أحدث الأخبار مع #لينداماكماهون


العرب القطرية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العرب القطرية
الكتاب في عصر الذكاء الاصطناعي
-A A A+ الكتاب في عصر الذكاء الاصطناعي أرسلت وزيرة التعليم الأمريكية ليندا ماكماهون الأسبوع الماضي رسالة إلى رئيس جامعة هارفارد الدكتور ألان غاربر. وبعد النظر عن مضمون الرسالة إلا أنها كانت مثقلة بالأخطاء اللغوية والنحوية الجسيمة بالإضافة إلى الأخطاء الشكلية. وهي تدل على عمق الفجوة الانثروبولوجية والنكبة في صناعة الحجاج للقرار السياسي. وأخال أن من كتب الرسالة للوزيرة استعان بتقنيات الذكاء الاصطناعي فكانت طامّة ووبالاً على تاريخ جذر ( كتب ) ويدل على خلل كبير في ثقافة: أولاً: النساخة: ورحم الله الشافعي حينما قال: « لولا المحابر لخطبت الزنادقة على المنابر « ثانياً: الكتاب في ميزان ثقافة العامة والخاصة: قال عبد الله بن المعتز: « الكتاب والج للأبواب جرئ على الحجاب مفهم لا يفهم وناطق لا يتكلم « ثالثاً: الشغف بمطالعة الكتب. ومما يذكر عن الخطيب البغدادي أنه كان يمشي وفي يده كتاب يطالعه. رابعاً: الشغف بمنهجية البحث والتأليف: قال محمد بن علي الجزري عن القاضي أبو بكر الباقلاني « بأن يختصر ما يصنعه فلا يقدر على ذلك لسعة علمه وكثرة حفظه « وهذا يفك طلاسم الفوضى في التأليف ونشر الكتب. خامساً: جمع الكتب: يقول المقريزي كانت خزانة مصر تشتمل على ألف وستمائة ألف كتاب. سادساً: اعارة الكتب. كان العلامة محمد بن بهادر الزركشي يطالع في حانوت الكتب طول النهار ومعه أوراق يعلق فيها ما يعجبه ثم يرجع إلى بيته فينقله إلى مصنفاته ولا يشتري شيئاً. أما علاج ذلك الضعف في الكتابة فيبدأ من الصغر حيث أعلنت الحكومة السويدية عدم الاعتماد المفرط على الشاشات داخل الفصول الدراسية والعودة إلى الكتاب الورقي بوصفه الوسيلة التعليمية الأوثق صلة بقدرات العقل على الفهم والاستيعاب ؛ ويشير تقرير منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة 2023 أن الطفل العربي يقرأ 7 دقائق سنوياً بينما الطفل الأمريكي يقرأ 6 دقائق يومياً. التمعن في الرمزية الدلالية لـ اقرأ هي مفتاح العلوم من حيث تلقي المعارف أو اكتساب المهارات أو التحلي بالجدارات والكفايات؛ والقارئ الجيد هو باحث جيد ؛ والباحث الجيد قادر على الإنتاج المعرفي وفقاً للأطر العلمية والأسس المنهجية في النسق أو المجال التخصصي ؛ وهذه العمليات موكلة إلى مؤسسات التعليم بشتى مستوياتها وهي أيضاً مسؤولية شخصية ومجتمعية لتشجيع ثقافة القراءة والاطلاع. تغريدة: انقذوا الكتاب من براثن الذكاء الاصطناعي. @maffatih


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
قاضٍ فيدرالي يُلزم إدارة ترامب بالإفراج عن أموال دعم المدارس
أمر قاض أميركي اتحادي أمس الثلاثاء وزارة التعليم بإلغاء تجميد لآخر حزمة من أموال إغاثة تمنح للمدارس لمساعدة الطلاب على التعافي أكاديميا من آثار جائحة كوفيد- 19. وقدمت الحكومة الاتحادية مساعدات مالية بقيمة 189 مليار دولار للمدارس أثناء الأزمة، ومنحتها حرية تصرف واسعة في كيفية إنفاقها. وأنفقت الإدارات التعليمية جميع هذه الأموال تقريبا على أمور مثل الدروس الخاصة بعد الفصول الدراسية والمدارس الصيفية والأخصائيين الاجتماعيين ومستشاري الكليات وكتب المكتبات وتجديدات لجعل المباني المدرسية أكثر أمانا. وأرسلت وزيرة التعليم ليندا ماكماهون في 28 مارس الماضي خطابا لمسؤولي المدارس قائلة إنها قدمت الموعد النهائي إلى ذلك التاريخ. وأوضحت أن الوزارة ستدرس الإفراج عن قدر من التمويلات، لكن لكل مشروع على حدة فحسب.


الشرق السعودية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
أميركا.. ترمب يوقع أمراً تنفيذياً بإغلاق وزارة التعليم
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخميس، أمراً تنفيذياً يطلب من وزيرة التعليم ليندا ماكماهون "اتخاذ كل الإجراءات لتسهيل إغلاق" الوزارة، مؤكداً أن إدارته ستعمل على إعادة شؤون التعليم إلى الولايات، ويرى أنه "أمر منطقي وسينجح". وأضاف ترمب، خلال التوقيع في البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة تنفق أموالاً على كل طالب أكثر من أي دولة أخرى، ونحتل مرتبة متدنية من حيث نجاح الطلاب. ويوجّه الأمر وزيرة التعليم، إلى "اتخاذ جميع الخطوات اللازمة لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الولايات، مع ضمان استمرار تقديم الخدمات والبرامج والمزايا التي يعتمد عليها الأميركيون بفعالية ودون انقطاع". كما ينصّ الأمر على أن أي برامج أو أنشطة تتلقى التمويل المتبقي من وزارة التعليم يجب ألا "تعزز مفاهيم التنوع والاندماج أو المفاهيم المتعلقة بالنوع الاجتماعي". وتعهد ترمب، منذ حملته بإلغاء وزارة التعليم كجزء من مسعاه لنقل مزيد من المسؤولية عن التعليم إلى الولايات. وهذه ليست المرة الأولى التي تفاجئ فيها إدارة ترمب وكالة ما بأمر إغلاق أبوابها أمام الموظفين. وصدرت تعليمات مماثلة إلى الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID التي تقدم المساعدات للمحتاجين في العالم، وإلى مكتب الحماية المالية للمستهلكين المعني بالتأكد من تعامل المقرضين بشكل عادل مع الأميركيين. وأُغلقت مقرات الوكالتين لاحقاً في إطار جهود ترمب لتقليص حجم وتكلفة البيروقراطية الفيدرالية. ويرى الرئيس الجمهوري أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تسعى إلى تحقيق قائمة "أولويات ليبرالية"، وأن مكتب الحماية المالية للمستهلكين مثال على تضخم دور الحكومة في عهد إدارة أوباما الديمقراطية. ويعمل في وزارة التعليم، التي أنشئت في عام 1980، نحو 4000 موظف.

سعورس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
واشنطن: مشروع قانون لتجنب شلل الحكومة الفدرالية
وتمويل الإدارات الفدرالية موضوع نزاع متكرر في الولايات المتحدة ، وتدور بشأنه خلافات حتى داخل المعسكر الجمهوري بين المحافظين المعتدلين وأنصار ترمب الداعين إلى تقليص كبير في الإنفاق الفدرالي. هذا أعلنت وزارة التعليم الأميركية الثلاثاء أنّها باشرت خفض عدد موظّفيها إلى النصف، في خطوة تندرج في إطار جهود الرئيس ترمب لتقليص البيروقراطية في الحكومة الفدرالية. وقالت وزيرة التعليم ليندا ماكماهون في بيان إنّ "وزارة التعليم بدأت خفض عدد موظفيها بنسبة تقارب 50% من قواها العاملة"، مشيرة إلى أنّ الموظفين المشمولين بالقرار سيوضعون في إجازة إدارية قسرية اعتبارا من 21 مارس الجاري. وأضافت أنّ هذا الخفض "يعكس التزام وزارة التعليم الكفاءة والمساءلة وضمان نشر الموارد حيث تكون أكثر أهمية: للتلامذة وأولياء الأمور والمعلّمين". ولم يخفِ ترمب يوما رغبته في إلغاء وزارة التعليم، وقد أفادت وسائل إعلام أميركية عدّة الأسبوع الماضي أنّ الرئيس الجمهوري يعدّ العدّة لتفكيك هذه الوزارة. وبحسب هذه الوسائل الإعلامية، وفي مقدّمها صحيفة وول ستريت جورنال، فإنّ إدارة ترمب تعمل على صياغة مرسوم يمنح الوزيرة ماكماهون صلاحيات تفكيك وزارتها. وماكماهون هي الرئيسة السابقة لاتحاد المصارعة العالمية الترفيهية "دبليو دبليو إي"، أكبر ناد في الولايات المتّحدة لتنظيم مباريات المصارعة الترفيهية. وبحسب نص المرسوم الذي تعمل عليه إدارة ترمب، فإنّ وزيرة التعليم ستكون مسؤولة عن "اتّخاذ كلّ التدابير اللازمة لتسهيل إغلاق وزارة التعليم" في "حدود ما هو مناسب ومسموح به قانونا". وسبق لترمب أن وعد خلال حملته الرئاسية بأن يتخلّص من هذه الوزارة وينقل مسؤولياتها إلى حكومات الولايات التي تمتلك بالفعل معظم الصلاحيات في هذا المجال. وعندما اختار ترمب ماكماهون لتولّي وزارة التعليم قال إنّه يعيّنها لكي "تجعل نفسها عاطلة عن العمل". من جهة أخرى، قال كبير مستشاري البيت الأبيض بيتر نافارو الثلاثاء إن الرئيس دونالد ترمب صرف النظر عن مضاعفة الرسوم الجمركية على الواردات الكندية من الصلب والألمنيوم إلى 50 %، بعد محادثات أميركية- كندية. ويعني هذا القرار أنّ واردات الصلب والألمنيوم من كندا وغيرها من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة ستخضع لتعرفة جمركية نسبتها 25 بالمئة اعتبارا من فجر الأربعاء، وفقا لما كان مخططا لها في الأصل. والثلاثاء، أربك ترمب الأسواق بإعلانات متناقضة بشأن كندا ، هدفه التجاري والدبلوماسي المفضّل، وذلك عشيّة دخول الرسوم الجمركية على واردات الولايات المتحدة من الصلب والألمنيوم حيّز التنفيذ. وبعد أن هدّد بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات بلاده من الصلب والألمنيوم الكنديين إلى 50 %، تراجع ترمب عن تهديده بعد بضع ساعات فقط. وعدل ترمب عن تهديده بعدما تراجعت مقاطعة أونتاريو الكندية عن قرارها فرض رسوم جمركية إضافية على صادراتها من الكهرباء إلى ثلاث ولايات أميركية. وجاء قرار مقاطعة أونتاريو بعد محادثة هاتفية جرت عصر الثلاثاء بين حاكمها دوغ فورد، ووزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك. ومن المتوقع أن يلتقي الرجلان في واشنطن الخميس.


اليوم السابع
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
بأمر ترامب.. وزارة التعليم الأمريكية تسرح نصف موظفيها
أعلنت وزارة التعليم الأمريكية أنها باشرت خفض عدد موظفيها إلى النصف، في خطوة تندرج في إطار جهود الرئيس دونالد ترامب لتقليص البيروقراطية في الحكومة الفيدرالية. وقالت وزيرة التعليم ليندا ماكماهون في بيان، إن الموظفين المشمولين بالقرار سيوضعون في إجازة إدارية قسرية اعتبارا من 21 مارس الجاري. وتلقى الضربة عدد كبير من الموظفين. فهناك عاملون شملهم القرار عملوا في الوزارة منذ نشأتها عام 1980. فقد بدأت توجيهات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجهود إيلون ماسك، بمراجعة نفقاتِ الحكومة، تظهر فعليا، ومسّت هذه المرة 50% من موظفي وزارةِ التعليمِ في أمريكا. الأمر يشمل حوالي 2050 موظفا، يواجهون قرار تسريحهم عن العمل. وتلقت بالفعل مكاتب وزارة التعليم أوامر بتخفيض أعداد موظفيها وإغلاق بعض مكاتبها مؤقتا لأسباب أمنية، وبدأت إشعارات تحت عنوان "تقليصُ القوى العاملة" تصل تباعاً إلى الموظفين. وزارةُ التعليمِ رجحت في بيان لها أن إقالةَ نصفِ الموظفين قد يكون تمهيدا لإغلاق أبواب الوزارة تماما. وتحدثت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن أن إدارة ترامب في مرحلةِ صياغةِ مرسوم يمنح وزيرة التعليم صلاحيات لتفكيك الوزارةِ تماما. وذكرت الوزارة بمهماتها وبما تشرف عليه كاستنكار ضمني للقرار. فثمة قروض جامعية بقيمة تريليون و600 مليار دولار تتابعها، فيما تنفذ قوانين الحقوق المدنية في المدارس، وتوفر تمويلا للمناطق والأشخاصِ المحتاجين.