أحدث الأخبار مع #ماجدفهمي،


الأسبوع
منذ 2 أيام
- أعمال
- الأسبوع
الجنيه المصري يرتفع أمام الدولار 3% في 40 يوما.. تعرف على الأسباب
الدولار مقابل الجنيه المصري محمود فهمي ارتفع الجنيه المصري أمام الدولار بنحو 163 قرشا وبنسبة تفوق 3%، على مدار 40 يوما منذ نهاية تعاملات 9 أبريل حتى تعاملات اليوم 19 مايو 2025، وفقاً لبيانات أسعار الصرف بالبنك الأهلي المصري. يرتفع الجنيه الآن أمام الدولار بالبنك الأهلي المصري حتى 49.99 جنيه عند شراء الدولار ونحو 50.09 جنيه في حال البيع، مقابل « 51.62 جنيه للشراء و51.72 جنيه للبيع يوم 9 أبريل الماضي». تشير بيانات سعر الصرف في البنك المركزي المصري إلى أن سعر شراء الدولار مقابل الجنيه لم يتراجع لأدنى 50 جنيها منذ تعاملات 5 ديسمبر من عام 2024، وسجل الدولار آنذاك نحو 49.93 جنيه للشراء. أرجع الخبير المصرفي ماجد فهمي، هذا التحسن في قيمة الجنيه أمام الدولار إلى تدفقات النقد الأجنبي الواردة عن حصائل التصدير وفي المقابل تراجع الإنفاق على الاستيراد، بالإضافة لارتفاع تحويلات المصريين العاملين بالخارج. وأشارت نشرة صادرة من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء إلى أن عجز الميزان التجاري تقلص في فبراير الماضي بنسبة 29.1% ليقتصر على 2.33 مليار دولار، وذلك بفضل ارتفاع الصادرات لتبلغ 4.43 مليار دولار مقابل انخفاض الواردات إلى 6.76 مليار دولار. وقال فهمي في تصريحات لـ «الأسبوع»، إن الأموال الساخنة لعبت الدور الأكبر في تحسين قيمة الجنيه المصري على مدار الأيام الماضية، بعدما ساعد رجوعها مرة أخري الشهر الماضي في عودة الاستقرار لسوق الصرف المحلي. ويري أنه لابد من الحذر في عملية اعتماد البلاد بدرجة كبيرة على الأموال الساخنة في استقرار سعر الصرف، وذلك عبر الحيطة بالانتقال إلى تشجيع الاستثمار وزيادة إيرادات الدولة من العملة الأجنبية من مصادرها التقليدية كالسياحة وقناة السويس. ورجح الخبير المصرفي أن التغيرات الجديدة بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ستعجل من عودة قناة السويس للمسار الملاحي وبالتالي تحسن إيراداتها مرة أخري. كانت إيرادات قناة السويس تراجعت العام الماضي بنسبة 61% إلى 3.99 مليار دولار، مقابل 10.25 مليار دولار في عام 2023، وفقاً لما كشف عنه أسامة ربيع رئيس هيئة القناة. وتوقع فهمي أن يحوم الدولار مقابل الجنيه عند 49 جنيها، وألا يتعدى تحسن الجنيه المصري نسبة 5% على المدي القصير، شريطة استقرار الأوضاع الاقتصادية في العالم ودون تطور أزمة التعريفة الجمركية الأمريكية. زاد احتياطي النقد الأجنبي في البنك المركزي المصري خلال آخر 12 شهرا تنتهي في أبريل الماضي بأكثر من 7 مليارات دولار، منها 1.03 مليار دولار على مدار أول أربعة أشهر من هذا العام، ليتخطى الاحتياطي بذلك حاجز 48 مليار دولار، لأول مرة في تاريخه. وكشفت بيانات البنك المركزي أن الاحتياطيات الدولية في البلاد سجلت 48.14 مليار دولار في الشهر الماضي، مقابل 47.11 مليار دولار بنهاية عام 2024، بنسبة ارتفاع 2.2%، ومقابل 41.06 بنهاية أبريل من عام 2024 بزيادة سنوية تجاوزت 17% وأكدت بينات البنك المركزي أن تحويلات المصـريين العاملين بالخارج بمعدل 72.4% وبمقدار 13.7 مليار دولار لتصل إلى نحو 32.6 مليار دولار خلال 12 شهرا من مارس 2024 حتى فبراير 2025.


العين الإخبارية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
موعد اجتماع البنك المركزي المصري.. سيناريوهات قرار الفائدة
تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/11 11:13 م بتوقيت أبوظبي يستعد البنك المركزي المصري لعقد اجتماعه المقبل يوم الخميس 17 أبريل/ نيسان 2025، لمراجعة أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض، والتي تبلغ حاليًا 27.25% و28.25% على التوالي. وتأتي هذه المراجعة وسط توقعات بخفض الفائدة، خاصة بعد الإعلان عن استمرار تراجع معدلات التضخم السنوية في مصر خلال شهر فبراير/ شباط الماضي. اجتماع البنك المركزي المصري في أبريل وقال الخبير المصرفي ورئيس بنك التنمية الصناعية الأسبق، ماجد فهمي، أن اجتماع البنك المركزي المصري في أبريل/ نيسان المقبل يعد توقيتًا مناسبًا لبدء خفض أسعار الفائدة، إذا ما قررت لجنة السياسة النقدية تبني سياسة نقدية تيسيرية. وأشار إلى أن هذا التوجه يتماشى مع السياسات النقدية للبنوك المركزية العالمية، مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والبنك المركزي الأوروبي، وبنك إنجلترا. توقعات أسعار الفائدة في مصر وأضاف "فهمي"، في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، أن قرارات البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة تستند إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها معدلات التضخم، وسعر الصرف، ومستوى السيولة المتاحة خارج الجهاز المصرفي. ولفت إلى أن البنك المركزي المصري لم يقرر خفض الفائدة منذ قرابة أربع سنوات. وأوضح أن تحديد نسبة الخفض المحتملة خلال الاجتماع المقبل يظل أمرًا صعبًا في الوقت الحالي، لكنه لم يستبعد إمكانية خفض الفائدة بمعدل يتراوح بين 300 و600 نقطة أساس. أشار إلى احتمالية اتخاذ قرار التخفيض خلال اجتماع استثنائي، كما حدث في العام الماضي. تداعيات خفض أسعار الفائدة أوضح "فهمي" أن ارتفاع أسعار الفائدة يؤدي إلى زيادة تكلفة الاقتراض، مما يشكل عبئا على الموازنة العامة للدولة، حيث تتحمل الحكومة دفع فوائد مرتفعة على أدوات الدين مثل أذون الخزانة. كما أن خفض الفائدة ينعكس إيجابيا على الشركات والمنتجين، إذ يخفف من تكلفة الاقتراض، وهو ما يشجع على التوسع في الاستثمارات ويدعم النمو الاقتصادي. جدول اجتماعات البنك المركزي المصري لعام 2025 كان البنك المركزي قد عقد اجتماعه الأول لهذا العام في فبراير/ شباط الماضي، حيث قررت لجنة السياسة النقدية حينها الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، ويأتي اجتماع أبريل/ نيسان كالثاني ضمن سلسلة الاجتماعات المقررة لهذا العام. ووفقًا للجدول الرسمي المعلن من البنك المركزي المصري، فإن الاجتماعات المتبقية لعام 2025 ستكون على النحو التالي: الاجتماع الثاني: الخميس 17 أبريل/ نيسان 2025. الاجتماع الثالث: الخميس 22 مايو/ أيار 2025. الاجتماع الرابع: الخميس 10 يوليو/ تموز 2025. الاجتماع الخامس: الخميس 28 أغسطس/ آب 2025. الاجتماع السادس: الخميس 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2025. الاجتماع السابع: الخميس 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025. الاجتماع الثامن والأخير: الخميس 25 ديسمبر/ كانون الأول 2025. معدل التضخم في مصر خلال فبراير/ شباط 2025 بحسب بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، سجل معدل التضخم السنوي في المناطق الحضرية تباطؤًا ليصل إلى 12.8% خلال فبراير/ شباط 2025، مقارنة بـ24% في يناير/ كانون الثاني الماضي، مما يعزز التوقعات باتجاه البنك المركزي المصري نحو تخفيض أسعار الفائدة لدعم النمو الاقتصادي. aXA6IDE3Mi4yNDUuMTUzLjE0OCA= جزيرة ام اند امز US

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
البنوك تخفض سعر الفائدة على الشهادات في 2025.. اعرف العائد الجديد
فى خطوة استباقية توجه عدد من البنوك العاملة بالسوق المحلية إلى تنزيل العائد التفضيلي على الأوعية الادخارية، وتحديدا شهادات الادخار، لتعلن 3 من البنوك الخاصة خفض سعر الفائدة على مجموعة من الشهادات؛ وهي البنك التجاري الدولى وبنك QNB والبنك المصري الخليجي. البنوك تخفض سعر الفائدة على شهادات الادخارووفقا للموقع الرسمي للبنوك الثلاثة، فإنَّ الشهادات المصدرة عنها تم تنزيل العائد بنسب تتراوح بين 0.5 إلى 3% على مدار الشهر الجاري ما يسبق اجتماع البنك المركزي المصري المقرر انعقاده يوم الخميس المقبل 20 فبراير 2025، فما علاقته بالبنوك التي خفضت سعر الفائدة على أوعيتها الادخارية؟أسباب توجه البنوك لتخفيض سعر الفائدة على الشهادات فى 2025قال الخبير المصرفي، ماجد فهمي، إنَّ البنوك تخفض سعر الفائدة على عدد من الأوعية الادخارية وتحديدا الشهادات مرتفعة العائد تحسبا لخفض البنك المركزي سعر الفائدة على الإيداع والإقراض خلال اجتماعاته الثمانية المقرر انعقادها على مدار العام الجاري.وأضاف «فهمي»، في تصريحاته ل«الوطن»، أنَّ البنوك تخفض سعر الفائدة على الشهادات بعوائد تفضيلية ومع ذلك لا يزال العائد جاذبا ومغريا ونسب التخفيض لم تتجاوز ال3%، وأغلبها يتراوح بين 0.5 و3%.البنوك تخفض سعر الفائدة.. اعرف العائد الجديد على شهادات ال CIBشهادات البنك التجاري الدولى؛ أكبر بنك خاص بالسوق المحلية، جاءت فى مقدمة البنوك التي أعلنت تخفيض سعر الفائدة على أوعيتها الادخارية التفضيلية، وجاءت كالتالى..سعر الفائدة الجديد على شهادات ادخار CIB لعام 2025، ذات العائد الثابت بعد تخفيض 3% يتراوح بين 15 و17% وسبق هذا التخفيض نزول 4% على دفعتين، خلال شهري يونيو وأكتوبر الماضيين.شهادة بريميم Premium بعائد 17%سعر الفائدة على شهادة بريميم Premium الثلاثية من البنك التجاري الدولي، وصل إلى 17% بعد التخفيض، ودورية صرف العائد شهرية، ويبدأ الاكتتاب فيها من مليون جنيه، ومضاعفات الألف.شهادة بلس Plus بعائد 16%سعر الفائدة على شهادة بلس Plus من البنك التجاري الدولي بعد تخفيض العائد فى 2025، وصل إلى 16%، ومدتها 3 سنوات بعائد سنوي يصرف شهريا، ويبدأ الاكتتاب في الشهادة من 500 ألف جنيه ومضاعفات الألف.شهادة برايم الثلاثية من CIBسعر الفائدة على شهادة برايم الثلاثية Prime من البنك التجاري فى 2025، وصل إلى 15% والعائد سنوي ويبدأ الاكتتاب فيها من 100 ألف جنيه ومضاعفات الألف.شهادات بنك QNB وتخفيض سعر الفائدةوضمن البنوك التي أعلنت تخفيض سعر الفائدة على الشهادات خلال شهر فبراير الجاري، بنك QNB بنسب تراوحت بين 0.5 و1% وذلك على شهادات الادخار الثلاثية بعائد ثابت، مع العلم تم خفض العائد مرتين خلال 2024 وهذا الخفض يعد الثالث، ليتراوح العائد حاليا بين 18.5 و20%.سعر الفائدة على شهادة فرست بلس وإكسكلوسيف Exclusive وشهادات فرست من بنك «كيو إن بي»، بعد التخفيض وصل إلى 20 و19.5 و19.65%، بالترتيب.وشهادات QNB بعائد تفضيلي آجالها 3 سنوات بعائد سنوي ثابت يصل إلى 18.5% عند صرفه شهريا، ويزيد كلما زادت مدة دورية الصرف حتى يصل إلى 20%.شهادات البنك المصري الخليجي وسعر الفائدة الجديد 2025ووفقا لموقع البنك المصري الخليجي، فإنَّ العائد الجديد على شهادات بريميم الثلاثية بالجنيه المصري وصل إلى 20% بعد التخفيض الأخير بنسبة 1.5% فى فبراير 2025، مع العلم العائد سنوي ثابت ودورية الصرف شهرية.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
«المركزي الأوروبي» يرفض الاعتراف بالبيتكوين.. ما مستقبل العملات المشفرة عالميا؟
كشف بيان رسمي صادر عن البنك المركزي الأوروبي، اليوم، عن موقف رئيسة البنك كريستين لاجارد، المتشدد تجاه العملات المشفرة والرافض للاعتراف بالبيتكوين بشكل رسمي كأداة استثمارية وعملة حقيقية حتى الان، بما يعد رفض لمنطقة الاتحاد الأوروبي ككل لهذه العملة الحديثة نسبيا. وعلَّلت «لاجارد» موقفها الرافض للاعتراف ب البيتكوين، بأنها لا تزال حتى الآن ليس لها أصل احتياطي للدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي وغير معترف بها من البنوك المركزية العالمية وبالتالي النظام المالي العالمي.«فهمي»: البيتكوين لا تستمد قوتها من بنوك مركزيةوعن دور العملات الرقمية وموقف البنك المركزي المصري من سوق العملات المشفرة، قال ماجد فهمي، الخبير المصرفي ورئيس بنك التنمية الصناعية سابقا، إنَّ الجنيه المصري له قوة تقابله من تعهد البنك المركزي المصري بأنه المصدر لأوراق البنكنوت، والأمر كذلك بالنسبة للدولار الأمريكي أو اليورو، أما البيتكوين فلم يصدرها أو يضمنها أي من البنوك المركزية حول العالم حتى الان.وأضاف «فهمي»، ل«الوطن»، أنَّ البنوك المركزية العالمية لا تزال لا تعترف بالعملات المشفرة حتى الآن، حتى موقف «ترامب» منها لا يمكن القياس عليه لأنَّ الولايات المتحدة هي دولة مؤسسات وموقف البنك الفيدرالي الأمريكي المنوط به أخذ القرار رافض للبيتكوين وغير معترف بها.وأوضح محذرا من الاستثمار في سوق العملات المشفرة: «في مصر موقفنا مشابه للمركزي الأوروبي، أي موقف البنك المركزي المصري والبنوك، ونرفض هذه العملة ولا ندعم الاستثمار فيها، ونؤيد تصريحات المركزي الأوروبي وموقفه المشابه لموقف أغلب البنوك المركزية العالمية، والاستثمار فيها مجرد مضاربات ويتحمل صاحبه المسؤولية كاملة عند تعرضه للخسارة».«متولي»: البيتكوين غير معترف بهامن جانبه، أكد طارق متولي، الخبير المصرفي ونائب رئيس بنك بلوم سابقا، أنَّ البنك المركزي المصري موقفه مشابه لموقف المركزي الأوروبي تجاه العملات المشفرة، ويرفض الاعتراف بها لأنها عالية المخاطرة والاستثمار بها يشبه المضاربة أو «المقامرة».وأضاف «متولى» في تصريحاته للوطن، أنَّ البيتكوين أحد صور وأشكال العملات المشفرة وليست تطورا فى شكل النقود، ولا يزال مستقبلها مجهولا، بين اقتصادي حائز على جائزة نوبل يراها ستفقد قيمتها فى القريب العاجل أو البعيد لتساوي صفر، وآخرين متفائلين بأن تحقق مكاسب 7 أضعاف قيمتها الحالية، ولكن كلاهما آراءه مجرد إرهاصات لا سند لها.وتابع: «العملات المشفرة والاستثمار بها درب من المخاطرة ولا تعد أصولا حقيقية، ولا ضامن لها من بنك مركزي يصدرها على سبيل المثال، فالبنوك المركزية هي الضامن لأي عملة لأن ورائها دولة تمتلك أصول وقادرة دائما على الوفاء بما يقابل الأوراق النقدية المصدرة لها».وأشار إلى أنَّنا يمكننا التنبؤ بمستقبل الاقتصاد الأمريكي وفقا لبعض المحددات وقياس أداء الاقتصاد الكلي عبر مؤشرات من خلالها نتوقع ونرصد معدلات النمو خلال 5 سنوات على سبيل المثال، أما العملات المشفرة فلا أصول أو مقومات نقيس عليها الأداء فى المستقبل لأن قيمتها الحالية مستمدة من مضاربات وليس استثمار فى أصول حقيقية.واختتم: «العملة لأي دولة تستمد قوتها من أصول الدولة وورائها بنوك مركزية ضامنة لها، ولكن العملات المشفرة لا تمتلك قوة الإجراء ولا يقف ورائها بنك مركزي ضامن لها».