ويتوّقع ان يوفر هذا المشروع مئات فرص العمل المباشرة وآلاف الوظائف غير المباشرة عند التوسع الكامل. ولفت حُسامي إلى انه "يسعى للمشاركة في المعارض الدولية وتصدير سيارات إلى الأسواق العربية والعالمية مع التركيز على الدول التي تدعم النقل الكهربائي مما يجعل من "ليرة" اسمًا لبنانيًا عالميًا في عالم السيارات". ولفت إلى ان معرض "صُنع في لبنان" لعام 2025 الذي سيتم افتتاحه قريبا سيشهد مُشاركة غير مسبوقة تمثل قفزة نوعية في عالم الابتكار الوطني من خلال عرض "سكاي ليرة" أول سيارة طائرة كهربائية يتم تصنيعها بالكامل في لبنان والعالم العربي. A post shared by Hisham Houssami (@hishamhoussami1) وشدد على ان "عرض السيارة الطائرة "سكاي ليرة" في هذا المعرض سيكون بمثابة إعلان ولادة مرحلة جديدة، يكون فيها لبنان ليس فقط مستهلكًا للتكنولوجيا، بل منتجًا ومصدرًا لها. إذا "ليرة" ليست فقط سيارة أو مجرد مشروع صناعي بل رؤية نحو اقتصاد مزدهر وإثبات حقيقي أن اللبناني قادر على الإبداع والمُنافسة ودخول الأسواق العالمية في مجال صناعة النقل الذكي والمُستدام، وأيضا رسالة أمل لكل شاب وصبية بأن لبنان، على الرغم من كل الصعوبات، قادر أن يكون مركزًا للابتكار والصناعة الحديثة.

ممنوع على المسافرين إلى بريطانيا... جهاز صغير يُسبب كارثة جوية
ممنوع على المسافرين إلى بريطانيا... جهاز صغير يُسبب كارثة جوية

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البيان

ممنوع على المسافرين إلى بريطانيا... جهاز صغير يُسبب كارثة جوية

حذّرت هيئة الطيران المدني البريطانية (CAA) المسافرين، لاسيما الأيرلنديين المتوجهين إلى المملكة المتحدة، من اصطحاب أحد الأغراض الشائعة في رحلات السفر، وهو أجهزة الشحن المحمولة (Power Banks)، ضمن حقائبهم المسجلة. وأكدت الهيئة، المعنية بتنظيم سلامة الطيران في البلاد، أن هذه الأجهزة محظورة داخل الأمتعة التي تُسجل في عنابر الشحن، وذلك بسبب مخاطر مرتبطة ببطاريات الليثيوم المدمجة فيها، والتي قد تكون معيبة أو غير آمنة، وفقا لموقع RSVP. وأوضحت الهيئة عبر موقعها الرسمي أن البطاريات غير المصنّعة وفق المعايير أو المستخدمة بشكل خاطئ قد تتعرض لما يُعرف بـ"الهروب الحراري"، وهي حالة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة البطارية واشتعالها أو انفجارها، ما يُشكل خطرا جسيما على سلامة الطائرة والركاب. وقالت الهيئة إن مثل هذه الحوادث، سواء وقعت في عنبر الشحن أو داخل المقصورة، قد تُسبب إصابات خطيرة أو تعطيلًا لعمل الطائرة، مشيرة إلى أن الأجهزة الإلكترونية المحمولة أصبحت تخضع لمعايير دقيقة في التصميم والتشغيل لضمان السلامة. وفي سياق متصل، تختلف القواعد المتعلقة بالأمتعة بين المطارات والدول، إذ نشر مطار دبلن في أيرلندا قائمته الخاصة بالعناصر المحظور حملها، سواء في الحقائب اليدوية أو المسجلة. وتضم القائمة المواد المتفجرة والألعاب النارية والذخائر وأجهزة التدخين الإلكتروني، وغيرها من المواد التي قد تُشكل خطرا على أمن وسلامة الطيران. يأتي هذا التحذير في وقت يتزايد فيه إقبال السياح الأيرلنديين على السفر إلى المملكة المتحدة، تزامنا مع تغييرات في بعض القواعد الحدودية الجديدة، والتي تتطلب أيضا إحضار مستندات إضافية لبعض المسافرين عند دخول الأراضي البريطانية. وكانت العديد من شركات الطيران في آسيا قد اتخذت إجراءات صارمة جديدة بشأن حمل بطاريات الليثيوم على متن الطائرات، في أعقاب سلسلة من الحوادث التي شهدت ارتفاعا مفاجئا في درجات الحرارة واندلاع حرائق داخل الطائرات. وفي وقت سابق من العام الحالي، أعلنت وزارة النقل في كوريا الجنوبية، نقلا عن لجنة التحقيق وخدمات الطب الشرعي، أن بنك طاقة محمولا يعمل ببطارية ليثيوم يُشتبه في أنه كان مصدر الحريق الذي اندلع في طائرة تابعة لشركة "طيران بوسان" في يناير الماضي أثناء استعدادها للإقلاع. وأشار البيان إلى أن المحققين عثروا على "آثار ذوبان كهربائي متعددة" في بقايا بنك الطاقة، مما يرجح دوره في الحادث. وبات المسافرون يعتمدون على بنوك الطاقة المحمولة من نوع ليثيوم-أيون لشحن هواتفهم وأجهزتهم اللوحية والمحمولة خلال الرحلات، خاصةً الطويلة منها. لكن هذه البطاريات، رغم فعاليتها، تحمل مخاطر كبيرة عند تصنيعها بشكل سيئ أو استخدامها بطريقة غير آمنة، أو عندما تتقادم، نظرا لاحتوائها على مواد قابلة للاشتعال. ووفقا لإدارة الطيران الفيدرالية الأميركية (FAA)، فقد تم تسجيل أكثر من 500 حادث مرتبط ببطاريات الليثيوم خلال العقدين الماضيين، شملت انبعاث دخان وحرائق وحرارة مفرطة. دخلت لوائح جديدة حيز التنفيذ هذا الشهر في كوريا الجنوبية، تمنع الركاب من تخزين بنوك الطاقة السريعة وأجهزة التدخين الإلكتروني في الحجرات العلوية داخل الطائرات، ويُطلب منهم بدلاً من ذلك وضعها إما تحت المقعد أو في الجيب المخصص له. كما تحظر القواعد الجديدة شحن بنوك الطاقة عبر منافذ USB في المقاعد. وأوصت الوزارة الركاب بتغطية أطراف بنك الطاقة بشريط عازل أو حفظها في أكياس بلاستيكية محكمة (مثل الأكياس ذات السحّاب) لتجنّب تلامسها مع قطع معدنية قد تسبب شرارات كهربائية. وفي أعقاب الحريق الذي اندلع في 28 يناير بطائرة تابعة لطيران بوسان في مطار جيمهاي الدولي، شددت عدة شركات طيران آسيوية قيودها على استخدام بنوك الطاقة. وأعلنت الخطوط الجوية التايلاندية، اعتبارا من 15 مارس الماضي، منع الركاب من استخدام أو شحن بنوك الطاقة على متن رحلاتها، عقب "عدة حوادث حريق يُشتبه أنها مرتبطة بهذه الأجهزة". أما الخطوط الجوية السنغافورية، فقد حظرت اعتبارا من أبريل الماضي استخدام بنوك الطاقة لشحن الأجهزة المحمولة على الطائرات، كما منعت شحنها عبر منافذ USB على متن الرحلات. بدورها، أعلنت شركة "طيران آسيا" الاقتصادية، أنها ستُلزم الركاب بتخزين أجهزة الشحن تحت المقعد أو في الجيب الأمامي، مع منع استخدام أي جهاز للشحن طوال مدة الرحلة. وفي تايوان، اتخذت شركات الطيران الثلاث الكبرى - إيفا إير، والخطوط الجوية الصينية، ويوني إير - قرارا موحدا بحظر استخدام بنوك الطاقة المحمولة على متن رحلاتها. كما أقرت هيئة تنظيم الطيران في هونغ كونغ قرارا يمنع الركاب من استخدام بنوك الطاقة أثناء الرحلات، أو تخزين بطاريات الليثيوم في الحجرات العلوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store