أحدث الأخبار مع #مؤشرناسداك100


Economic Key
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economic Key
تأجيل الرسوم الجمركية يشعل أكبر قفزة في وول ستريت منذ الأزمة المالية 2008
كتب : محمد جميل شهدت بورصة وول ستريت أكبر موجة شراء منذ عام 2008، مدفوعة بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تعليق مؤقت للرسوم الجمركية على بعض الشركاء التجاريين. هذا القرار أدى إلى ارتداد قوي في الأسواق بعد فترة من المخاوف من حرب تجارية وركود اقتصادي محتمل في الولايات المتحدة. مؤشر S&P 500: قفز بنسبة 9.5%، محققًا ارتدادًا تاريخيًا بعد تجنبه بصعوبة الدخول في سوق هابطة. مؤشر ناسداك 100: ارتفع بنسبة 12% وسط حالة من الارتياح في الأسواق. شهدت المؤشرات الرئيسية ارتفاعًا في معظم الأسهم المدرجة. وتجاوز حجم التداول في الأسواق الأميركية 30 مليار سهم بقيمة 1.5 تريليون دولار، وهو مستوى قياسي منذ عام 2008. تحليل الخبراء: أشار محللون إلى أن الأسواق والمستثمرين يفضلون الوضوح، وأن تأجيل الرسوم الجمركية أدى إلى حالة من الارتياح و'شراء عند التراجع'. وقد لوحظ ارتفاع في عوائد سندات الخزانة مع تخلي المستثمرين عن أصول الملاذ الآمن. و دعا محللون إلى الحذر من الإفراط في التفاؤل، مشيرين إلى أن تهديدات الرسوم السابقة أضرت بالاقتصاد والعلاقات الدولية. شدد خبراء على أهمية وجود خطط استثمارية طويلة الأجل وعدم الانجراف وراء الزخم العاطفي. تصريحات ترامب وتأثيرها: دعا الرئيس ترمب الأميركيين إلى الهدوء ومواصلة الاستثمار، معتبرًا أن الوقت 'رائع للشراء'. جاء هذا الانتعاش بعد ضغوط متزايدة في الأسواق ودعوات من حلفائه للتريث في تطبيق الرسوم. و كانت الأسهم الأميركية قد وصلت إلى مستويات بيع مفرط قبل هذا الارتفاع. توقعات السوق المستقبلية على الرغم من الارتفاع، لا يزال هناك حذر بشأن استمرار هذا الاتجاه، حيث أن قرار تأجيل الرسوم مؤقت. و يركز السوق حاليًا على الأضرار المحتملة التي سببتها الرسوم واحتمالات الركود. يرى البعض أن التراجع عن الرسوم سيؤدي إلى رد فعل أقل تشاؤمًا من السوق. هذا وقد تراجعت 'غولدمان ساكس' عن توقعاتها بدخول الاقتصاد الأميركي في ركود بعد قرار تأجيل الرسوم.


النهار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الحرب التجارية وتداعياتها على وول ستريت: هل بدأ عهد جديد؟
كتبت المحللة الأولى للأسواق في مجموعة Equiti ، فرح مراد، لـ"النهار": أصبحت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين أكثر من مجرد نزاع اقتصادي؛ بل تحولت إلى معركة استراتيجية تعيد رسم ملامح الأسواق المالية العالمية. ولم يكن مؤشر ناسداك 100 بمنأى عن هذه التداعيات، حيث أصبح أول ساحة اختبار لانعكاسات التعريفات الجمركية المشددة التي فرضها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. لكن ما يجعل الجولة الأخيرة من التصعيد أكثر خطورة، هو استهدافها المدروس لصناعة أشباه الموصلات، العمود الفقري لقطاع التكنولوجيا الحديث. التصعيد الجمركي وضرب مركز التكنولوجيا في خطوة مفاجئة، فرضت الولايات المتحدة تعرفة جمركية بنسبة 32% على تايوان، التي تعتبر المحور الرئيسي لصناعة أشباه الموصلات عالميًا. هذه الخطوة جاءت بمثابة ضربة موجعة لشركات التكنولوجيا، وعلى رأسها Nvidia، التي افتتحت التداول بارتفاع 2% لكنها سرعان ما انخفضت بنحو 6%، مما يعكس حالة القلق العميقة التي تسود بين المستثمرين. لم يعد السوق يتعامل مع تأثيرات قصيرة الأمد، بل أصبح أمام واقع جديد حيث تلعب السياسات الحمائية دورًا رئيسيًا في تحديد مستقبل القطاع. انهيار مؤشر ناسداك 100: إشارة إلى أزمة أعمق شهد مؤشر US100 كسرًا لمستوى قاع شباط (فبراير)، ما أدى إلى موجة تراجع واسعة شملت أسهم شركات "السبعة العظام"، حيث هبطت تسلا (-8%)، آبل (-7%)، أمازون (-6%). هذه التراجعات لا تعكس فقط عمليات بيع اعتيادية، بل تعكس إعادة تسعير جوهرية لمكانة الريادة التكنولوجية الأميركية، والتي أصبحت مهددة بفعل العوامل التالية: - تصاعد التضخم واضطراب سلاسل التوريد. - تصاعد التوترات الجيوسياسية ومحاولات فك الارتباط القسري بين الاقتصادات الكبرى. - تزايد القيود على تصدير التكنولوجيا المتقدمة، مما يحد من قدرة الشركات الأميركية على الابتكار والنمو. وول ستريت أمام واقع اقتصادي جديد تشير التوقعات إلى أن التضخم الأساسي قد يرتفع بنسبة 2.5% في حال استمرار التصعيد، بينما قد يتجاوز الانكماش الاقتصادي حاجز 4% وفق تقديرات بلومبرغ. لم تعد الأسواق تتفاعل مع الأرقام فقط، بل بدأت فعليًا في تسعير مرحلة اقتصادية أميركية جديدة: - اقتصاد أكثر انعزالًا بسبب سياسات فك الارتباط. - تكاليف إنتاج وتشغيل أعلى، مما يؤثر على هوامش أرباح الشركات. - انخفاض القدرة التنافسية الأميركية في قطاع التكنولوجيا بسبب قيود التصدير والحمائية. يبدو أن ما يحدث في الأسواق اليوم يتجاوز مجرد تصحيح مؤقت للأسعار، بل قد يكون مؤشرًا على بداية عصر جديد تُفرض فيه حدود على الهيمنة التكنولوجية الأميركية. إن استمرار الحرب التجارية بهذا الشكل قد يدفع الأسواق إلى تبنّي نموذج جديد من الريادة، حيث لم تعد القوة التكنولوجية وحدها كافية، بل أصبح الاستقرار الاقتصادي والسياسي عنصرًا أساسيًا في تحديد مستقبل الشركات الكبرى. والسؤال الأهم الآن: هل تقود هذه التغيرات إلى ولادة قوة تكنولوجية بديلة، أم أن الولايات المتحدة ستجد طريقًا لاستعادة زمام الأمور قبل فوات الأوان؟


أخبار مصر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأميركية بشكل طفيف
تحركت العقود الآجلة للأسهم الأميركية بشكل طفيف، ليل الاثنين، بعد أن عجزت المؤشرات عن التعافي من عمليات البيع التي شهدها الأسبوع الماضي، وبعد أن سجل مؤشر ستاندرد آند بورز جلسته الثالثة في المنطقة الحمراء.وارتفعت العقود الآجلة مرتبطة بمؤشر S&P 500، إلى جانب العقود الآجلة لـمؤشر ناسداك 100 بنحو 0.1%. وكسبت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي 48 نقطة أو 0.1%. في جلسة الإثنين، أغلق مؤشرا ناسداك المركب و S&P500 على خسائر بضغط من أسهم التكنولوجيا الكبرى مع قلق المستثمرين بشأن الطلب على منتجات الذكاء الاصطناعي وسط ترقب نتائج شركة إنفيديا Nvidia العملاقة.وبجانب المخاوف بشأن تداعيات الرسوم الجمركية والتضخم،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه