أحدث الأخبار مع #ليلةدايمالسيف


صدى الالكترونية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى الالكترونية
موعد حفل محمد عبده في دار الأوبرا المصرية
أعلنت شركة روتانا عن موعد حفل الفنان محمد عبده المنتظر في دار الأوبرا المصرية، والذي يعد بمثابة عودة له إلى الغناء في مصر بعد غياب دام ثلاث سنوات. وشارك حساب روتانا لايف على منصة 'إكس' مجموعة من الصور من بروفات فنان العرب، مشيرًا إلى أن الحفل سيكون تحت عنوان 'ليلة الموسيقار طلال'، ويأتي وسط أجواء من الطرب والحماس. وقد أعلن الحساب عن موعد الحفل المرتقب يوم الجمعة 2 مايو 2025، في دار الأوبرا المصرية، حيث سيكون الجمهور على موعد مع سهرة فنية رائعة. وهذا الحفل يأتي بعد أن أطل محمد عبده على جمهوره في 'ليلة دايم السيف' التي أُقيمت في مدينة جدة، والتي شهدت مشاركة عدد من أبرز النجوم، من بينهم أحلام، ماجد المهندس، طلال سلامة، نواف جبرتي، آمال ماهر، وعبادي الجوهر، حيث قدموا باقة من أجمل أعمال الأمير خالد الفيصل تكريماً له. إقرأ أيضًا:


العربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
في محبة خالد الفيصل: الحبّ لا يُصنع.. بل يُزرع
"في محبة خالد الفيصل" لم يكن معرضاً فنيّاً فحسب، بل كان تجلياً لأدب الوفاء، وبوحاً جميلاً من وطنٍ لقائد عشق الأرض والناس، ونسج من عاطفته وطموحه وهويته لوحةً وطنيةً خالدة.. هو احتفال بالهوية، بالإبداع، وبالإنسان الذي لم تنسه المناصب أن يكون شاعراً، ولم تنسه القصيدة أن يكون مسؤولاً.. في قلب مدينة جدة، وعلى ضفاف الحنين، ارتفع نداء المحبة عالياً، يشقّ صمت البحر ويوقظ في الذاكرة أسماء العظماء، فكان معرض "في محبة خالد الفيصل" مهرجاناً غير اعتيادي، لا تشي به أروقة الفن وحدها، بل تحتفل به أرواح العاشقين للكلمة، المحتمين بظلال القصيدة، الممتنين لرجل جمع بين الإمارة والشعر، بين الحكمة والسيف، بين الجمال والفكر. الأسبوع الماضي وتحته إشرافه ومتابعته، دشّن الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، معرض "في محبة خالد الفيصل" ضمن فعاليات موسم جدة 2025، بحضور الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وعدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء إخوان وأبناء وأحفاد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وبتنظيم وهندسة لكل تفاصيل المعرض البديع من الأمير الأنيق الدكتور فيصل بن محمد بن سعد. المعرض انطلق تزامنًا مع أمسية "ليلة دايم السيف" الغنائية البديعة، التي احتضنها مسرح عبادي الجوهر، بمشاركة فنان العرب محمد عبده وعدد من الفنانين العرب، الذين تغنوا بقصائد الأمير خالد الفيصل، في مشهد فني يُجسّد الحب والتقدير الكبير الذي تحمله الأوساط الثقافية والفنية لشخصه وإبداعه -حفظه الله-، ما أسهم في تقديم المعرض بصورة تليق بمكانة الأمير خالد الفيصل في وجدان أبناء الوطن. وبزيارة تشرفت بها، دخلتُ المعرض لا كزائر، بل كمن يدخل طقساً من طقوس الوجد، تحفه هالات من ضوء، وملامح من وفاء. لم يكن المكان مجرد جدران تحمل لوحات أو صوراً مؤطرة، بل بدا كأنه مرآة عملاقة عاكسة لروح رجلٍ نبيلٍ خالد لقبه (دايم السيف)، كل ركن فيه يروي قصة، وكل زاوية تختزن صدى بيتٍ شعري، أو موقفٍ ملهم، أو لحظة وعيٍ تشبه لحظات إشراق النور في ظلم الحياة. خالد الفيصل، هذا الاسم الذي يترنم به السعوديون كما يترنمون بأسماء النجوم والواحات، لم يكن أميراً على منطقته فحسب، بل أميراً في قلوب محبيه، وسيداً في بلاط الحرف، وصوتاً متفرداً في زمنٍ كثُر فيه الصدى وقلّ فيه الأصل الذي لن يتكرر! جاءت فكرة المعرض لا لتستعرض سيرته المجيدة فحسب، بل لتخلق لحظة احتفاء وطنية وأدبية لا تتكرر، لحظة تجتمع فيها عيون الأجيال على صفحة واحدة من تاريخ رجل استثنائي. كان المشهد أقرب إلى سيمفونية بصرية - شعرية. اللوحات التي علّقت في المعرض لم تكن تجسيداً شكلياً، بل انطلقت من عمق رؤيته الشعرية والفكرية، فبدت القصائد تتنفس على الجدران، وكأنها خرجت من دواوينها لتصافح الزوار، فكأن الشعر لم يُقرأ، بل عُرض، وكأن الذائقة البصرية تآخت مع الإحساس السمعي لتمنح الزائرين تجربة شعورية نادرة. توزعت بين الأركان مقتنيات الأمير، وذكرياته المصورة، ومخطوطات بخط يده، ولوحاته الفنية بريشته العظيمة، في تناغم دقيق بين الزمن الشخصي والوطني. كل تفصيلة في المعرض بدت وكأنها منثورة عمداً على شكل عبارات حبّ للإنسان الذي جعل من منصبه منبراً، ومن قلمه منارة. وكان الأنبل، والأكثر مسّاً للروح، كانت تلك الشهادات الحية من فنانين، وشعراء، ومثقفين، تحدثوا عنه لا بصيغة الماضي، بل بصيغة الامتداد، لأن خالد الفيصل ببساطة، ليس حكاية تُروى، بل حضور يُعاش. وفي لحظة من لحظات التأمل، كانت هناك مرآة زجاجية نقشت عليها أبياته: "أنا من هالدّيار ومن هالثّرى .. وفي عروق النخل دمي سرى" شعرت أن الأرض تحت قدمي تهمس، وأن نخيل نجد يطرب، وأن الحروف ارتدت عباءتها الفخمة لتكون على قدر المناسبة! "في محبة خالد الفيصل" لم يكن معرضاً فنيّاً فحسب، بل كان تجلياً لأدب الوفاء، وبوحاً جميلاً من وطنٍ لقائد عشق الأرض والناس، ونسج من عاطفته وطموحه وهويته لوحةً وطنيةً خالدة.. هو احتفال بالهوية، بالإبداع، وبالإنسان الذي لم تنسه المناصب أن يكون شاعراً، ولم تنسه القصيدة أن يكون مسؤولاً. غادرت المعرض وأنا على يقين أن الحبّ لا يُصنع، بل يُزرع، وخالد الفيصل زرع في وجداننا شجرة من نور، لا تكفّ عن الإزهار وأكثر..


صدى الالكترونية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى الالكترونية
لقطات طريفة لـ محمد عبده مع صحفيين ورابح صقر
كشفت شركة روتانا للصوتيات عن لقطات طريفة جمعت الفنان محمد عبده بعدد من النجوم ومن بينهم أصالة ورابح صقر وعدد من الصحفيين. وأظهر اللقطات اللحظات الطريفة للفنان محمد عبده، ومنها قيامه بالمزاح مع الصحفيون رحبوا به قبل حفل له، قائلين: 'الفنان محمد عبده أهلاً وسهلاً بك'، إلا أنه اختار الرد بطريقة عفوية قائلاً: 'أنا رابح صقر'. كما تضمن مقطع الفيديو لقطات طريفة جمعت محمد عبده بعدد من النجوم، من بينهم الفنان رابح صقر والفنانة أصالة نصري، إلى جانب لحظات عفوية مع الجمهور أضفت أجواء مرحة على المشهد. يذكر أن فنان العرب محمد عبده شارك مؤخرًا في إحياء واحدة من أبرز الأمسيات الغنائية على مسرح 'عبادي الجوهر أرينا' في جدة، وذلك ضمن فعالية 'ليلة دايم السيف' التي أُقيمت في 3 أبريل الجاري، تكريمًا لمسيرة الأمير الشاعر خالد الفيصل.

سعورس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
نائب أمير منطقة مكة المكرمة يدشّن معرض "في محبة خالد الفيصل"
navigate_before navigate_next وتجوّل أصحاب السمو الأمراء في المعرض، الذي يُقام في مسرح عبادي الجوهر أرينا بجدة ، خلال الفترة من 3 إلى 8 أبريل الجاري، ويفتح أبوابه يوميًا للزوار في الفترة المسائية من 4 عصرًا وحتى 11 مساءً. ويقدّم المعرض سيرة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز (الإنسان والمسؤول والشاعر)، من خلال أعمال بصرية مبتكرة، تجمع بين القصيدة والرسم، وتُبرز محطات سموه الوطنية والفكرية والإبداعية. كما يسلط المعرض الضوء على إنجازات سموه في مختلف المناصب التي تولاها، وإسهاماته في التنمية الوطنية في ظل دعم وتوجيهات القيادة الحكيمة، إلى جانب قيمه الإنسانية ورسائله الملهمة، في تصميم حديث يمزج بين الفنون التقليدية والتقنيات الرقمية التفاعلية، ما يجعل منه تجربة غامرة تُثري الذاكرة وتلامس الوجدان. وجاء انطلاق المعرض تزامنًا مع أمسية "ليلة دايم السيف" الغنائية، التي احتضنتها مسرح عبادي الجوهر، بمشاركة عددٍ من الفنانين العرب، الذين تغنوا بقصائد الأمير خالد بن فيصل، في مشهد فني يُجسّد الحب والتقدير الكبير الذي تحمله الأوساط الثقافية والفنية لشخصه وإبداعه. ويأتي المعرض ليشكّل محطة رئيسة ضمن فعاليات موسم جدة ، وتنظيم من إمارة منطقة مكة المكرمة ، في تكريم خاص لمسيرة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز الذي جمع صفات الإدارة والحكمة، والإبداع، فكان رمزًا حيًا للثقافة السعودية المعاصرة.


العربية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
إقبال واسع لمعرض 'في محبة خالد الفيصل' ضمن فعاليات موسم جدة
يشهد معرض 'في محبة خالد الفيصل'، المُقام في 'عبادي الجوهر أرينا' بجدة، إقبالاً واسعاً من الزوار منذ افتتاحه في 3 أبريل 2025، وذلك ضمن فعاليات موسم جدة. المعرض الذي يستمر حتى 8 أبريل، يفتح أبوابه يومياً من الساعة 4 عصراً حتى 11 مساءً، ويقدم تجربة بصرية مبتكرة تسلط الضوء على سيرة الأمير خالد الفيصل، الإنسان والمسؤول والشاعر، من خلال مزج فني بين القصيدة والرسم. يستعرض المعرض محطات الأمير خالد الفيصل الوطنية والفكرية والإبداعية، مُبرزاً إنجازاته في المناصب التي تولاها ومساهماته في التنمية الوطنية، كما يسلط الضوء على قيمه الإنسانية ورسائله الملهمة، من خلال تصميم حديث يمزج بين الفنون التقليدية والتقنيات الرقمية التفاعلية، مما يوفر تجربة غامرة تُثري ذاكرة الزوار وتلامس وجدانهم. تزامن افتتاح المعرض مع أمسية 'ليلة دايم السيف' الغنائية، التي أُقيمت على مسرح عبادي الجوهر، وشهدت مشاركة نخبة من نجوم الغناء العربي الذين قدموا أعمالاً مستوحاة من قصائد الأمير خالد الفيصل، في مشهد فني يجسد التقدير الكبير لشخصه وإبداعه. يُعد هذا المعرض محطة رئيسية ضمن فعاليات موسم جدة، ويأتي بتنظيم من إمارة منطقة مكة المكرمة، تكريماً لمسيرة الأمير خالد الفيصل الحافلة بالإنجازات في مجالات الإدارة، الحكمة، والإبداع، مما يجعله رمزاً للثقافة السعودية المعاصرة.