logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركوف

ماركوف: مفاوضات إسطنبول غير جدية.. وزيلينسكي يتهرب من السلام خشية فقدان سلطته
ماركوف: مفاوضات إسطنبول غير جدية.. وزيلينسكي يتهرب من السلام خشية فقدان سلطته

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • اليوم السابع

ماركوف: مفاوضات إسطنبول غير جدية.. وزيلينسكي يتهرب من السلام خشية فقدان سلطته

قال سيرجي ماركوف، المستشار السابق للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا ، التي استضافتها إسطنبول، لا تحمل طابع الجدية من كلا الطرفين، مؤكدًا أن كلاً من موسكو وكييف لا يعتقدان بإمكانية الوصول إلى حل وسط حقيقي في الظروف الراهنة. وفي مداخلة مع الإعلامي محمد عبدالرحمن، على قناة القاهرة الإخبارية، أوضح ماركوف أن "الرئيس بوتين يعلم تمامًا أن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي غير قادر على توقيع اتفاق يحمل مضمون الاستسلام، حتى وإن لم يُنص على ذلك صراحة"، متسائلًا عن جدوى إرسال الوفود إلى إسطنبول في ظل هذه القناعة. وأضاف ماركوف أن المفاوضات تبدو في ظاهرها كـ"فيلم سينمائي"، بينما الحقيقة على الأرض تؤكد أن الطرفين يراهنان على الحل العسكري لتحقيق أهدافهما، وليس على الحلول الدبلوماسية. وفي معرض حديثه عن الحلول المطروحة، قال ماركوف إن "روسيا تقترح حلاً واقعيًا لإنهاء النزاع، يقوم على طرد ما أسماه الجماعات غير الشرعية والمتطرفة من أوكرانيا"، معتبرًا أن ذلك سيعيد لأوكرانيا ديمقراطيتها واستقلال قرارها السياسي. ووجه ماركوف انتقادات للرئيس الأوكراني، قائلاً: "زيلينسكي يعلم أن التوصل إلى اتفاق سلام حقيقي يعني خسارته للسلطة، لذلك يواصل الحرب ويتسبب في قتل المزيد من أبناء الشعب الأوكراني". وأضاف أن زيلينسكي يراهن على الدعم العسكري المستمر من الغرب، مشيرًا إلى أن بعض الدول مثل بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة قد تُغري كييف بمزيد من الدعم، ما يدفع القيادة الأوكرانية للتمسك بخيار المواجهة بدلًا من التسوية.

مستشار روسى سابق: مشروع "القبة الذهبية" تصعيدى وغير قابل للتنفيذ
مستشار روسى سابق: مشروع "القبة الذهبية" تصعيدى وغير قابل للتنفيذ

الدستور

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

مستشار روسى سابق: مشروع "القبة الذهبية" تصعيدى وغير قابل للتنفيذ

قال د. سيرجي ماركوف، المستشار السابق للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن موسكو تنظر إلى مشروع القبة الذهبية، الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، باعتباره خطوة تصعيد خطيرة في سباق التسلح الفضائي، وتثير شكوكًا تقنية واقتصادية جدية لدى الخبراء الروس. وأضاف "ماركوف"، في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية" أن القيادة الروسية والخبراء العسكريين في موسكو يبدون تشككًا كبيرًا إزاء قدرة ترامب على إتمام مثل هذا المشروع. وتابع: "أجريت مناقشات معمقة مع شخصيات بارزة داخل مجلس السياسات الخارجية الروسي، بالإضافة إلى عدد من الجنرالات السابقين في الجيش الروسي، وجميعهم أجمعوا على أن المشروع من حيث الإمكانية التقنية غير قابل للتنفيذ، خاصةً على المساحات الجغرافية الواسعة المستهدفة". وأوضح أن روسيا نفسها حاولت في السابق تطوير أنظمة مماثلة، لكنها توصلت إلى قناعة بعدم جدواها، لا تقنيًا ولا اقتصاديًا. ماركوف: مشروع القبة الذهبية يحمل أهدافًا سياسية أكثر منها دفاعية حقيقية وأشار "ماركوف" إلى أن المشروع يحمل أهدافًا سياسية أكثر منها دفاعية حقيقية، مؤكدًا أن ترامب يسعى من خلال الإعلان عن هذا المشروع إلى تعزيز صورته أمام الناخب الأمريكي، وإظهار نفسه كمحافظ على الأمن القومي، خاصة في ظل تصاعد التوترات الدولية والتنافس النووي بين الولايات المتحدة وروسيا والصين. وأردف: "حتى لو لم تكتمل القبة الذهبية فعليًا، فإن مجرد الإعلان عنها وضخ الاستثمارات في التكنولوجيا الدفاعية سيؤدي إلى نمو اقتصادي داخل الولايات المتحدة، وبالتالي رفع شعبية ترامب".

مستشار سابق لبوتين: صفقة المعادن استعباد استعماريٌّ جديد لأوكرانيا
مستشار سابق لبوتين: صفقة المعادن استعباد استعماريٌّ جديد لأوكرانيا

يورو نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

مستشار سابق لبوتين: صفقة المعادن استعباد استعماريٌّ جديد لأوكرانيا

اعلان وصف عالم السياسة الروسيّ سيرغي ماركوف صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا بأّنها "استعباد استعماريّ جديد لأوكرانيا". وفي مقابلة صحافية رأى المستشار السابق والمؤيد للرئيس فلاديمير بوتين، أنّ الاتفاق "يهدف إلى تأمين الأموال للشركات الأمريكية المتوقّع إنشاؤها في المستقبل". وقال: "هذا استعباد نيو - كولونيالي لأوكرانيا. من المفترض أن يمتص هذا الاتفاق ثروات أوكرانيا المسكينة لعقود مقبلة. إنّه تجلٍّ واضح للاستعمار الجديد المعاصر، وللطبيعة الإجرامية للنظام الأوكراني، الذي يتاجر ويبيع مستقبل سكان أوكرانيا المساكين" وفق تعبيره. ووقّعت أوكرانيا والولايات المتحدة، يوم الأربعاء، صفقة المعادن النادرة ، التي تتيح لواشنطن الوصول إلى الموارد الطبيعية الأوكرانية، وهو "تعويض" طالبت به الإدارة الأمريكية مقابل مليارات الدولارات التي قدمتها لكييف في الحرب. وأكّد ماركوف أنّ الكرملين يريد إنهاء الحرب بأسرع وقت ممكن، لكنّه "لا يمكنه ترك أوكرانيا محتلة من أعداء روسيا على شكل مستشارين ومتخصصين من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا لاستخدامها مستقبلا كمنصة للهجوم ضد روسيا". Related ترامب: نقترب من اتفاقٍ بشأن أوكرانيا للمرة الأولى... كوريا الشمالية تعترف بإرسال قوات إلى روسيا لمساندتها في حربها ضد أوكرانيا أوكرانيا والولايات المتحدة تبرمان صفقة المعادن النادرة برلين ترفض مقترح ترامب للتسوية في أوكرانيا: استسلام لا نقبله وينص اتفاق المعادن على إنشاء صندوق استثماري مشترك لإعادة إعمار أوكرانيا، ويرى عدد من المراقبين أن الصفقة كانت محوريّة بالنسبة لكييف حتى تعود المياه إلى مجاريها مع واشنطن. إذ من شأنها أن تخفف من حدة التنافر بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي . ومن المتوقّع ألّا تؤثر صفقة المعادن على جهود أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي . وقال ماركوف: "بوتين لا يخشى غضب ترامب، ولا يخاف من أي عقوبات جديدة. روسيا دولة مستقلة، ولم تخف من نابليون ولا من هتلر"، مشيرًا إلى أن "روسيا ترى أن ترامب صادق في رغبته بالسلام وإنهاء الحرب الأوكرانية وخروج أمريكا منها". وكان الرئيس الأمريكي قد صرّح في وقت سابق بأنّه "الوحيد القادر على التأثير على بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا"، وأن واشنطن تبذل جهود وساطة بين الطرفين الروسي والأوكراني لإنهاء الحرب. وقد ساد التوتر بين الرئيسين الأمريكي والأوكراني وسط تباين كبير في مواقفهما تجاه مسار إنهاء الحرب في أوكرانيا. حيث شهد البيت الأبيض قبل أشهر مشادة كلامية بين ترامب ونائبه من جهة، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي من جهة أخرى. وقال ترامب في وقت سابق إن "ضمّ روسيا شبه جزيرة القرم بات أمرًا خارج النقاش"، وهو ما رفضه زيلينسكي وأصرّ على توصيفه بالاحتلال. ولفت ماركوف إلى أنّ رفع العقوبات الأمريكية عن روسيا أمر مهم بالنسبة إليها، لكنّه "ليس مهما للجميع، فالسكان والشركات الحكومية غير مهتمة للأمرـ والعقوبات لا تؤثر كثيرا على الاقتصاد الروسي" وفق تعبيره. وأضاف "لن نبيع مصالح بلدنا مقابل رفع العقوبات". وما زال الوصول إلى اتفاق لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا غير واضح المعالم، رغم إبداء مختلف الأطراف رغبتها في ذلك، خصوصا مع استمرار الضربات العسكرية المتبادلة بين موسكو وكييف.

ماركوف: روسيا تدفع إيران نحو اتفاق مع أمريكا بشأن الملف النووي
ماركوف: روسيا تدفع إيران نحو اتفاق مع أمريكا بشأن الملف النووي

الجمهورية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجمهورية

ماركوف: روسيا تدفع إيران نحو اتفاق مع أمريكا بشأن الملف النووي

وأضاف ماركوف ، في تصريحات مع الإعلامي كمال ماضي ، مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إيران مستعدة أيضًا لهذه المفاوضات بعد أن أوقفت الولايات المتحدة مشاركتها في الاتفاق النووي السابق، مما أدى إلى فرض العقوبات على النظام الإيراني. وتابع، أن روسيا تلعب دورًا محوريًا في هذه المحادثات، حيث تسعى إلى ضمان التوصل إلى اتفاق أكثر تفصيلًا يضمن عدم تكرار ما حدث في المرة السابقة عندما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق. وأشار إلى أن إيران تتذكر جيدًا ذلك الموقف، لذا فهي حريصة على وضع ضمانات تجعلها تشعر بالأمان بشأن التزام الأطراف الأخرى بالاتفاق، خاصةً في ما يتعلق بتخصيب اليورانيوم. وأشار، إلى أن إيران قد تطرح فكرة نقل اليورانيوم المخصب إلى روسيا، وهو ما يضمن عدم استخدامه في تصنيع الأسلحة النووية. وذكر، أن هذه المسألة لا تزال قيد النقاش، وأن روسيا وافقت مبدئيًا على استلام هذا اليورانيوم المخصب، ولكن يتعين على الولايات المتحدة أيضًا أن توافق على هذا الشرط.

تجربة كمومية تكشف وجود اتجاهين للزمن وليس اتجاها واحدا!
تجربة كمومية تكشف وجود اتجاهين للزمن وليس اتجاها واحدا!

الجزيرة

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

تجربة كمومية تكشف وجود اتجاهين للزمن وليس اتجاها واحدا!

اكتشف فيزيائيون في جامعة سري البريطانية أنه داخل أنظمة كمومية معينة يمكن للزمن أن يتدفق في اتجاهين متعاكسين في آن واحد، على عكس ما يمكن أن نجد في عالمنا الواقعي، الذي نعيشه كل يوم، والذي ينطلق فيه الزمن في اتجاه واحد فقط، وهو المستقبل. ولقرون عديدة، تجادل العلماء حول السبب في سهم الزمن، أي فكرة أن الزمن يتدفق بشكل لا رجعة فيه من الماضي إلى المستقبل، وبينما يبدو هذا بديهيا في واقعنا المُعاش، فإن قوانين الفيزياء الأساسية لا تُفضّل بطبيعتها اتجاها واحدا، فسواء تحرك الزمن للأمام أو للخلف، تبقى المعادلات كما هي. سهم الزمن بالنسبة للقانون الفيزيائي فإن التحرك في الزمن يشبه التحرك في الفضاء، لا يوجد أعلى أو أسفل مثلا، كذلك يمكن للقانون الفيزيائي أن يعمل دائما في كلا الاتجاهين، يمكن له أن يتنبأ بمستقبل نظام ما وأن يتصور ماضيه. ويربط فريق من العلماء بين سهم الزمن والقانون الثاني للديناميكا الحرارية، الذي ينص على أن الإنتروبيا (عدم الانتظام) تكون دائما في ازدياد ضمن نظام مغلق. يمكنك ملاحظة ذلك بسهولة في سيارتك، حيث لا تُستخدم كامل الطاقة الناتجة من البنزين لتحريك السيارة لكن بعضها يُفقد في صوت الموتور، والبعض في ارتفاع درجة حرارة المحرك، والبعض في الاحتكاك ما بين التروس. لكن هل يمكنك جمع كل تلك الطاقة المفقودة مرة أخرى لإعادتها؟ لا، تتخذ الإنتروبيا اتجاها واحدا دائما وهو الازدياد، وكذلك يبرد كوب من القهوة الساخنة بمرور الوقت، لكنه لا يسخن أبدا من تلقاء نفسه، وتنكسر البيضة عند سقوطها، لكنك لا ترى بيضة مكسورة تُصلح نفسها! وفي تلك النقطة يرتبط ازدياد الإنتروبيا بسهم الزمن، فالتغير الحاصل في أحداث الكون يتطلب تدرجا زمنيا. عالم الكم الغريب ولكن الدراسة الجديدة، المنشورة في مجلة "ساينتفك ريبورتس"، فحصت هذه الفكرة في سياق كيفية تفاعل نظام كمي مع بيئته، وهو ما يسمى بالنظام الكمي المفتوح. وجاءت النتائج لتوضح أنه عند تطبيق نهج رياضي شائع (تقريب ماركوف) على هذه الحالة، فإن النظام الكمي تصرف بالطريقة نفسها سواء تحرك الزمن للأمام أو للخلف، بمعنى آخر: نشأ اتجاهان للزمن، لا اتجاه واحد. لا يعني ذلك أي شيء له علاقة بالسفر في الزمن، بمعنى أن هذا لا يعني أننا سنرى بيضا مكسورا يتم تجميعه في الحياة الواقعية، بل ينطبق فقط في ظروف كمية محددة. وتشير تلك النتائج إلى أن اتجاه الزمن ربما لا يكون ثابتا كما نراه، وتقدم الدراسة الجديدة منظورا جديدا لأحد أكبر ألغاز الفيزياء، إذ إن فهم الطبيعة الحقيقية للزمن قد تكون له آثار عميقة على ميكانيكا الكم وعلم الكونيات، وما وراءهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store