أحدث الأخبار مع #ليو14


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
البابا يستلم كرسيه كأسقف روما في "أم الكنائس"
وقبل أن يتوجه البابا إلى " أم الكنائس" حيث كان يقيم الباباوات قبل الفاتيكان، كّرم ليو الرابع عشر في بلدية مدينة العاصمة الإيطالية. وقال رئيس بلدية روما روبرتو غوالتيير ي: "السلام هو أقوى دعوة عالمية لروما"، في ترديد لرسالة البابا الأميركي الذي دان مرارا الصراعات المسلحة المستعرة في كل أنحاء العالم منذ تنصيبه في 18 مايو. وفي لاتيرانو حيث يأتي كل بابا جديد بعد انتخابه لتولي الكرسي الأسقفي لمدينة روما، احتفل البابا بقداس تحدث فيه عن روح الكاتدرائية التي قال إنها يجب أن تلهم "الحنان والاستعداد للتضحية، والقدرة على الاستماع التي تسمح بمساعدة الآخرين (...) وبتوقع الحاجات والتوقعات، حتى قبل التعبير عنها".


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
بابا الفاتيكان يدعو لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
دعا بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر، اليوم الأربعاء، إسرائيل الى إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واصفاً الوضع هناك بأنه 'أكثر إثارة للقلق والحزن'. وبحسب وكالة'رويترز'، قال البابا، في عظته الأسبوعية في ساحة القديس بطرس: 'أجدد مناشدتي، السماح بدخول المساعدات العادلة للقطاع وإنهاء الأعمال القتالية. الثمن الباهظ يدفعه الأطفال والعجائز والمرضى'.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
البابا ليو: الوضع في غزة محزن.. والأطفال والعجائز يدفعون ثمناً باهظاً
الفاتيكان ـ (رويترز) ناشد بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر، الأربعاء، إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ووصف الوضع في القطاع الفلسطيني بأنه «أكثر إثارة للقلق والحزن». وأضاف في اللقاء العام الأسبوعي في ساحة القديس بطرس «أجدد مناشدتي.. السماح بدخول المساعدات العادلة للقطاع وإنهاء الأعمال القتالية، الثمن الباهظ يدفعه الأطفال والعجائز والمرضى». والأحد، وجه البابا ليو كلمة مؤثرة أخرى دعا خلالها للتضامن مع الفلسطينيين في غزة. وقال البابا: «لا بد أن نتذكر إخواننا وأخواتنا الذين يعانون جراء الحرب في غزة، خاصة الأطفال الأبرياء وكبار السن العاجزين، الذين يواجهون الجوع والخوف والحرمان». وأضاف: «ندعو الجميع إلى رفع الصلوات من أجلهم، ومن أجل تحقيق سلام عاجل ودائم، يضع حداً لهذه المأساة». كما حث البابا، المجتمع الدولي على تعزيز الجهود الإنسانية لتوفير المساعدات الطارئة، مؤكداً أن «الكرامة الإنسانية وحق الحياة مقدسان، ويجب حمايتهما فوق كل اعتبار».


الشرق الأوسط
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
عشرات الرؤساء وممثلو 200 دولة يحتفلون بقداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر
للمرة الثانية في أقل من شهر ترفع العاصمة الإيطالية شعارها اللاتيني القديم «Roma, Caput Mundi» (روما عاصمة العالم)، إذ تستضيف هذا الأحد عشرات الرؤساء وممثلي 200 دولة يشاركون في القداس الاحتفالي الذي يقام في الفاتيكان بمناسبة جلوس البابا ليو الرابع عشر على الكرسي الكنسي. وسيشهد القداس في ساحة القديس بطرس حفل تنصيب البابا ليو، الذي وُلد في شيكاغو، وعاش لسنوات عديدة في بيرو، زعيماً للروم الكاثوليك، البالغ عددهم 1.4 مليار في العالم. ومن بين الزعماء المتوقع حضورهم الأحد؛ رؤساء بيرو ونيجيريا، ورؤساء وزراء إيطاليا وكندا وأستراليا، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. كما سيحضر العديد من أفراد عائلات ملكية أوروبية، منهم ملك إسبانيا فيليبي والملكة ليتيثيا. البابا ليو الرابع عشر (رويترز) وفيما لا يزال انتخاب البابا الأميركي الأول يثير اهتماماً واسعاً في العواصم الغربية الكبرى لمعرفة وجهة الرياح التي ستقود سفينة الكنيسة في السنوات المقبلة، عاد ليو الرابع عشر، وأكّد يوم الجمعة في استقباله السلك الدبلوماسي المعتمد في الفاتيكان، أنه يتبنّى الخطوط العريضة للبابا فرنسيس، لكنه يتمايز عنه في بعض القضايا التي كانت مثار جدل واسع وحادّ في الأوساط الكنسية المحافظة، التي ذهب بعضها إلى حدّ اتهامه بالكفر والزندقة والمطالبة باستقالته. وشدّد البابا الجديد، في كلمته أمام السلك الدبلوماسي، على أن تحقيق السلام يقتضي اجتثاث أسباب النزاعات والتخلي عن إرادة الهيمنة والتسلط، ودعا إلى تعزيز دور المؤسسات المتعددة الأطراف التي قامت أساساً لدرء الأزمات. ثم عاد واستذكر كلمات سلفه بأن السلام الحقيقي يقوم على أسس العدالة الاجتماعية والحوار بين الأديان والكفّ عن إنتاج أسلحة القتل والدمار، «لأن السلم ليس مجرد هدنة بين مواجهة وأخرى». العلم الأميركي وسط الحشود في ساحة القديس بطرس بمدينة الفاتيكان (إ.ب.أ) واستعاد ليو الرابع عشر موضوع المهاجرين، الذين كان الأقرب إلى قلب البابا السابق، وأثارت مواقفه وتصريحاته بشأنه سخط الأوساط اليمينية المتطرفة، وقال: «هذه قصتي أنا... قصة المواطن المهاجر المتحدر من أصول مهاجرة». وجاءت تصريحات البابا، في الوقت الذي كان وزير خارجية الفاتيكان بيترو بارولين يصف فشل جولة المفاوضات الروسية الأوكرانية في إسطنبول بأنه «مأساوي»، كاشفاً أن الحبر الأعظم عرض استضافة مفاوضات مباشرة بين الطرفين الروسي والأوكراني وتوفير كل الضمانات اللازمة لها. وقال إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سيحضر الأحد قداس التنصيب، إلى جانب العديد من قادة العالم الآخرين. وقال الفاتيكان إن روسيا ستمثلها وزيرة الثقافة أولغا ليوبيموفا. البابا ليو الرابع عشر (أ.ب) وقال أحد كبار مساعدي زيلينسكي، هذا الأسبوع، إن الرئيس الأوكراني سيكون سعيداً بلقاء قادة آخرين على هامش قداس التنصيب. وكان قد أجرى محادثات مباشرة مع نظيره الأميركي دونالد ترمب في الفاتيكان، على هامش مراسم جنازة البابا فرنسيس في 26 أبريل (نيسان). إلى جانب ذلك، كشفت مصادر الفاتيكان أن الإدارة الأميركية طلبت عقد لقاء ثنائي بين البابا ونائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، الذي يشارك في القداس الاحتفالي مع وزير الخارجية ماركو روبيو، لكن انعقاد هذا اللقاء ليس مؤكداً لضيق الوقت وكثرة عدد الرؤساء. أما بالنسبة للحرب الدائرة في قطاع غزة، التي شدّد البابا في كل العظات التي ألقاها حتى الآن على ضرورة وضع حدّ فوري لها، فقد قال بارولين إن الظروف ما زالت غير متوفرة لاستضافة مفاوضات بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني. وقالت المصادر إن ليو الرابع عشر تلقّى دعوة من مجمع أساقفة أميركا اللاتينية لحضور قمة المناخ، التي تستضيفها البرازيل في مدينة بيت لحم على أبواب غابة الأمازون في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وإن البابا أبدى تجاوباً مع الدعوة. الرؤساء الفرنسي والأوكراني والأميركي ورئيس الوزراء البريطاني يتحدثون في كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان يوم 26 أبريل (إ.ب.أ) ويتولّى أكثر من 10 آلاف من قوات الأمن والجيش والدفاع المدني السهر على هذه الاحتفالات التي تشكّل البداية الرسمية لحبرية ليو الرابع عشر، التي يحضرها ممثلون عن نحو 200 دولة، ويتابعها زهاء ربع مليون شخص من ميدان القديس بطرس، وما يزيد عن مليار ونصف مليار عبر شاشات التلفزيون، حسب تقديرات مكتب الإعلام التابع للفاتيكان. ويرتدي البابا خلال قداس الجلوس الاحتفالي الوشاح التقليدي الأبيض، الذي يحمل 6 صلبان سود ترمز إلى جراح السيد المسيح. ويمثّل هذا الوشاح النعجة التي يحملها الراعي على كتفيه، في إشارة إلى كلام المسيح في الإنجيل: «أنا هو الراعي الصالح».


روسيا اليوم
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الفاتيكان يشهد تنصيب البابا ليو الرابع عشر بحضور قادة العالم (فيديو+ صور)
ويتميز القداس بالرمزية، حيث يتضمن منح ليو، البالغ من العمر 69 عاما، رموز المنصب، بما في ذلك الـ"بالليوم"، وهو رداء من صوف الخروف يرمز إلى رعايته الرعوية للكنيسة ودوره كراع لقطيعه، وخاتم الصياد، الذي يرمز إلى سلطة البابا كخليفة للقديس بطرس، الذي كان صيادا بحرفته ويعتبره الكاثوليك أول بابا. ومن بين الحضور، نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وفلاديمير زيلينسكي، ورئيسة بيرو دينا بولوارتي، زعيمة البلد الذي خدم فيه البابا ليو كمرسل وأسقف لعدة عقود. كما استضاف الفاتيكان مندوبين من أكثر من 150 دولة حول العالم. وعلى الرغم من انتخاب ليو كبابا في 8 مايو، إلا أن بداية حبريته الرسمية تبدأ في 18 مايو، مع أول لقاء عام له مع الجمهور المقرر. وفي أول قداس له كبابا في 9 مايو، دعا ليو رجال الدين إلى إظهار التواضع، وكرر مناشدات من أجل السلام وشرح سبب اختياره للاسم. وفي وقت لاحق من الأسبوع، استخدم أول خطاب له في الفاتيكان منذ انتخابه للدعوة إلى السلام في أوكرانيا وغزة، قائلا: "لا للحرب مرة أخرى!". Pope Leo XIV's first popemobile ride! Pope Leo XIV prays in silence at the tomb of the Apostle Peter beneath the main altar of St. Peter's Basilica, accompanied by Eastern Patriarchs, moments before his Inauguration Mass begins. This solemn moment marks the beginning of his Petrine Ministry as Bishop of Rome,… Pope Leo XIV prays at the tomb of St Peter, the first Pope, before his official inauguration as the 267th Pope of the Catholic Church. Video: Vatican Media المصدر: CNN نشر الفاتيكان قائمة كاملة بأسماء الحضور في قداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر، والتي تضمنت شيوخا وأمراء عرب.