أحدث الأخبار مع #مارك_وينترهوف


أرقام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
رئيس لوسيد: جهود كبيرة تُبذل مع صندوق الاستثمارات العامة لتأهيل الكوادر الوطنية
قال مارك وينترهوف، الرئيس التنفيذي المكلّف لشركة لوسيد، إن هناك جهودًا كبيرة تُبذل ضمن برامج مشتركة مع صندوق الاستثمارات العامة لتأهيل الكوادر الوطنية، من خلال تدريبهم للعمل في المصانع داخل المملكة، بالإضافة إلى إرسالهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية لفترات تدريبية تستمر لستة أشهر قبل عودتهم للعمل محليًا. وأوضح في وينترهوف جلسة ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، أن المملكة تمتلك العديد من القدرات، وأن العديد من المصانع بحاجة إلى قوة عاملة محلية لتحقيق الاندماج، مشيرًا إلى أن أكثر من 65% من موظفي شركة لوسيد في المملكة مواطنين سعوديين، وأن هذه النسبة تشهد ازديادًا مستمرًا مع مرور الوقت. وأشار إلى وجود تعاون مع إحدى الأكاديميات المتخصصة في قطاع المركبات، إلى جانب مبادرات تبادلية لنقل الأفراد من المملكة إلى الولايات المتحدة، والعكس، بما في ذلك زيارات إلى جامعة كاوست. وبيّن أنه من بين الأهداف استقطاب أفضل المهندسين العالميين للعمل مع كاوست بهدف نشر المعرفة، وتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، وتعزيز القدرات المحلية. وذكر أن لوسيد تعلمت ثلاثة أشياء رئيسة في آخر خمس سنوات وهي: التكامل الرأسي، التوطين، والاستدامة. وقال إن الشركة قررت في عام 2020 إنشاء مصنع في السعودية، في خطوة غير معتادة آنذاك، إذ كان معظم المستثمرين يتجهون نحو الصين، مضيفًا أن قرارهم استند إلى قناعة بأن الأوضاع قد تتغير مستقبلاً، ما قد يؤدي إلى ضغوط كبيرة على الصين، الأمر الذي جعل لوسيد تختار أن تكون جزء من رؤية 2030.


صحيفة سبق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- صحيفة سبق
الرئيس التنفيذي لـ "لوسيد": نخطط لإطلاق صناعة سيارات كهربائية متكاملة في السعودية ونعمل بشراكة مع "سير"
كشف الرئيس التنفيذي المكلّف لشركة لوسيد، مارك وينترهوف، عن خطط الشركة لإطلاق صناعة متكاملة للسيارات الكهربائية في المملكة العربية السعودية، ضمن إستراتيجية توسعية تشمل بناء القدرات التصنيعية وتعزيز الابتكار في هذا القطاع الحيوي. جاء ذلك خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي، حيث أشار وينترهوف إلى أن الشركة تعمل بالتعاون مع مؤسسات عالمية ضمن عملياتها في المملكة، مؤكّداً أن السعودية تمثّل ركيزة مهمة في خريطة نمو "لوسيد" على المستوى العالمي. وأضاف، أن الشركة تتعاون مع شركة "سير"، المشروع السعودي الرائد في مجال السيارات الكهربائية، لتطوير البنية التحتية للقطاع محلياً، ودعم مستهدفات المملكة في أن تصبح مركزاً إقليمياً وعالمياً لصناعة وتقنيات المركبات المستدامة.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الشرق الأوسط
رئيس «لوسيد»: نعمل مع «سير» لتطوير قطاع السيارات الكهربائية في السعودية
أكد الرئيس التنفيذي المكلف في «لوسيد» مارك وينترهوف، أن الشركة تعمل مع «سير» السعودية -المملوكة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»- لتطوير قطاع السيارات الكهربائية في المملكة. كلام وينترهوف جاء خلال جلسة حوارية ضمن أعمال منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي المنعقد، يوم الثلاثاء، في الرياض، بالتزامن مع الزيارة الرسمية للرئيس الأميركي دونالد ترمب للسعودية. وقال إن «لوسيد» كانت السبّاقة بين شركات سيارات في اتخاذ قرار الاستثمار في مصنع داخل السعودية، معرباً عن حماسه لوجود الشركة في المملكة ومشاركتها في تحقيق أهداف «رؤية 2030». جلسة حوارية ضمن منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي (الشرق الأوسط) وتابع وينترهوف أن السنوات الخمس الماضية، التي شهدت اضطرابات عالمية كبيرة، علَّمت الشركة ثلاث نقاط رئيسية، هي: أهمية التكامل الرأسي، وأهمية التوطين، وأهمية الاستقرار طويل الأمد. وفي شرحه لأهمية التكامل الرأسي، أوضح وينترهوف أن «لوسيد» قررت مبكراً تطوير كل المكونات الأساسية لمنتجاتها داخل الشركة، مما قلّل اعتمادها على سلاسل الإمداد العالمية. وأشار إلى أن الشركة بدأت ذلك في مصنعها بولاية أريزونا، حيث يتم تصنيع السيارات، ووحدات الدفع، ومكونات منظومة الطاقة مثل البطاريات وأنظمة الحزم. وأكد أن هذا النهج يمنح «لوسيد» مرونة في التعديل والتطوير، خصوصاً في ظل التحديات المتعلقة بالمواد النادرة والمغناطيسات الدائمة، حيث تعمل الشركة على تقليل استخدامها لتقليل الاعتماد عليها، وهو ما يعكس قوة التكامل الرأسي. وحول التوطين، قال وينترهوف إن «لوسيد» بدأت بإنتاج معظم مكوناتها في الولايات المتحدة، وتعمل حالياً على تكرار هذه التجربة في مصنعها بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية (غرب السعودية)، حيث يتم إنشاء منشأة بطاقة إنتاجية تصل إلى 150 ألف وحدة. وفيما يتعلق بالاستقرار، أفاد وينترهوف بأنه «لكي تتمكن من الجمع بين التوطين والانفتاح على الأسواق العالمية، فأنت بحاجة إلى بيئة تنظيمية مستقرة، وتعريفة جمركية يمكن الاعتماد عليها. ولهذا السبب بالتحديد، اتخذنا القرار، بإنشاء أول مصنع للسيارات في المملكة في عام 2020». وختم حديثه مؤكداً: «نحن فخورون جداً بقرار الاستثمار في المملكة والإيمان بـ(رؤية 2030) وأن نكون جزءاً منها».

سعورس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
"لوسِد" و"جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" تتعاونان لتعزيز الريادة في تكنولوجيا المركبات الكهربائية وتطوير أنظمة مساعدة السائق المتقدمة والقيادة الذاتية
وفي إطار تعليقه على الموضوع، قال مارك وينترهوف، الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة "لوسِد": "تتمتع جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية ببنية تحتية بحثية عالمية المستوى وكفاءات علمية متميزة، مما يتيح لنا الحفاظ على موقعنا الريادي في مجالات عدة، من بينها أنظمة مساعدة السائق المتقدمة (ADAS) وتقنيات القيادة الذاتية. وتمثل هذه الشراكة مثالاً حياً على إمكانية تحويل الابتكار من المختبرات إلى الطرقات، كما تسهم في توسيع حضورنا العالمي بمجال البحث والتطوير بالاستفادة من موارد إضافية تدعم تقدمنا في مجالات أنظمة نقل الحركة الكهربائية، وتكنولوجيا البطاريات، والمواد المتقدمة، والمنصات البرمجية المعتمدة في المركبات. ومن خلال هذا التعاون، نؤكد التزامنا العميق بدعم رؤية المملكة في أن تصبح مركزاً عالمياً للابتكار في مجال التنقل". وفي إطار الشراكة، سيكون بمقدور "لوسِد" الاستفادة من قدرات الحوسبة الفائقة التي توفرها جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية. وفي هذا السياق، قال البروفيسور السير إدوارد بيرن، رئيس جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية: "تفخر جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بالشراكة مع 'لوسِد'، حيث ندمج قدراتنا البحثية المتقدمة مع خبراتهم الصناعية في المركبات الكهربائية، دعماً للأهداف الاستراتيجية الطموحة للمملكة. وتُجسد هذه الشراكة التزامنا المشترك بدفع الابتكار وتطوير حلول تكنولوجية رائدة في مجال التنقل الكهربائي." وبدوره قال إريك باخ، نائب الرئيس الأول للمنتجات وكبير المهندسين في "لوسِد": "يُعد الوصول إلى هذا المستوى من الحوسبة الفائقة بمثابة نقلة نوعية، إذ يعزز إمكاناتنا في تطوير السوائل والمواد والسبائك المتقدمة، ومحاكاة الفيزياء الواقعية لتعزيز سلامة التصادم وتحسين البنية الهيكلية. كما يدعم نمذجة ديناميكيات السوائل وانتقال الحرارة، وتحليل التدفقات الكهرومغناطيسية، وتسريع تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتطبيقات التوأم الرقمي، والأنظمة الذاتية، والنماذج اللغوية الكبيرة. ونحن ممتنون لهذه الفرصة، ومتحمسون للابتكارات التي ستثمر عنها في مجالات الهندسة والذكاء الاصطناعي". من ناحية أخرى، يركز المشروع التعاوني على تصميم وتطوير نماذج أولية لمكونات وأنظمة الجيل القادم، من خلال دمج تخصصات الهندسة الميكانيكية، والكهربائية، والحرارية، والكيميائية. وستلعب علوم المواد دوراً محورياً في هذا الاتجاه، مع إجراء أبحاث متقدمة لتطوير مركّبات عالية الأداء من المعادن والبوليمرات، وطلاءات زجاجية عاكسة للحرارة، ومواد مغلفة مبتكرة، إلى جانب مواد غير تقليدية، جميعها مصممة لتعزيز كفاءة المركبات ومتانتها. تجدر الإشارة إلى أنّ أنشطة البحث والتطوير المشتركة سوف تتمّ في المختبرات المتطوّرة لدى جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية داخل مدينة الملك عبد الله الاقتصادية.


الوطن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
"لوسِد" و"جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية" تتعاونان لتعزيز الريادة في تكنولوجيا المركبات الكهربائية وتطوير أنظمة مساعدة السائق المتقدمة والقيادة الذاتية
أعلنت مجموعة "لوسِد"، الشركة المُصنّعة لأكثر المركبات الكهربائية تطوراً في العالم، وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، المؤسسة الأكاديمية والبحثية الرائدة إقليمياً وعالمياً والمتخصّصة في مجال الابتكار العلمي والتكنولوجي، عن إبرام شراكة استراتيجية تهدف إلى رسم ملامح مستقبل تكنولوجيا المركبات الكهربائية. وتسعى "لوسِد" من خلال هذه الشراكة إلى ترسيخ ريادتها التكنولوجية، بالاستفادة من الإمكانات والموارد المتنامية للمملكة العربية السعودية. وفي إطار تعليقه على الموضوع، قال مارك وينترهوف، الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة "لوسِد": "تتمتع جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية ببنية تحتية بحثية عالمية المستوى وكفاءات علمية متميزة، مما يتيح لنا الحفاظ على موقعنا الريادي في مجالات عدة، من بينها أنظمة مساعدة السائق المتقدمة (ADAS) وتقنيات القيادة الذاتية. وتمثل هذه الشراكة مثالاً حياً على إمكانية تحويل الابتكار من المختبرات إلى الطرقات، كما تسهم في توسيع حضورنا العالمي بمجال البحث والتطوير بالاستفادة من موارد إضافية تدعم تقدمنا في مجالات أنظمة نقل الحركة الكهربائية، وتكنولوجيا البطاريات، والمواد المتقدمة، والمنصات البرمجية المعتمدة في المركبات. ومن خلال هذا التعاون، نؤكد التزامنا العميق بدعم رؤية المملكة في أن تصبح مركزاً عالمياً للابتكار في مجال التنقل". وفي إطار الشراكة، سيكون بمقدور "لوسِد" الاستفادة من قدرات الحوسبة الفائقة التي توفرها جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية. وفي هذا السياق، قال البروفيسور السير إدوارد بيرن، رئيس جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية: "تفخر جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بالشراكة مع 'لوسِد'، حيث ندمج قدراتنا البحثية المتقدمة مع خبراتهم الصناعية في المركبات الكهربائية، دعماً للأهداف الاستراتيجية الطموحة للمملكة. وتُجسد هذه الشراكة التزامنا المشترك بدفع الابتكار وتطوير حلول تكنولوجية رائدة في مجال التنقل الكهربائي." وبدوره قال إريك باخ، نائب الرئيس الأول للمنتجات وكبير المهندسين في "لوسِد": "يُعد الوصول إلى هذا المستوى من الحوسبة الفائقة بمثابة نقلة نوعية، إذ يعزز إمكاناتنا في تطوير السوائل والمواد والسبائك المتقدمة، ومحاكاة الفيزياء الواقعية لتعزيز سلامة التصادم وتحسين البنية الهيكلية. كما يدعم نمذجة ديناميكيات السوائل وانتقال الحرارة، وتحليل التدفقات الكهرومغناطيسية، وتسريع تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتطبيقات التوأم الرقمي، والأنظمة الذاتية، والنماذج اللغوية الكبيرة. ونحن ممتنون لهذه الفرصة، ومتحمسون للابتكارات التي ستثمر عنها في مجالات الهندسة والذكاء الاصطناعي". من ناحية أخرى، يركز المشروع التعاوني على تصميم وتطوير نماذج أولية لمكونات وأنظمة الجيل القادم، من خلال دمج تخصصات الهندسة الميكانيكية، والكهربائية، والحرارية، والكيميائية. وستلعب علوم المواد دوراً محورياً في هذا الاتجاه، مع إجراء أبحاث متقدمة لتطوير مركّبات عالية الأداء من المعادن والبوليمرات، وطلاءات زجاجية عاكسة للحرارة، ومواد مغلفة مبتكرة، إلى جانب مواد غير تقليدية، جميعها مصممة لتعزيز كفاءة المركبات ومتانتها. تجدر الإشارة إلى أنّ أنشطة البحث والتطوير المشتركة سوف تتمّ في المختبرات المتطوّرة لدى جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية داخل مدينة الملك عبد الله الاقتصادية.