أحدث الأخبار مع #ماتقيش


أريفينو.نت
منذ يوم واحد
- أريفينو.نت
اكتشاف عبيد من نوع جديد في المغرب؟
أريفينو.نت/خاص فجرت منظمة 'ماتقيش ولدي' قضية رأي عام من العيار الثقيل، تتعلق بتشغيل فتيات قاصرات في ظروف مأساوية داخل معمل للنسيج بمدينة طنجة، مقابل أجر زهيد لا يتجاوز أربعة دراهم للساعة الواحدة، بالإضافة إلى انتهاكات خطيرة أخرى تشمل التحرش الجنسي والإتجار بالبشر. `فيديو 'صادم' يكشف المستور: استغلال بشع لأطفال في وضعية هشاشة` وقالت السيدة نجاة أنور، رئيسة جمعية 'ماتقيش ولدي'، في بلاغ رسمي، إن المنظمة توصلت عبر شريط فيديو تم تداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، بمعطيات 'صادمة وخطيرة' حول معمل النسيج المذكور. ويُشتبه، حسب البلاغ، في تورط هذا المعمل في تشغيل فتيات قاصرات في ظروف غير قانونية وغير إنسانية، مما يمثل خرقاً فاضحاً لمقتضيات مدونة الشغل المغربية، وانتهاكاً صارخاً لحقوق الطفولة، بل ويرقى قانونياً إلى مستوى جريمة الاتجار بالبشر. وذكرت المنظمة، نقلاً عن الشهادات المسجلة في الفيديو، أن هذا المعمل يمارس تشغيل القاصرات بأجر لا يتجاوز 4 دراهم للساعة، وذلك بعد أن تم إيهامهن من قبل المسؤولين عن المعمل بأجر يبلغ 22 درهماً للساعة. واعتبرت المنظمة أن هذا الأمر يشكل 'خديعة واستغلالاً اقتصادياً مهيناً لفتيات في وضعية هشاشة اجتماعية خطيرة'. `ظروف عمل 'لا إنسانية' وانتهاكات جنسية مروعة` كما أشارت الشهادات إلى تورط المعمل في الإخلال الفاضح بشروط العمل القانونية والإنسانية، حيث تُجبر الفتيات على العمل في ظروف قاسية ومهينة، مقابل أجر لا يحترم الحد الأدنى للأجور المنصوص عليه قانوناً، ولا يحفظ كرامة الإنسان. والأخطر من ذلك، تضمنت الشهادات معلومات عن تعرض الفتيات للتحرش الجنسي داخل المعمل، مما يفاقم من حجم الانتهاكات ويكشف عن بيئة عمل غير آمنة وخطيرة تهدد السلامة الجسدية والنفسية للضحايا. إقرأ ايضاً `منظمة حقوقية تصرخ: الجريمة 'اتجار بالبشر' مكتملة الأركان` وأكدت المنظمة الحقوقية أن هذه الممارسات، بمجملها، تشكل جريمة اتجار بالبشر، كما هي مُعرفة ومُعاقب عليها في التشريعات الوطنية والاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب. وعليه، طالبت الجمعية بفتح تحقيق قضائي عاجل وفوري لتحديد المسؤوليات بدقة ومتابعة كل من ثبت تورطه في هذه الانتهاكات الجسيمة. كما دعت إلى توفير حماية عاجلة، نفسية واجتماعية، للفتيات الضحايا، وتمكينهن من جميع حقوقهن القانونية والإنسانية، بما في ذلك التعويض عن الأضرار التي لحقت بهن. `دعوة لتشديد الرقابة وحماية الطفولة من جشع المستغلين` وفي ختام بلاغها، دعت منظمة 'ماتقيش ولدي' إلى تعزيز آليات المراقبة والرصد في وحدات الإنتاج المشابهة، وخصوصاً تلك التي يُعرف عنها استهدافها للفتيات القاصرات، وذلك لوضع حد لهذه الممارسات المشينة وحماية الطفولة من كل أشكال الاستغلال.


زنقة 20
منذ 3 أيام
- زنقة 20
تفجر قضية استغلال طفلات قاصرات في معمل نسيج بطنجة مقابل 4 دراهم.. منظمة حقوقية : انتهاك صارخ واتجار بالبشر
زنقة 20 | الرباط فجرت منظمة 'ماتقيش ولدي' فضيحة من العيار الثقيل ، تتعلق بتشغيل قاصرات في معمل نسيج بطنجة مقابل 4 دراهم للساعة ، بالإضافة إلى انتهاكات تتعلق بالتحرش الجنسي و الإتجار بالبشر. و قالت نجاة أنور رئيسة الجمعية في بلاغ ، أن المنظمة توصلت خلال شريط فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، بمعطيات صادمة وخطيرة حول معمل نسيج بمدينة طنجة، يُشتبه في تورطه في تشغيل فتيات قاصرات في ظروف غير قانونية وغير إنسانية، في خرق فاضح لمقتضيات مدونة الشغل المغربية، وانتهاك صارخ لحقوق الطفولة، بل وتكييف قانوني يرقى إلى جريمة الاتجار بالبشر. وذكرت المنظمة نقلا عن الشهادات المسجلة بالفيديو، أن هذا المعمل يمارس تشغيل القاصرات بأجر لا يتجاوز 4 دراهم للساعة، بعد أن تم إيهامهن بأجر يبلغ 22 درهماً، مما يشكل خديعة واستغلالًا اقتصاديًا مهينًا لفتيات في وضعية هشاشة اجتماعية خطيرة. كما تورط في الإخلال الفاضح بشروط العمل القانونية والإنسانية، إذ تُجبر الفتيات على العمل في ظروف قاسية ومهينة، مقابل أجر لا يحترم الحد الأدنى للأجور، ولا كرامة الإنسان. بالإضافة إلى تسجيل شهادات عن تعرض الفتيات للتحرش الجنسي داخل المعمل، مما يُفاقم من حجم الانتهاكات ويُظهر بيئة عمل غير آمنة وخطيرة. المنظمة الحقوقية ، قالت أن الأمر يتعلق بجريمة الاتجار بالبشر، كما نصت عليها التشريعات الوطنية والاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب. الجمعية طالبت بفتح تحقيق قضائي عاجل لتحديد المسؤوليات ومتابعة كل من ثبت تورطه في هذه الانتهاكات الجسيمة، و توفير حماية عاجلة ونفسية واجتماعية للفتيات الضحايا، وتمكينهن من حقوقهن القانونية والإنسانية. كما دعت إلى تعزيز آليات المراقبة والرصد في وحدات الإنتاج المشابهة، خصوصاً تلك التي تستهدف الفتيات القاصرات.


LE12
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- LE12
فتح مجاري الصرف الصحي وسرقة أغطية البالوعات. 'ماتقيش ولدي' تنبه السلطات
نبهت منظمة 'ماتقيش ولدي'، التي توجد على رأسها الحقوقية نجاة أنوار، الرباط-نيروز همون نبهت منظمة 'ماتقيش ولدي'، التي توجد على رأسها وذكر المنظمة في بلاغ لها توصلت جريدة بنسخة منه، 'في ظل تزايد حوادث سقوط الأطفال في مجاري الصرف الصحي بسبب تركها مفتوحة دون تشوير، وانتشار ظاهرة سرقة أغطية البالوعات في المدن، تنبه منظمة 'ماتقيش ولدي' السلطات المختصة من خطورة هذه التصرفات التي تهدد سلامة المواطنين، وخصوصًا الأطفال'. وأضافت، 'إن فتح البالوعات خلال الفترات المطيرة دون اتخاذ تدابير السلامة، وسرقة الأغطية من قبل بعض المنحرفين، يشكلان خطرًا جسيمًا قد يؤدي إلى حوادث مأساوية. وعليه، نهيب بالجميع، سلطات ومواطنين، إلى التحلي باليقظة واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الفواجع'. ودعت المنظمة إلى 'عدم العبث ببالوعات الصرف الصحي وتركها مفتوحة، والإبلاغ الفوري عن أي بالوعة بدون غطاء عبر الاتصال بالجهات المختصة'. كما طالبت في هذا البلاغ التحسيسي، إلى 'توعية الأطفال وتحذيرهم من الاقتراب من الأماكن الخطرة، وتعزيز مراقبة الأماكن العامة وتشديد العقوبات على المتورطين في سرقة الأغطية'. وخلصت منظمة 'ما تقيش ولدي' إلى القول، 'حماية أرواح أطفالنا مسؤولية مشتركة، فلنتعاون جميعًا لضمان بيئة آمنة للجميع'. وعرف المغرب خلال الساعات الماضية حادثين منفصلين لغرق طفلين في كل من إقليمي الفقيه بن صالح جنوبا وبركان شرقا. وعثر، على جثة الطفل الغريق في 'صفاية'، قرب منطقة مزرة بدوار أولاد محمود قرب منطقة أحد بوموسى ضاحية مدينة الفقيه بن صالح جنوب الدار البيضاء. وجرفت أمس الخميس، السيول القوية التي خلفتها الأمطار الغزيرة بجماعة حد بوموسى، التابعة لإقليم الفقيه بن صالح، تلميذا. وفي بركان، عثر خلال الساعات الماضية على الطفلة يسرى، ضحية الغرق في بالوعة صرف صحي في بركان، متوفاة في أحدى بواد الشراعة في المدينة. ومنذ علمها بالحادث هرعت إلى عين المكان مختلف السلطات المختصة، فيما باشرت فرق الوقاية المدنية جهود البحث عن المفقودة. وإستعملت فرق الإنقاذ آليات مختلفة للحفر في قنوات مجرى الصرف الصحي المرتبطة بالبالوعة الملعونة، قبل أن يجرى العثور على الطفلة في واد الشراعة. وفتحت مصالح الأمن تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بحثا قضائيا لكشف ملابسات الواقعة. وذكرت روايات متعددة أن جريان مياه التساقطات القوية التي عرفتها المنطقة، كانت وراء سحب الضحية ووالدها إلى بالوعة الصرف الصحي التي كانت وسط شارع يخضع لإصلاح من قبل إحدى الشركات. وفيما تمكن الاب من النجاة، سحب التيار الجارف الطفلة إلى داخل البالوعة حيث انتهت إلى واد الشراعة جثة هامدة.


كش 24
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- كش 24
حقوقيون يدخلون على خط الأحكام الصادرة في حق مغتصبي 'طفلة العطاوية'
ثمنت منظمة 'ماتقيش ولدي' الأحكام الصادرة في حق المتهمين الثلاثة باغتصاب طفلة تبلغ من العمر 13 سنة تعاني اضطرابات نفسية ضواحي العطاوية بإقليم قلعة السراغنة، وما ترتب عنه من افتضاض بكارتها وحملها، معتبرة إياها "خطوة إيجابية" مع تأكيدها "أنها تظل غير كافية أمام جسامة الفعل، وتجدد دعوتها لتشديد العقوبات في جرائم اغتصاب الأطفال". وأعربت المنطمة في بيان لها، عن تضامنها المطلق مع الضحية وأسرتها، ودعوتها إلى توفير مواكبة نفسية واجتماعية لها. ونوهت 'ماتقيش ولدي'، بدور الجمعيات الحقوقية، وعلى رأسها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في مؤازرة الضحية. كما أشاد المصدر ذاته بالمجهودات المبذولة من طرف الأستاذ مولاي الحسين الراجي، محامي منظمة 'ماتقيش ولدي' بهيئة مراكش، وكافة المحامين والحقوقيين الذين ساندوا الضحية. وجددت 'ماتقيش ولدي' مطلبها بتفعيل آليات حماية الأطفال، خصوصًا ذوي الاحتياجات الخاصة، وتشديد المراقبة والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس ببراءة الأطفال، مؤكدة استمرارها في الدفاع عن حقوق الطفولة، فإنها تجدد رفضها لكل أشكال الإفلات من العقاب. وكانت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية مراكش، قد قضت بعقوبات سجنية نافذة بلغ مجموع مددها 24 سنة في حق ثلاثة متهمين باغتصاب طفلة مضطربة نفسيا، يبلغ عمرها 13 سنة، نتج عنه حمل ضواحي العطاوية بإقليم قلعة السراغنة، وذلك بعد محاكمة استغرقت ست جلسات. وحسب معطيات توصلت بها كشـ24، فقد قضت المحكمة بـ10 سنوات سجنا نافذا ضد 'ع.ج' (70 سنة) المتهم بكونه أول من استدرجها لمكان مهجور وبهتك عرضها بالقوة مفتضا بكارتها. وقد تابعه قاضي التحقيق بجناية 'استدراج قاصرة يقل عمرها عن 18 سنة ومعروفة بضعف قواها العقلية باستعمال التدليس والتغرير بها، وهتك عرضها بالعنف نتج عنه افتضاض'. وقضت بـ6 سنوات سجنا نافذا ضد 'ع.ح' (64 سنة) وهو صاحب محل بقالة أفاد البحث التمهيدي أنه كان يستغلها جنسيا كلما توجهت لاقتناء أغراض من محله التجاري مستدرجا إياها لمنزل فوق الدكان، لينتج التحقيق الإعدادي أدلة كافية على ارتكابه جناية ' استدراج قاصرة يقل عمرها عن 18 سنة باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف'. كما حكمت بـ8 سنوات سجنا نافذا على المتهم الثالث، 'م.ت' (74 سنة)، الذي بيّنت الخبرة الجينية بأنه الأب البيولوجي الذي وضعته بعد عملية قيصرية بالمستشفة الإقليمي 'السلامة' بقلعة السراغنة، الجمعة 10 يناير المنصرم، والمتابع بجناية 'استدراج قاصرة عمرها اقل من 18 سنة باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف'، وبجنحة 'الإرشاء'، بعدما حاول تسليم الدرك الملكي 300 درهم كرشوة. وانطلقت جلسة أمس، في حدود الـ12 والنصف زوالا، واستمرت مناقشة الملف زهاء ثلاث ساعات رافع خلالها دفاع الطرف المدني، الذي يتولى الناشط الحقوقي والمحامي بمراكش، عبد الإله تاشفين، مهمة منسق هيئته. كما رافع ممثل الحق العام، ودفاع المتهمين، الذي أعطيت لهم الكلمة في آخر الجلسة، قبل أن تحجز الغرفة الملف للمداولة، في حدود الثالثة والنصف بعد الزوال، لتعود، وتنطلق بالحكم الابتدائي، في حدود الثامنة و45 دقيقة مساءً.