#أحدث الأخبار مع #مارسدن،النهار٢٢-٠٣-٢٠٢٥صحةالنهاربعد عام على رحلتها مع السرطان... تأثير كيت ميدلتون إلهام بذاته (صور وفيديو)بعد مرور عام على إعلان أميرة ويلز كيت ميدلتون عن إصابتها بالسرطان، تحدّثت الجمعيات الخيرية عن "تأثير كيت" المتمثل في زيادة عدد الأشخاص الذين يبحثون عن معلومات إضافية حول المرض. أثبتت ميديلتون أنها ليست فقط رمزاً للمسؤولية الملكية، بل أيضاً مصدراً للأمل ولدعم العديد من الأشخاص الذين يواجهون تحديات صحية صعبة. ففي آذار/مارس 2024، كشفت ميدلتون عن معركتها الخاصة مع مرض السرطان، معلنة أنها في مرحلة التعافي بعد علاج طويل وشاق. وقد جاءت هذه الرسالة لتُلهم الجميع وتمنحهم القوة لمواجهة التحديات نفسها. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) ومن خلال إعلانها، لم تقتصر الأميرة على مشاركة تجربتها الشخصية فحسب، بل وجّهت رسالة شجاعة للآخرين الذين يخوضون معاركهم ضد السرطان، مؤكدةً ضرورة عدم فقدان الأمل والإيمان، وأنهم ليسوا وحدهم في معركتهم. وقد أثّرت كلماتها في العديد من المرضى، حيث شهدت الصفحات الإلكترونية لمؤسسة "Macmillan Cancer Support" على الإنترنت ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الزيارات، وهو ما يعكس الأثر الكبير الذي تركته رسالة كيت في نفوس الجميع. وفي هذا السياق، عبّرت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة جيما بيترز عن تقديرها البالغ لأميرة ويلز على شجاعتها وشفافيتها في مشاركة تجربتها مع السرطان، وقالت: "من خلال مشاركتها المخلصة، منحت الأميرة الأمل للكثيرين الذين يواجهون هذا المرض. لقد ساهمت بصراحتها في رفع الوعي حول السرطان، وشجّعت الكثيرين على التقدم والحصول على الدعم في وقت هم في أمسّ الحاجة إليه." View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) ومنذ بداية العام الجاري، أكدت ميدلتون أنها دخلت في مرحلة التعافي التام بعد فترة من العلاج الكيميائي، معلنة أنها بصحة جيدة وأنها ستواصل دورها كراعية لمستشفى "مارسدن"، الذي قدّم لها الرعاية أثناء محنتها. ومع هذه الجهود المستمرة، تأمل الأميرة كيت في أن تساهم في إحداث فارق كبير من خلال دعم المستشفيات والمراكز الصحية التي تكافح السرطان، متعهّدة بتكريس جهودها لدعم كل شخص يواجه هذا المرض الخبيث وأن تكون قدوة لمن يخوض معركة مماثلة.
النهار٢٢-٠٣-٢٠٢٥صحةالنهاربعد عام على رحلتها مع السرطان... تأثير كيت ميدلتون إلهام بذاته (صور وفيديو)بعد مرور عام على إعلان أميرة ويلز كيت ميدلتون عن إصابتها بالسرطان، تحدّثت الجمعيات الخيرية عن "تأثير كيت" المتمثل في زيادة عدد الأشخاص الذين يبحثون عن معلومات إضافية حول المرض. أثبتت ميديلتون أنها ليست فقط رمزاً للمسؤولية الملكية، بل أيضاً مصدراً للأمل ولدعم العديد من الأشخاص الذين يواجهون تحديات صحية صعبة. ففي آذار/مارس 2024، كشفت ميدلتون عن معركتها الخاصة مع مرض السرطان، معلنة أنها في مرحلة التعافي بعد علاج طويل وشاق. وقد جاءت هذه الرسالة لتُلهم الجميع وتمنحهم القوة لمواجهة التحديات نفسها. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) ومن خلال إعلانها، لم تقتصر الأميرة على مشاركة تجربتها الشخصية فحسب، بل وجّهت رسالة شجاعة للآخرين الذين يخوضون معاركهم ضد السرطان، مؤكدةً ضرورة عدم فقدان الأمل والإيمان، وأنهم ليسوا وحدهم في معركتهم. وقد أثّرت كلماتها في العديد من المرضى، حيث شهدت الصفحات الإلكترونية لمؤسسة "Macmillan Cancer Support" على الإنترنت ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الزيارات، وهو ما يعكس الأثر الكبير الذي تركته رسالة كيت في نفوس الجميع. وفي هذا السياق، عبّرت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة جيما بيترز عن تقديرها البالغ لأميرة ويلز على شجاعتها وشفافيتها في مشاركة تجربتها مع السرطان، وقالت: "من خلال مشاركتها المخلصة، منحت الأميرة الأمل للكثيرين الذين يواجهون هذا المرض. لقد ساهمت بصراحتها في رفع الوعي حول السرطان، وشجّعت الكثيرين على التقدم والحصول على الدعم في وقت هم في أمسّ الحاجة إليه." View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) ومنذ بداية العام الجاري، أكدت ميدلتون أنها دخلت في مرحلة التعافي التام بعد فترة من العلاج الكيميائي، معلنة أنها بصحة جيدة وأنها ستواصل دورها كراعية لمستشفى "مارسدن"، الذي قدّم لها الرعاية أثناء محنتها. ومع هذه الجهود المستمرة، تأمل الأميرة كيت في أن تساهم في إحداث فارق كبير من خلال دعم المستشفيات والمراكز الصحية التي تكافح السرطان، متعهّدة بتكريس جهودها لدعم كل شخص يواجه هذا المرض الخبيث وأن تكون قدوة لمن يخوض معركة مماثلة.