أحدث الأخبار مع #مؤتمرالدفاعالدولي


الاتحاد
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
«تريندز» وشراكات المعرفة في «آيدكس» و«نافدكس»
«تريندز» وشراكات المعرفة في «آيدكس» و«نافدكس» رسّخ مركز تريندز للبحوث والاستشارات دوره في المحافل الدولية، عبر الحوار وتبادل المعرفة وتطوير الأفكار في شتّى أرجاء العالم، وبشراكة «معرفية» في أعمال مؤتمر الدفاع الدولي، المصاحب لمعرضَيْ الدفاع الدولي «آيدكس»، والدفاع البحري «نافدكس»، والتزم «تريندز» بأن يسهم إسهاماً جدّياً في نجاح هذا الحدث، من خلال قراءة التحولات الدولية في مجال الدفاع، وإثراء الحدث بالمعرفة والبحث العلمي. وقد شارك «تريندز»، باعتباره «الشريك المعرفي» للنسخة الأضخم لأعمال مؤتمر الدفاع الدولي (IDC) ومعرضَيْ «آيدكس» و«نافدكس»، اللذين تنظمهما مجموعة «أدنيك»، بالشراكة الاستراتيجية مع وزارة الدفاع، وبالتعاون مع مجلس التوازن. وقد أسهم المركز بإدارة جلسات استراتيجية حول قضايا الدفاع والأمن العالمي، وعزّز «تريندز» البُعد المعرفي للمؤتمر والمعرضَيْن، عبر الاستشارات حول القضايا المطروحة، ودعم النقاشات بالتحليلات والدراسات المعمّقة، لسبر أغوار القضايا الأمنية والدفاعية، والمساهمة في صياغة التقارير والتوصيات، بما في ذلك إصدار «الورقة البيضاء» الخاصة بالمؤتمر. ولاشكّ أن «آيدكس» و«نافدكس» منصتان رائدتان في مجال الصناعات الدفاعية، إذ يجتمع الخبراء والمسؤولون من مختلف أنحاء العالم للتعرف على الحلول الدفاعية الجديدة، والتقنيات المتطورة، والابتكارات التي ترسم ملامح المستقبل في قطاع الدفاع، وقد بات الحدث الأهم بقطاع الدفاع في تشكيل مستقبل الصناعة الدفاعية في العالم، على أرض الإمارات، فهو مكان لتبادل المعرفة التكنولوجية بين الدول والشركات والهيئات المعنية بالأنظمة الخاصة بالتسليح والصناعات الدفاعية على مستوى المنطقة والعالم. ولم يكن نجاح مؤتمر الدفاع الدولي، ومعرضَيْ «آيدكس» و«نافدكس» ليتحقق لولا الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز إقليمي ودولي رائد في مجالات الدفاع والأمن، وتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة عالمية للمؤتمرات والمعارض، ما يدعم تنوع الاقتصاد، ويحفّز الابتكار في قطاع الدفاع. وقد كانت مشاركة مركز «تريندز» في النسخة السابعة عشرة من معرض «آيدكس» والنسخة الثامنة من معرض «نافدكس» 2025، فرصة نوعية جديدة لنشر ثقافة البحث والتحليل الاستراتيجي لقضايا الدفاع والأمن بين هذا الجمع من العالم، في إطار جهود لا تنقطع في التركيز على دور البحث العلمي في المستجدات الجيوسياسية والتكنولوجية، والاهتمام ببناء الشراكات مع المؤسسات المتخصّصة في مجال الدفاع والأمن وبناء الجسور والتواصل معها. وقد أدار خبراء «تريندز» سلسلة من الحوارات الاستراتيجية التي شهدها المؤتمر بمشاركة كبار المسؤولين والخبراء ورؤساء شركات دفاعية وأمنية من أنحاء العالم، أبرزهم معالي محمد بن مبارك المزروعي، وزير دولة لشؤون الدفاع، والمستشار أول بمكتب «تريندز» في واشنطن، وشارك فيها أيضاً قائد القيادة الوسطى للقوات البحرية الأميركية وقائد الأسطول الأميركي الخامس سابقًا، كيفن دونيغان، حول «التحديات العالمية المرتبطة بأسلحة الدمار الشامل»، وسبل التصدي لها من خلال التكنولوجيا المتقدمة والتعاون الدولي، وكذلك عن «عمليات التضليل والتأثير: تسليح المعلومات في النزاعات الحديثة»، والمشهد المعقد للحرب المعلوماتية، واستغلال المعلومات المضلِّلة، لتحقيق أهداف استراتيجية، وآليات المواجهة لتلافي تأثيرها على القرارات السياسية والعسكرية. وفي جلسة بعنوان «السماء لم تعُد الحد.. التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء»، أدار خبراء «تريندز» حواراً عن التطورات في التقنيات الفضائية وأثرها على الأمن والدفاع العالمي، والتهديدات الناشئة عن القدرات المضادة للفضاء، وتأثيرها على الاستخدامَيْن العسكري والتجاري للبنية التحتية الفضائية. إن الاستعداد الدفاعي الفاعل يتطلب الابتكار لضمان الاستدامة، مع أهمية إعطاء البحث العلمي الموارد والمكانة لاستشراف المستقبل، وتكامل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في صنع مستقبل آمن يدرك المتغيرات ويتعرف إلى التحديات ويستشرف الفرص، ويطرح الحلول الاستراتيجية في القضايا الجيوسياسية والدفاعية والتكنولوجية. وسعى «تريندز»، بشراكته مع مجموعة «أدنيك»، في «آيدكس» و«نافدكس»، إضافةً إلى مؤتمر الدفاع الدولي 2025، إلى تعميق الحوار للقضايا الاستراتيجية، وتقديم الرؤى البحثية والمعرفية، لمواصلة جهوده البحثية لدعم صُنَّاع السياسات برؤى مبتكرة عن التحديات والفرص في مجال الدفاع، وصياغة استراتيجيات مستقبلية تسهم في دعم الابتكار في القطاعات الدفاعية، بما يعزز الاستقرار الإقليمي والعالمي. *الرئيس التنفيذي- مركز تريندز للبحوث والاستشارات.


الاتحاد
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
«السماء لم تعد حدودنا» تناقش البيئة الاستراتيجية للفضاء
أبوظبي (الاتحاد) ناقشت الجلسة الثالثة من مؤتمر الدفاع الدولي 2025، التي حملت عنوان «السماء لم تعد حدودنا: التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء» الأهمية المتزايدة للفضاء في مجال الدفاع والحروب الحديثة. وأكد الدكتور محمد الأحبابي، المستشار الأول في التقنيات السيبرانية والفضاء، في مجموعة «إيدج» على القدرة المتزايدة لإطلاق الأقمار الاصطناعية، متزامناً مع التحدي المتمثل في تأمين البيانات. وشدد على أهمية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية في تعزيز الأنظمة الفضائية، متوقعاً نمواً كبيراً في أعداد الأقمار الاصطناعية والاهتمام العسكري بالفضاء بحلول العام 2030. فيما أشار كلايتون سووب، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمار الاستراتيجي في الفضاء. وأثنى على جهود دولة الإمارات في تعزيز الابتكار المحلي، وتحقيق التوازن بين تطوير النظام الإيكولوجي والتعاون العالمي، وأهمية اللوائح والسياسات الواضحة. فيما ناقش فرانك باكيس، الرئيس التنفيذي، كابيلا سبيس، التهديدات الحقيقية المتزايدة في الفضاء، مُشدداً على الحاجة إلى التعاون بين الشركات والحكومات والوكالات لبناء أنظمة فضائية مرنة. أما حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي، بيانات، الحلول الذكية، «سبيس 42»، فقد ركز على أهمية رفع السرية عن المعلومات وتعزيز التعاون، لاسيما من خلال منصة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. وسلط الضوء على الحاجة إلى بيانات دقيقة لتغذية الذكاء الاصطناعي.


العين الإخبارية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
مؤتمر الدفاع الدولي 2025 يكشف خطورة «سلاح المعلومات» في النزاعات
تم تحديثه الأحد 2025/2/16 05:00 م بتوقيت أبوظبي كشفت الجلسة الثانية من مؤتمر الدفاع الدولي 2025، المصاحب لمعرضي "آيدكس" و"نافدكس"، الذي انطلق اليوم في أبوظبي، عن خطورة استخدام المعلومات كسلاح في النزاعات المعاصرة. وعقدت الجلسة تحت عنوان: "المعلومات المضللة وعمليات التأثير: استخدام المعلومات سلاحا في النزاعات المعاصرة" للبحث في عصر تتداخل فيه التكنولوجيا مع السياسة بعدما أصبحت المعلومات أداة فعّالة للصراع. وناقش المشاركون تكتيكات التضليل ودور الذكاء الاصطناعي في تطوير حملات المعلومات المضللة وتأثيراتها على استقرار المجتمعات والأنظمة السياسية. أساليب التضليل وشهدت الجلسة مناقشة واستعراض أساليب التضليل المستخدمة من قبل الدول والجهات غير الحكومية وتأثير الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على حملات التضليل والأبعاد الأخلاقية لاستخدام المعلومات سلاحا ودور منصات التواصل الاجتماعي في نشر التضليل واستراتيجيات الكشف عن التضليل والتصدي له والتعاون بين الحكومات والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لبناء بيئة معلوماتية مرنة. وأكد مخيتار هايرابيتيان، وزير صناعة التكنولوجيا الفائقة في أرمينيا أن الشركات الأرمينية تستثمر بشكل كبير في حلول الذكاء الاصطناعي وقال إنه رغم أن الذكاء الاصطناعي يحدث تطورات كبيرة إلا أنه يُدخل أيضاً مخاطر وتحديات جديدة، مما يجعل الشراكات بين القطاعين العام والخاص ضرورية لافتاً إلى أن على الحكومات أن تتعاون مع المجتمع المدني للكشف عن الأخبار الكاذبة وتحسين الثقافة الإعلامية. وشدد على أنه من الضروري التركيز بقوة على البحث والتطوير والبنية التحتية واللوائح التنظيمية للتخفيف من هذه المخاطر مشيراً إلى أن أرمينيا انضمت حديثاً إلى إعلان باريس، مما يعزز التزامها بالتعاون العالمي في مواجهة التهديدات التي يسببها الذكاء الاصطناعي. الإجراءات المضادة وأشار كيفن دونيجان نائب الأدميرال (المتقاعد) القائد السابق للقوات البحرية الأمريكية في القيادة المركزية قائد الأسطول الخامس إلى أن المعلومات المضللة ليست جديدة، لكن حجمها وسرعتها زادا بشكل كبير إذ تستثمرها الجهات الحكومية وغير الحكومية لدعم سلاسل الإمداد العالمية لافتاً إلى ما تتطلبه الإجراءات المضادة الفعالة من معلومات موثوقة وسياسات للأمن السيبراني وشراكات بين القطاعين العام والخاص في حين يمكن للتشريعات، مثل تجريم استخدام التزييف العميق للمعلومات المضللة أن تساعد، إلا أنها ليست كافية. وشدد على الوعي المجتمعي والتعليم والحوار التي لا تقل أهمية في هذا الشأن مثنياً على ما توفره دولة الإمارات من منصة لمثل هذه المناقشات، وأكد ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لتأمين الحقيقة وبناء الثقة في مصادر المعلومات. ووصف ليزا باست، خبيرة الأمن السيبراني والاتصالات الاستراتيجية المديرة الوطنية السابقة للأمن السيبراني - إستونيا المشهد المتطور للتلاعب بالمعلومات بأنه "عالم من الشك المتبادل المؤكد" وأكدت أن الذكاء الاصطناعي تهديد وأداة في الوقت نفسه كونه يُمكن المحتوى المزيف لكنه يُساعد أيضاً في اكتشاف ومواجهة الروايات الكاذبة. بينما حذرت عائشة منظور واتو، المديرة العامة لهيئة تنظيم الإعلام الإلكتروني الباكستانية (بيمرا) من عواقب المعلومات المضللة، لا سيما في الانتخابات والصحة العامة والاستقرار الاجتماعي مشيرة إلى أن الدعاية الكاذبة أدت في باكستان ضمن عدة نتائج إلى التردد في تلقي اللقاح في المناطق الريفية ولمواجهة ذلك، تُجرى ورش عمل ومبادرات شعبية لتثقيف الصحفيين والجمهور حول التحقق من المعلومات والأخبار قبل النشر. aXA6IDIwNi44My4xMjkuMzgg جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
مؤتمر الدفاع الدولي 2025 يناقش الأهمية المتزايدة للفضاء في الحروب الحديثة
ناقشت الجلسة الثالثة من مؤتمر الدفاع الدولي 2025، التي حملت عنوان «السماء لم تعّد حدودنا: التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء»، الأهمية المتزايدة للفضاء في مجال الدفاع والحروب الحديثة، في ظل ما يشهده العالم من تغييرات سريعة في البيئة الاستراتيجية للفضاء، ممثلة في الزيادة الملحوظة في إطلاق الأقمار الصناعية واستخدام الأقمار الصناعية التجارية في العمليات القتالية الفعلية. وأكد الدكتور محمد الأحبابي، المستشار الأول لتكنولوجيا الفضاء والسيبراني، في مجموعة «إيدج» على القدرة المتزايدة لإطلاق الأقمار الصناعية بالتزامن مع التحدي المتمثل في تأمين البيانات. وشدد على أهمية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية في تعزيز الأنظمة الفضائية، وتوقع نمواً كبيراً في أعداد الأقمار الصناعية والاهتمام العسكري بالفضاء بحلول العام 2030، إذ يُعد التعاون ووضع السياسات العالمية أمراً بالغ الأهمية لإدارة حركة المرور في الفضاء ومنع الحطام الفضائي. من جهته، أشار كلايتون سووب، نائب المدير، أمن الفضاء والمشروع وزميل أول، مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمار الاستراتيجي في الفضاء، لا سيما في تقنيات الذكاء الاصطناعي والدفع. وأثنى على جهود دولة الإمارات في تعزيز الابتكار المحلي، وتحقيق التوازن بين تطوير النظام الإيكولوجي والتعاون العالمي، وأهمية اللوائح والسياسات الواضحة. من جانبه، ناقش فرانك باكيس، الرئيس التنفيذي، كابيلا سبيس، التهديدات الحقيقية المتزايدة في الفضاء، مُشدداً على الحاجة إلى التعاون بين الشركات والحكومات والوكالات المدنية لبناء أنظمة فضائية مرنة. وسلط الضوء على قوة تبادل المعلومات والتهديدات المتعلقة بالفضاء والاستفادة من الإمكانات الكاملة للفضاء في توقع الكوارث وإدارة الأصول. بدوره، ركز حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي، بيانات، الحلول الذكية، سبيس 42، على أهمية تعزيز التعاون، لاسيما من خلال منصة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. وسلط الضوء على الحاجة إلى بيانات دقيقة لتغذية الذكاء الاصطناعي من أجل اتخاذ قرارات أفضل، مُشدداً على أهمية أمن البيانات وتكامل بيانات الاستشعار عن بعد، متعددة المصادر. وتناولت الجلسة أهمية تطوير تقنيات جديدة للوعي بالوضع الفضائي، والدفاع الصاروخي، والاتصالات الآمنة عبر الأقمار الصناعية، وتعزيز الأصول الفضائية القادرة على الصمود، وفي المقابل، تشكل القدرات المضادة للفضاء، المصممة لتعطيل واختراق استخدام الخدمات الفضائية، تهديدات كبيرة للعمليات العسكرية.