logo
#

أحدث الأخبار مع #مارثا

السيدة 'هارفي' وقضية تشهير بقيمة 170 مليون دولار من نتفليكس.. والسبب مسلسل Baby Reindeer
السيدة 'هارفي' وقضية تشهير بقيمة 170 مليون دولار من نتفليكس.. والسبب مسلسل Baby Reindeer

الصباح العربي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصباح العربي

السيدة 'هارفي' وقضية تشهير بقيمة 170 مليون دولار من نتفليكس.. والسبب مسلسل Baby Reindeer

تواجه نتفليكس دعوى قضائية ضخمة رفعتها السيدة "فيونا هارفي" تطالب فيها بتعويض قدره 170 مليون دولار، مدعية أن مسلسل Baby Reindeer ألحق بها ضررًا نفسيًا وخرقًا لخصوصيتها. حيث كانت شخصية "مارثا" مصدرها كانت السيدة "هارفي"، بالرغم من أن اسمها ليس مذكورًا، ولكن تفاصيل المسلسل نفسه سمح للجمهور بأن يعرفها. القضاء الأمريكي قبل الدعوى مبدئيًا، مما اعتبره بعض الخبراء انتصارًا أوليًا لهارفي، خاصة أن التُهم تشمل التشهير والمعاناة النفسية المتعمدة. ورغم صعوبة إثبات النية المسبقة للإيذاء قانونيًا، يرى المختصون أن القضية قد تُجبر نتفليكس على تسوية مالية تُعدّ سابقة مؤثرة لمسلسلات تدّعي أنها "مبنية على قصة حقيقية".

في سن الـ83.. مارثا ستيوارت تُذهل الجميع بإطلالة شابة
في سن الـ83.. مارثا ستيوارت تُذهل الجميع بإطلالة شابة

العين الإخبارية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

في سن الـ83.. مارثا ستيوارت تُذهل الجميع بإطلالة شابة

لا تزال مارثا ستيوارت، نجمة البرامج والكاتبة الشهيرة، تُثبت أن العمر مجرد رقم. وفي سن الـ83، شاركت صورة جديدة عبر حسابها على "إنستغرام"، خطفت بها الأنظار وأثارت دهشة متابعيها بمظهرها الشاب والحيوي. وأعربت مارثا عن سعادتها الكبيرة بمظهرها الجديد، قائلة: "انتهيت للتو من مكياجي، ونظرت في مرآتي الجديدة وقلت: يا إلهي، مكياج رائع يا ديزي!". كما شكرت مصفف الشعر جوليان فاريل على لون شعرها الأشقر المثالي وإطلالتها المميزة. وتفاوتت التعليقات بين الإعجاب والدهشة، حيث كتب أحد المتابعين تعليقًا طريفًا: "مارثا تجعلنا نحن الجدات نبدو سيئات". في المقابل، شكك البعض في أن مظهرها الشاب قد يكون نتيجة لجراحات تجميلية، إذ قال أحدهم: "لديك أفضل جراح تجميل، ولا حرج في ذلك". ورغم الشائعات، أكدت مارثا في تصريحات سابقة لـ"نيويورك تايمز" أنها لم تخضع لأي جراحة تجميلية، لكنها أوضحت أنها تعتمد على بعض الإجراءات غير الجراحية مثل الفيلر، إضافة إلى عنايتها المكثفة ببشرتها. وفي مقابلة مع "Page Six"، كشفت عن روتينها اليومي للعناية بالبشرة، موضحة أنها تحرص على تناول عصير أخضر يوميًا، وتستخدم واقي شمس معدني لحماية بشرتها. وقدمت مارثا نصيحة حول التقاط الصور المثالية، قائلة: "استخدمي أفضل زوايا وجهك، وجهي فكك نحو الأمام، واحرصي على تحسين الإضاءة". aXA6IDEwMy4yMjUuNTQuMTk3IA== جزيرة ام اند امز AU

"الجنس مقابل السمك".. كيف تُستغلّ النساء في زامبيا بسبب الجفاف وقلة المساعدات الدولية
"الجنس مقابل السمك".. كيف تُستغلّ النساء في زامبيا بسبب الجفاف وقلة المساعدات الدولية

يورو نيوز

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • يورو نيوز

"الجنس مقابل السمك".. كيف تُستغلّ النساء في زامبيا بسبب الجفاف وقلة المساعدات الدولية

بقلم: يورونيوز في زامبيا، تم الإبلاغ عن أكثر من 42,000 حالة عنف قائم على الجنس بين عامي 2023 و2024، وسط ظروف اقتصادية قاسية أدت إلى تفاقم معاناة النساء الريفيات. اعلان مع تزايد عددالنساءاللواتي يلجأن إلى تجارة صيد الأسماك كوسيلة لكسب القوت، تُجبر العديد منهن على ترتيب صفقات استغلالية تحت شعار "الجنس مقابل السمك"، وهي ظاهرة تفاقمت بسبب تقليص المساعدات الأجنبية. أصدرت منظمة "أكشن إيد" غير الحكومية تقريرا جديدا يسلط الضوء على تفشي ظاهرة تعرض النساء للعنف القائم على النوع. وكيف أجبر الجفاف الطويل الأمد العديد من النساء الزامبيات على البحث عن سبل عيش بديلة، مما جعلهن عرضة بشكل متزايد للإكراهوالإيذاء في قطاع يتسم باختلال موازين القوى ومحدودية الفرص. امرأة تغرف الماء من حفرة حفرتها في مجرى نهر جاف في لوسيتو، زامبيا، الأربعاء، 18 سبتمبر/أيلول 2024 AP ما علاقة الجفاف باستغلال النساء؟ تعتبر زامبيا واحدة من الدول الأكثر تأثراً بتغير المناخ، حيث أدى الجفاف الشديد في العام الماضي إلى تهديد حياة أكثر من 6 ملايين شخص من الأسر التي تعتمد على الزراعة كمصدر للعيش، مما دفع الحكومة إلى إعلان حالة الطوارئ. كما أن نقص المياه وفشل المحاصيل جعل العديد من النساء يلجأن إلى الصيد كسبيل للنجاة، إلا أنهن وقعن في فخّ الاستغلال. مارثا سيدة من مناطق ضربها الجفاف، تروي معاناتها قائلة: "لا أملك قارباً، لكنني أعتمد على الصيادين للحصول على الأسماك، لكنهم لا يطلبون المال، بل يطلبون ممارسة الجنس مقابل حصولي على السمك". فيما تشارك امرأة أخرى، بالكيلو، تجربتها المأساوية: "قال لي الصياد إنه يمكنني دفع المال، لكن إذا لم أزره ليلاً، فلن أحصل على السمك". امرأة تغرف المياه من حفرة حفرتها في مجرى نهر جاف في لوسيتو، زامبيا، الأربعاء، 18 سبتمبر/أيلول 2024 AP هل يفاقم تقليص المساعدات الدولية من تفشي الظاهرة؟ أفادت الأمم المتحدة بأن أكثر من ثلث النساء والفتيات في زامبيا تعرضن للعنف الجسدي في حياتهن. وقد ظلت المنظمات الإنسانية، مثل "أكشن إيد"، تعمل على مدار عقود لمكافحةهذه الظاهرة من خلال برامج تهدف إلى التخفيف من العنف القائم على الجنس. وتشمل هذه البرامج مجموعات المراقبة النسائية وفتح الملاجئ وحملات التوعية. ومع ذلك، فقد تأثرت هذه البرامج كثيرا في الفترة الأخيرة لأن دولا عدة بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا قلصت مؤخرا المساعدات مما أجبر العديد منها على التوقف أو تقليص أنشطتها. زامبيون ينتظرون الطعام في مركز لتوزيع المساعدات الغذائية في كالومو، زامبيا، في هذه الصورة بتاريخ 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2002 SALIM HENRY/AP في وقت تعاني فيه البلاد من أزمة إنسانية متفاقمة، يواجه حوالي 5.8 مليون شخص في زامبيا مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي، بينما تزداد حالات العنف ضد النساء والفتيات. تقول فايدس تيمبا تيمبا، المديرة الإقليمية لمنظمة "أكشن إيد" في زامبيا: "لا ينبغي أن تضطر أي أم إلى المخاطرة بسلامتها حتى تحمي أطفالها من الجوع. لكن هذا هو الواقع الذي يواجه النساء في زامبيا اليوم. من غير المقبول أن نجبر النساء ونحن في عام 2025 على الدخول في دوامة من العنف وسوء المعاملة فقط لمجرد أن الحكومات اختارت أن تدير ظهرها لهن.' ألونيا نغولوبي يجمع الذرة من موقع حادث انسكبت فيه شاحنة محملة بالذرة على طريق في زامبيا في أغسطس/آب 2002 SALIM HENRY/AP ويسلط الوضع السائد في زامبيا الضوء على نقاش أوسع بشان دور المساعدات الدولية في مواجهة التحديات الاجتماعية. رغم التزام الدول الغنية بتوفير تمويل إضافي لمواكبة آثار المناخ، فإن تقليص برامج المساعدات الحالية يثير المخاوف بشان طريقة دعم الفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة. بعد أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في يناير/كانون الثاني، أجرت إدارته تخفيضات شاملة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي الهيئة المسؤولة عن المساعدات الخارجية. وقد تم تسريح آلاف الموظفين وإلغاء التعاقد مع المتعاقدين، حيث تم وقف كل شيء بدءاً من مبادرات مكافحة الملاريا في ميانمار إلى خدمات الترجمة في أوكرانيا. ويقول نيرانجالي أميراسينغي، المدير التنفيذي لمنظمة أكشن إيد في الولايات المتحدة: "إن القرار المتهور بخفض تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية له تأثير فوري وشديد على الفئات الأكثر هشاشة في العالم. فقد عرّض النساء والفتيات في زامبيا لخطر الاستغلال وحرمهن من مساعدات حيوية بالنسبة لهن دون وجود أي خطة بديلة". ويضيف: "الأمر ليس مسألة كفاءة، بقدر ما هي مسألة تجاهل قاسٍ للمحتاجين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store