أحدث الأخبار مع #مارككوستا،


الشرق الأوسط
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسهم «وول ستريت» تفقد الزخم مع نهاية أسبوع متقلب
بدأ الزخم التصاعدي الذي شهدته «وول ستريت» على مدار ثلاثة أيام التلاشي يوم الجمعة؛ إذ اتجهت الأسهم الأميركية إلى أداء متباين مع اقتراب نهاية أسبوع جديد اتسم بالتقلبات. وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.2 في المائة في التعاملات المبكرة، رغم تراجع غالبية الأسهم المدرجة فيه. في حين تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 10 نقاط، أي أقل من 0.1 في المائة، بحلول الساعة 9:40 صباحاً بالتوقيت الشرقي، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.3 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وتأثرت السوق سلباً بأداء شركة «إنتل» التي حذّرت من «تزايد حالة عدم اليقين على مستوى الصناعة»، وقدّمت توقعات للإيرادات والأرباح المقبلة جاءت دون مستوى توقعات المحللين، ما أدّى إلى تراجع سهمها بنسبة 7.6 في المائة، رغم تفوّق نتائج الربع الأول على التقديرات. كما هبط سهم «إيستمان كيميكال» بنسبة 4.3 في المائة، بعد إصدارها توقعات أرباح فصلية جاءت مخيبة لآمال المحللين. وأشار الرئيس التنفيذي، مارك كوستا، إلى أن «الضبابية الاقتصادية الكلية التي سادت خلال السنوات الأخيرة قد تفاقمت»، مؤكداً أن الطلب المستقبلي على منتجات الشركة بات غير واضح في ظلّ «حجم الرسوم الجمركية ونطاقها». وتنضم هذه التصريحات إلى قائمة الشركات التي تشير إلى أن الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب تُصعّب من وضع تصورات مالية دقيقة للعام المقبل. وكانت الأسواق قد سجّلت مكاسب في وقت سابق من الأسبوع مدفوعة بتلميحات حول احتمال تليين نهج الإدارة الأميركية تجاه الرسوم الجمركية، إلى جانب انتقادات ترمب المتكررة لـ«الاحتياطي الفيدرالي» التي هزّت الأسواق في السابق. ويأمل المستثمرون في أن يتراجع ترمب عن بعض الرسوم الصارمة لتجنّب الركود الاقتصادي الذي يراه كثيرون وشيكاً. إلا أن نهج ترمب المتقلّب في فرض الرسوم قد يدفع الأسر والشركات إلى تجميد خطط الإنفاق والاستثمار طويل الأجل، نتيجة للتغيرات السريعة والمفاجئة في السياسات، التي قد تتبدل في ظرف ساعات. على سبيل المثال، أعلنت شركة «سكيتشرز يو إس إيه» سحب توقعاتها المالية للعام الحالي، بسبب «الضبابية الاقتصادية العالمية الناجمة عن السياسات التجارية»، رغم إعلانها تحقيق إيرادات فصلية قياسية بلغت 2.41 مليار دولار. وانخفض سهم الشركة بنسبة 3.4 في المائة. في المقابل، ساعد سهم «ألفابت»، الشركة الأم لـ«غوغل»، في الحد من خسائر «وول ستريت»، بعدما ارتفع بنسبة 3.1 في المائة، عقب إعلانها ارتفاع أرباحها بنسبة 50 في المائة خلال الربع الأول. وتُعد «ألفابت» من أكبر الشركات المدرجة، ما يمنح تحركات سهمها تأثيراً كبيراً في مؤشرات السوق، خصوصاً «ستاندرد آند بورز 500». وعلى صعيد الأسواق العالمية، ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية بشكل طفيف، بعد أداء متباين في آسيا؛ حيث قفز مؤشر «نيكي 225» في طوكيو بنسبة 1.9 في المائة، في حين تراجعت أسهم شنغهاي بنسبة 0.1 في المائة. وفي سوق السندات، تراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية قبيل صدور تقرير حول معنويات المستهلكين. وانخفض العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى 4.28 في المائة، مقارنة بـ4.32 في المائة يوم الخميس. وقد شهد العائد تراجعاً ملحوظاً بعدما لامس مستوى 4.50 في المائة في وقت سابق من هذا الشهر، في ظلّ مخاوف من أن الأسواق العالمية بدأت تفقد ثقتها بمكانة السندات الأميركية بصفتها ملاذاً آمناً. أما الدولار الأميركي فقد واصل صعوده مقابل اليورو وعملات رئيسية أخرى، بعدما أثار تراجعه المفاجئ في وقت سابق من الشهر الحالي قلق المستثمرين.


بلد نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
تباين أداء الأسهم الأمريكية في تعاملات الظهيرة
توقفت مسيرة الارتفاع الكبير للأسهم الأمريكية التي استمرت ثلاثة أيام لتسجل أداء متباينا في تعاملات ظهيرة اليوم الجمعة. الأسهم الأمريكية وسجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ارتفاعا بنسبة 3ر0% بعد تراجعه في تعاملات الصباح بنسبة 1ر0% مع انخفضت أسعار الأسهم الرئيسية. وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بواقع 104 نقاط أي بنسبة 2ر0% بحلول الساعة الحادية عشرة صباحا بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة في حين كان تراجعه بواقع 237 نقطة أي بنسبة 6ر0% بحلول الساعة الحادية عشرة صباحا بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 7ر0% بفضل مكاسب أسهم عدد محدود من شركات التكنولوجيا الكبرى. أثرت شركة إنتل سلبًا على السوق بعد أن أعلنت شركة صناعة الرقائق أنها تشهد "حالة من عدم اليقين المتزايد في القطاع"، وقدمت توقعاتها للإيرادات والأرباح القادمة دون توقعات المحللين. انخفض سهمها بنسبة 5ر7% على الرغم من أن نتائجها المالية في بداية العام فاقت التوقعات. كما انخفض سهم شركة إيستمان كيميكال بنسبة 9ر5% بعد أن أصدرت توقعات أرباح هذا الربيع، وجاءت أقل من توقعات المحللين. وصرح الرئيس التنفيذي، مارك كوستا، بأن "حالة عدم اليقين الاقتصادي الكلي التي سادت السنوات القليلة الماضية قد ازدادت"، وأن الطلب المستقبلي على منتجاتها "غير واضح بالنظر إلى حجم ونطاق الرسوم الجمركية". وتراجع سهم شركة سكيتشرز، المتخصصة في الأحذية والملابس، عن توقعاتها المالية لهذا العام بسبب "عدم اليقين الاقتصادي الكلي الناجم عن سياسات التجارة العالمية"، على الرغم من أنها أعلنت تحقيق إيرادات قياسية للربع الأول من العام الحالي بلغت 41ر2 مليار دولار. وقد انخفض سهمها بنسبة 7ر4%.


Amman Xchange
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
أسهم «وول ستريت» تفقد الزخم مع نهاية أسبوع متقلب
بدأ الزخم التصاعدي الذي شهدته «وول ستريت» على مدار ثلاثة أيام التلاشي يوم الجمعة؛ إذ اتجهت الأسهم الأميركية إلى أداء متباين مع اقتراب نهاية أسبوع جديد اتسم بالتقلبات. وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.2 في المائة في التعاملات المبكرة، رغم تراجع غالبية الأسهم المدرجة فيه. في حين تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 10 نقاط، أي أقل من 0.1 في المائة، بحلول الساعة 9:40 صباحاً بالتوقيت الشرقي، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.3 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وتأثرت السوق سلباً بأداء شركة «إنتل» التي حذّرت من «تزايد حالة عدم اليقين على مستوى الصناعة»، وقدّمت توقعات للإيرادات والأرباح المقبلة جاءت دون مستوى توقعات المحللين، ما أدّى إلى تراجع سهمها بنسبة 7.6 في المائة، رغم تفوّق نتائج الربع الأول على التقديرات. كما هبط سهم «إيستمان كيميكال» بنسبة 4.3 في المائة، بعد إصدارها توقعات أرباح فصلية جاءت مخيبة لآمال المحللين. وأشار الرئيس التنفيذي، مارك كوستا، إلى أن «الضبابية الاقتصادية الكلية التي سادت خلال السنوات الأخيرة قد تفاقمت»، مؤكداً أن الطلب المستقبلي على منتجات الشركة بات غير واضح في ظلّ «حجم الرسوم الجمركية ونطاقها». وتنضم هذه التصريحات إلى قائمة الشركات التي تشير إلى أن الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب تُصعّب من وضع تصورات مالية دقيقة للعام المقبل. وكانت الأسواق قد سجّلت مكاسب في وقت سابق من الأسبوع مدفوعة بتلميحات حول احتمال تليين نهج الإدارة الأميركية تجاه الرسوم الجمركية، إلى جانب انتقادات ترمب المتكررة لـ«الاحتياطي الفيدرالي» التي هزّت الأسواق في السابق. ويأمل المستثمرون في أن يتراجع ترمب عن بعض الرسوم الصارمة لتجنّب الركود الاقتصادي الذي يراه كثيرون وشيكاً. إلا أن نهج ترمب المتقلّب في فرض الرسوم قد يدفع الأسر والشركات إلى تجميد خطط الإنفاق والاستثمار طويل الأجل، نتيجة للتغيرات السريعة والمفاجئة في السياسات، التي قد تتبدل في ظرف ساعات. على سبيل المثال، أعلنت شركة «سكيتشرز يو إس إيه» سحب توقعاتها المالية للعام الحالي، بسبب «الضبابية الاقتصادية العالمية الناجمة عن السياسات التجارية»، رغم إعلانها تحقيق إيرادات فصلية قياسية بلغت 2.41 مليار دولار. وانخفض سهم الشركة بنسبة 3.4 في المائة. في المقابل، ساعد سهم «ألفابت»، الشركة الأم لـ«غوغل»، في الحد من خسائر «وول ستريت»، بعدما ارتفع بنسبة 3.1 في المائة، عقب إعلانها ارتفاع أرباحها بنسبة 50 في المائة خلال الربع الأول. وتُعد «ألفابت» من أكبر الشركات المدرجة، ما يمنح تحركات سهمها تأثيراً كبيراً في مؤشرات السوق، خصوصاً «ستاندرد آند بورز 500». وعلى صعيد الأسواق العالمية، ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية بشكل طفيف، بعد أداء متباين في آسيا؛ حيث قفز مؤشر «نيكي 225» في طوكيو بنسبة 1.9 في المائة، في حين تراجعت أسهم شنغهاي بنسبة 0.1 في المائة. وفي سوق السندات، تراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية قبيل صدور تقرير حول معنويات المستهلكين. وانخفض العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى 4.28 في المائة، مقارنة بـ4.32 في المائة يوم الخميس. وقد شهد العائد تراجعاً ملحوظاً بعدما لامس مستوى 4.50 في المائة في وقت سابق من هذا الشهر، في ظلّ مخاوف من أن الأسواق العالمية بدأت تفقد ثقتها بمكانة السندات الأميركية بصفتها ملاذاً آمناً. أما الدولار الأميركي فقد واصل صعوده مقابل اليورو وعملات رئيسية أخرى، بعدما أثار تراجعه المفاجئ في وقت سابق من الشهر الحالي قلق المستثمرين.