logo
#

أحدث الأخبار مع #لينوكسهيل

تحذير مهم.. لماذا يجب التوقف عن النوم تحت المروحة؟
تحذير مهم.. لماذا يجب التوقف عن النوم تحت المروحة؟

مصراوي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تحذير مهم.. لماذا يجب التوقف عن النوم تحت المروحة؟

كتب – أحمد الضبع: مع اشتداد درجات الحرارة خلال فصل الصيف، يلجأ كثير من الأشخاص إلى تشغيل المراوح الكهربائية أثناء النوم لتلطيف الأجواء، لكن على عكس ما يعتقد البعض، فإن هذه العادة الشائعة قد تترك آثارًا صحية غير مرغوب فيها. وقال الأخصائي في أمراض الرئة بمستشفى لينوكس هيل في نيويورك الدكتور لين هوروفيتز إن النوم تحت المروحة بشكل مباشر ولساعات طويلة قد يتسبب في عدد من المشكلات الصحية، خاصة إذا كانت المروحة تعمل طوال الليل وتوجه الهواء بشكل مباشر إلى الجسم أو الوجه. وأضاف أنّ الهواء المستمر والمباشر يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيج العينين والجيوب الأنفية، كما قد يتسبب في تيبس العضلات، خصوصًا في الرقبة والكتفين عند الاستيقاظ، مشيرًا إلى أن ذلك يحدث نتيجة تقلص العضلات بسبب التبريد الموضعي المستمر، وفقا لـ"دويتشه فيله". وتابع أن الأشخاص الذين يعانون من حساسية الجهاز التنفسي أو الربو الشعبي قد يكونون أكثر عرضة للتأثر السلبي، إذ يساعد تيار الهواء المستمر في إثارة الأعراض، مثل السعال، وضيق التنفس، والعطس المتكرر. وأردف أنّ المراوح لا تقوم بتبريد الهواء فعليًا، بل تحركه فقط، ما قد يرفع نسبة الغبار في الغرفة، وهو ما يمثل خطرًا على أصحاب الحساسية. وأشار إلى أن بعض الدراسات تشير أيضًا إلى أن التعرض المستمر للهواء المباشر أثناء النوم قد يؤدي إلى التهابات في المفاصل أو الشعور بالبرد المفاجئ خلال ساعات الفجر، خاصة مع ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو. وفيما يتعلق بالبدائل، نصح باستخدام المراوح بشكل غير مباشر، بحيث لا توجه الهواء مباشرة إلى الجسم، والاعتماد على التهوية الجيدة في الغرف واستخدام التكييف بدرجات معتدلة إن أمكن، مع الحفاظ على ترطيب الجسم والجلد وشرب كميات كافية من الماء. رعب وغموض.. 5 أماكن مسكونة بالأشباح حول العالم

كيف تحافظ على الكتلة العضلية عند استخدام ويجوفي؟
كيف تحافظ على الكتلة العضلية عند استخدام ويجوفي؟

الجزيرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

كيف تحافظ على الكتلة العضلية عند استخدام ويجوفي؟

كشفت دراسة حديثة أن الأدوية المستخدمة في علاج السمنة مثل ويجوفي -الذي يحتوي على المادة الفعالة "سيماغلوتيد"- يمكن أن تساهم في فقدان الوزن بشكل فعال دون حدوث خسارة كبيرة في الكتلة العضلية عند اتباع الإرشادات الصحية. أجرى الدراسة باحثون من كلية دونالد وباربرا زوكر للطب في هوفسترا/نورثويل ومستشفى لينوكس هيل التابع لنظام نورثويل الصحي في نيويورك بالولايات المتحدة الأميركية، وسيتم عرض نتائجها في المؤتمر الأوروبي للسمنة (2025) في مالقا بإسبانيا في 11-14 مايو/أيار المقبل، وكتب عنها موقع "يوريك ألرت". وأجريت الدراسة على 200 شخص بالغ (99 رجلا و101 امرأة) يعانون من السمنة، بمتوسط مؤشر كتلة جسم يبلغ 31.4، حيث تلقى المشاركون إما سيماغلوتيد أو تيرزيباتيد (مونجارو)، بالإضافة إلى إرشادات عن التمارين الرياضية وكمية البروتين الموصى بها تحت إشراف أطباء متخصصين في علاج السمنة. تم قياس مكونات الجسم من دهون وعضلات باستخدام جهاز "إن بدي 570" (InBody 570)، وهو جهاز متخصص في تحليل تركيب الجسم ويوفر بيانات دقيقة حول توزيع العضلات والدهون والماء، وبعد 6 أشهر من المتابعة أظهرت النتائج أن المشاركين فقدوا في المتوسط ما بين 12-13% من أوزانهم، وقد شمل ذلك فقدان 10.8 إلى 12 كيلوغراما من الدهون وفقدان كيلوغرام واحد أو أقل من العضلات. السر في تناول البروتينات وممارسة الرياضة وكشفت بيانات المرضى أن الانتظام في ممارسة تمارين المقاومة وتناول البروتين بشكل مستمر كانت لهما علاقة بالنجاح في إنقاص الوزن مع الحفاظ على الكتلة العضلية وزيادة القوة البدنية، ولا تزال الدراسة مستمرة حيث يتم جمع المزيد من البيانات لتحليل الفروقات في فقدان الوزن والكتلة العضلية والدهون بين مستخدمي عقاري تيرزيباتايد وسيماغلوتيد. المتابعة مع طبيب متخصص في علاج السمنة. الالتزام بنظام غذائي غني بالبروتين. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، خاصة تمارين المقاومة. الانتظام على الدواء وفق إرشادات الطبيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store