logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركروبر،

ثورة بلا سائق: كيف ستغير الروبوتاكسي مستقبل النقل... وهل تسلا جاهزة حقًا؟
ثورة بلا سائق: كيف ستغير الروبوتاكسي مستقبل النقل... وهل تسلا جاهزة حقًا؟

النهار

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • النهار

ثورة بلا سائق: كيف ستغير الروبوتاكسي مستقبل النقل... وهل تسلا جاهزة حقًا؟

في خطوة ينتظرها العالم بشغف، أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن استعداده لإطلاق "الروبو تاكسي" – سيارة أجرة ذاتية القيادة بالكامل – في حزيران/يونيو المقبل، ما قد يشكل تحولاً جذرياً في صناعة النقل والمواصلات حول العالم. لكن هل باتت تسلا مستعدة فعلاً لهذه القفزة الكبرى؟ أم أن المنافسين والتحديات التقنية ما زالوا يشكلون عائقاً أمام هذا الحلم الطموح؟ في فيديو مثير نشره اليوتيوبر الشهير مارك روبر، وهو مهندس سابق في وكالة "ناسا"، قام بمقارنة بين سيارة تسلا ذاتية القيادة وسيارة أخرى تعتمد على نظام "لايدار" (LiDAR) المتطور. خلال ست تجارب خطيرة صُممت لمحاكاة سيناريوهات قيادة معقدة في الواقع، أظهرت النتائج تفوقاً واضحاً للنظام المنافس على أنظمة تسلا: اختبار التصادم: سيارة تسلا صدمت دمية تمثل طفلاً، بينما توقفت السيارة الأخرى بأمان. اختبار عنصر المفاجأة: تمكنت تسلا من تجاوزه بصعوبة. اختبار الضباب الكثيف: ساعد نظام لايدار السيارة المنافسة على التوقف في الوقت المناسب، بينما فشلت تسلا مجدداً. اختبار الأمطار الغزيرة: النتيجة ذاتها، لايدار يتفوق. اختبار الإضاءة القوية والمفاجآت البشرية: تعادل بين السيارتين. الاختبار الأخير والمجنون: خدعة جدارية مرسومة كأنها طريق مفتوح، توقفت فيها السيارة المنافسة بينما وقعت تسلا في الفخ واخترقت "الجدار"، كأنه غير موجود. هذا الفيديو، الذي حقق ملايين المشاهدات وأثار تفاعلات ضخمة على وسائل التواصل الاجتماعي، كان له تأثير مباشر على سهم شركة تسلا، بحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست". فهل فقدت تسلا الريادة في هذا المجال أم أن ما حدث هو مجرد كبوة موقتة في مسار طويل من الابتكار؟ المنافسون في سباق القيادة الذاتية تسلا ليست وحدها في مضمار تطوير السيارات ذاتية القيادة. هناك عدد من الشركات الكبرى التي تتقدم بسرعة في هذا المجال، أبرزها: وايمو (Waymo) التابعة لغوغل، والتي تعتمد كلياً على أنظمة لايدار ولديها خدمات أجرة ذاتية القيادة تعمل فعلياً في فينيكس، أريزونا. كروز (Cruise) التابعة لجنرال موتورز. أبتيف (Aptiv) و موبايل آي (Mobileye). بايدو (Baidu) الصينية، التي تطور مركبات ذاتية القيادة في المدن الذكية داخل الصين. وقد أصبح من الواضح أن الرهان على لايدار – رغم تكلفته المرتفعة – يمنح الشركات قدرة أفضل على الرؤية والاستجابة للبيئة المحيطة في الظروف الجوية السيئة والقيادة المعقدة. حجم السوق العالمية للسيارات ذاتية القيادة قُدّر بنحو 33 مليار دولار عام 2023، ومن المتوقع أن يصل إلى أكثر من 800 مليار دولار بحلول عام 2032، وفقاً لتقارير Fortune Business Insightsبمعدل نمو سنوي مركب يتجاوز 40%. عدد السيارات ذاتية القيادة قيد التشغيل أو التجريب في مختلف أنحاء العالم يتجاوز 1.4 مليون مركبة، تشمل النماذج التجريبية والمركبات المستخدمة في خدمات النقل التجارية، مع تزايد مستمر في المدن الذكية، خصوصاً في الولايات المتحدة، الصين، وألمانيا. شركة تسلا وحدها حققت في عام 2023 أكثر من 81 مليار دولار من الإيرادات، أكثر من 20% منها تعود إلى البرمجيات والأنظمة الخاصة بالقيادة الذاتية. إيرادات شركة تسلا من سياراتها ذاتية القيادة لا تزال تعتمد على نموذج الاشتراك في خدمة "القيادة الذاتية الكاملة" (FSD)، والذي تبلغ قيمته حوالى 12,000 دولار لكل مستخدم، وقدرت العائدات من هذا النظام بـأكثر من 1.5 مليار دولار سنوياً. وايمو وكروز أنفقتا معاً أكثر من 10 مليارات دولار على تطوير القيادة الذاتية منذ عام 2016. تحديات مستقبلية تواجه الصناعة رغم الطموحات الهائلة، تواجه هذه الصناعة مجموعة من التحديات الخطيرة: السلامة والاعتماد القانوني: الحوادث التي تقع بسبب أنظمة غير ناضجة قد تؤخر القوانين التي تتيح الانتشار الواسع، فيما العديد من الدول لا تزال تفتقر إلى أطر قانونية واضحة لتنظيم السيارات ذاتية القيادة. الثقة المجتمعية: معظم المستخدمين ما زالوا مترددين في تسليم زمام القيادة للذكاء الاصطناعي، أما الحوادث السابقة المرتبطة بتكنولوجيا تسلا وغيرها فأثرت على ثقة المستهلكين. أكلاف التطوير البنية التحتية: تحتاج الطرق والمواقف والأنظمة المرورية إلى تحديث لتتكيف مع المركبات الذاتية، وعليه، تستثمر الشركات مليارات في الأبحاث والتطوير، لكن الجدوى الاقتصادية لا تزال قيد النقاش. هل نحن على أعتاب ثورة حقيقية؟ لا شك في أن السيارات ذاتية القيادة تمثل ثورة تكنولوجية ستغيّر شكل المدن وطبيعة التنقل والعمل. لكن كما هي الحال مع كل ثورة، فإن العقبات جزء لا يتجزأ من الطريق. وبينما تواصل تسلا وخصومها سباق الهيمنة على هذه السوق الواعدة، سيبقى السؤال معلقاً: من سينجح أولاً في الجمع بين الأمان الكامل، التكلفة المعقولة، والثقة المجتمعية؟ الإجابة قد تحدد مستقبل التنقل لأجيال قادمة.

فيديو: اليوتيوبر روبر يختبر تسلا في القيادة الذاتية.. والنتائج تؤثر على أسهم الشركة
فيديو: اليوتيوبر روبر يختبر تسلا في القيادة الذاتية.. والنتائج تؤثر على أسهم الشركة

الجزيرة

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

فيديو: اليوتيوبر روبر يختبر تسلا في القيادة الذاتية.. والنتائج تؤثر على أسهم الشركة

أجرى مارك روبر، المهندس السابق في ناسا وصاحب قناة مشهورة على يوتيوب، 6 اختبارات للسيارات ذاتية القيادة، للمقارنة بين نوعين من السيارات الكهربائية بأنظمة قيادة مختلفة. السيارة الأولى هي سيارة تسلا مع نظام القيادة الآلية "أوتوبايلوت" (AutoPilot) الذي يعتمد على كاميرات بسيطة بدلا من التكنولوجيا الغالية، والسيارة الثانية لم يُظهرها الفيديو ولكنها كانت من نوع "لكزس" (Lexus) تعمل بنظام "لايدر" (LiDAR) الذي يستخدم تقنية الليزر لرسم خريطة ثلاثية الأبعاد للمحيط ويحوي أجهزة استشعار لكشف الضوء وتحديد المدى. وادعى روبر أنه أجرى هذه الاختبارات لمعرفة إذا ما كان يمكنه خداع نظام القيادة الذاتية في تسلا، الذي يعتمد على كاميرات بسيطة وليس التكنولوجيا المتقدمة، وليوضح قدرات نظام "لايدر" الذي تحدث عنه كثيرا في الفيديو، وبدأ اختباراته من الأسهل للأصعب بدءا من السيارة التي تعمل بنظام "لايدر". اختبار التصادم البسيط كان الاختبار الأول هو "اختبار التصادم البسيط"، حيث وُضعت دمية على شكل طفل وسط الطريق، لمعرفة على أي مسافة ستتوقف سيارة تسير بسرعة 60 كيلومترا في الساعة. السيارة التي تعمل بنظام "لايدر" توقفت قبل 18 مترا من الطفل بالاعتماد على تقنية "الكبح الذاتي"، حسبما توقع روبر، أما سيارة تسلا، فقد كان اختبارها على مرحلتين، فعند السير بالسرعة نفسها تمكنت سيارة تسلا من التعرف على الدمية، ولكنها لم تتوقف في الوقت المناسب مما أدى إلى اصطدامها بالطفل، وهذا يعود إلى طريقة عمل نظام "الكبح الذاتي" في سيارات تسلا. والمرحلة الثانية كانت مع تشغيل نظام القيادة الذاتية "أوتوبايلوت" وكانت النتيجة طبيعية وتوقفت السيارة في الوقت المناسب، وبما أن الحكم هو روبر فقد اعتبر أن السيارتين اجتازتا الاختبار الأول بنجاح. ويرى روبر أن فشل سيارة تسلا بالمرحلة الأولى ونجاحها بالمرحلة الثانية يعود إلى تصميم السيارة، لأنه في وضع السياقة العادية دائما ما يكون السائق منتبها للطريق ويستخدم المكابح فقط عند التأكد من وجود مشكلة، ولا يعتمد على نظام الكبح الذاتي تجنبا للإنذارات الخاطئة التي تعوق القيادة وتتسبب في توقفات مفاجئة لا داعي لها. وهكذا تنجح السيارتان في الاختبار الأول. اختبار عنصر المفاجئة الاختبار الثاني كان يحاكي اندفاع طفل من خلف سيارة متوقفة، مانحا نظام القيادة الذاتية في السيارة أقل من ثانية لتحديد مكان الطفل والتوقف، وتمكنت السيارتان من اجتياز الاختبار بدون أخطاء وبنتائج متقاربة. الاختبار الثالث كان أكثر حماسا وهو "اختبار الضباب"، حيث استخدم روبر بعض المعدات التي تحاكي ظروف الضباب مع وجود دمية لطفل وسط الطريق، وكان التحدي في كشف الطفل وسط الضباب. بالنسبة للسيارة التي تعمل بنظام "لايدر" الموجه بالليزر استطاعت تحديد الجسم ضمن الضباب وتوقفت تلقائيا دون حدوث اصطدام، وقال روبر معلقا: "إن الليزر لا يمر عبر الأجسام الصلبة ولهذا تمكن من تحديد الطفل، بنفس مبدأ الضوء الذي يُشكل الظلال لأنه لا يمر عبر الأجسام الصلبة." ولكن بالنسبة لسيارة تسلا لم تكن قادرة على رؤية الدمية ضمن الضباب ولم تتوقف إلا بعد أن صدمت الطفل بمسافة، وبحسب روبر فقد ضغط على المكابح تجنبا للاصطدام ولكن السيارة لم تستجب على الإطلاق لأنها في وضع القيادة الذاتية، وهذا الاختبار كان أول فشل لسيارة تسلا. اختبار الأمطار الاختبار الرابع كان "اختبار الأمطار" لرؤية هل تستطيع السيارات تحديد الطفل في ظروف ماطرة للغاية، وفي البداية كانت الطفل واضحا على الطريق لكل من السيارتين ولكن ما إن بدأ الماء بالهطول اختفى الطفل عن رادار السيارتين – وهنا تبدأ التجربة. السيارة الأولى لم تتباطأ عندما اقتربت من الماء الهاطل، ولكن في لحظة ما أدركت جسما ما خلف الماء فتوقفت على الفور، ولكن سيارة تسلا اتخذت نفس القرار في "اختبار الضباب" ودهست الدمية، وهو ثاني اختبار فاشل لتسلا. اختبار السطوع الاختبار الخامس كان "اختبار السطوع"، وذلك من خلال توجيه 6 أضواء شديدة السطوع تحاكي شروق الشمس أو غروبها أو حتى شاحنة بأضواء ساطعة، ومعرفة هل ستمنع هذه الأضواء رؤية الطفل من قبل السيارات؟. وتمكنت السيارتين من اجتياز هذا الاختبار حيث استطاعت رؤية الطفل والوقوف قبل حدوث تصادم، ولكن الخاسر الوحيد في الاختبار كان روبر لأنه لم يتمكن من رؤية الطفل بنفسه بسبب شدة الإضاءة. اختبار "رود رنر" الاختبار السادس والأخير وهو أهم اختبار بالنسبة لروبر، وكان إنشاء جدار له شكل الطريق المستقيم والذي يحاكي مشهد في برنامج الأطفال "رود رنر" (Road Runner). وليكون الاختبار كاملا وضع روبر دمية على شكل طفل خلف الجدار لمعرفة هل ستميز السيارة الجدار أم أنها ستعتبره تكملة للطريق التي تسير عليه. بالنسبة للبشر يمكن اكتشاف هذه الخدعة بسهولة بسبب حواف الجدار والتناقضات البصيرة الصغيرة، ولكن السيارات ذاتية القيادة لا تفكر مثلنا، وبالنسبة للسيارة الأولى تمكنت من تمييز الصورة المطبوعة على الجدار بفضل نظام "لايدر" وبالتالي توقفت السيارة دون أن تصطدم به. أما تسلا فشلت في الاختبار وصدمت الجدار دون أي لمسة من الفرامل، وهذا يوضح أن نظام الكاميرات في تسلا غير قادر على تمييز الطريق المزيف وسيتابع السير. رد فعل مؤيدي تسلا لم يكن مؤيدو تسلا راضيين عن فيديو روبر واعتبروه إعلانا مبطنا عن تقنية "لايدر" أكثر من كونه اختبارا حقيقيا، وليس من المستغرب عدم وجود هذا النظام في سيارات تسلا بسبب ارتفاع تكلفته وحاجته إلى معالجة بيانات أكثر، وقد انتقد إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا هذا النظام لدرجة وصفه بأنه "مهمة حمقاء". ويرى مؤيدو تسلا أن الاختبارات غير واقعية، فلن تجد طفلا في وسط الطريق عند شروق الشمس أو في حال كان أمام شاحنة بضوء ساطع للغاية، والأمر المثير للسخرية أنها ستصدمه حتى قبل وصول سيارة تسلا إليه. ومن المستبعد جدا اجتماع سيارة تسلا مسرعة مع طفل وسط الضباب أو تحت مطر عزير بمكان خالي، والاختبار الأخير هو الأقرب للمستحيل فمن المضحك وجود جدار يحاكي الطريق المستقيم وسط طريق عام مع وجود طفل خلفه ينتظر سيارة تسلا لكي تصدمه. وعلى أي حال كان الفيديو ممتعا جدا نظرا للجهود المبذولة من قبل روبرت، ولكن هذا الفيديو حول مؤيدي تسلا إلى مؤامرين يعتقدون أن شركة "لايدر" الكبيرة اشترت روبرت للترويج لها، وأنها تحاول تشويه سمعة تسلا. سهم تسلا ينخفض 5% بعد فيديو روبر انخفضت سهم تسلا بنسبة 5% وهو أداء ضعيف مقارنة بمكاسب السوق الأوسع التي بلغت 0.6٪بعد فيديو روبر، وبالمقابل ارتفع سهم شركة "لومينار تيكنولوجيز" (Luminar Technologies) وهي شركة رائدة في تصنيع تقنية "لايدر" بنسبة 27.5%. وقد أثار الفيديو مخاوف الكثيرين، في الوقت الذي تستعد فيه تسلا لإطلاق خدمة "روبوتاكسي" (Robotaxi) بحلول يونيو/حزيران القادم، ومع انخفاض سهم تسلا بنسبة 38% منذ بداية العام فإن فيديو روبر زاد الطين بله وضغط على عملاقة السيارات الكهربائية. ويتزايد تدقيق المستثمرين في اعتماد تسلا على تقنية القيادة الذاتية القائمة على الكاميرات بدلا من تقنية "لايدر" والتي يرى العديد من الخبراء أنها توفر كشفا فائقا في الظروف الصعبة، وهذا ما قد يؤثر على مصداقية تسلا وبالتالي أسهمها.

نظام القيادة الآلي في سيارة تسلا يسقط بفخ الطريق الوهمي.. فيديو صادم
نظام القيادة الآلي في سيارة تسلا يسقط بفخ الطريق الوهمي.. فيديو صادم

مصراوي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • مصراوي

نظام القيادة الآلي في سيارة تسلا يسقط بفخ الطريق الوهمي.. فيديو صادم

القاهرة - (مصراوي): أجرى المهندس السابق في وكالة الفضاء ناسا، مارك روبر، تجربة مصورة لاختبار نظام القيادة الآلية في سيارة تسلا موديل Y، للوقوف على مدى قدرته على تنفيذ المهام بدقة وأمان. وانتهت التجربة إلى فشل نظام القيادة الآلي الذي يعتمد على الكاميرات البصرية فقط في تنفيذ العديد من المهام، حيث لم يتدخل النظام في الوقت المناسب لتفادي العديد من العوائق في ظروف قيادة مختلفة بالطرق. وخضعت سيارة تسلا خلال التجربة إلى محاكاة قيادة على طريق تكسوه الأدخنة والضباب الكثيف وفشلت في تمييز وجود دمية طفل على طريقها لتصطدم بها وتحطمها. وفشلت سيارة تسلا أيضًا في محاكاة القيادة على الطريق تحت الأمطار الغزيرة، إذ اصطدمت كذلك بدمية الطفل الذي يفترض أنه يعبر الطريق. وكان أبرز اختبار الذي اصطدمت فيه تسلا Y بحاجز وهمي مصمم بأسلوب شخصيات "وايل إي. كايوتي"، ما كشف عن قصور واضح في النظام الذي يعتمد على الكاميرات لتحليل البيئة المحيطة. في المقابل نجحت سيارة مزودة بـ"ليدار" Lidar وهو النظام الذي يمزج بين الكاميرات البصرية وأنظمة الاستشعار، في تخطي بنجاح كل الاختبارات التي فشلت فيها سيارة تسلا. وبالرغم من فشل سيارته إلا أن إيلون ماسك يرى أن الاعتماد على أنظمة الليدار مضيعة لوقت مطوري أنظمة القيادة الآلية، مؤكدًا أن الدمج بين أنظمة الذكاء الاصطناعي والكاميرات كافٍ للوصول إلى مستوى القيادة الذاتية الكلية قريبًا. ويتزامن ذلك مع إعلان السلطات في ولاية كاليفورنيا الأمريكية عن منح شركة تسلا أول رخصة لتشغيل سيارات أجرة روبوتية في شوارعها. السيارة التي تخشاها أمريكا.. كم يبلغ سعرها بمصر في 2025 "مرسيدس الغلابة".. أسعار اسبرانزا A-620 في سوق المستعمل بعد ظهورها في مصر.. مواصفات وأسعار تسلا سايبر تراك 2024

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store