logo
#

أحدث الأخبار مع #ماتي،

دعوة مشتركة لتمويل تطوير البحث الجامعي بين تونس وإيطاليا
دعوة مشتركة لتمويل تطوير البحث الجامعي بين تونس وإيطاليا

الصحفيين بصفاقس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصحفيين بصفاقس

دعوة مشتركة لتمويل تطوير البحث الجامعي بين تونس وإيطاليا

دعوة مشتركة لتمويل تطوير البحث الجامعي بين تونس وإيطاليا 10 ماي، 10:50 أطلقت وزارة الجامعات والبحث الإيطالية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي التونسية دعوة مشتركة للحصول على تمويل لمشاريع البحث والتدريب الجامعي، حسبما ذكرت النسخة الفرنسية لوكالة آجي الإيطالية. وتمثل المبادرة، التي تأتي في أعقاب الاتفاق الذي تم توقيعه في 17 أبريل/نيسان 2024 في تونس، في إطار خطة ماتي، خطوة جديدة في التعاون الثنائي المتين بالفعل بين البلدين. تركز الدعوة، التي تبلغ ميزانيتها الإجمالية 500 ألف يورو وحد أقصى للتمويل يبلغ 100 ألف يورو لكل مشروع، على ستة مجالات استراتيجية: التكنولوجيا الزراعية (بما في ذلك الصحة والأمن الغذائي)، وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والاقتصاد الأزرق المستدام، وأمن الطاقة، والتصنيع المتقدم والتراث الثقافي. وقالت وزيرة الجامعات والبحوث الإيطالية آنا ماريا برنيني 'إن هذه الدعوة تمثل خطوة مهمة في استراتيجيتنا للتعاون العلمي الدولي، مع إيلاء اهتمام خاص لمنطقة البحر الأبيض المتوسط'. وأضافت: 'إن التعاون مع تونس، الشريك الاستراتيجي لبلدنا، يتيح لنا تنظيم المهارات التكاملية لمواجهة التحديات العالمية كالأمن الغذائي، والتحول في مجال الطاقة، وحماية التراث الثقافي. والاستثمار في البحوث المشتركة يعني بناء جسور المعرفة التي تُعزز ليس فقط منظوماتنا الأكاديمية والإنتاجية، بل أيضاً الروابط بين مجتمعاتنا'. ويمكن أن تشمل المشاريع المقدمة واحدًا أو اثنين من المجالات التالية: مشاريع البحث الأساسية والصناعية، وتنقل الطلاب والمعلمين والباحثين، وبرامج التعليم العالي والتدريب، وتطوير أنظمة الابتكار. يمكن للجامعات ومؤسسات البحث العامة والخاصة ومنظمات البحث والشركات وغيرها من الكيانات غير الاقتصادية مثل المؤسسات المشاركة في الدعوة. الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو الأول من سبتمبر. وفي إطار التعاون بين الجامعات، أجرى السفير الإيطالي في تونس، أليساندرو بروناس، 'اجتماعا مثمرا' يوم 14 مارس مع وزير التعليم العالي والبحث العلمي التونسي، منذر بلعيد. وناقشا معًا تعزيز التعاون بين الجامعات وبرامج البحث والابتكار المشتركة: وهي جميع القطاعات الرئيسية للشراكة الإيطالية التونسية في إطار خطة ماتي. وأعرب بروناس وبلعيد عن تقديرهما للمستوى الممتاز للشراكة بين تونس وإيطاليا، مسلطين الضوء على نتائج مذكرة التعاون الموقعة في أفريل 2024. وناقش الجانبان أيضًا البحث العلمي والابتكار في مجال الطاقة المتجددة والتنمية المستدامة، وتعزيز التعاون في تكنولوجيات الفضاء، وزيادة تنقل الباحثين الشباب، والإشراف المزدوج على أطروحات الدكتوراه. وناقش الوفدان بعد ذلك أهمية تعزيز تبادل الخبرات واستعرضا التقدم المحرز في إنشاء إطار للاعتراف المتبادل بالمؤهلات الأكاديمية بين البلدين. وكالة آجي

26 مليار دولار و3 اتفاقيات كبرى خلال 7 زيارات رسمية لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة بحلول 2030
26 مليار دولار و3 اتفاقيات كبرى خلال 7 زيارات رسمية لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة بحلول 2030

تحيا مصر

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

26 مليار دولار و3 اتفاقيات كبرى خلال 7 زيارات رسمية لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة بحلول 2030

وسط خريطة عالمية مضطربة للطاقة وتحولات جذرية في موازين العرض والطلب، تخرج مصر اليوم من بين ركام الأزمات لترسم لنفسها ملامح دور محوري جديد تحويل البلاد إلى بوابة أوروبا الجديدة للغاز الطبيعي لم يعد الحديث عن إمكانيات محتملة، بل واقع يتشكل على الأرض باستثمارات دولية بمليارات الدولارات، وخطط بعيدة المدى تستهدف تحويل البلاد إلى بوابة أوروبا الجديدة للغاز الطبيعي. في وقت تتسابق فيه الدول الكبرى لتأمين احتياجاتها من الطاقة، تسجل القاهرة نقاطًا متتالية على خارطة الإنتاج والاكتشافات والتصدير، واضعة نصب أعينها هدفًا استراتيجيًا: أن تكون رئة أوروبا في التنفس الغازي، ومخزنها الموثوق للوقود. تسديد أغلب مستحقات الشركات العالمية بعد صدمة نقص الدولار في عام 2022، وتأثيراتها المباشرة على قطاع التنقيب والإنتاج، اتخذت الحكومة المصرية خطوات جريئة لإنعاش قطاع الطاقة، وتم تسديد أغلب مستحقات الشركات العالمية، وطرحت مناطق امتياز جديدة في مختلف أنحاء البلاد. لم تتأخر النتائج، حيث ارتفع الإنتاج بفضل تشغيل آبار جديدة، مع تدفق استثمارات أجنبية ضخمة، كان أبرزها من شركة "إيني" الإيطالية التي أعلنت عن خطة طموحة لضخ 8 مليارات يورو في السوق المصرية وحدها، ومثلها في ليبيا والجزائر. هذه الخطوة ليست مجرد استثمار عابر، بل جزء من استراتيجية إيطالية موسعة تُعرف باسم "خطة ماتي"، تهدف لإعادة تموضع روما كلاعب رئيسي في إفريقيا، في وجه منافسة اقتصادية محتدمة مع قوى مثل الصين والهند. وترى إيطاليا في مصر حليفًا طاقويًا محوريًا في ظل القرب الجغرافي والمزايا التنافسية القوية. ولم يكن توقيع الاتفاقيات بين القاهرة ونيقوسيا لمعالجة الغاز القبرصي في المنشآت المصرية وتصديره لأوروبا، سوى حلقة من سلسلة ممتدة من التفاهمات التي تجعل من مصر عقدة مركزية في شبكة الطاقة الإقليمية والدولية. أمام هذا الزخم، تتحرك "إيني" بخطى واثقة لاستئناف الضخ من حقل "ظُهر" بمعدل يومي يصل إلى 220 مليون قدم مكعب، بعد تأجيل مؤقت في الشتاء الماضي بسبب ظروف الطقس في البحر المتوسط. محادثات جديدة مع الشركة الإيطالية لإنشاء محطة لاستقبال الغاز المسال المستورد وفي موازاة ذلك، تجري القاهرة محادثات جديدة مع الشركة الإيطالية لإنشاء محطة لاستقبال الغاز المسال المستورد، في خطوة استباقية لتفادي أي تكرار لأزمة انقطاعات الصيف الماضي. إننا نشهد حاليًا ما يشبه الانقلاب في موازين قطاع الطاقة داخل مصر، فبين الاكتشافات الجديدة، وتحديث الحقول القديمة، وتدفق الاستثمارات، وتنامي الشراكات الدولية، تتحول مصر إلى رقم صعب في معادلة أمن الطاقة العالمي، لا سيما مع تصاعد القلق في أوروبا من اضطرابات الإمدادات في مناطق أخرى من العالم. وفي ظل هذا المشهد، يبدو أن القاهرة لا تتطلع فقط إلى تأمين احتياجاتها، بل لتكون جزءًا من الحل الإقليمي والعالمي لأزمة الطاقة، من موقع القوة، والخبرة، والموارد الوفيرة.

إيطالياتأكد إلتزامها بتعزيز التعاون الطاقوي مع الجزائر
إيطالياتأكد إلتزامها بتعزيز التعاون الطاقوي مع الجزائر

النهار

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

إيطالياتأكد إلتزامها بتعزيز التعاون الطاقوي مع الجزائر

أكد نائب رئيس الوزراء، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية إيطاليا، أنطونيو تاجاني، اليوم الإثنين، إلتزام بلاده بتعزيز التعاون الطاقوي مع الجزائر، مشيداً بمكانة الجزائر كمزود موثوق للطاقة نحو أوروبا، لاسيما في مجال الغاز الطبيعي. وجاء هذا خلال تحادث وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، بالجزائر العاصمة، مع نائب رئيس الوزراء. وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية إيطاليا، أنطونيو تاجاني، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر بمناسبة انعقاد منتدى الأعمال الجزائري - الإيطالي. حيث جرى اللقاء بحضور الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك رشيد حشيشي، والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز. مراد عجال، واطارات من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة. بالإضافة إلى سعادة سفير الجزائر لدى الجمهورية الإيطالية، وسعادة سفير الجمهورية الإيطالية لدى الجزائر. وخلال هذا الإجتماع تناول الطرفان حالة علاقات التعاون الثنائية المتميزة بين الجزائر وإيطاليا. لا سيما في المجالات الاقتصادية والطاقوية، حيث أكد الجانبان على الطابع الاستراتيجي لهذه الشراكة التي تستند إلى روابط تاريخية وثقة متبادلة. كما أشاد الوزير عرقاب، بالدور المحوري الذي تلعبه الشركات الإيطالية، خاصة في قطاع المحروقات. والتي ساهمت على مر السنين في تطوير البنية التحتية الطاقوية وتعزيز القدرات الإنتاجية الجزائرية. مشيراً إلى أهمية استمرار هذه الديناميكية في إطار المشاريع المستقبلية. ايطاليا تشيد بمكانة الجزائر من جهته، أكد أنطونيو تاجاني على إلتزام إيطاليا بتعزيز التعاون الطاقوي مع الجزائر. مشيداً بمكانة الجزائر كمزود موثوق للطاقة نحو أوروبا، لاسيما في مجال الغاز الطبيعي. كما أبرز الوزير الإيطالي رغبة بلاده في توسيع آفاق التعاون من خلال مشاريع استثمارية جديدة تشمل الطاقات المتجددة. الهيدروجين الأخضر، والربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، مما يسهم في تحقيق أهداف التحول الطاقوي. وضمان أمن الطاقة على المستوى الإقليمي. وبالمناسبة تطرق الطرفان إلى خطة 'ماتي'، التي تهدف إلى تعزيز الشراكة مع الدول الإفريقية عبر مشاريع تنموية كبرى. تشمل الطاقة، البنية التحتية، الزراعة، والصحة، حيث أكد وزير الدولة دعم الجزائر لهذه المبادرة. بما يحقق التكامل الاقتصادي الإقليمي ويعزز فرص التنمية المستدامة. وفي ختام اللقاء، اتفق الجانبان على مواصلة تعزيز التعاون الاقتصادي والطاقوي عبر مشاريع مشتركة جديدة. وتكثيف الحوار الاستراتيجي بين البلدين لضمان شراكة مستدامة ومتوازنة تعود بالنفع على الجانبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store