أحدث الأخبار مع #مارفلتكنولوجي


شبكة عيون
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
صعود أسهم شركات الرقائق الأمريكية بعد الاتفاق مع بكين
صعود أسهم شركات الرقائق الأمريكية بعد الاتفاق مع بكين ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: ارتفعت أسهم شركات الرقائق الأمريكية خلال تعاملات الإثنين، مع انحسار التوترات التجارية في ظل التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والصين. وصعد سهم "إنفيديا" بنسبة 3.4% إلى 120.6 دولار، لتصعد قيمة الشركة السوقية إلى 2.94 تريليون دولار. وارتفع سهم "إيه إم دي" بنسبة 4.35% إلى 107.29 دولار، و"إنتل" بنسبة 2.65% إلى 21.99 دولار، و"ميكرون تكنولوجي" 8% إلى 92.7 دولار، و"أون سيميكونداكتور" بنسبة 9.15% إلى 44.72 دولار. وصعد سهم "مارفل تكنولوجي" بنسبة 7.1% إلى 63.9 دولار، و"سوبر مايكرو كمبيوتر" بنسبة 4.2% إلى 33.34 دولار، و"كوالكوم" بنسبة 4.35% إلى 151.57 دولار. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد)


المشهد العربي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
أسهم شركات الرقائق الأمريكية تقفز مدعومة بتراجع حدة التوترات التجارية
سجلت أسهم شركات تصنيع الرقائق الأمريكية ارتفاعًا ملحوظًا خلال تعاملات اليوم الإثنين، مستفيدة من انحسار التوترات التجارية في ظل الاتفاق الأخير بين الولايات المتحدة والصين. ارتفع سهم "إنفيديا" بنسبة 3.4% ليصل إلى 120.6 دولار، مما رفع القيمة السوقية للشركة إلى 2.94 تريليون دولار. كما شهدت أسهم شركات أخرى في القطاع صعودًا قويًا، حيث ارتفع سهم "إيه إم دي" بنسبة 4.35% ليصل إلى 107.29 دولار، وصعد سهم "إنتل" بنسبة 2.65% مسجلًا 21.99 دولار. وقفز سهم "ميكرون تكنولوجي" بنسبة 8% ليبلغ 92.7 دولار، وارتفع سهم "أون سيميكونداكتور" بنسبة 9.15% ليصل إلى 44.72 دولار. وشملت المكاسب أسهم "مارفل تكنولوجي" التي ارتفعت بنسبة 7.1% إلى 63.9 دولار، و"سوبر مايكرو كمبيوتر" الذي صعد بنسبة 4.2% ليبلغ 33.34 دولار، بالإضافة إلى سهم "كوالكوم" الذي ارتفع بنسبة 4.35% ليصل إلى 151.57 دولار.


ارابيان بيزنس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ارابيان بيزنس
انتعاش الأسهم الأوروبية بعد خسائر تاريخية بسبب الرسوم الأميركية
تعافت مؤشرات الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء، بعد موجة تراجعات حادة استمرت لأربعة أيام، هي الأعنف منذ تفشي جائحة كورونا، وذلك في أعقاب تصاعد التوترات التجارية والرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة. وسجل مؤشر 'ستوكس يوروب 600' ارتفاعاً بنسبة 2.4% بحلول الساعة 12:45 ظهراً بتوقيت لندن، مدعوماً بانتعاش أسهم قطاعات التأمين والخدمات المالية والصناعة والدفاع، في حين تراجعت أسهم قطاع الاتصالات، الذي يُنظر إليه كمؤشر على تحركات السندات. وحققت سوق الأسهم اليونانية أفضل أداء على مستوى العالم خلال الجلسة، باستثناء السوق اليابانية. من بين أبرز تحركات الأسهم، استعادت شركة 'إنفينيون تكنولوجيز' بعضاً من خسائرها السابقة بعد إعلانها عن صفقة استحواذ على أعمال شبكات السيارات التابعة لشركة 'مارفل تكنولوجي' بقيمة 2.5 مليار دولار نقداً. في المقابل، تراجعت أسهم 'باندورا' بنسبة 2% عقب خفض بنك 'جيه بي مورغان' لتصنيفه للسهم، نتيجة ضبابية المشهد في قطاع السلع الفاخرة بعد زيادة الرسوم الجمركية. وشهدت الأسهم الأوروبية تبخّر نحو 1.7 تريليون دولار من قيمتها السوقية خلال الجلسات الثلاث الماضية، نتيجة الاضطرابات الناجمة عن الخطط الجمركية التي يتبناها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، ما دفع المؤشر القياسي إلى دخول المنطقة السلبية منذ بداية العام. وتشير البيانات الفنية إلى أن مؤشر القوة النسبية لمؤشر 'ستوكس 600' على مدى 14 يوماً لا يزال دون مستوى 30، ما يعكس حالة بيع مفرط. ورغم تحذيرات كبار المسؤولين الماليين في وول ستريت، يواصل ترمب تهديداته بفرض رسوم إضافية تصل إلى 50% على المنتجات الصينية، مع تلويحه بإنهاء جميع المحادثات التجارية مع بكين. وفي المقابل، أبدى وزراء التجارة في الاتحاد الأوروبي استعدادهم للرد، مع بحث فرض ضرائب على الشركات الرقمية كأحد التدابير المضادة. ويخشى مراقبون من أن يؤدي تصاعد الحرب التجارية إلى ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، ما قد ينعكس بشكل مباشر على القطاعات الدورية في أوروبا مثل الطاقة والبنوك. وفي ظل هذا المشهد المضطرب، بدأ بعض المستثمرين دراسة فرص الشراء في قطاعات كانت تُعتبر مبالغاً في تقييمها سابقاً. وفي هذا السياق، قال 'إيان لانس'، مدير المحافظ الاستثمارية في 'ريدويل': 'الوضع الحالي في السوق غير مستقر لدرجة تجعل من الصعب التنبؤ بما هو قادم، لكن هناك قطاعات بدأت تبدو جذابة بعد الانخفاضات الأخيرة'.


المشهد العربي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
مارفل تكنولوجي تفقد بريقها في وول ستريت
شهد سهم شركة "مارفل تكنولوجي" انخفاضًا حادًا في تعاملات ما قبل افتتاح جلسة التعاملات في وول ستريت، بعد أن خيبت توقعات الشركة بشأن نمو أعمالها في قطاع الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات آمال المستثمرين. وتراجع سهم الشركة المدرجة في ناسداك بنسبة 17.42%، ليصل إلى 74.37 دولارًا، بعد أن توقعت الشركة نموًا بنسبة 10% فقط في أعمال مراكز البيانات خلال الربع الأول من السنة المالية 2026، مقارنة بنمو بلغ 24% في الربع الماضي. ويعتبر قطاع مراكز البيانات هو المحرك الرئيسي لإيرادات "مارفل"، حيث يمثل 75% من إجمالي إيرادات الشركة، بعدما نمت إيرادات مراكز البيانات بنسبة 24% على أساس فصلي و78% على أساس سنوي في الربع الرابع.


الاقتصادية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
موجة بيع السندات العالمية تمتد إلى آسيا مع قفزة العوائد اليابانية
امتدت موجة بيع السندات العالمية إلى أسواق آسيا يوم الخميس، مما دفع عوائد السندات اليابانية إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عقد، بعد أن انتشرت موجة بيع السندات الألمانية في أسواق الدخل الثابت، في المقابل، شهدت الأسهم الآسيوية ارتفاعاً مدعوما بتأجيل بعض التعريفات الجمركية الأميركية على المكسيك وكندا. العائد على السندات اليابانية ذات أجل 10 أعوام ارتفع إلى 1.5% للمرة الأولى منذ يونيو 2009، وسط ضغوط التضخم وارتفاع تكاليف الاقتراض، كما تراجعت سندات الخزانة الأمريكية، ما دفع العائد على السندات ذات أجل 10 أعوام إلى الارتفاع لليوم الثالث على التوالي، ليصل إلى 4.3%، كما شهدت أستراليا ونيوزيلندا ارتفاعاً في عوائد السندات بـ 10 نقاط أساس. تحرك الأسواق يعكس التقلبات الجيوسياسية تعكس هذه التحركات تأثير التقلبات الجيوسياسية الأسابيع الماضية، بما في ذلك تراجع دعم أمريكا لأوكرانيا، والتطورات غير المتوقعة بشأن التعريفات الجمركية، حيث يراقب المستثمرون تأثير هذه العوامل على النمو والتضخم، كما أن الأسواق تترقب تأثير خطة الإنفاق التاريخية لألمانيا التي صرح مستشارها المرتقب فريدريش ميرز بأنها ستفعل كل ما يلزم للدفاع عن نفسها. كتب استراتيجيو "سيتي بنك" بقيادة جيمي سيرل، أن "آخر مرة لاحظَت فيها سوق السندات تعهدا بفعل كل ما يلزم، كان ذلك بمثابة رسالة طمأنة"، في إشارة إلى تصريح رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي عام 2012 لإنقاذ اليورو. لكن هذه المرة، فإن التعهد الألماني يأتي بمثابة تحذير لقيم السندات. اندلعت موجة بيع السندات نتيجة الانخفاض المفاجئ في السندات الألمانية، ما دفع عوائد السندات لأجل 10 أعوام إلى الارتفاع بـ 30 نقطة أساس يوم الأربعاء، وهو أكبر قفزة منذ 1990، في المقابل ارتفع اليورو إلى مستويات لم يشهدها منذ نوفمبر. مكاسب أسهم الشركات الصينية المدرجة في أمريكا الأسهم في اليابان وكوريا ارتفعت، بينما شهدت أسهم الصين تقلبات خلال جلسة الافتتاح. وفي أمريكا أغلق مؤشر "إس أند بي 500" على ارتفاع بـ 1.1% يوم الأربعاء، بينما قفز مؤشر "ناسداك 100"، الذي يركز على أسهم التكنولوجيا 1.4%، كما سجل مؤشر الشركات الصينية المدرجة في البورصة الأمريكية ارتفاعا بـ 6.4% وهو أكبر مكسب له في 3 أشهر. العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية تراجعت، متأثرة بأسهم التكنولوجيا، وانخفضت أسهم "مارفل تكنولوجي" في تعاملات ما بعد الإغلاق، بعد إصدار توقعات إيرادات مخيبة للآمال، ما خيب آمال المستثمرين الذين توقعوا استفادة أكبر من طفرة الذكاء الاصطناعي، وانخفضت أسهم "برودكوم"، المصنعة للرقائق المرتبطة بالذكاء الاصطناعي 3.5% قبل إعلان نتائجها اليوم. في الوقت نفسه، أعلن البيت الأبيض عن تأجيل الرسوم الجمركية على السيارات القادمة من المكسيك وكندا لمدة شهر. وبعد محادثات مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب منفتح على مناقشة إعفاءات جمركية إضافية. مدير الأبحاث في "22 في ريسيرش" كيفن بروكس قال، "التوصل إلى اتفاق ملموس بشأن التعريفات سيكون السيناريو الأفضل للأسواق"، لكنه حذر من أن حالة عدم اليقين المستمرة تشكل عائقا اقتصاديا بحد ذاتها. بيانات هامة تصدر اليوم.. من فيتنام إلى أوروبا أما على صعيد العملات، فقد استقر مؤشر الدولار بعد أن انخفض 1% يوم الأربعاء، مسجلا خسائر حادة أمام اليورو، كما ارتفع الين 0.6% خلال التداولات الليلية، ليصل إلى 149 ينا للدولار. في آسيا، تشمل البيانات الاقتصادية المنتظرة معدل البطالة في الفلبين، والتضخم في فيتنام، وقرار سعر الفائدة في ماليزيا. أما في الصين، فقد أعلنت السلطات هدف نمو بـ 5% لـ 2025 خلال الدورة البرلمانية، وهي المرة الأولى منذ أكثر من عقد التي تحدد فيها بكين نفس الهدف لـ 3 أعوام متتالية. وأشار الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى أن بلاده عازمة على تحقيق هذا النمو الطموح رغم التوترات التجارية، في وقت لاحق من يوم الخميس، سيصدر البنك المركزي الأوروبي ونظيره في تركيا قرارات بشأن أسعار الفائدة. أما في أمريكا، فمن المتوقع صدور بيانات طلبات إعانة البطالة يوم الخميس، وذلك قبل تقرير الوظائف الشهري المنتظر يوم الجمعة. ويتوقع متداولو الخيارات أن يتحرك مؤشر "إس أند بي 500" بنسبة 1.3% في أي اتجاه، وهو أكبر تقلب قد يحدث في يوم بيانات الوظائف منذ أزمة البنوك الإقليمية في مارس 2023.