أحدث الأخبار مع #ليكول


أخبار مصر
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
دار فان كليف أند آربلز ومركز تشكيل في دبي يحتفيان هذا العام بعقد على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ بدبي
في عالم المجوهرات والتصميم الراقي تتألق بعض الشراكات كنجوم ثابتة في سماء الإبداع، وتروي قصصًا ملهمة عن الشغف والحرفية، وواحدة من هذه القصص تتجسد في التعاون الطويل بين دار فان كليف أند آربلز ومركز تشكيل في دبي، حيث يحتفيان هذا العام بمرور عقدٍ كاملٍ على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ..المبادرة التي باتت منصة محورية لاكتشاف ورعاية المواهب الواعدة في المنطقة.ومن قلب ند الشبا ينبض معرض خاص يُجسّد رحلة عشر سنوات من الابتكار والتجريب، مستعرضًا أعمال مصممين شباب أعادوا تعريف مفهوم التصميم الوظيفي المستوحى من التراث المحلي بروح عصرية، وعبر هذا المعرض لا يتم فقط استعراض إبداعات مبهرة، بل يُفتح أيضًا حوار حقيقي بين الأجيال يجمع بين ماضي المنطقة ومستقبلها في لوحة فنية تنبض بالحياة. ونقدم اليوم دعوة لاكتشاف تفاصيل هذا الاحتفاء الاستثنائي من قصص المصممين وأعمالهم المبدعة، إلى رؤية الدار العريقة ومركز تشكيل في دعم المشهد الإبداعي الإقليمي.فان كليف أند آربلز وتشكيل، عقدٌ من الإبداع يحتفى به في دبي في قلب المشهد الإبداعي بدبي تتألق دار فان كليف أند آربلز بالتعاون مع مركز تشكيل عبر احتفالية خاصة بمرور عشر سنوات على تأسيس جائزة المصمّم الناشئ، يأتي هذا الحدث الفريد في مركز تشكيل ند الشبا الذي خضع مؤخرًا لعملية تجديد شاملة، ليقدم لعشاق الفن والتصميم معرضًا يحتفي بالإبداع المحلي ويُبرز مواهب واعدة من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والبحرين وعُمان وقطر والكويت.وتعود بداية حكاية هذه الجائزة إلى عام 2013 حين أطلقت دار فان كليف أند آربلز مبادرتها الطموحة لرعاية المواهب الصاعدة، حيث تدعو المصممين الناشئين سنويًا إلى تقديم مقترحات لمشاريع وظيفية تتمحور حول موضوع متجدد، وبينما تغيرت الموضوعات على مدار السنوات ظل الجوهر ثابتًا: تمكين الإبداع ودعمه.وقد أثمرت هذه المسيرة عن تتويج عشرة فائزين بالإضافة إلى تكريم العديد من المتأهلين للنهائيات، والذين قدم كل منهم رؤية فريدة للحياة عبر مواد محلية الصنع وحرفية غنية بالابتكار.معرض استثنائي في تشكيل يحظى الفائزون والمتأهلون النهائيون في كل دورة بفرصة لا تعوض، حيث يمكنهم المشاركة في دورة تدريبية مكثفة تستمر خمسة أيام في ليكول مدرسة فنون صياغة المجوهرات التابعة للدار في دبي، كما يحظى الفائز بالجائزة الكبرى بتجربة غامرة في باريس تستمر خمسة أيام ينهل خلالها من خبرات العاصمة الفرنسية في مجالات الحرفية الرفيعة والتصميم.ويجدر بالذكر أن ليكول التي تأسست بمبادرة من دار فان كليف أند آربلز، تكرّس جهودها لنقل التراث الثقافي لفن صياغة المجوهرات إلى أجيال جديدة، حيث تقدم برامج تعليمية متخصصة تُعمق الفهم بفنون الصياغة وتسلط الضوء على تاريخها العريق، ومن هنا يتجلى دور ليكول كركيزة أساسية تدعم طموحات الدار في نشر ثقافة المجوهرات على نطاق عالمي.وفي الدورة الأخيرة من الجائزة اجتمع عدد من أبرز الأسماء في عالم التصميم ضمن لجنة التحكيم مثل المصمّم الإماراتي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


زهرة الخليج
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
هيفاء النهدي: المجوهرات أداة قوية للتبادل الثقافي
#مجوهرات وساعات هيفاء النهدي، مصممة مجوهرات ورائدة أعمال ومدربة معتمدة، تسعى إلى دمج الحرف التقليدية مع التصميم المعاصر. وبصفتها مؤسِّسة ومديرة إبداعية لشركة تصميم المجوهرات «Al Heif»، منذ عام 2015، أنشأت النهدي علامة تجارية تحتفي بالأناقة والأنوثة والتفرّد؛ فهي شغوفة برواية القصص من خلال المجوهرات. وتصمم هيفاء قطعاً خالدة، تثير المشاعر، وتعكس السرديات الشخصية. ويتضح التزامها بتمكين الآخرين من خلال عملها كمرشدة ومدربة، حيث وجهت أكثر من 100 مصمم مجوهرات طموح، وزودتهم بالمهارات الإبداعية والفنية. ومن إنجازات هيفاء الفوز بالمركز الأول، في مسابقة تصميم مجوهرات عالمية مرموقة عام 2023؛ لاستخدامها المبتكر للؤلؤ. وبفضل خبرتها بالتعامل مع الأحجار الكريمة، وتصميم المجوهرات الرقمية، وتطوير الأعمال، تواصل هيفاء إلهام وتشكيل مستقبل تصميم المجوهرات، خاصة للنساء في الإمارات. في هذا الحوار، نتعرف إلى شخصيتها عن قرب، ونلقي بالضوء على أسلوبها، وتجربتها الغنية: تصميمٌ مستوحى من جمال زهرة «السنيار» في الصحراء الإماراتية ما الذي ألهمك امتهان تصميم المجوهرات، وكيف بدأت رحلتك؟ كنت شغوفة بالرسم منذ الطفولة، وشاركت في مسابقات عالمية عندما كنت في الصف الخامس الابتدائي عبر وزارة التربية والتعليم، فقدمت لوحات تتعلق بالتراث الإماراتي في ألمانيا واليابان، ومن هنا بدأت رحلتي. بالإضافة إلى ذلك، كنت أحب جمع الإكسسوارات التي تم التخلص منها، وأعمل على إعادة استخدامها بطريقة تتناسب مع ذوقي وشخصيتي. وخلال دراستي بكليات التقنية العليا في أبوظبي، تم طرح مسابقة لتصميم المجوهرات من مركز دبي العالمي للذهب، وحصلت على المركز الثاني بين كليات التقنية في الدولة. كنت أتكئ على شغفي وحبي للرسم والابتكار والإبداع، رغم أنني لم أكن على دراية بأساسيات تصميم المجوهرات في ذلك الوقت. ومن هناك، بدأ شغفي وحبي لتصميم المجوهرات. مهارات تصميمية من الناحية التصميمية، كيف أثرت دراستك في مهاراتك ومنظورك؟ دراستي في معهد «IGI» الأميركي، ومدرسة ليكول الفرنسية، وغيرهما من المعاهد العالمية، صقلتني بأساسيات هذا العلم الدقيق والمبدع، وأخذتني إلى عالم الأحجار الكريمة، التي أثرت - بشكل كبير - في مهاراتي التصميمية. كان الهدف من تنويع المعاهد، هو جمع المعلومات، والخبرات اللازمة؛ لتسهيل دراسة تصميم المجوهرات؛ لتجنب إضاعة الوقت والجهد. ما رؤيتك لمجوهرات «ال هيف»؟ مجوهرات «ال هيف»، علامة تجارية تركز على تقديم تصاميم فريدة، وتجمع بين الأصالة والحداثة، بجودة عالية، وحِرَفية متقنة. وتهدف «العلامة» إلى تلبية احتياجات المرأة العصرية من خلال قطع تعكس شخصيتها، وتعزز التراث الثقافي. جمال واحة الهيلي الإماراتية ألهم هيفاء النهدي هذا التصميم كيف تؤثر جذورك، وثقافتك الإماراتية، في تصاميمك؟ تؤثر جذوري، وثقافتي الإماراتية، في تصميم المجوهرات باستلهام الألوان والزخارف التقليدية، المستوحاة من الطبيعة الإماراتية. وتعكس التصاميم الرموز الثقافية والتاريخية، ما يقدم قطعاً فريدة، تحتفي بالتراث الإماراتي. تلعب رواية القصص دوراً مهماً في إبداعاتك.. حدثينا عن ذلك! استلهمت تصاميمي من جمال واحة الهيلي، تلك الجوهرة التي تتوسط الصحراء الإماراتية، وتحيط بها الكثبان الرملية من جميع الجهات؛ فتبدو كزهرة تتفتح في قلب الصحراء. وتعكس هذه الصورة الرائعة توازن الطبيعة وقوتها، وقد شكلت نقطة انطلاق لخط التصميم الأساسي لكل قطعة من مجوهراتي؛ فكل تصميم يعكس تناغم الماء مع الرمال، ويحتوي على عناصر تعبر عن الجمال الفريد الذي تتميز به هذه الواحة، ويجسد روح المكان، ويحتفي بجمال الصحراء. استخدمتِ اللؤلؤ في التصميم، وحصلت بموجبه على جائزة.. ما الذي ألهمك ذلك؟ استلهمت تصميمي، الفائز بالمسابقة العالمية «رحلة اللؤلؤة.. من صدفة إلى جوهرة» عام 2023، من زيارتي إلى مزارع السويدي في رأس الخيمة، حيث شاهدت مراحل نمو واستخراج اللؤلؤ الطبيعي. كانت هذه الرحلة مصدر إلهام كبيراً لي، ما ساهم في تطوير تصميم مبتكر، يعكس جمال اللؤلؤ. بعد هذا النجاح، حظيت بفرصة الاطلاع على اللؤلؤ من معهد «دانات» العالمي في البحرين، ونلت شهادة «مقيّم للؤلؤ الطبيعي». تدريب.. وتوجيه ما الذي يحفزك لتدريب، وتوجيه، مصممي المجوهرات الطموحين؟ هدفي الأساسي نشر ثقافة تصميم المجوهرات محلياً وخليجياً وعربياً. كما أسعى إلى إحداث تغيير في مجال تصميم المجوهرات داخل المجتمع الإماراتي والخليجي والعربي، لأنني أدرك أهمية نشر هذا العلم بطرق ميسرة. ويواجه المتقدمون لتعلم التصميم تحديات عدة، تكمن في الشروط الصعبة التي يفرضها بعض المعاهد، مثل: الحاجة لإتقان اللغة الإنجليزية، وتوفر خلفية في الرسم. لذا، قررت أن يستفيدوا من خبرات المدارس والمعاهد المحلية والدولية، التي درست فيها؛ فأقوم بتبسيط هذه المعلومات، وتقديم ورش تصميم المجوهرات باللغة العربية، بهدف جعل هذا الفن متاحاً للجميع. طقم مجوهرات «ضوء في السماء» لا يخلو تدريبك للمصممين في «ACTVET» من لحظات تبقى في الذاكرة.. اذكري لنا إحداها! أفخر بكوني حاصلة على ترخيص من مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني (ACTVET) في تصميم المجوهرات. أجمل لحظات تدريبي كانت؛ عندما قامت إحدى السيدات الإماراتيات (جدة)، بتصميم قطع مجوهرات لحفيدتها. كان لهذا العمل أثر عميق في نفسي، حيث جسدت فيه الحب، والترابط العائلي، ما أضاف لمسة مميزة إلى تجربتي كمدربة. ما نصيحتك للنساء الطامحات إلى دخول صناعة تصميم المجوهرات، خاصة في الإمارات؟ أنصحهن بالثقة بمواهبهن، واستغلال الفرص المتاحة في هذه الصناعة. ويجب عليهن اكتشاف شغفهن، والتعلم من التجارب المختلفة، كالدورات التدريبية، أو المشاركة في ورش العمل؛ فالإبداع يحتاج إلى الجرأة وتجربة أفكار جديدة، كما يفتح التواصلُ مع مصممين آخرين، وبناء شبكة من العلاقات، أبواباً جديدة. ويجب عليهن الاحتفاظ بحب العمل والشغف به، وكل هذا سيقودهن نحو النجاح في هذه الصناعة المثيرة. تحولات إبداعية ما التحديات التي واجهتك.. كمصممة، ورائدة أعمال؟ أول التحديات التي واجهتني أن تصميم المجوهرات كان مجالاً جديداً على المجتمع الإماراتي. وأثناء عرض أولى قطعي، واجهت صعوبة عند إقناع بعض المصممين في الخارج بأن هذا التصميم من إبداع شابة خليجية. وبالجهد والمثابرة وصلت بتصميمي إلى العالمية، حيث شاركت بأسبوع الموضة في باريس، وحظيت القطعة التي عرضتها هناك بثناء كبير. حدثينا عن الاتجاهات، أو الموضوعات، التي ألهمتك تصاميمك الأخيرة! أستلهم تصاميمي من التراث الإماراتي، فأدمج العناصر التقليدية في تصاميم عصرية. كما تلهمني الطبيعة بألوانها وأشكالها، إضافةً إلى الاتجاهات العالمية في الموضة. وأبحث، دائماً، عن الابتكار، ما يدفعني إلى تجربة مواد جديدة، وتقنيات حديثة؛ لتعزيز الإبداع في كل قطعة. كيف تتعاملين مع الاستدامة، والتوريد الأخلاقي، في «ال هيف»؟ أُولي الاستدامة والتوريد الأخلاقي أهمية كبيرة، وأحرص على استخدام مواد مستدامة، كالمعادن المعاد تدويرها، والأحجار من المصادر الأخلاقية الموثوقة. كما أعمل على بناء علاقات قوية مع الموردين، الذين يشاركونني القيم نفسها. ومن خلال هذه الممارسات، أضمن أن تكون جميع القطع التي أقدمها جميلة، ومسؤولة بيئياً وأخلاقياً، ما يعكس التزامي بالاستدامة. تطورات تكنولوجية ما التطورات التكنولوجية، التي أثرت في تصميم المجوهرات، مؤخراً؟ تأثرت تصاميم المجوهرات بالتطورات التكنولوجية، مثل: تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، التي تسهل إنشاء نماذج معقدة، وبرامج التصميم الرقمي (CAD)، التي تتيح تَصَوُّر وتعديل القطع بسهولة. كما تسهم المنصات الرقمية في تسويق القطع، والوصول إلى جمهور أوسع؛ فهذه التطورات تعزز الإبداع والكفاءة في صناعة المجوهرات. كيف توازنين بين الإبداع، والجانب التجاري، في إدارة «ال هيف»؟ من خلال فهم توجهات العميلات واحتياجات السوق، أقدم تصاميم مميزة تلبي التوقعات. كما أعمل على استراتيجيات تسويقية فعالة؛ لضمان وصول هذه التصاميم للجمهور المناسب، وأستثمر في البحث والتطوير لاستمرار تقديم قطع فريدة، تعزز ربحية الأعمال. كيف يكون تصميم المجوهرات أداة للتعبير الثقافي، والتواصل بين الشعوب؟ يعد تصميم المجوهرات أداة قوية للتعبير الثقافي والتواصل، ويكون ذلك من خلال التراث والتقاليد الثقافية، والتعبير عن المشاعر والأفكار. كما تعزز المجوهرات الفخر بالثقافة عند مشاركتها في المناسبات، فتساعد على تعزيز الحوار الثقافي بين المجتمعات المختلفة، ما يسهم في فهم أعمق، وتقدير متبادل. أسئلة سريعة: بالنسبة لك.. ماذا تعني الأناقة في سياق تصميم المجوهرات؟ هي مزيج من البساطة والتميز، مع التركيز على التفاصيل الدقيقة؛ لأنها تعكس الذوق الرفيع، وتدمج العناصر التقليدية مع لمسات عصرية، ليتناسب التصميم مع الأذواق والمناسبات كافة، وليعبر عن هوية من ترتديه، بطريقة مميزة وجذابة. هيفاء النهدي: المجوهرات أداة قوية للتبادل الثقافي إذا صممت قطعة مجوهرات لشخصية تاريخية أو حديثة.. فمن ستختارين، وكيف تتصورينها؟ إذا كان بإمكاني تصميم قطعة لشخصية تتميز بالتواضع ورحابة الصدر، كسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية (أم الإمارات)، فسأختار تصميماً يجسد قيمها الإنسانية. وستكون القطعة سواراً يحمل رموزاً تعبر عن التسامح والمحبة، مع أحجار كريمة تمثل الألوان الطبيعية، التي تعكس الطبيعة والسلام، ومنها: الأخضر، والأزرق. وسيتم تصميم السوار من الذهب الأصفر، مع تفاصيل دقيقة تعبر عن الثقافة الإماراتية، ما يعكس روح العطاء والعمل الخيري، ليلائم المناسبات كافة، وليبقى تذكيراً دائماً بقيم التسامح والعزيمة. إذا نظرت إلى مسيرتك المهنية؛ فهل هناك شيء كنت ستفعلينه بشكل مختلف؟ بسبب عدم انتشار ثقافة تصميم المجوهرات، قضيت وقتاً طويلاً في تجربة مجالات إبداعية عدة، قبل وصولي إليها. ولو عاد بي الزمن إلى الوراء، كنت سأركز على هذا المجال منذ الصغر. ومع ذلك، أنا ممتنة للفرص المتاحة، التي تمكنني من تطوير مهاراتي، والاستمرار في رحلتي الإبداعية. ما حلمك.. كمصممة مجوهرات، ومدربة؟ حلمي، كمصممة مجوهرات ومدربة، هو تحقيق شهرة عالمية لعلامة هيفاء النهدي الإماراتية، بتصاميم إبداعية تلبي جميع الأذواق الراقية. كما أهدف إلى نشر ثقافة دولة الإمارات الحبيبة عالمياً، وأن أكون مصدر إلهام للآخرين في الفنون والثقافة. وأسعى، كذلك، إلى أن تترك تصاميمي أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن تجسد رمزاً للجمال، والتعبير الشخصي في كل قطعة. بكلمات ثلاث.. صفي أسلوبك في التصميم! إبداعي، وراقٍ، ومتميز! ما الأحجار الكريمة المفضلة لديك، ولماذا؟ أحب حجر الزمرد الأخضر، بسبب لونه الغني، ورمزيته للجمال والرفاهية؛ فهو يُعتبر حجر الحظ والحب، ويعزز التواصل والتوازن العاطفي. كما أنه حجر ثمين، وكلما زادت جودته، زاد ثمنه، ما يجعله خياراً مثالياً في تصميم المجوهرات. قطعة مجوهرات واحدة، يجب أن تمتلكها كل امرأة؟ خاتم من حجر الزمرد الأخضر مع اللؤلؤ البحري الأبيض؛ فهو قطعة مجوهرات مثالية، يجب أن تمتلكها كل امرأة. يجمع هذا الخاتم بين جمال الزمرد الغني، ورقة اللؤلؤ، ما يضفي لمسة من الفخامة والأناقة. والزمرد رمز للحب والتوازن، بينما يرمز اللؤلؤ إلى النقاء والحكمة. ومعاً، سيشكلان خياراً استثنائياً يعبر عن الأنوثة والجاذبية.

مجلة هي
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
Experience Time تعود بنسختها الثالثة في دبي فعاليّة استثنائية تحتفي بصناعة الساعات الراقية والتميّز الحرفي
أطلق قسم دور صناعة الساعات المتخصّصة (SWM) في مجموعة Richemont فعاليّة Experience Time في عام ٢٠٢٢، وسرعان ما أصبحت هذه الأخيرة حدثًا مميزًا بالنسبة إلى عشّاق صناعة الساعات في الشرق الأوسط. وبعد نجاح النسخة الثانية التي أقيمت في فبراير ٢٠٢٤، تعود الفعالية هذا العام، ما بين ٦ و٩ فبراير 2025، في دبي مول الشهير وفي مقرّ "ليكول الشرق الأوسط"، في المركز الإبداعي لحيّ دبي للتصميم (d3). وسيكون ضيوف الفعاليّة مدعوّين إلى رحلة غامرة يتعرّفون خلالها على البراعة الفنيّة في صناعة الساعات الراقية، الدقة التي تنطوي عليها، والإرث المرموق لهذا المجال، إلى جانب اكتشاف الإبداع، البراعة الحرفية والهويّة المميّزة لكلّ دار. A. Lange & Söhne تميّز متوارث: التجربة المقدّمة لضيوف الفعالية تقدّم النسخة الثالثة من Experience Time للعملاء المدعوّين ولخبراء الساعات وعشّاقها فرصة الاطّلاع عن قرب على كواليس صناعة الساعات الراقية. سيحظى الحضور بفرصة مشاهدة عروض مباشرة والمشاركة في ورش عمل تفاعلية وفي مناقشات مع حرفيّين بارعين، ما سيُعزّز تقديرهم لصناعة الساعات الفاخرة. ستقدّم الفعاليّة برنامجًا واسع النطاق في المتاجر الرئيسية في دبي مول، يشمل أنشطة خاصة، عروضًا حرفية، بالإضافة إلى فرصة مقابلة خبراء في مجال صناع الساعات. واستكمالًا للتجربة، تنظّم "ليكول الشرق الأوسط" دورات تدريبية، محاضرات وجولات إرشادية يقدّمها خبراء في المجال، ما يُبرز تركيز الفعاليّة على أهميّة التعليم والاكتشاف في مجال صناعة الساعات وفنون صياغة المجوهرات. "يسرّنا أن نقدّم النسخة الثالثة من فعاليّة Experience Time، بالتعاون مع دبي مول، وللمرة الأولى مع 'ليكول الشرق الأوسط'، مدرسة فنون صياغة المجوهرات بدعم من 'فان كليف أند آربلز'، بصفتها شريكنا التعليمي الرسمي. نحن متحمّسون للغاية لتسليط الضوء بشكل أكبر على الخبرة الاستثنائية للدور التابعة لمجموعتنا، والتي تنضمّ إليها هذه السنة Montblanc، ومواصلة الارتقاء بهذه التجربة، وإشراك عشاق الساعات وهواة جمع القطع المميّزة على حد سواء في الاحتفاء بالتميّز في مجال قياس الوقت، كما نعتزّ كثيرًا بالكشف عن نسخة ناجحة جديدة من الفعالية". برامج الفعاليّة لكلّ دار A. LANGE & SÖHNE ترحّب دار A. Lange & Söhne بالضيوف في عالم الدقّة الألمانيّة والبراعة الحرفيّة المتميّزة من خلال عرض حصريّ يقدّمه خبير صناعة الساعات روبرت هوفمان، الزائر من مصنع غلاسهوته. سيتعرّف الضيوف على الآلية المعقدة لساعة Datograph الحائزة على جوائز، مع التركيز على آلية الحركة الخاصة بالساعة العملاقة المعروضة خارج المتجر. A. Lange & Söhne Timepieces IWC SCHAFFHAUSEN أعلنت IWC Schaffhausen مشاركتها من خلال زيارة افتراضية حصرية لمصنعها Virtual Manufacture Visit، حيث سيتمّ اصطحاب الضيوف في جولة رقمية غامرة لمدة ٣٠ دقيقة يكتشفون خلالها عالم صناعة الساعات الخاص بالدار. بالتزامن مع ذلك، سيحظى أصحاب ساعات IWC بفرصة الاستفادة من خدمات IWC Watch Spa، حيث ستخضع ساعاتهم القيّمة لعناية فائقة الدقة - من التعقيم وتلميع الحزام، إلى اختبارات الدقة ومقاومة ضغط الماء – يحصلون على أثرها على شهادة Watch Spa رسمية. IWC Boutique JAEGER-LECOUTRE تقدّم دار Jaeger-LeCoultre تجربة Atelier d'Antoine التعليمية الشهيرة، التي تحمل اسم مؤسس الدار العبقري. وسيحظى الضيوف بإمكانية الاختيار ما بين ورشة العمل Reverso Stories Discovery Workshop التي سيكتشفون خلالها تاريخ الساعة الشهيرة، والدورة التدريبية المتقدّمة Watchmaking Masterclass، التي سيرشدهم في إطارها خبراء وأساتذة في صناعة الساعات من خلال درس عملي في صناعة الساعات الراقية. L'ÉCOLE MIDDLE EAST, SCHOOL OF JEWELRY ARTS SUPPORTED BY VAN CLEEF & ARPELS يسرّ مدرسة فنون صياغة المجوهرات 'ليكول الشرق الأوسط' أن تكون الشريك التعليمي لنسخة دبي من فعاليّة Experience Time. في إطار هذا التعاون، ستقدّم 'ليكول' سلسلة من المحاضرات يلقيها خبراء، وعددًا من ورش العمل التفاعليّة، بهدف تعريف المشاركين عن كثب على عالم المجوهرات الآسر. محاضرات الخبراء: تعمّقوا في التاريخ الغني والبراعة الحرفيّة المتقنة لمجال صناعة المجوهرات من خلال نقاشات يقودها الخبراء. وستشمل المواضيع المتناولة تطور تصميم المجوهرات، الإبداع الكامن وراء اختيار الأحجار الكريمة، والأهمية الثقافية للحِلى المختلفة. صُمّمت هذه الجلسات لتثقيف عشّاق المجوهرات والمبتدئين في المجال على حد سواء، ما من شأنه تعزيز التقدير العميق لفنون صياغة المجوهرات. ورش عمل للأطفال: تقدّم ورش العمل التفاعلية للأطفال تدريبًا عمليًا يتيح للعقول الشابة استكشاف قدراتها الإبداعيّة أثناء التعرف على أساسيات صناعة المجوهرات. وبإشراف وتوجيه حرفيين ماهرين، سيُبدع المشاركون قطعهم الخاصة، ويكتسبون فهمًا أعمق للتقنيات والمواد المستخدمة في هذا القطاع. وتهدف هذه الدورات التدريبية إلى إلهام الجيل القادم من فناني صياغة المجوهرات. يمكن التسجيل في ورشة العمل من خلال الرابط التالي: L'ECOLE MONTBLANC تشارك Montblanc للمرة الأولى في فعاليّة Experience Time عبر الارتقاء بخدمات صيانة الساعات بفضل استخدام آلة التشخيص المتقدّمة، ما يوفّر للضيوف تقييمًا كاملًا لساعاتهم يشمل الدقة، مقاومة الماء ودرجة المغنطة. سيحظى الزوار كذلك بإمكانية الاستمتاع بنشاط لإضفاء اللمسات الشخصية مع حكيم إدريس، صديق العلامة الفنّان، المقيم في دبي، لإضفاء الطابع الشخصي على الأحزمة الجلديّة. Montblanc 1858 Unveiled Secret Minerva Monopusher Chronograph Limited Edition 10 PANERAI عيشوا أجواء مدينة فلورنسا في قلب متجر بانيراي في دبي مول، من خلال نشاط "Postcard from Florence". سيحصل ضيوف المتجر على بطاقة بريدية تذكارية لا تُنسى، فيما يتلذّذون بطعم القهوة الإيطالية ويستعرضون مجموعة الأساور المعدنية الأحدث من العلامة التجارية. يُذكر بأنّ الأساور المعدنية الأولى من بانراي تعود إلى عام ١٩٩٩، وقد بدأت معها رحلة مستمرة من الابتكار من حيث الأداء الوظيفي والراحة والسمات الجمالية، حيث جمعت في تطوّرها بين أفضل عناصر تصميماتها السابقة لتعزيز شكلها وأدائها على حدّ سواء. هذا العام، يتميّز السوار المعدني الجديد بتصميم على شكل "حرف V" يتناقص عرضه انطلاقًا من العلبة باتجاه القفل، بحيث يمنح راحة أكبر ومزيدًا من الخفّة، ما يجعله مثاليًا للارتداء يوميًا. Panerai Boutique ROGER DUBUIS تحتفي علامة Roger Dubuis بالجمع بين البهجة التي تمنحها السرعة العالية وصناعة الساعات الفاخرة من خلال "غرفة سرية" معدّة خصيصًا في بوتيك العلامة في دبي مول. وتوفّر هذه التجربة العالية الحماسة للضيوف فرصة الانغماس في عالمَي صناعة الساعات ورياضة السيارات الديناميكيّين، بفضل جهاز محاكاة متطوّر. وإلى جانب أجواء السرعة الحماسية، ستتمكّنون من استكشاف مجموعة Roger Dubuis الفريدة، المتناغمة مع شراكات الدار في عالم رياضات السيارات. Roger Dubuis Secret Room with Simulator Activation 1 VACHERON CONSTANTIN تفتح دار Vacheron Constantin أبواب متجرها الرئيسي في دبي مول لتقديم تجربة استكشافيّة لفنّ الترصيع بالأحجار الكريمة. في ورشة العمل الحصرية هذه عن الترصيع بالأحجار الكريمة، سيؤدّي الضيف دور الحرفي الماهر، حيث سيصنع بنفسه وبعناية فائقة الإطار الخاص به - وهي فرصة نادرة لاختبار الدقة والمهارة اللتين ينطوي عليهما تصنيع أروع ساعات الدار. Vacheron Constantin تتيح هذه الفعاليّة، التي باتت موعدًا أساسيًّا بالنسبة إلى عشّاق الساعات، فرصة الاكتشاف المباشر والعميق لخبرة المجموعة واهتمامها البالغ بمجال صناعة الساعات. لتحديد مواعيد وخوض تجارب فريدة من نوعها في العالم الخاص بكلّ دار، يُرجى زيارة موقع فعاليّة Experience Time على الرابط