أحدث الأخبار مع #مار


الانباط اليومية
منذ 4 أيام
- الانباط اليومية
بجرم سرقة محتويات كنيسة… توقيف عصابة
الأنباط - بتاريخ 9-5-2025، دخل مجهولون، بواسطة الكسر والخلع، إلى كنيسة مار عبدا في جلّ الدّيب وسرقوا من داخلها رموز المذبح (كأس القربان، الجوهرة، تمثال ديني) وبعض الأدوات الكهربائيّة، بحيث قُدِّر ثمنها بمبلغ خمسة آلاف دولار أميركي. على إثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعلين. وبنتيجة المتابعة التّقنيّة، تبيَّن أن شخصيَن دخلا حرم الكنيسة، فجرًا وبواسطة الكسر والخلع، وغادراها بعد قرابة ساعتين، وقد كان بانتظارهما شخصٌ ثالث على متن سيّارة نوع رينو لون أبيض من دون لوحات (حضروا وغادروا على متنها). بنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة، توصّلت الشّعبة إلى تحديد أفراد العصابة وأماكن وجودهم، وهم كلٌّ من: – أ. ع (مواليد العام ۲۰۰۰، سوري) من أصحاب السّوابق بجرم سرقة. – ج. م (مواليد العام 2۰۰٥، سوري) – هـ. هـ. (مواليد عام ۱۹۸۰، لبناني) سائق السّيّارة، من أصحاب السّوابق بجرم سرقة. بتاريخ 13-5-2025، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّاتها من توقيفهم في محلّة بئر حسن، وضبطت السّيّارة المستخدمة في عمليّة السّرقة وقارص حديدي وقسم من مسروقات الكنيسة. بالتّحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة تنفيذ عمليّة السّرقة من داخل الكنيسة وسرقة كابلات كهربائيّة من منطقة جلّ الدّيب، وأنّهم باعوا المسروقات داخل بؤرة خردة في محلّة طريق المطار. تم حجز السّيّارة عدليًا، وأجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفين، وأودعوا المرجع المعني، عملًا بإشارة القضاء المختص.


الجمهورية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
عندما يلوّح الشرع لزعماء لبنان... من «هناك»
كنّا هناك عبر التجربة اللبنانية وبالتحديد عبر الكنيسة المارونية، عندما ذهب البطريرك مار بشارة بطرس الراعي إلى الرياض، محاولاً مصالحة الغرب مع الإسلام السياسي والسنّي تحديداً وقتها، ذهب لبنان إلى الرياض ليقول للمسلمين «هذه الكنيسة هي همزة الوصل مع الغرب». وقال لبنان للكنيسة «هؤلاء المسلمون لديهم مشكلة كبيرة مع الغرب، لنساهم في المصالحة فيقبض لبنان ثمنها؟». لكن عام 2017، قال البعض للكنيسة، نحن ذاهبون إلى إيران، وقال البعض الآخر للكنيسة، إذا أردتِ الذهاب إلى السعودية ستذهبين معي وليس مع راعٍ غيري! فأين يقف هؤلاء اليوم فيما الشرع في الرياض والإليزيه والبيت الأبيض يلوّح لهم... من هناك؟ من الشخصيات التي شهدت على تلك المرحلة الدكتور فارس سعيد، وهو الذي كان أيضاً شاهداً على الحدث، فيستذكر اليوم عام 2017 ويقول لـ«الجمهورية»: «ألم يكن من الأفضل بعد 11 أيلول عام 2011 أن تحصل هذه المصالحة بمباركة وبمشاركة ومساهمة من قِبل الكنيسة المارونية بوصفها كنيسة عربية؟ ألم يكن من الأفضل أن تتمّ هذه المصالحة وقتها من أن يحصل الإسلام اليوم وبعد 24 سنة كدين، والمسلمون كشعب، على إسقاط حق من الغرب دفعوا ثمنه، وهم اليوم وبعد 24 سنة يُبرمون أول مصالحة معاصرة مع الغرب؟! في وقت لم يكونوا بعد 11 أيلول بالنسبة إلى الغرب سوى مصدر الإرهاب في العالم». وأضاف سعيد: «العالم يعلم كيف أنّ السنّة بالتحديد كانوا مصدر الإرهاب، في وقت اختارت أميركا وفق المحلّلين لعب ورقة الأقليات ضدّهم، فشجّعت نفوذ إيران في المنطقة، وظنّوا إذا تنازعت أجنحة المسلمين في ما بينها يتعب المسلمون ويضعفون...». إلّا أنّه اليوم وبسحر ساحر، وبعد 24 سنة، أصبح الإسلام عامل استقرار والعالم العربي مساحة للتبادل التجاري والاقتصادي! ولبنان للأسف غائب عن هذا المشهد، وذلك ليس بسبب غياب رئيسَي الجمهورية والحكومة عن المشهد، بل لأنّ التجربة اللبنانية هي تجربة مصالحة العالم العربي مع الخارج، وهي تجربة الشراكة مع الخارج، لأنّ التنوّع اللبناني وموقع لبنان الجغرافي جعلا من هذا البلد الفريد همزة وصل بين ثقافتَين وعالمَين. لكن في هذه اللحظة المصيرية والتاريخية التي يجب أن يستفيد منها لبنان، يغيب وتُرفَع العقوبات عن الشرع عوض أن يكون لبنان حاضراً وشاهداً ومستفيداً! إلّا أنّ القرار على رغم من كل شي، وفق المراقبين، سينعكس إيجاباً على لبنان، إذ إنّه وخلال مرحلة عقوبات «قانون قيصر» وعزل سوريا، تحوّل إلى اقتصاد رديف لسوريا، ودفع لبنان ثمن ارتفاع الدولار والعقوبات على سوريا... وكنّا من خلال التسهيلات عبر مطار بيروت نستقدم الأغنام والدواء وينشط التهريب إلى سوريا ليستفيد بعض التجار، أمّا اليوم فالرواية معكوسة، لأنّ سوريا دخلت في ورشة إعمار كبيرة، ولن يعود لبنان الخزان الذي يموّل سوريا عبر التهريب، بل إنّه سيستفيد من ورشة الإعمار الكبيرة التي ستنطلق في سوريا، فأصبح مسموحاً لسوريا إدخال ملايين الدولارات من مساهمات ومساعدات من قطر والإمارات والسعودية لإعادة أعمار بلادهم، فالجو تبدّل وانعكست الأوضاع. ماذا عن النازحين؟ بعد القرار التاريخي لترامب لم يَعُد هناك من مبرّر لبقاء النازحين في لبنان في رأي المواطنين اللبنانيِّين، فيما لا يُخفي الغالبية منهم عتبهم على الرئيس السوري أحمد الشرع، الذي شكر كل الغرب والعرب ولم يشكر الشعب اللبناني السبّاق! والذي سبقه وكان في المقدّمة عندما زرع المسمار الأول في نعش نظام بشار الأسد في 14 آذار 2005. وإذ يعتب البعض على الشرع، يذكّره أنّ شعب لبنان تضامن مع الثورة في سوريا بكل مكوّناته ما عدا «حزب الله» الذي ذهب إلى الحرب في سوريا، فيما الشعب اللبناني الذي وقف إلى جانب النازحين السوريِّين كان يستحق الشكر من الشرع. أمّا الدولة اللبنانية وأمام سوريا الجديدة، فعليها إعادة النظر بأمور كثيرة منها: - المجلس اللبناني ـ السوري، الذي بات يمثل سفارتَين للبنان في سوريا، ولسوريا في لبنان. - في كل المعاهدات بين لبنان وسوريا. - إنشاء لجنة مشتركة وتفعيل ملف النازحين. - علاقة واضحة مع سوريا الجديدة ترتكز على المعادلة التالية: الاستقلال والسيادة مقابل أفضل العلاقات بين لبنان وسوريا. أمّا عن عدم دعوة الرئيسَين عون وسلام إلى الرياض، فيشرح مطلعون أنّ اللبنانيِّين شهدوا على أنّ زيارة عون الخارجية الأولى كانت للمملكة العربية السعودية، كما شهدوا على دعم الأمير محمد بن سلمان له، وشهدوا كيف أنّ رئيس الحكومة صلّى برفقة ولي العهد! وليس صحيحاً أنّ هناك قراراً سياسياً باستبعاد لبنان، لكنّ العنوان في المنطقة اليوم هو صعود الزمن السنّي وليس العنوان من لبنان ومع لبنان! لأنّ لا مشكلة لأميركا مع لبنان لتجرّه إلى المصالحة، وليست مشكلتها مع الرئيس عون المسيحي، بل مشكلتهم مع الإسلام السياسي الذي تصالحوا معه، ومع إيران التي أسقطوها من المعادلة.


تيار اورغ
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- تيار اورغ
بالصورة- تفاصيل جنازة الشاب أنطوان عاد الذي قُتل صباحًا في الذوق!
يحتفل بالصلاة لراحة نفس الشاب أنطوان عاد اليوم السبت 3 أيار، عند الثالثة بعد الظهر في كنيسة مار ضومط- زوق مكايل. وكانت قد استيقظت منطقة الذوق صباحًا على الفاجعة، بعد مقتل الشاب أنطوان عاد ابن بلدة جبيل والمقيم في الذوق.


سيدر نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سيدر نيوز
وفاة العميد المتقاعد وديع الغفري: مراسم وداعه وأحدث تفاصيل حياته العسكرية
تنعى قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه العميد المتقاعد وديع الغفري، الذي توفي بتاريخ 2/5/2025، وفي ما يلي نبذة عن حياته: من مواليد: 2/7/1959 حي الموارنة – صور. تطوّع في الجيش بتاريخ 12/6/1978. تدرّج في الترقية حتى رتبة عميد اعتبارًا من 1/1/2007. حائز عدة أوسمة منها: الحرب، الاستحقاق اللبناني درجة أولى، الأرز الوطني من رتبة ضابط أكبر، بالإضافة إلى تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات. تابع عدة دورات دراسية في الداخل والخارج. متأهل وله ولد واحد. ينقل الجثمان بتاريخ 3/5/2025 الساعة 10.00 من مستشفى أوتيل ديو إلى كنيسة القديسة تريزا – الفياضية حيث يُقام المأتم بالتاريخ نفسه الساعة 15.00، ثم يوارى الثرى في مدافن العائلة – الفنار. تُقبل التعازي قبل الدفن وبعده ابتداءً من الساعة 11.00 لغاية الساعة 18.00 في صالون الكنيسة المذكورة، وبتاريخَي 4 و5/5/2025 ابتداءً من الساعة 11.00 لغاية الساعة 18.00 في صالون كنيسة مار تقلا – الحازمية. مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.


ليبانون ديبايت
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"الجيش" ينعي العميد المتقاعد وديع الغفري!
نعت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، العميد المتقاعد وديع الغفري، الذي توفي بتاريخ 2 أيار 2025، مشيرةً إلى سيرة مهنية ووطنية حافلة بالعطاء والالتزام. ويُعد الغفري من مواليد 2 تموز 1959 في حي الموارنة – صور، وكان قد تطوّع في الجيش اللبناني بتاريخ 12 حزيران 1978، وتدرّج في الترقية حتى نال رتبة عميد اعتبارًا من 1 كانون الثاني 2007. وقد حاز الراحل على عدة أوسمة تقديرية منها: وسام الحرب، وسام الاستحقاق اللبناني من الدرجة الأولى، وسام الأرز الوطني من رتبة ضابط أكبر، بالإضافة إلى تنويهات وتهاني العماد قائد الجيش في مناسبات متعددة. كما شارك في دورات دراسية متخصصة داخل لبنان وخارجه. العميد الغفري كان متأهلاً وله ولد واحد. وسيُنقل جثمانه يوم الجمعة 3 أيار 2025 عند الساعة 10:00 صباحًا من مستشفى أوتيل ديو إلى كنيسة القديسة تريزا – الفياضية، حيث يُقام المأتم في اليوم نفسه عند الساعة 15:00، ومن ثم يُوارى الثرى في مدافن العائلة – الفنار. تُقبل التعازي قبل الدفن وبعده من الساعة 11:00 صباحًا ولغاية الساعة 18:00 في صالون الكنيسة المذكورة، كما تُتلقى التعازي أيضًا بتاريخَي السبت 4 والأحد 5 أيار 2025 من الساعة 11:00 صباحًا وحتى الساعة 18:00 في صالون كنيسة مار تقلا – الحازمية.