أحدث الأخبار مع #ماثياسهين،


المصري اليوم
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
دراسة: القهوة تقلل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني بشرط تجنب هذه الإضافات
كشفت دراسة حديثة نشرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن شرب القهوة يوميًا قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، لكن الفوائد تعتمد بشكل كبير على كيفية تناولها، وأظهرت النتائج أن القهوة السوداء توفر أكبر فائدة، بينما تؤدي إضافة السكر أو المحليات الصناعية إلى تقليل التأثير الإيجابي للقهوة على الصحة. القهوة السوداء تقلل خطر السكري بنسبة 10% لكل كوب تابع الباحثون في كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة استهلاك القهوة لدى 290 ألف شخص على مدى 34 عامًا، من بينهم أكثر من 13 ألف شخص تم تشخيص إصابتهم بمرض السكري من النوع الثاني. وخلصت الدراسة إلى أن شرب القهوة السوداء يوميًا يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 10% لكل كوب، سواء كانت القهوة تحتوي على الكافيين أو منزوعة الكافيين. أما بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم، فقد كانت الفائدة مماثلة تقريبًا، حيث لم يؤثر الحليب سلبًا على التأثير الوقائي للقهوة ضد السكري. إضافة السكر والمحليات الصناعية تقلل الفائدة في المقابل، وجد الباحثون أن إضافة السكر إلى القهوة قللت الفائدة إلى النصف، ليصبح الانخفاض في خطر الإصابة بالسكري 5% فقط لكل كوب يومي. وتبين أن الأشخاص الذين أضافوا ملعقة صغيرة من السكر في المتوسط شهدوا انخفاضًا أقل في خطر السكري مقارنة بمن يشربون القهوة بدون سكر، كما أن المحليات الصناعية قللت من الفائدة أيضًا، حيث بلغ الانخفاض في خطر السكري 7% فقط عند استخدامها بدلًا من السكر. كيف تؤثر القهوة على تقليل خطر السكري؟ تشير الأبحاث إلى أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين يساعدان في تقليل الالتهابات في الجسم، وهو عامل رئيسي في تطور مرض السكري من النوع الثاني. بالإضافة إلى ذلك، يرتبط شرب القهوة بالحفاظ على وزن صحي مع التقدم في العمر، مما قد يقلل من خطر الإصابة بالمرض. ومع ذلك، فإن إضافة السكر والمُحليات الصناعية قد تعكس هذه الفوائد، حيث تساهم في زيادة الوزن وتؤثر على استجابة الجسم للأنسولين، مما قد يزيد من احتمالية الإصابة بمرض السكري. الرسالة الرئيسية: اشرب القهوة بدون إضافات أكد الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة، أن نتائج البحث توفر رؤية واضحة حول كيفية تأثير أنماط استهلاك القهوة على الصحة، مضيفًا: «لتحقيق أقصى فائدة صحية من القهوة ، تجنب إضافة السكر أو المحليات الصناعية، لأنها تقلل من التأثيرات الوقائية المحتملة ضد مرض السكري من النوع الثاني.» وفي النهاية إذا كنت من محبي القهوة وترغب في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، فمن الأفضل شربها سوداء أو مع الحليب فقط، دون إضافة السكر أو المحليات الصناعية. فكلما كانت القهوة أقل معالجة وأكثر طبيعية، زادت فوائدها الصحية.


أخبار ليبيا
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
إضافة هذا المكون للقهوة يضعف تأثيرها الوقائي ضد السكري
أجريت دراسة شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: 'قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما'. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. المصدر: ديلي ميل


الدستور
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
إضافة هذا المكون للقهوة يضعف تأثيرها الوقائي ضد السكري
اكتشف فريق من الباحثين أن القهوة قد تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ولكن بشرط تجنب إضافة مكون محدد. أجريت دراسة شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: "قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما".


جفرا نيوز
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
إضافة هذا المكون للقهوة يضعف تأثيرها الوقائي ضد السكري
جفرا نيوز - اكتشف فريق من الباحثين أن القهوة قد تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ولكن بشرط تجنب إضافة مكون محدد. أجريت دراسة شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: "قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما".


الجمهورية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
باحثون: القهوة قد تقلل خطر الإصابة بالسكري بشرط تجنب هذا المكون
أجريت دراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية شملت نحو 290 ألف شخص، من بينهم 13 ألف مصاب بمرض السكري من النوع 2، واعتمدت على بيانات من 3 دراسات صحية أمريكية كبرى، حيث تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 34 عاما، مع تحديثات دورية حول استهلاكهم للقهوة وتشخيص مرض السكري لديهم. وأظهرت النتائج أن 60% من المشاركين يضيفون إضافات معينة إلى قهوتهم يوميا، حيث استخدم 42% منهم السكر. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين شربوا القهوة السوداء كانت لديهم فرصة أقل بنسبة 10% للإصابة بالنوع الثاني من السكري لكل فنجان يومي استهلكوه. والمنفعة كانت مشابهة إلى حد كبير بالنسبة لأولئك الذين أضافوا الحليب إلى قهوتهم. لكن الأشخاص الذين أضافوا السكر رأوا هذه الفائدة تقل إلى النصف، حيث انخفض خطر إصابتهم بالنوع الثاني من السكري بنسبة 5% فقط لكل فنجان من القهوة. وكان ذلك بالنسبة للأشخاص الذين أضافوا في المتوسط ملعقة صغيرة واحدة من السكر إلى قهوتهم. كما تبين أن المحليات الصناعية تقلل من تأثير القهوة الوقائي، إذ بلغ انخفاض الخطر 7% فقط لكل فنجان. وأوضح الباحثون أن القهوة تحتوي على مركبات نباتية وكافيين قد تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2. كما أظهرت دراسات سابقة أن شاربي القهوة يكتسبون وزنا أقل مع التقدم في العمر، ما قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالمرض. إلا أن إضافة السكر تعزز احتمالية زيادة الوزن، حيث توفر القهوة المحلاة سعرات حرارية إضافية دون إحداث شعور بالشبع، ما قد يدفع الأشخاص إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية من مصادر أخرى. وقال الدكتور ماثياس هين، قائد الدراسة من كلية هارفارد للصحة العامة: "قد يساعد شرب القهوة في خفض خطر الإصابة بمرض السكري ، ولكن إضافة السكر أو المحليات الصناعية تقلل بشكل كبير من هذه الفوائد. لتعظيم التأثير الصحي، يفضل تجنب التحلية تماما".