logo
#

أحدث الأخبار مع #مؤتمر_الأطراف

القوة البرية تشارك في مؤتمر اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بجنيف
القوة البرية تشارك في مؤتمر اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بجنيف

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

القوة البرية تشارك في مؤتمر اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بجنيف

شاركت القوة البرية، ممثلة بمجموعة التفتيش والتخلص من المتفجرات، برئاسة العقيد الركن عبدالله جاسم البغلي، في أعمال مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حظر استعمال وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد، والذي عقد في مدينة جنيف. واستعرض وفد القوة البرية خلال المؤتمر الجهود المبذولة من قبل هندسة القوة البرية والخبرات الميدانية المكتسبة في مجال نزع الألغام والتخلص من الذخائر، مسلطا الضوء على التداعيات الإنسانية الخطيرة الناجمة عن انتشار الذخائر غير المنفجرة بعد النزاعات المسلحة. وناقش الوفد الكويتي مع نظرائه من الوفود المشاركة آخر مستجدات الاتفاقية، في إطار السعي المشترك نحو الحد من مخاطر وأضرار المتفجرات من مخلفات الحروب، وتعزيز الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق بيئة آمنة وخالية من الألغام.

مسؤول أممي: العمل المناخي العالمي يكتسب زخما
مسؤول أممي: العمل المناخي العالمي يكتسب زخما

الجزيرة

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

مسؤول أممي: العمل المناخي العالمي يكتسب زخما

قال الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ سيمون ستيل إنه على الرغم من عام هيمنت عليه التقارير المناخية السلبية، فإن العديد من أكبر اقتصادات العالم تظهر علامات مشجعة على التحرك بشأن تغير المناخ، وأن الحفاظ على الاحتباس الحراري العالمي في حدود 1.5 درجة مئوية لا يزال ممكنا. وأكد ستيل الاثنين في افتتاح اجتماعات الأمم المتحدة للمناخ في بون بألمانيا، أنه ورغم الأخبار السلبية الصاخبة، فإن هناك العديد من الأسباب الوجيهة للتفاؤل. إذ تبرز إشارات خضراء من العديد من أكبر اقتصادات العالم لاتخاذ إجراءات مناخية، مما يرسل إشارات طلب قوية للمستثمرين والفاعلين. وقال ستيل أمام المجتمعين في ما يعرف ب الدورة 62 للهيئات الفرعية: "أنتم تضعون المسارات التي من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من التنفيذ في الاقتصاد الحقيقي، حيث يجب تحقيق تخفيضات عميقة في الانبعاثات والتكيف التحويلي، بسرعة وبشكل عادل". وأكد أن ذلك يعد مقياسا لمدى ما تم إحرازه، وإلى أي مدى ما يجب الوصول إليه قائلا: "إنه تذكير بأن هدف 1.5، وحماية جميع الناس، لا يزالان قابلين للتحقيق على مر الزمن، وضروريين للغاية". وحدد المسؤول الأممي 5 أولويات لجلسات بون، بما في ذلك الانتهاء من مؤشرات التكيف لمؤتمر الأطراف الـ30 القادم، في إطار الهدف العالمي بشأن التكيف، وتعزيز تنفيذ برنامج عمل الانتقال العادل، بحيث يتحول من كونه "مفهوما ضروريا إلى حقيقة معاشة، عبر الاقتصادات والمجتمعات". وتشمل الأولويات الأخرى التي تم تسليط الضوء عليها، تفعيل خارطة طريق تمويل المناخ من باكو (عاصمة أذربيجان حيث عقد المؤتمر 29 للأطراف) إلى بيليم بالبرازيل (أين سيعقد مؤتمر الأطراف الـ30) بقيمة 1.3 تريليون دولار مع خطوات تمويلية قابلة للتنفيذ. وأشار ستيل إلى ضرورة بناء الزخم في إطار برنامج عمل التخفيف، وتحديد مسار مشترك للمضي قدما، وهو ما يعني "الوفاء بجميع الالتزامات التي قطعناها بشكل جماعي على أنفسنا تجاه الكوكب وبعضنا البعض"، حسب تقديره. وأضاف ستيل أن العالم يراقب العالم من كثب، إذ تتفاقم آثار المناخ بسرعة في كل بلد. يجب أن نثبت أن التعاون المناخي قادر على مواصلة تحقيق تقدم حقيقي، ودفع عجلة التقدم الذي يتطلبه العلم، لحماية الناس وتحقيق الرخاء. وكان معهد الموارد العالمية قد حدد عددا من المواضيع الرئيسية التي ينبغي مراقبتها خلال اجتماعات المناخ، التي تختتم في 26 يونيو/حزيران في بون، بما في ذلك تضييق نطاق قائمة مسودة تضم 490 مؤشرا لتتبع التقدم المحرز في تحقيق الهدف العالمي للتكيف. وتشمل كذلك المناقشات حول كيفية تسريع تنفيذ التقييم العالمي، وكيفية تشجيع المزيد من البلدان على نشر مساهماتها المحددة وطنيا، حيث لم تُقدّم سوى 22 دولة مساهماتها الوطنية المحددة حتى الآن، حسب المعهد. وتقول الأمم المتحدة إنه يجب تحقيق تخفيضات كبيرة في انبعاثات الغازات الدفيئة، وخاصة ثاني أكسيد الكربون، للحفاظ على الاحترار العالمي في حدود 1.5 درجة مئوية. ويتطلب تحولا سريعا نحو مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة الطاقة، واعتماد ممارسات مستدامة في مختلف القطاعات مثل النقل والصناعة والبناء. وبالإضافة إلى ذلك، يجب تحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول منتصف القرن لضمان عدم تجاوز هذا الحد.

وزير الطاقة يناقش التعاون المناخي مع رئيس «COP30»
وزير الطاقة يناقش التعاون المناخي مع رئيس «COP30»

عكاظ

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

وزير الطاقة يناقش التعاون المناخي مع رئيس «COP30»

تابعوا عكاظ على عقد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، في الرياض، اجتماعاً مع الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيَّر المناخي «COP30» السفير أندريا كوريا دي لاغو، المقرر عقده هذا العام في نوفمبر القادم في مدينة بيليم في منطقة الأمازون بجمهورية البرازيل. وناقش الجانبان، خلال الاجتماع فُرص التعاون في مجال العمل المناخي، والجهود المشتركة؛ لتحقيق أهداف ومبادئ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيَّر المناخ واتفاق باريس، للوصول إلى مخرجات شمولية ومتوازنة وعملية تأخذ بالاعتبار الظروف الوطنية للدول الأعضاء، إلى جانب استعراض مبادرات المملكة وجهودها في التعامل مع آثار التغير المناخي، مثل: استغلال مصادر الطاقة المتجددة، وإدارة وخفض الانبعاثات وإزالتها، من خلال مبادرتي «السعودية الخضراء»، و«الشرق الأوسط الأخضر»، وتطبيق نهج الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، وغيره من البرامج والمبادرات الوطنية والإقليمية. يذكر أنه من المقرر عقد مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيَّر المناخي «COP30» في شهر نوفمبر 2025، بمدينة بيليم في منطقة الأمازون بجمهورية البرازيل. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

وزير الطاقة السعودي يناقش مع رئيس "كوب 30" التعاون المناخي
وزير الطاقة السعودي يناقش مع رئيس "كوب 30" التعاون المناخي

العربية

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

وزير الطاقة السعودي يناقش مع رئيس "كوب 30" التعاون المناخي

ناقش وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال اجتماعه في الرياض، اليوم الاثنين، مع الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي (كوب 30) السفير أندريا كوريا دي لاجو، فرص التعاون في مجال العمل المناخي، والجهود المشتركة لتحقيق أهداف ومبادئ الاتفاقية واتفاق باريس للوصول إلى مخرجات شمولية ومتوازنة وعملية تأخذ في الاعتبار الظروف الوطنية للدول الأعضاء. كما استعرض الجانبان مبادرات المملكة وجهودها في التعامل مع آثار التغير المناخي، مثل استغلال مصادر الطاقة المتجددة، وإدارة وخفض الانبعاثات وإزالتها، من خلال مبادرتي "السعودية الخضراء"، و"الشرق الأوسط الأخضر"، وتطبيق نهج الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، وغيره من البرامج والمبادرات الوطنية والإقليمية. ومن المقرر عقد مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيَّر المناخي (كوب 30) في نوفمبر/تشرين الثاني 2025 بمدينة بيليم في منطقة الأمازون بجمهورية البرازيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store