logo
#

أحدث الأخبار مع #مارشيكا

أول فيلم أمازيغي في مليلية المحتلة.. إشادة كبيرة من الصحافة الإسبانية والجمهور
أول فيلم أمازيغي في مليلية المحتلة.. إشادة كبيرة من الصحافة الإسبانية والجمهور

هبة بريس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • هبة بريس

أول فيلم أمازيغي في مليلية المحتلة.. إشادة كبيرة من الصحافة الإسبانية والجمهور

هبة بريس – محمد زريوح في حدث تاريخي شهدته مدينة مليلية المحتلة يوم الخميس 8 مايو، تم عرض أول فيلم ناطق بالأمازيغية في إطار فعاليات أسبوع السينما في نسخته السابعة عشرة، حيث لقي هذا الحدث اهتماماً كبيراً من الصحافة الإسبانية والجمهور المحلي. الفيلم المعروض هو 'جثة على شاطئ مار شيكا' للمخرج المغربي أكسل ريفمان، الذي عُرض في مسرح كورسال فرناندو أرابال. وقد حظي الفيلم بتقدير كبير من الحضور الذين عبّروا عن إعجابهم البالغ به، حيث تفاعلوا مع القصة من خلال تصفيقات حارة، كما أُخذت العديد من الصور مع المخرج عقب العرض. الصحافة الإسبانية أبدت إشادات واسعة بهذا العمل، مؤكدة على نجاحه الكبير في تسليط الضوء على الثقافة الأمازيغية للمرة الأولى في هذا المهرجان المرموق. وفي تصريح صحفي للمخرج أكسل ريفمان، أشار إلى أن الفيلم ينتمي إلى فئة الإثارة ويحمل خلفية اجتماعية تم تصويرها في مدينة الناظور، حيث تم العمل عليه بشكل فردي دون أي دعم مالي أو مؤسسي. وأوضح ريفمان أن هذا الفيلم يمثل تكريماً للثقافة الريفية وصرخة فنية تعبر عن الفراغ الثقافي الذي يعاني منه الريف المغربي، حيث يفتقر إلى دور السينما والمسارح والمدارس الفنية التي تساهم في تطور الفن السابع. وقد حضر المهرجان أيضاً فيلم 'أنورا' المتوج سابقًا بجائزة الأوسكار، حيث تم تتويجه كأفضل فيلم وأفضل سيناريو وأفضل مخرج، إلى جانب العديد من الأفلام الإسبانية والأمريكية الحائزة على جوائز مرموقة. كما تم تكريم الممثل دييغو لونا، بطل مسلسل 'أندور'، تقديراً لإسهاماته الكبيرة في عالم الفن. وقدمت فضيلة مختار، المسؤولة عن الثقافة في مليلية المحتلة، إشادة بالغة بهذا العمل الأمازيغي، متمنية أن يتم تخصيص مكان دائم للأفلام الريفية في هذا المهرجان السنوي، مؤكدةً على أهمية تعزيز التواصل الثقافي بين المغرب وإسبانيا من خلال السينما. هذا الحدث يُعدّ خطوة هامة نحو تعزيز حضور السينما الأمازيغية في المحافل الدولية، ويُظهر المكانة التي بدأت تحظى بها الأفلام التي تعكس الواقع الاجتماعي والثقافي للريف المغربي.

مارشيكا تتبخر….صفقات بمئات المليارات لم تغير شيئاً وإرث الفساد يتواصل
مارشيكا تتبخر….صفقات بمئات المليارات لم تغير شيئاً وإرث الفساد يتواصل

زنقة 20

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

مارشيكا تتبخر….صفقات بمئات المليارات لم تغير شيئاً وإرث الفساد يتواصل

زنقة20ا الرباط (الصورة للمديرة الجديدة بأحد ملاعب كرة القدم / الصورة المقابلة لشاطئ قرية أركمان (8 كلمترات عن الناظور) الذي يفترض أنه تابع لمنطقة تدخل وكالة مارتشيكا). رغم كونه واحداً من المشاريع الملكية الكبرى التي راهن عليها جلالة الملك محمد السادس والمغاربة للنهوض بجهة الريف اقتصادياً وبيئيا، إلا أن مشروع 'مارشيكا' بالناظور ظلّ حبيس التدبير العشوائي للمسؤولين. فبدل أن يتحول المشروع إلى نموذج يحتذى به في التنمية المستدامة، أضحى المشروع مرآة لفشل ذريع على يد المدير السابق سعيد زارو، تجسده التأخيرات المزمنة، والاختلالات البنيوية، والغياب التام لأي طفرة تنموية تذكر وهو ما يعيشه المشروع مع المديرة الجديدة لبنى بوطالب. ما حدث في مارشيكا لا يمكن وصفه فقط بسوء التسيير، بل يصل إلى حدّ الاستهتار بالأولوية التي منحها جلالة الملك لهذا الورش الاستراتيجي، ما يطرح بإلحاح ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذا التراجع، والقطع مع عقلية 'الريع التنموي' التي عطلت انطلاقة مشروع كلف خزينة الدولة آلاف المليارات دون أثر فعلي على الأرض. وعوض أن يتحول إلى مشروع ضخم يعيد البريق للمنطقة يواصل مشروع 'مارشيكا ميد' غرقه في بحيرة من التناقضات والوعود المؤجلة، فبينما تُطلق وكالة تهيئة موقع بحيرة مارشيكا طلبات عروض بملايين الدراهم تحت مسميات براقة كـ'حماية البحيرة' و'تهيئة الكورنيش'، يبقى الواقع الصادم على الأرض: مساحات خضراء ذابلة، مياه معالجة تُهدر، وازبال تحيط بالبحيرة من كل مكان. مياه مهدورة ومساحات خضراء تحتضر قبل شهور، أُطلق ناقوس الخطر بشأن كارثة بيئية وإدارية تتمثل في تبذير ما يقارب 10 ملايين متر مكعب سنوياً من المياه المعالجة، دون استغلالها في سقي المساحات الخضراء التي تحولت إلى صحارى صفراء، أو في دعم الأراضي الفلاحية المجاورة. وبعد تفاعل كبير مع الموضوع، خرجت مديرة وكالة مارشيكا، إلى جانب رئيس المجلس البلدي، بتصريحات تؤكد وجود 'دراسة' لتوسيع محطتي المعالجة في بوعرك وبني انصار، بتنسيق مع عامل الإقليم، واستغلال هذه المياه في سقي المساحات الخضراء، بما فيها منطقة أطاليون ومحيط ملعب الغولف. لكن على الأرض، لم يُر من هذه 'الدراسات' سوى شاحنة ماء تابعة لجماعة سلوان تُسقي المساحات الذابلة بكورنيش المدينة، في مشهد مؤقت لا يرقى لحجم الأزمة. شكوك كبيرة تحوم حتى حول طبيعة المياه المستعملة، وما إذا كانت فعلاً مياه معالجة أم مجرد حل ترقيعي لا غير. تمييز جهوي و'إبادة إدارية' داخل شركة مارشيكا ميد تتجاوز الأزمة الجوانب البيئية إلى ما هو أخطر: سلوكيات إدارية مُهينة وتمييز جهوي صارخ. المدير المنتدب لشركة 'مارشيكا ميد'، وفي جلسة خاصة بالرباط، صرّح دون مواربة بأن 'الريفيين غير أكفاء ولا يستحقون البقاء في الشركة'، في تصريحات تنضح بالعنصرية والتنميط المجحف ضد كفاءات المنطقة، وهو ما تم تنقاله على نطاق واسع في صفحات بمواقع التواصل الاجتماعي. ويروج أنه 'من داخل أروقة هذه الشركة، تُدار عمليات 'تطهير إداري' ممنهجة، حيث تُقصى الكفاءات المحلية ويُوزع النفوذ على أصدقاء وأقارب من خارج الإقليم. أصبحت المؤسسة التي كان يُفترض أن تكون رافعة تنموية للمشروع الملكي، مجرد ضيعة عائلية تدار بمعايير الولاء لا الكفاءة'. ملايير تصرف على الورق.. والميدان يحتضر مديرة الوكالة الجديدة، التي يُفترض أنها جاءت لتصحيح المسار، اكتفت بإطلاق طلبات عروض بمبالغ ضخمة دون أثر ملموس على الأرض، من بينها: 109 مليون سنتيم لأشغال حماية البحيرة، و499 مليون سنتيم لري المساحات الخضراء، و580 مليون سنتيم لتهيئة ساحة مشروع النور، و614 مليون سنتيم لخدمات النظافة المحيطة بالبحيرة، و580 مليون سنتيم لخدمات المراقبة. صرخة الناظور.. كفى من التلاعب بالمشروع الملكي منذ انطلاقه، وُصف مشروع 'مارشيكا' بأنه بوابة أمل لساكنة الريف، لكن اليوم باتوا يرون فيه رمزاً للتهميش وسوء التسيير، حيث الكفاءات تُقصى، والموارد تُهدر، والتنمية تُقبر وسط صراعات المصالح والعلاقات الشخصية. ما يحدث في مارشيكا ليس مجرد 'سوء تدبير'، بل مسلسل من الإقصاء الإداري، والهدر المالي، وغياب الشفافية والمساءلة. وإذا لم يتم تدارك الوضع بسرعة، فقد تتحول صرخات الكفاءات المحلية إلى هتاف جماعي يصعب تجاهله، ويضع الجميع أمام مسؤولياتهم أمام الملك وأمام الوطن. مارشيكا… إرث الفساد يلاحق الإدارة الجديدة وسط مطالب بالمحاسبة أو الرحيل تعيش وكالة تهيئة موقع بحيرة مارشيكا بالناظور على وقع مرحلة دقيقة من التقييم وإعادة التموقع، عقب تعيين المديرة الجديدة خلفًا للمدير السابق سعيد زارو، الذي يُحاكم أمام غرفة الجرائم المالية بمحكمة الاستئناف بفاس، في ملفات تتعلق بشبهات فساد مالي وتدبير مشبوه للصفقات العمومية. ورغم الآمال التي رافقت تعيين المسؤولة الجديدة على رأس الوكالة، إلا أن الشكوك بدأت تتسرب بشأن مدى قدرتها واستعدادها لمباشرة مراجعة شاملة للتركة الثقيلة التي خلفتها الإدارة السابقة، خاصة ما يتعلق بالمشاريع والرخص التي تم تمريرها في ظروف يلفّها الغموض، وسط حديث متزايد عن اختلالات قانونية وتجاوزات في تدبير الأموال العمومية. مشروع 'مارشيكا'، الذي خُصص له غلاف مالي ضخم قُدر بـ2600 مليار سنتيم، كان يُنتظر منه أن يتحول إلى قاطرة للتنمية السياحية والاقتصادية بالمنطقة، لكنه ظل دون مستوى الطموحات. مرافق عديدة لم ترَ النور رغم الميزانيات الضخمة، ومشاريع أخرى نُفذت في ظروف مشبوهة، ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول فعالية المراقبة والشفافية في تدبير هذا الورش الملكي. ووفق معطيات متقاطعة، فإن فترة المدير السابق شهدت تمرير عدد من الصفقات والتراخيص خارج الأطر القانونية المعتمدة، مع تغليب واضح لمنطق الزبونية والمحسوبية، خاصة في تهيئة كورنيش الناظور وبعض المشاريع السياحية المرتبطة به. وضع أثار سخطًا في الأوساط المحلية، وأجّج المطالب بفتح تحقيقات إدارية ومالية شاملة. في هذا السياق، تجد المديرة الحالية نفسها أمام امتحان صعب، يتطلب منها اتخاذ قرارات جريئة لتصحيح الانحرافات السابقة، وإعادة بناء الثقة مع المواطنين والشركاء، عبر مراجعة شاملة للصفقات الممنوحة وتدقيق مسار الأموال العمومية التي أُنفقت دون أثر تنموي حقيقي. ويتساءل الرأي العام المحلي: هل ستتجه الإدارة الجديدة نحو مراجعة كافة الرخص والمشاريع التي وُقّعت في عهد سلفها؟ وهل سيتم تفعيل مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، أم أن الوكالة ستواصل النهج ذاته وسط غياب للمساءلة والشفافية؟ الإجابة عن هذه الأسئلة ستُحدّد إلى حد كبير مصير المشروع الملكي، الذي يُفترض أن يكون نموذجا للتنمية الجهوية المستدامة، لكنه تحوّل بفعل سوء التدبير إلى عنوان للفوضى الإدارية، في انتظار صحوة حقيقية تُعيده إلى سكته الصحيحة، أو الرحيل عن منصب المسؤولية الذي ذاق البعض حلاوة تعويضاته ونسي الثقة المولوية لجلالة الملك محمد السادس.

مليلية المحتلة تحتضن أول فيلم أمازيغي في حدث سينمائي تاريخي
مليلية المحتلة تحتضن أول فيلم أمازيغي في حدث سينمائي تاريخي

هبة بريس

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • هبة بريس

مليلية المحتلة تحتضن أول فيلم أمازيغي في حدث سينمائي تاريخي

هبة بريس – محمد زريوح تشهد مدينة مليلية المحتلة يوم الخميس 8 ماي حدثاً تاريخياً في إطار فعاليات أسبوع السينما بنسخته السابعة عشرة، حيث سيتم عرض أول فيلم ناطق بالأمازيغية يشارك في هذا المهرجان منذ تأسيسه. الفيلم المعروض هو 'جثة على شاطئ مار شيكا' للمخرج المغربي أكسل ريفمان، وسيتم عرضه في مسرح كورسال فرناندو أرابال في تمام الساعة 18:30 بسعر رمزي قدره ثلاثة يوروهات. صرّح المخرج أكسل ريفمان بأن الفيلم ينتمي إلى فئة الإثارة، ويحمل خلفية اجتماعية تعكس واقع مدينة الناظور، حيث تم تصويره بجهود فردية دون أي دعم مالي أو مؤسسي. يعتبر هذا العمل تكريماً للثقافة الريفية وصرخة فنية تعبر عن الفراغ الثقافي الذي يعاني منه الريف الذي يفتقر إلى دور السينما والمسارح والمدارس الفنية. تبدأ القصة بجثة تظهر على شواطئ مار شيكا، حيث يتم استدعاء المحقق سعيد، أحد أبرز محققي المدينة، للتحقيق في القضية. وعلى الرغم من أن جميع الدلائل تشير إلى وفاة عرضية، إلا أن حس المحقق يقوده إلى الشك بأن هناك شيئاً خفياً. ومع تقدم التحقيق، تظهر حقائق تدفع المدينة لإعادة النظر في واقعها الذي يقوم على المظاهر. وأوضح المخرج ريفمان أن الفيلم نبع من حزنه الشخصي عند عودته إلى مسقط رأسه وملاحظته للإهمال الثقافي الذي يعاني منه. وبعد سنوات من البحث في عمران المنطقة وهندستها المعمارية بالتعاون مع صديقه المهندس جوندي، قرر ترجمة تلك التجربة إلى عمل سينمائي يجمع بين الترفيه والنقد الاجتماعي. يقول ريفمان إن هذا الفيلم تكريم للقصص التي تدفعنا للتساؤل عما يبدو واضحاً. جريمة، مدينة، وحقيقة مدفونة تحت طبقات من الصمت. لقد صنعناه بقلوبنا وبالإمكانيات المتاحة بهدف إيصال السينما لمن لا يستطيع الوصول إليها. يعتبر إدراج فيلم 'جثة على شاطئ مار شيكا' ضمن برنامج أسبوع السينما في مليلية خطوة هامة نحو الانفتاح على لغات وثقافات جديدة. تأتي هذه الخطوة في مدينة تتمتع بروابط تاريخية واجتماعية ولغوية عميقة مع محيطها الريفي. يؤكد المخرج أن العرض سيمثل فرصة فريدة لسماع قصص تُروى بالأمازيغية من وجهة نظر سينمائية محلية، مما يثري تجربة المهرجان ويعزز التعددية الثقافية التي تسعى مليلية لإبرازها في مختلف فعالياتها. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

أول فيلم أمازيغي يهز مهرجان مليلية: أكسل ريفمان يكسر الصمت بقصة جريمة تهز مدينة الناظور
أول فيلم أمازيغي يهز مهرجان مليلية: أكسل ريفمان يكسر الصمت بقصة جريمة تهز مدينة الناظور

صوت العدالة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت العدالة

أول فيلم أمازيغي يهز مهرجان مليلية: أكسل ريفمان يكسر الصمت بقصة جريمة تهز مدينة الناظور

صوت العدالة: محمد زريوح في خطوة تعكس انفتاح مدينة مليلية المحتلة على التنوع الثقافي والفني، يشهد مسرح كورسال فرناندو أرابال يوم الخميس 8 مايو عرض أول فيلم ناطق بالأمازيغية ضمن فعاليات أسبوع السينما في نسخته السابعة عشرة. يحمل الفيلم عنوان 'جثة على شاطئ مار شيكا' وهو من إخراج المبدع المغربي أكسل ريفمان. يُعتبر هذا العرض حدثاً تاريخياً حيث يعد الفيلم الأول من نوعه الذي يُعرض في هذا المهرجان منذ انطلاقه، وسيتم العرض في تمام الساعة 18:30 مقابل ثلاثة يوروهات من جهة أخرى، يُعرف أكسل ريفمان بكونه أحد رواد السينما في منطقة الريف، حيث استطاع من خلال أعماله أن يضع بصمته في عالم الإخراج السينمائي. تميز ريفمان بتجربة طويلة تمتد لأكثر من 15 سنة، وهو أحد المخرجين القلائل الذين تلقوا تكويناً أكاديمياً في الولايات المتحدة الأمريكية، ما منحه رؤية فنية تجمع بين التقنيات العالمية والهوية الريفية الأصيلة. هذه الخلفية ساهمت في جعله أحد أبرز الأسماء في السينما المغربية الحديثة أما على صعيد الإنتاج السينمائي، فقد تمكن أكسل ريفمان من تقديم مجموعة من الأفلام والمسلسلات التي نالت إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء. تميزت أعماله بقدرتها على معالجة القضايا الاجتماعية بأسلوب مشوق يمزج بين الدراما والإثارة، مما جعلها تتصدر المشهد السينمائي في المنطقة. لقد أثبت ريفمان بجدارة أن السينما يمكن أن تكون وسيلة للتعبير عن الواقع الريفي والهموم الثقافية التي يعيشها السكان المحليون فيما يتعلق بفيلم 'جثة على شاطئ مار شيكا'، تروي أحداثه قصة مثيرة تبدأ بظهور جثة على شواطئ مار شيكا، حيث يتم استدعاء المحقق سعيد، أحد أبرز المحققين في المدينة، للتحقيق في الحادث. رغم أن الأدلة الأولية تشير إلى وفاة عرضية، إلا أن المحقق يلاحظ وجود تفاصيل غير منطقية تدفعه للشك في وجود جريمة مدبرة. مع توالي الأحداث، تتكشف أسرار المدينة في قالب درامي مشوق يسلط الضوء على التناقضات بين الواقع والمظاهر

مارشيكا تنضم إلى الشبكة المينائية الوطنية والدولية
مارشيكا تنضم إلى الشبكة المينائية الوطنية والدولية

ناظور سيتي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ناظور سيتي

مارشيكا تنضم إلى الشبكة المينائية الوطنية والدولية

المزيد من الأخبار مارشيكا تنضم إلى الشبكة المينائية الوطنية والدولية ناظورسيتي: متابعة انضمت بحيرة مارشيكا رسميًا إلى الشبكة المينائية الوطنية والدولية، بعد اعتمادها كميناء ترفيهي متكامل، لتتحول إلى محطة بحرية معترف بها وذات إشعاع متنام على الصعيدين الوطني والدولي. وجرى هذا الاعتماد خلال اجتماع اللجنة الوطنية للملاحة البحرية المنعقد بتاريخ 17 أبريل 2025، تحت إشراف مديرية الموانئ والأملاك العمومية البحرية، حيث شمل نطاق الميناء قبطانية الميناء والمنطقة التقنية ببوقانة، إلى جانب مارينا الشمال بأطاليون. ومن المرتقب أن يعرف هذا النطاق توسعًا تدريجيًا ليضم مراسٍ ونقاط إنزال أخرى في المستقبل. ويُعد هذا الإنجاز ثمرة عمل وتنسيق دام عامًا كاملًا بين وكالة تهيئة وتثمين بحيرة مارشيكا والسلطات الإقليمية بالناظور، بتعاون فعّال مع عدد من المؤسسات المركزية والجهوية، من ضمنها وزارة التجهيز والماء، كتابة الدولة المكلفة بالصيد البحري، البحرية الملكية، الدرك الملكي، الوكالة الوطنية للموانئ، ومديرية DPDPM. كما تضمن المشروع تحديد حدود الميناء، وإنجاز مخطط للحوض البحري والممر الملاحي، إضافة إلى المصادقة على خطة الإشارات البحرية لضمان تنقل آمن للملاحة داخل البحيرة. ومن أبرز ما تم تحقيقه أيضًا، إطلاق أول نظام استغلال معتمد لميناء ترفيهي في المغرب، يُنظم كيفية التشغيل ويحدد حقوق وواجبات المستخدمين. هذا التحول يمكن وكالة مارشيكا من تدبير أفضل وتنظيم أدق للأنشطة البحرية داخل البحيرة، وفق إطار قانوني موحد، يُعزز السلامة والتناغم بين مختلف الفاعلين، ويضمن إدارة فعالة وعصرية للمجال البحري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store