أحدث الأخبار مع #ليدرلوكاسيون،


٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
'لارام'.. أول شركة مغربية تعتمد أسطول سيارات كهربائية 100 بالمائة
'لارام'.. أول شركة مغربية تعتمد أسطول سيارات كهربائية 100 بالمائة شرعت مجموعة الخطوط الملكية المغربية (لارام)، في إطار التزامها المتواصل لتخفيض بصمتها الكربونية، في التحول التدريجي لأسطولها المكون من سيارات حرارية بسيارات كهربائية بالكامل. وذكر بلاغ للمجموعة أن المرحلة الأولى لهذا التحول تمت بنجاح، وذلك بـ 'لارام' وشركة خدمات المناولة الجوية 'رام هاندلينغ' وفرع الشركة الوطنية 'رام إكسبريس'، حيث تم تحقيق الانتقال الأخضر لأساطيلها بنجاح، لتصبح بذلك أولى الشركات المغربية التي تمتلك أسطولا من السيارات 100 في المائة كهربائية. وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا الانتقال الأخضر لمجموعة الخطوط الملكية المغربية مكن من تخفيض البصمة الكربونية بما يعادل 400 طن سنويا، مع تحسين الأداء التشغيلي وتقليل التكاليف المرتبطة بإدارة الأسطول. وستتسلم الشركة الوطنية حوالي 200 سيارة كهربائية (من الطرازين المدمج والنفعي)، في إطار المرحلة الأولى لعملية الانتقال الأخضر، من لدن شركة 'ليدر لوكاسيون'، فرع مجموعة 'أوطو هول'؛ وذلك في إطار عقد كراء طويل الأمد. وأشار البلاغ إلى أنه تم توزيع أسطول السيارات الكهربائية للخطوط الملكية المغربية على مقرها الرئيسي بالدار البيضاء بالإضافة إلى مطارات الدار البيضاء والرباط ووجدة وفاس وأكادير ومراكش والداخلة والعيون والحسيمة وتطوان والراشيدية والصويرة وطنجة والناظور، مضيفا أته سيتم تزويد المجموعة بالعربات الخاصة بالخدمات المطارية. وأعرب الرئيس المدير العام لمجموعة الخطوط الملكية المغربية، حميد عدو، بحسب البلاغ، عن سعادته 'ببلورة أحد أهدافنا الرئيسية في إطار نهجنا الإرادي لمكافحة الاحتباس الحراري'، مضيفا أن 'هذا الإجراء الهام يتماشى مع التزاماتنا بتنفيذ مبادئ المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات؛ وهو نفس النهج الذي سنواصل السير عليه بتعزيز جهودنا حتى نصل إلى إزالة الكربون بحلول العام 2050'. وفي هذا الإطار، قامت مجموعة الخطوط الملكية المغربية بضمان كافة التدابير المتعلقة بالاستثمار والبنى التحتية اللازمة لهذا التحول. وعلاوة على خدمات التدخل التقني، تم وضع حوالي 70 نقطة للشحن الكهربائي بمختلف المواقع المعنية، بعضها مزود بالطاقة الشمسية؛ وهي موزعة على مستوى المقر الرئيسي للشركة والمطارات الوطنية. ولتلبية حاجيات مستعملي هذه السيارات ما بين المدن، عمدت مجموعة الخطوط الملكية المغربية إلى اللجوء إلى حلول لشحن السيارات بمحطات مجهزة. ومن المنتظر أن يوفر هذا الحل مرونة أكثر مع ضمان تدبير جيد لتكاليف الشحن. ويأتي هذا الإجراء لينضاف للعديد من المبادرات التي سبق لمجموعة الخطوط الملكية المغربية أن أطلقتها في إطار نهجها لسياسة المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات، من بينها إنتاج الكهرباء عبر الألواح الشمسية، وتقليل استهلاك الطاقة في منشآتها وفرز النفايات وإعادة تدويرها. كما تعد الخطوط الملكية المغربية أول شركة طيران إفريقية تطلق أول رحلة خالية من الكربون انطلاقا من إفريقيا وأول شركة إفريقية تتزود بوقود الطيران المستدام (SAF)، وتطلق كذلك أول رحلة جوية مستدامة تربط إفريقيا بأوروبا. وقد مكنت هذه الجهود الشركة الوطنية من الحصول على العديد من الشهادات والتصنيفات، من بينها أحدث تصنيف 'RSE' من قبل الاتحاد العام لمقاولات المغرب. وإضافة إلى ذلك، تعد بنايتان للاستغلال تابعتان للشركة الوطنية، من بينهما مستودع صناعي، أول بنايات بإفريقيا تحظى بشرف الظفر بالعلامة البيئية 'LEED' لتصنيف المباني الخضراء من المستوى الذهبي 'GOLD'.


حدث كم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
'لارام' أول شركة مغربية تعتمد أسطول سيارات كهربائية 100 بالمائة
في إطار التزامها المتواصل لتخفيض بصمتها الكربونية، شرعت مجموعة الخطوط الملكية المغربية (لارام) في التحول التدريجي لأسطولها المكون من سيارات حرارية بسيارات كهربائية بالكامل. وذكر بلاغ للمجموعة أن المرحلة الأولى لهذا التحول تمت بنجاح، وذلك بـ 'لارام' وشركة خدمات المناولة الجوية 'رام هاندلينغ' وفرع الشركة الوطنية 'رام إكسبريس'، حيث تم تحقيق الانتقال الأخضر لأساطيلها بنجاح، لتصبح بذلك أولى الشركات المغربية التي تمتلك أسطولا من السيارات 100 في المائة كهربائية. وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا الانتقال الأخضر لمجموعة الخطوط الملكية المغربية مكن من تخفيض البصمة الكربونية بما يعادل 400 طن سنويا، مع تحسين الأداء التشغيلي وتقليل التكاليف المرتبطة بإدارة الأسطول. وستتسلم الشركة الوطنية حوالي 200 سيارة كهربائية (من الطرازين المدمج والنفعي)، في إطار المرحلة الأولى لعملية الانتقال الأخضر، من لدن شركة 'ليدر لوكاسيون'، فرع مجموعة 'أوطو هول'؛ وذلك في إطار عقد كراء طويل الأمد. وأشار البلاغ إلى أنه تم توزيع أسطول السيارات الكهربائية للخطوط الملكية المغربية على مقرها الرئيسي بالدار البيضاء بالإضافة إلى مطارات الدار البيضاء والرباط ووجدة وفاس وأكادير ومراكش والداخلة والعيون والحسيمة وتطوان والراشيدية والصويرة وطنجة والناظور، مضيفا أته سيتم تزويد المجموعة بالعربات الخاصة بالخدمات المطارية. وأعرب الرئيس المدير العام لمجموعة الخطوط الملكية المغربية، حميد عدو، بحسب البلاغ، عن سعادته 'ببلورة أحد أهدافنا الرئيسية في إطار نهجنا الإرادي لمكافحة الاحتباس الحراري'، مضيفا أن 'هذا الإجراء الهام يتماشى مع التزاماتنا بتنفيذ مبادئ المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات؛ وهو نفس النهج الذي سنواصل السير عليه بتعزيز جهودنا حتى نصل إلى إزالة الكربون بحلول العام 2050'. وفي هذا الإطار، قامت مجموعة الخطوط الملكية المغربية بضمان كافة التدابير المتعلقة بالاستثمار والبنى التحتية اللازمة لهذا التحول. وعلاوة على خدمات التدخل التقني، تم وضع حوالي 70 نقطة للشحن الكهربائي بمختلف المواقع المعنية، بعضها مزود بالطاقة الشمسية؛ وهي موزعة على مستوى المقر الرئيسي للشركة والمطارات الوطنية. ولتلبية حاجيات مستعملي هذه السيارات ما بين المدن، عمدت مجموعة الخطوط الملكية المغربية إلى اللجوء إلى حلول لشحن السيارات بمحطات مجهزة. ومن المنتظر أن يوفر هذا الحل مرونة أكثر مع ضمان تدبير جيد لتكاليف الشحن. ويأتي هذا الإجراء لينضاف للعديد من المبادرات التي سبق لمجموعة الخطوط الملكية المغربية أن أطلقتها في إطار نهجها لسياسة المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات، من بينها إنتاج الكهرباء عبر الألواح الشمسية، وتقليل استهلاك الطاقة في منشآتها وفرز النفايات وإعادة تدويرها. كما تعد الخطوط الملكية المغربية أول شركة طيران إفريقية تطلق أول رحلة خالية من الكربون انطلاقا من إفريقيا وأول شركة إفريقية تتزود بوقود الطيران المستدام (SAF)، وتطلق كذلك أول رحلة جوية مستدامة تربط إفريقيا بأوروبا. وقد مكنت هذه الجهود الشركة الوطنية من الحصول على العديد من الشهادات والتصنيفات، من بينها أحدث تصنيف 'RSE' من قبل الاتحاد العام لمقاولات المغرب. وإضافة إلى ذلك، تعد بنايتان للاستغلال تابعتان للشركة الوطنية، من بينهما مستودع صناعي، أول بنايات بإفريقيا تحظى بشرف الظفر بالعلامة البيئية 'LEED' لتصنيف المباني الخضراء من المستوى الذهبي 'GOLD'. ح/م


أخبارنا
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
"لارام" أول شركة مغربية تعتمد أسطول سيارات كهربائية 100 بالمائة
في إطار التزامها المتواصل لتخفيض بصمتها الكربونية، شرعت مجموعة الخطوط الملكية المغربية (لارام) في التحول التدريجي لأسطولها المكون من سيارات حرارية بسيارات كهربائية بالكامل. وذكر بلاغ للمجموعة أن المرحلة الأولى لهذا التحول تمت بنجاح، وذلك بـ "لارام" وشركة خدمات المناولة الجوية "رام هاندلينغ" وفرع الشركة الوطنية "رام إكسبريس"، حيث تم تحقيق الانتقال الأخضر لأساطيلها بنجاح، لتصبح بذلك أولى الشركات المغربية التي تمتلك أسطولا من السيارات 100 في المائة كهربائية. وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا الانتقال الأخضر لمجموعة الخطوط الملكية المغربية مكن من تخفيض البصمة الكربونية بما يعادل 400 طن سنويا، مع تحسين الأداء التشغيلي وتقليل التكاليف المرتبطة بإدارة الأسطول. وستتسلم الشركة الوطنية حوالي 200 سيارة كهربائية (من الطرازين المدمج والنفعي)، في إطار المرحلة الأولى لعملية الانتقال الأخضر، من لدن شركة "ليدر لوكاسيون"، فرع مجموعة "أوطو هول"؛ وذلك في إطار عقد كراء طويل الأمد. وأشار البلاغ إلى أنه تم توزيع أسطول السيارات الكهربائية للخطوط الملكية المغربية على مقرها الرئيسي بالدار البيضاء بالإضافة إلى مطارات الدار البيضاء والرباط ووجدة وفاس وأكادير ومراكش والداخلة والعيون والحسيمة وتطوان والراشيدية والصويرة وطنجة والناظور، مضيفا أته سيتم تزويد المجموعة بالعربات الخاصة بالخدمات المطارية. وأعرب الرئيس المدير العام لمجموعة الخطوط الملكية المغربية، حميد عدو، بحسب البلاغ، عن سعادته "ببلورة أحد أهدافنا الرئيسية في إطار نهجنا الإرادي لمكافحة الاحتباس الحراري"، مضيفا أن "هذا الإجراء الهام يتماشى مع التزاماتنا بتنفيذ مبادئ المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات؛ وهو نفس النهج الذي سنواصل السير عليه بتعزيز جهودنا حتى نصل إلى إزالة الكربون بحلول العام 2050". وفي هذا الإطار، قامت مجموعة الخطوط الملكية المغربية بضمان كافة التدابير المتعلقة بالاستثمار والبنى التحتية اللازمة لهذا التحول. وعلاوة على خدمات التدخل التقني، تم وضع حوالي 70 نقطة للشحن الكهربائي بمختلف المواقع المعنية، بعضها مزود بالطاقة الشمسية؛ وهي موزعة على مستوى المقر الرئيسي للشركة والمطارات الوطنية. ولتلبية حاجيات مستعملي هذه السيارات ما بين المدن، عمدت مجموعة الخطوط الملكية المغربية إلى اللجوء إلى حلول لشحن السيارات بمحطات مجهزة. ومن المنتظر أن يوفر هذا الحل مرونة أكثر مع ضمان تدبير جيد لتكاليف الشحن. ويأتي هذا الإجراء لينضاف للعديد من المبادرات التي سبق لمجموعة الخطوط الملكية المغربية أن أطلقتها في إطار نهجها لسياسة المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمؤسسات، من بينها إنتاج الكهرباء عبر الألواح الشمسية، وتقليل استهلاك الطاقة في منشآتها وفرز النفايات وإعادة تدويرها. كما تعد الخطوط الملكية المغربية أول شركة طيران إفريقية تطلق أول رحلة خالية من الكربون انطلاقا من إفريقيا وأول شركة إفريقية تتزود بوقود الطيران المستدام (SAF)، وتطلق كذلك أول رحلة جوية مستدامة تربط إفريقيا بأوروبا. وقد مكنت هذه الجهود الشركة الوطنية من الحصول على العديد من الشهادات والتصنيفات، من بينها أحدث تصنيف "RSE" من قبل الاتحاد العام لمقاولات المغرب. وإضافة إلى ذلك، تعد بنايتان للاستغلال تابعتان للشركة الوطنية، من بينهما مستودع صناعي، أول بنايات بإفريقيا تحظى بشرف الظفر بالعلامة البيئية "LEED" لتصنيف المباني الخضراء من المستوى الذهبي "GOLD".


تليكسبريس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
أوطوهول تسلم أسطولا من 150 سيارة كهربائية 100% للخطوط الملكية المغربية
قطعت شركة 'ليدر لوكاسيون'، فرع مجموعة 'أوطوهول'، شوطا جديدا نحو تحقيق تنقل أكثر استدامة عبر تسليم أسطول يتكون من 150 سيارة كهربائية 100 % للخطوط الملكية المغربية. وتندرج هذه المبادرة، حسب بلاغ توصلت تليكسبريس بنسخة منه اليوم الاثنين، في إطار اتفاقية استراتيجية بين المؤسستين ترمي إلى تحول حظيرة السيارات التابعة لشركة النقل الجوي المغربية نحو حلول تضمن تنقلات إيكولوجية وفعالة بدرجة أكبر وذلك بموجب عقد كراء طويل الأمد. ففي ظرفية يطبعها التحول الطاقي، أقدمت الخطوط الملكية المغربية على خطوة هامة نحو تقليص بصمتها الكربونية عبر تبني أسطول يعمل حصريا بالكهرباء لفائدة موظفيها وتواكب مجموعة 'أوطوهول'، من خلال فرعها المتخصص في الكراء طويل الأمد، 'ليدر لوكاسيون'، هذا التحول عبر توفير سيارات من أحدث جيل مزودة بتكنلوجيا متقدمة وتستجيب للمتطلبات البيئية الحالية. ويتكون هذا الأسطول الكهربائي 100 % من طرازين من السيارات الرياضية النفعية ( SUV ) من نوع 'سيريس' (سيريس 3 وسيريس 5 ) وكذا السيارة النفعية DFSK EC35 . ويمنح هذا الاختيار توليفة مثالية تجمع بين الراحة والأداء والملائمة، و يستجيب لمختلف حاجيات الخطوط الملكية المغربية من حيث التنقل. بعد هذه العملية، أصبحت 'ليدر لوكاسيون' أول مؤسسة كراء طويل الأمد بالمغرب تسلم أسطولا كهربائيا 100 %. وقد أكدت هذه المقاولة الغنية بخبرة معترف بها وبأسطول يضم 2 . 200 عربة، التزامها من أجل تنقل مسئول ومستدام. تشكل الاتفاقية المبرمة مع الخطوط الملكية المغربية منعطفا بالنسبة للنظام الإيكولوجي والتنقل الكهربائي بالمغرب وبفضل عرضها لحلول مبتكرة ومسئولة من الناحية البيئية، تؤكد 'ليدر لوكاسيون' من جديد طموحها المتجلي في جعل التحول نحو أساطيل كهربائية حقيقة قي متناول جميع المقاولات المغربية. نبذة عن 'ليدر لوكاسيون' شركة 'ليدر لوكاسيون' فرع تابع لمجموعة 'أوطوهول' وهي فاعل أساسي في سوق الكراء طويل الأمد بالمغرب. فبفضل عرضها المتنوع ومواكبتها الملائمة تفرض هذه المقاولة نفسها كشريك مرجعي بالنسبة للمقاولات الراغبة في تدبير مثالي لتنقلاتها وتقليص أثرها على البيئة. بفضل دعم 'أوطوهول ' وهي مجموعة يراوح عمرها المائة سنة وتحتل موقع الريادة في صناعة السيارات بالمغرب، تتميز 'ليدر لوكاسيون' بما يلي : – عرض كراء طويل الأمد على المقاس ويلائم حاجيات المقاولات الكبرى والمقاولات الصغرى والمتوسطة. – مواكبة شخصية من أجل تيسير تدبير الأساطيل والترشيد الأمثل لنفقات العمليات. – التزام قوي لفائدة التنقل المستدام، بفضل تشكيلة واسعة من العربات التي تستجيب للمعايير البيئية الأكثر صرامة. – من خلال فرعين متخصصين – 'ليدر' للكراء طويل الأمد (أنشِئ سنة 2009 ) و 'ليدر' لكراء الشاحنات (أنشِئ سنة 2021 )، تقترح هذه المقاولة حلول تنقل مرنة للسيارات والعربات الثقيلة التي يفوق وزنها 3,5 طن، بحيث تستجيب لتحديات اللوجستيك والنقل المهني.