أحدث الأخبار مع #ليوبارد2E


كش 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
المغرب يتجه لتعزيز قوته العسكرية عبر صفقة الدبابة 'النمر الأسود'
في خطوة جديدة تعكس الطموح المغربي لترسيخ مكانته كقوة عسكرية صاعدة بشمال إفريقيا، خصصت المملكة ميزانية دفاع ضخمة برسم سنة 2025، بلغت أكثر من 133 مليار درهم (حوالي 12,3 مليار يورو)، وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية متكاملة لتعزيز القدرات الدفاعية للمملكة ومواكبة أحدث متطلبات الحروب الحديثة. وفي هذا الإطار، كشف المغرب اهتمامه باقتناء الدبابة الكورية الجنوبية المتطورة "K2 بلاك بانثر"، المصنفة ضمن أقوى دبابات القتال الرئيسية على الصعيد العالمي، والمتجاوزة في أدائها دبابات أوروبية بارزة مثل "ليوبارد 2E" الإسبانية التي لم تعرف تحديثات تكنولوجية بارزة خلال السنوات الأخيرة. وتُعد "K2" من تصميم شركة هيونداي روتيم، وتتميز بخصائص تقنية متقدمة، من أبرزها مدفع عيار 120 ملم قادر على إطلاق قذائف ذكية، ونظام تحكم بالنيران فائق الدقة مزود بتقنيات استشعار حراري وليزري متطور، كما تتوفر الدبابة على نظام تعليق هيدرونوماتيكي يتيح لها التعامل مع مختلف التضاريس، ومحرك قوي بقوة 1500 حصان يحقق سرعة تصل إلى 70 كلم/س، إضافة إلى أنظمة دفاع نشطة قادرة على التصدي للصواريخ والتهديدات المعادية. ويرى مراقبون أن اختيار المغرب لدبابة "K2" يمثل قفزة نوعية في مجال التسلح البري، خاصة أن المقارنة مع دبابات أوروبية، مثل "ليوبارد 2E"، تُظهر تفوق "K2" في مجالات الحماية الرقمية والتصدي للتهديدات الحديثة. وتأتي هذه الخطوة في سياق توجه واضح للمغرب نحو تنويع مصادر تسليحه، عبر توسيع شراكاته الاستراتيجية مع قوى آسيوية صاعدة، بعيدًا عن الاعتماد الحصري على السوق الأوروبية. ويؤكد خبراء عسكريون أن تعزيز الترسانة المغربية بأسلحة متطورة من هذا الطراز قد يفتح المجال لسباق تسلح جديد في القارة الإفريقية، كما يعزز موقع المملكة كقوة دفاعية قادرة على مواكبة تحديات الأمن الإقليمي والدولي.


أريفينو.نت
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- أريفينو.نت
المغرب يصفع اسبانيا و يختار نمرا آسيويا لهذه الصفقة الضخمة؟
في خطوة استراتيجية لتعزيز قدراتها العسكرية وتحديث ترسانتها، تتجه المغرب نحو اقتناء دبابة 'النمر الأسود K2' (Black Panther) المتطورة من كوريا الجنوبية، مما يمثل تحولًا عن الاعتماد السابق على النماذج الأوروبية مثل الدبابة الإسبانية. أبرز النقاط: إقرأ ايضاً تحديث الترسانة: يعكس اهتمام المغرب بدبابة K2 رغبته في امتلاك أحدث التقنيات في مجال المركبات المدرعة، حيث تُصنف هذه الدبابة ضمن الجيل الرابع وتتميز بقدرات تكنولوجية متقدمة. ميزات متقدمة: تتمتع دبابة 'النمر الأسود'، التي طورتها شركة هيونداي روتم، بمدفع رئيسي عيار 120 ملم، ونظام تحكم في إطلاق النار عالي الدقة، ونظام تعليق قابل للتعديل، بالإضافة إلى أنظمة حماية نشطة متطورة، مما يجعلها تتفوق تقنيًا على نماذج أخرى مثل ليوبارد 2E الإسبانية. طموحات إقليمية: يأتي هذا التوجه في سياق زيادة المغرب لميزانيته الدفاعية، والتي من المتوقع أن تصل إلى 12.3 مليار يورو في عام 2025، مما يؤشر على طموح المملكة لترسيخ مكانتها كقوة عسكرية إقليمية رائدة في شمال إفريقيا. تحول استراتيجي: لا يمثل هذا الاختيار تحديثًا للمعدات العسكرية فحسب، بل يعكس أيضًا تحولًا في توجهات المغرب نحو تنويع مصادر تسليحه، بالتوجه نحو آسيا، وتحديدًا كوريا الجنوبية التي تسعى لتوسيع صادراتها الدفاعية إلى القارة الإفريقية. مكانة رائدة: يضع اقتناء هذه الدبابات المتقدمة المغرب في موقع ريادي على صعيد القوة العسكرية في شمال إفريقيا، ويعكس الاتجاه العام في القارة نحو الحصول على معدات عسكرية متطورة من دول آسيوية. يشير قرار المغرب بالاستثمار في دبابة 'النمر الأسود' الكورية الجنوبية إلى رؤية استراتيجية لتحديث قواته المسلحة بأحدث التقنيات المتاحة، مما يعزز من قدراته الدفاعية ويغير موازين القوى العسكرية في المنطقة.


أخبارنا
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبارنا
المغرب يخطط لاقتحام نادي الكبار عسكريًا.. صفقة "النمر الأسود" تُربك التوازنات الإقليمية!
في خطوة تعكس الطموح المغربي لتعزيز مكانته العسكرية إقليميًا، خصصت المملكة ميزانية دفاع ضخمة برسم سنة 2025، تجاوزت 133 مليار درهم (حوالي 12,3 مليار يورو)، في سعي حثيث نحو ترسيخ موقعها كقوة عسكرية صاعدة بشمال إفريقيا. ومن أبرز التحركات الاستراتيجية التي كشف عنها، اهتمام المغرب باقتناء الدبابة الأسطورية "K2 بلاك بانثر" الكورية الجنوبية، المصنفة ضمن أقوى دبابات القتال الرئيسية عبر العالم، متجاوزة نماذج أوروبية كـ"ليوبارد 2E" الإسبانية التي لم تعرف تطورات تكنولوجية لافتة. الدبابة "K2"، من تصميم شركة هيونداي روتيم، تمثل قفزة نوعية في عالم القتال البري، حيث تجمع بين النيران الكاسحة، والمرونة الفائقة، وأنظمة الحماية الذكية المتطورة. ومن أبرز خصائصها: - مدفع قوي عيار 120 ملم قادر على إطلاق قذائف ذكية تستهدف المناطق الضعيفة من العدو. - نظام تحكم بالنيران بالغ الدقة، مزود بتقنيات متطورة من أجهزة ليزر واستشعار حراري وكاميرات عالية الجودة. - نظام تعليق هيدرونوماتيكي يمكّن الدبابة من التكيف مع مختلف التضاريس والمواقف التكتيكية. - محرك ديزل جبار بقوة 1500 حصان، يتيح سرعة تصل إلى 70 كلم/س على الطرقات. - أنظمة دفاع نشطة قادرة على رصد واعتراض الصواريخ المعادية قبل أن تصيب هدفها. - شبكات تواصل تكتيكية حديثة، تضمن تنسيقًا ميدانيًا عالي المستوى. مقارنةً بدبابة "ليوبارد 2E" الإسبانية، يظهر التفوق الكاسح لـ"K2"، خاصة في مجالات الحماية الرقمية والتصدي للتهديدات الحديثة، حيث لا تزال النسخة الأوروبية تعتمد تقنيات تقليدية نسبيًا. وما يثير الانتباه أكثر، أن هذه الخطوة المغربية ترسخ توجهاً جديداً نحو تنويع مصادر التسلح، بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على أوروبا، عبر فتح قنوات شراكة استراتيجية مع قوى آسيوية صاعدة ككوريا الجنوبية. ويؤكد خبراء أن اقتناء المغرب لهذه الدبابة قد يشكل بداية لسباق تسلح جديد بالقارة الإفريقية، مع احتمال توجه جيوش أخرى لاعتماد أسلحة آسيوية متطورة. ولم يعد خافيا أن المملكة المغربية، من خلال هذا التحرك المدروس، تبعث برسائل واضحة مفادها أنها ماضية بكل عزم نحو الريادة الإقليمية، معتمدة على تسليح متطور يواكب أحدث معايير الحروب الحديثة.


عبّر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
من الأقوى..صحيفة إسبانيا تقارن بين الجيش الاسباني والمغربي
نشرت صحيفة 'لاراثون' الإسبانية، تقريرا تبرز فيه مقومات الجيش الإسباني مقارنة بالقوات المسلحة الملكية المغربية، وذلك بالاعتماد على أحدث بيانات منصة Global Firepower. وأبرزت الصحيفة، أن تفوقا كبيرا بين الطرفين بخصوص ميزانية الدفاع، حيث تبلغ في إسبانيا حوالي 23,39 مليار دولار، مقارنة بـ 13,4 مليار دولار يخصصها المغرب، موردا أن هذه الفجوة تعكس قدرة إسبانيا على الاستثمار، بدعم من اقتصادها القوي وعضويتها في حلف 'الناتو' والاتحاد الأوروبي. وفقًا للتقرير، يكمن أحد أهم الاختلافات بين البلدين في العامل البشري. يمتلك المغرب عددًا أكبر من الجنود النظاميين، يبلغ حوالي 195,000 جندي، مقارنةً بـ 133,000 جندي في إسبانيا. ويتجلى الفرق بشكل أوضح عندما يتعلق الأمر بقوات الاحتياط: يمتلك المغرب 150,000 جندي احتياطي، مقارنةً بـ 15,000 جندي فقط في إسبانيا. وفي مجال القوة الجوية، تتصدر إسبانيا مرة أخرى القائمة، بـ 461 طائرة عسكرية، بما في ذلك مقاتلات حديثة مثل يوروفايتر تايفون. في المقابل، يمتلك المغرب 260 طائرة، بما في ذلك مقاتلات إف-16 التي حصل عليها مؤخرًا من الولايات المتحدة كجزء من خطة التحديث العسكري. ومرة أخرى، يتجلى تفوق المغرب في القوات البرية، لا سيما من حيث عدد الدبابات. ,تمتلك القوات المسلحة الملكية 903 دبابة، بما في ذلك دبابات إم1 أبرامز المُحدثة، بينما تمتلك إسبانيا 317 دبابة فقط، بما في ذلك نماذج مثل ليوبارد 2E. ومع ذلك، تمتلك إسبانيا عددًا أكبر من المركبات المدرعة، يبلغ 17,000 مركبة، مقارنةً بـ 7,000 مركبة للمغرب. فيما يتعلق بالقوة البحرية، تتمتع إسبانيا بميزة نوعية، حيث تمتلك 152 سفينة حربية، بما في ذلك حاملة الطائرات خوان كارلوس الأول، وغواصتين من طراز S-80، و11 فرقاطة. في المقابل، يمتلك المغرب 111 سفينة حربية، بما في ذلك 105 زوارق دورية وفرقاطة واحدة، مما يُمكّنه من تأمين مياهه الإقليمية. ووفقًا لتصنيف Global Firepower، يتمتع الجيش الإسباني، أيضًا بميزة على الجيش المغربي من حيث المنصات اللوجستية، مع عدد أكبر من الموانئ والمطارات الاستراتيجية، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى الموارد الطبيعية الأساسية التي تُسهم في استدامة قواتها المسلحة، وتمنح هذه الميزة اللوجستية إسبانيا قدرة أكبر على نشر قواتها العسكرية وصيانتها بفعالية أكبر. يخلص التقرير إلى أنه في حين أحرز المغرب تقدمًا ملحوظًا في قدراته العسكرية، بفضل زيادة الميزانيات وتحديث المعدات، لا تزال إسبانيا تتمتع بتفوق واضح من حيث التكنولوجيا والقوة الجوية والبحرية، ودعم حلفائها الغربيين. في سيناريو مواجهة افتراضي، يجادل التقرير بأن التفوق التكنولوجي والاستراتيجي للجيش الاسباني قد يرجح كفة الميزان لصالحها. مع ذلك، يُحذر التقرير من أن هذا التحليل ليس دقيقًا تمامًا، إذ تعتمد نتيجة أي مواجهة عسكرية على عوامل متعددة، مثل الاستراتيجيات والتضاريس والتحالفات الدولية.