أحدث الأخبار مع #ليناتوماس،


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«غولدمان ساكس»: الذهب يستهدف 4000 دولار مع تصاعد المخاطر
توقعت مؤسستا «غولدمان ساكس» و«يو بي إس» ارتفاعا إضافيا في أسعار الذهب، مستندتين إلى الطلب القوي من البنوك المركزية والدور المتزايد للمعدن الثمين كوسيلة تحوط ضد الركود والمخاطر الجيوسياسية. ويتوقع محللو «غولدمان»، بقيادة لينا توماس، أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 دولار للأونصة بحلول نهاية 2025، على أن تواصل الارتفاع لتبلغ 4000 دولار للأونصة بحلول منتصف 2026. وفي مذكرة منفصلة، أشارت الاستراتيجية في «يو بي إس»، جوني تيفيز، إلى أن الذهب قد يصل إلى 3500 دولار بحلول ديسمبر من العام الحالي 2025. يأتي ذلك بعد ارتفاع الذهب بنسبة 6.6% خلال الأسبوع الماضي، مسجلا مستوى قياسيا جديدا فوق 3245 دولارا للأونصة، ما يعكس اتساق التوقعات الإيجابية في ظل سياسات التجارة التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أحدثت اضطرابا في الأسواق العالمية. أوضح محللو «غولدمان» أن مشتريات القطاع الرسمي (البنوك المركزية) قد تبلغ في المتوسط 80 طنا شهريا هذا العام، ارتفاعا من التقديرات السابقة عند 70 طنا. كما توقعوا أن تؤدي زيادة مخاطر الركود إلى تعزيز تدفقات الاستثمار في الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، مشيرين إلى احتمال وصول الأسعار إلى 3880 دولارا للأونصة بنهاية العام في حال تحقق هذا السيناريو. من جهتها، تتوقع «يو بي إس» استمرار الطلب القوي من مختلف شرائح السوق، بما في ذلك البنوك المركزية، ومديرو الأصول، والصناديق الماكرو، والثروات الخاصة، والمستثمرون الأفراد، مدفوعا بالتحولات في التجارة العالمية والاضطرابات الجيوسياسية. كما ترى تيفيز أن مستوى التعرض للذهب لا يزال بعيدا عن الذروة، مما يتيح مجالا لمزيد من الارتفاعات. وأكدت أن قاعدة المستثمرين في الذهب اتسعت منذ أزمة 2008، وأن استمرار حالة عدم اليقين تدفع إلى تنويع المحافظ الاستثمارية، ما يصب في مصلحة الذهب. وأضافت أن شح السيولة، نتيجة محدودية نمو المعروض من المناجم واحتفاظ البنوك المركزية والصناديق بكميات ضخمة من الذهب، قد يسهم في تضخيم التحركات السعرية.


أخبار مصر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
'غولدمان ساكس': الذهب يستهدف 4000 دولار مع تصاعد المخاطر
'غولدمان ساكس': الذهب يستهدف 4000 دولار مع تصاعد المخاطر توقعت مؤسستا 'غولدمان ساكس' و'يو بي إس' ارتفاعًا إضافيًا في أسعار الذهب، مستندتين إلى الطلب القوي من البنوك المركزية والدور المتزايد للمعدن الثمين كوسيلة تحوّط ضد الركود والمخاطر الجيوسياسية.ويتوقع محللو 'غولدمان'، بقيادة لينا توماس، أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 دولار للأونصة بحلول نهاية 2025، على أن تواصل الارتفاع لتبلغ 4000 دولار للأونصة بحلول منتصف 2026. وفي مذكرة منفصلة، أشارت الاستراتيجية في 'يو بي إس'، جوني تيفيز، إلى أن الذهب قد يصل إلى 3500 دولار بحلول ديسمبر من العام الجاري 2025.يأتي ذلك بعد ارتفاع الذهب بنسبة 6.6% خلال الأسبوع الماضي، مسجلًا مستوى قياسيًا جديدًا فوق 3245 دولارًا للأونصة، ما يعكس اتساق التوقعات الإيجابية في ظل سياسات التجارة التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أحدثت اضطرابًا في الأسواق العالمية.أوضح محللو 'غولدمان' أن مشتريات القطاع الرسمي (البنوك المركزية) قد تبلغ في المتوسط 80 طنًا شهريًا هذا العام، ارتفاعًا من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


عكاظ
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
هل تستهدف أسعار الذهب نطاق 4000 دولار؟
توقعت مؤسستا «غولدمان ساكس» و«يو بي إس» ارتفاعاً إضافياً في أسعار الذهب، مستندتين إلى الطلب القوي من البنوك المركزية والدور المتزايد للمعدن الثمين كوسيلة تحوّط ضد الركود والمخاطر الجيوسياسية. ويتوقع محللو «غولدمان»، بقيادة لينا توماس، أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 دولار للأوقية بحلول نهاية 2025، على أن تواصل الارتفاع لتبلغ 4000 دولار للأوقية بحلول منتصف 2026. وفي مذكرة منفصلة، أشارت الإستراتيجية في «يو بي إس»، جوني تيفيز، إلى أن الذهب قد يصل إلى 3500 دولار بحلول ديسمبر من العام الجاري 2025. يأتي ذلك بعد ارتفاع الذهب بنسبة 6.6% خلال الأسبوع الماضي، مسجلاً مستوى قياسياً جديداً فوق 3245 دولاراً للأونصة، ما يعكس اتساق التوقعات الإيجابية في ظل سياسات التجارة التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، التي أحدثت اضطراباً في الأسواق العالمية. وأوضح محللو «غولدمان» أن مشتريات القطاع الرسمي (البنوك المركزية) قد تبلغ في المتوسط 80 طناً شهرياً هذا العام، ارتفاعاً من التقديرات السابقة عند 70 طناً. كما توقعوا أن تؤدي زيادة مخاطر الركود إلى تعزيز تدفقات الاستثمار في الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، مشيرين إلى احتمال وصول الأسعار إلى 3880 دولاراً للأوقية بنهاية العام في حال تحقق هذا السيناريو. من جهتها، تتوقع «يو بي إس» استمرار الطلب القوي من مختلف شرائح السوق، بما في ذلك البنوك المركزية، ومديرو الأصول، والصناديق الماكرو، والثروات الخاصة، والمستثمرون الأفراد، مدفوعاً بالتحولات في التجارة العالمية والاضطرابات الجيوسياسية. كما ترى تيفيز أن مستوى التعرض للذهب لا يزال بعيداً عن الذروة، ما يتيح مجالاً لمزيد من الارتفاعات. وأكدت أن قاعدة المستثمرين في الذهب اتسعت منذ أزمة 2008، وأن استمرار حالة عدم اليقين تدفع إلى تنويع المحافظ الاستثمارية، ما يصب في مصلحة الذهب. وأشارت إلى أن شح السيولة، نتيجة محدودية نمو المعروض من المناجم واحتفاظ البنوك المركزية والصناديق بكميات ضخمة من الذهب، قد يساهم في تضخيم التحركات السعرية. أخبار ذات صلة


النهار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الذهب في مواجهة الضبابية الاقتصادية: هل نحن أمام قفزة تاريخية؟
في ظلّ أجواء اقتصادية مضطربة تتسم بالضبابية، ومع تصاعد المخاوف من ركود عالمي وشيك، عاد الذهب مجددًا إلى واجهة الاهتمام كمصدر للأمان والاستقرار. وبينما تهتزّ الأسواق العالمية بسبب التوترات الجيوسياسية والتحولات الاقتصادية، يصعد الذهب بثقة ليؤكّد مكانته كملاذ استثماري موثوق، مدعومًا بتوقعات غير مسبوقة من كبرى المؤسسات المالية العالمية. توقعات صعودية غير مسبوقة في تقريرين منفصلين، رفعت مؤسستا غولدمان ساكس و يو بي إس (UBS) سقف توقعاتهما لأسعار الذهب بشكل بارز، مشيرتين إلى احتمال وصول الأونصة إلى 4,000 دولار بحلول منتصف عام 2026. ويأتي ذلك في أعقاب صعود الذهب بنسبة 6.6% خلال أسبوع واحد، حين تجاوز سعره حاجز الـ 3,245 دولاراً للأونصة، وهو أعلى مستوى في تاريخه. غولدمان ساكس، عبر محلّلتها لينا توماس، تتوقع ارتفاع السعر إلى 3,700 دولار مع نهاية 2025، وبلوغ 4,000 دولار في منتصف 2026، مستندة إلى عوامل جوهرية تتجاوز التحليل الفني التقليدي، أبرزها زيادة مشتريات البنوك المركزية، وتزايد الإقبال على صناديق الذهب المتداولة (ETFs)، وتزايد احتمالات الركود الاقتصادي. أما يو بي إس، فقد حدّدت سقفًا قريبًا من ذلك عند 3,500 دولار للأونصة بحلول كانون الأول (ديسمبر) 2025، مشيرة إلى توسّع قاعدة المستثمرين في الذهب، من البنوك المركزية إلى الأفراد، في ظلّ تحوّلات جيوسياسية وتجارية متسارعة. يستند هذا التفاؤل المتزايد إلى مجموعة من العوامل الجوهرية: 1. زيادة مشتريات البنوك المركزية: توقعت غولدمان أن يبلغ متوسط مشتريات الحكومات من الذهب 80 طناً شهرياً، مقارنة بـ70 طناً في التقديرات السابقة؛ وهو ما يعكس انتقالاً من سياسة تنويع الاحتياطيات إلى اعتماد استراتيجيّ على الذهب. 2. مخاطر الركود: مع ارتفاع احتمالات دخول الاقتصاد العالمي في ركود بنسبة 45%، بحسب تقديرات غولدمان، يتزايد الإقبال على الذهب كوسيلة للتحوط، مما يعزز التدفقات إلى صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب. 3. ضغوط العرض وضعف السيولة: أشارت "يو بي إس" إلى أن محدودية نمو المعروض من الذهب، إلى جانب كميات كبيرة منه محتجزة في احتياطيات البنوك وصناديق المؤشرات، تسهم في ضعف السيولة، مما يجعل أيّ طلب إضافيّ قادرًا على تضخيم تحركات الأسعار بشكل كبير. 4. التوترات الجيوسياسية والتجارية: تستمر الاضطرابات في الأسواق، مدفوعةً بسياسات تجارية مثيرة للجدل على غرار ما يطرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما يدفع المستثمرين نحو أدوات أكثر استقرارًا، وعلى رأسها الذهب. إن التوقعات المتفائلة حول الذهب لا تعكس فقط أداءه الحالي، بل تشير إلى تغيّر بنيويّ في سلوك المستثمرين تجاه المعدن الأصفر، إذ بات يُنظر إليه كجزء أساسي من تنويع المحافظ الاستثمارية، لا كمجرّد ملاذ تقليديّ موقت. كما أن التركيز على العوامل الأساسية، مثل العرض والطلب الحقيقيين، يعكس تحولًا في تحليل السوق من الاعتماد على مؤشرات اقتصادية قصيرة الأجل إلى رؤية استراتيجية طويلة الأمد، يشارك فيها اللاعبون الكبار مثل البنوك المركزية ومديرو الصناديق الكبرى. في المحصّلة، بينما تسود العالم الاقتصادي حالة من الترقب والحذر، يبدو الذهب كما لو أنه ينسج سرديته الخاصة، مرتكزًا على الثقة، والتحوّط، والتنوع. فهل سنشهد بالفعل وصوله إلى عتبة الـ 4,000 دولار؟ قد يبدو ذلك اليوم بعيدًا، لكنه في عالم تملؤه التقلبات، يصبح المعدن الأصفر الرابح الأكبر في لعبة الاقتصاد.


الديار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
"غولدمان ساكس" : قفزة تاريخية للذهب قد تصل الى 4000 دولار للأونصة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في خضم الضبابية التي تكتنف الأسواق العالمية، وتصاعد المخاوف من ركود وشيك، يتجه المستثمرون أكثر فأكثر نحو الذهب كملاذ آمن. وفي خطوة تعكس ثقة متزايدة بمستقبل المعدن النفيس، توقعت مؤسستا غولدمان ساكس ويو بي إس، قفزة تاريخية بأسعاره قد تبلغ 4000 دولار للأونصة بحلول منتصف 2026، مدفوعة بعوامل أساسية عميقة وغير مسبوقة. يرى محللو غولدمان، بمن فيهم لينا توماس، الآن أن الذهب سيرتفع إلى 3700 دولار للأونصة بحلول نهاية هذا العام - مع توقعات بوصول الأسعار إلى 4000 دولار للأونصة بحلول منتصف عام 2026 - بينما أشارت جونى تيفيس، محللة استراتيجيات يو بي إس، إلى 3500 دولار للأونصة بحلول كانون الاول 2025، وفقًا لمذكرتين منفصلتين. تأتي التوقعات الجديدة بعد أن قفز الذهب بنسبة 6.6 في المئة الأسبوع الماضي، حيث سجلت الأسعار رقماً قياسياً جديداً فوق 3245 دولاراً للأونصة أمس الاثنين. وأصدر البنكان تحديثاتهما السابقة لتوقعاتهما في آذار، مما يشير إلى إجماع صعودي قوي على المعدن النفيس في بيئة من عدم اليقين مع تسبب السياسات التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترامب في اضطراب الأسواق العالمية. وبحسب وكالة بلومبرغ نيوز العالمية، قال محللو غولدمان إن مشتريات القطاع الحكومي من المرجح أن تبلغ في المتوسط حوالى 80 طناً شهرياً هذا العام - ارتفاعاً من تقديراتهم السابقة البالغة 70 طناً - وأكدوا توصيتهم طويلة الأجل بشراء الذهب.