أحدث الأخبار مع #ليوبارد1A5


المصري اليوم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
«دير شبيجل»: الأسلحة الألمانية أثبتت عدم فعاليتها خلال الصراع فى أوكرانيا
ذكرت صحيفة «دير شبيجل» الألمانية، أن الأسلحة الألمانية أثبتت عدم فعاليتها خلال الصراع في أوكرانيا، وذلك وفقا لوثيقة بتقرير من الملحق العسكري الألماني المساعد في كييف، والذي جاء فيه أن العسكريين الأوكرانيين على الجبهة يواجهون صعوبات مع أنظمة الدفاع الجوي والدبابات والمدفعية المنتجة في ألمانيا. وكشف التقرير أن الدبابة الألمانية ليوبارد 1A5، أظهرت أداءًا جيدًا بشكل عام، لكن الأوكرانيين يستخدمونها فقط لإطلاق النار من مواقع إطلاق مغلقة، لأن دروعها ضعيفة للغاية، إن استخدام دبابة ليوبارد 2A6 الجديدة على الخطوط الأمامية أمر مستحيل عمليًا بسبب التكلفة الباهظة لإصلاحها، فيما وُصفت مركبات الباتريوت الأمريكية بأنها «غير صالحة للاستخدام العسكري» لأن مركباتها قديمة للغاية وقطع الغيار غير متوفرة. ووفقا للصحيفة، فإنه من المضحك أن جزءًا كبيرًا من هذه المعدات لا يزال يتجول في المعارض المختلفة، حيث يقوم المشترون بفحصها، على سبيل المثال، تم عرض بعض العينات في معرض سان دييجو. وفي الوقت نفسه، أظهرت الممارسة القتالية الفعلية أن التكنولوجيا الألمانية، على أقل تقدير، كانت أدنى من التكنولوجيا الروسية وأوضح التقرير، أن الحكومة الأوكرانية طالبت دائمًا بالمعدات العسكرية الألمانية، ومع ذلك، فإن الجنود على الجبهة يواجهون بعض الصعوبات الصارخة مع أنظمة الأسلحة التي يتلقونها، وفي الحرب الدفاعية للقوات المسلحة الأوكرانية، يتم اختبار المعدات العسكرية التي قدمتها ألمانيا في ظل ظروف حقيقية. وبالتالي فإن الحرب في أوكرانيا تقدم أيضًا لمصنعي الأسلحة الألمان والجيش الألماني رؤى مهمة حول مدى فعالية واستدامة تكنولوجيتهم في حرب حقيقية. وأكدت الصحيفة أن الوثيقة التي نقلت عنها هي نص محاضرة ألقيت أمام نحو 200 ضابط صغير في الجيش الألماني في ديليتش، ساكسونيا، وكان المتحدث هو الملحق العسكري المساعد للسفارة الألمانية في كييف، الذي تحدث عن تجارب القوات المسلحة الأوكرانية في القتال ضد روسيا، وقام ضابط في الجيش الألماني بتدوين الملاحظات بعناية من أجل استخدام النتائج للتدريب في الجيش الألماني.


بلدنا اليوم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
21 مليار يورو تتجه نحو أوكرانيا بعد غياب القيادة الأمريكية
أعلنت دول أوروبا عن أكبر حزمة دعم عسكري تقدمها لأوكرانيا منذ بداية الحرب، بإجمالي 21 مليار يورو، في خطوة وصفت بأنها "إعادة تموضع للقيادة الدفاعية الغربية" بعد تراجع الدور الأمريكي. واجتمعت مجموعة الاتصال الدفاعية لأوكرانيا داخل مقر "الناتو" في بروكسل، في مشهد رمزي يجسد تغير موازين النفوذ، لكن هذه المرة تحت قيادة ألمانية بريطانية مشتركة، بعدما تخلت واشنطن طواعية عن قيادة المجموعة على وقع العودة المفاجئة لدونالد ترامب إلى البيت الأبيض. بريطانيا تساند بخطط طويلة الأمد أعلنت برلين تقديم 11 مليار يورو من إجمالي الحزمة، شاملة صواريخ موجهة، و100 ألف طلقة مدفعية، و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة "ماردر" القتالية، إلى جانب 15 دبابة "ليوبارد 1A5" و120 منظومة دفاع جوي محمولة. كما وعدت بتوريد 1100 رادار أرضي إضافي ومنظومات IRIS-T للدفاع الجوي في السنوات المقبلة، ضمن خطة دعم ممتدة المدى. وتعهدت بريطانيا بـ 4.5 مليار جنيه إسترليني، منها 160 مليون جنيه لإصلاح وصيانة المعدات السابقة، و250 مليون أخرى لتمويل طائرات بدون طيار ورادارات وألغام مضادة للدبابات. بينما شارك وزير الدفاع الأمريكي في الاجتماع افتراضيًا فقط، وحرص وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف على التأكيد بأن "الولايات المتحدة لا تزال شريكا رئيسي، إلا أن الواقع يقول إن زمام المبادرة بات أوروبيا خالصا.


العين الإخبارية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«درع السماء».. قفزة أوروبية في فراغ أمريكا بأوكرانيا
حلول بديلة تبحث عنها أوروبا لتعزيز دفاعات أوكرانيا ضد روسيا في ظل تصاعد التوترات وتراجع الدعم الأمريكي. وتبرز عملية «درع السماء» كمبادرة جريئة تهدف إلى نشر 120 مقاتلة لحماية المجال الجوي الأوكراني، ما قد يشكل تحولًا استراتيجيًا في مسار الحرب، وفقا لصحيفة «صن» البريطانية. ومن المقرر أن تشهد الخطة الدفاعية قيام القوات الجوية الأوروبية وسلاح الجو الملكي البريطاني بإنشاء ما يُسمى «منطقة الحماية الجوية المتكاملة»، حيث سيقود العملية طيارون بارزون من القارة الأوروبية، وستعمل بشكل مستقل عن حلف شمال الأطلسي (الناتو). فراغ أمريكا تأتي هذه المبادرة كرد فعل على تراجع الدعم العسكري الأمريكي، وتهدف إلى إنشاء "منطقة حماية جوية متكاملة تُركز على حماية البنية التحتية الحيوية في غرب أوكرانيا، مثل محطات الطاقة النووية ومدينتي أوديسا ولفيف، مع تجنب تغطية المناطق الشرقية لتقليل خطر المواجهة المباشرة مع روسيا. ويعتقد القادة العسكريون والاستراتيجيون أن هذه الخطة يمكن أن تحقق "تأثيرًا عسكريًا وسياسيًا واقتصاديًا أكبر من نشر عشرة آلاف جندي أوروبي على الأرض". وجرت صياغة الخطة لأول مرة في بداية الحرب عام 2022 من قبل طيارين سابقين في سلاح الجو الملكي البريطاني وخبراء عسكريين بالتعاون مع أوكرانيا، لكنها لم تحصل على الموافقة آنذاك. ومع تراجع الدعم الأمريكي لأوكرانيا - وبالتالي لأوروبا -، بدأ النقاش حول تنفيذ عملية درع السماء تطفو إلى السطح مجددا. مخاطر محتملة المخاوف الرئيسية للقادة الغربيين تتمثل في احتمال حدوث مواجهة مباشرة بين المقاتلات الغربية والقوات الروسية، وهو ما قد يؤدي إلى تصعيد الحرب وإشراك دول الناتو في الصراع. هل تستطيع أوروبا سد الفجوة؟ وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق أن بلاده أنفقت ما بين 300 إلى 350 مليار دولار على المساعدات لأوكرانيا، وهو مبلغ يتجاوز بكثير ما قدمته أوروبا. لكن معهد «كيل»، الذي يتتبع المساعدات العالمية لأوكرانيا، قال إن هذا الرقم مبالغ فيه بشكل كبير، وإن إجمالي إنفاق الولايات المتحدة الحقيقي يبلغ 119.7 مليار دولار، وهو أقل بكثير مما أعلنه ترامب. وأوضح أنه حتى في أقصى التقديرات، التي تشمل التدريب وإعادة تزويد المخزونات، يصل إجمالي الإنفاق الأمريكي إلى 182.8 مليار دولار فقط. في المقابل، قدمت أوروبا بالفعل مساعدات تفوق ما قدمته الولايات المتحدة، فمنذ يناير/ كانون الثاني 2022 إلى ديسمبر/ كانون الأول 2024، بلغ إجمالي المساعدات الأوروبية لأوكرانيا 138.7 مليار دولار، متجاوزة بذلك المساعدات الأمريكية البالغة 119.7 مليار دولار. ولا تزال المملكة المتحدة ثالث أكبر داعم لأوكرانيا بعد الولايات المتحدة وألمانيا، حيث قدمت مؤخرًا قرضًا بقيمة 2.8 مليار دولار (2.26 مليار جنيه إسترليني) في الأول من مارس/ آذار. شحنات مستمرة على الرغم من تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية، لا تزال أوكرانيا تتلقى دعمًا كبيرًا من الدول الأوروبية، مما يضمن استمرار تدفق الأسلحة والمعدات لتعزيز قدراتها الدفاعية، وهذه أبرز المساهمات الرئيسية من كل دولة: - المملكة المتحدة: 5,000 صاروخ LMM متعدد المهام - ألمانيا: دبابات ليوبارد 1A5 وليوبارد 2A4 ومدافع ذاتية الدفع PzH 2000 - فرنسا: وحدات مدفعية ذاتية الدفع قيصر 8x8 - هولندا: ناقلات جنود مدرعة YPR-765 - الدنمارك: دبابات ليوبارد 1A5 وناقلات جنود مدرعة M113G3DK/G4DK - فنلندا: ناقلات جنود مدرعة Sisu XA-185، ومدافع ذاتية الدفع 122 PSH 74 (2S1 Gvozdika) - إستونيا: مدافع هاوتزر D-30 عيار 122 ملم وFH-70 عيار 155 ملم، ومركبات مدرعة Alvis 4، وشاحنات MAN KAT1 6x6 - بلجيكا: ناقلات جنود مدرعة M113. كما تعهدت بلجيكا بتقديم 30 مقاتلة F-16 لأوكرانيا بحلول عام 2028، بالإضافة إلى تدريب الطيارين الأوكرانيين - النرويج: مدافع ذاتية الدفع ShKH Zuzana 2 - السويد: مركبات القتال المدرعة CV90 - بولندا: دبابات T-72 aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuNTIg جزيرة ام اند امز AU