أحدث الأخبار مع #ماركولانجبروك،

القناة الثالثة والعشرون
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- القناة الثالثة والعشرون
مركبة فضائية ستسقط من السماء.. والمملكة المتحدة مهددة!
يتوقع العلماء، أن جزءًا يزن 500 كيلوغرام من قمر كوزموس 482 الصناعي قد يصطدم بكوكبنا فى أى وقت بين 9 و13 أيار، وكشف عالم فلك عن المكان الذى قد تسقط فيه هذه القطعة الضخمة من الحطام الفضائى، وهو المملكة المتحدة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل البريطانية، يتوقع الدكتور ماركو لانجبروك، عالم الفلك وتتبع الأقمار الصناعية فى جامعة دلفت للتكنولوجيا، أن القمر الصناعي سيسقط بين خطى العرض 52 درجة شمالًا و52 درجة جنوبًا، وهذا يعنى أن أى مكان فى المملكة المتحدة جنوب كامبريدج أو إسبويتش أو ميلتون كينز معرض لخطر الاصطدام. كما أنه فى حال اصطدامه بمنطقة مأهولة بالسكان، يحذر الدكتور لانجبروك من أن القمر الصناعى الخارج عن السيطرة قد يكون مميتًا. أطلق الاتحاد السوفيتى مسبار كوزموس 482 عام 1972 لجمع معلومات عن كوكب الزهرة، ومع ذلك، بعد عطل فى المحرك، لم يخرج المسبار من مدار الأرض، وتحطم إلى أربعة أجزاء. يعتقد العلماء، أن الجسم الذى يتجه نحو الأرض بسرعة 17,000 ميل في الساعة هو وحدة هبوط كوزموس 482، وهي القطعة المفقودة الأخيرة من المسبار. ومع أنه من السابق لأوانه التنبؤ بموقع هبوطه الدقيق، يعتقد الدكتور لانجبروك أنه سيهبط ضمن 52 درجة شمال أو جنوب خط الاستواء، ومن المرجح أن يتغير مكان هبوط المركبة بدقة حتى يوم الهبوط بسبب تأثير الطقس الشمسي الذي قد يدفعها بعيدًا عن مسارها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
مركبة فضائية ستسقط من السماء.. والمملكة المتحدة مهددة!
يتوقع العلماء، أن جزءًا يزن 500 كيلوغرام من قمر كوزموس 482 الصناعي قد يصطدم بكوكبنا فى أى وقت بين 9 و13 أيار، وكشف عالم فلك عن المكان الذى قد تسقط فيه هذه القطعة الضخمة من الحطام الفضائى، وهو المملكة المتحدة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل البريطانية ، يتوقع الدكتور ماركو لانجبروك، عالم الفلك وتتبع الأقمار الصناعية فى جامعة دلفت للتكنولوجيا، أن القمر الصناعي سيسقط بين خطى العرض 52 درجة شمالًا و52 درجة جنوبًا، وهذا يعنى أن أى مكان فى المملكة المتحدة جنوب كامبريدج أو إسبويتش أو ميلتون كينز معرض لخطر الاصطدام. كما أنه فى حال اصطدامه بمنطقة مأهولة بالسكان، يحذر الدكتور لانجبروك من أن القمر الصناعى الخارج عن السيطرة قد يكون مميتًا. أطلق الاتحاد السوفيتى مسبار كوزموس 482 عام 1972 لجمع معلومات عن كوكب الزهرة، ومع ذلك، بعد عطل فى المحرك، لم يخرج المسبار من مدار الأرض، وتحطم إلى أربعة أجزاء. يعتقد العلماء، أن الجسم الذى يتجه نحو الأرض بسرعة 17,000 ميل في الساعة هو وحدة هبوط كوزموس 482، وهي القطعة المفقودة الأخيرة من المسبار. ومع أنه من السابق لأوانه التنبؤ بموقع هبوطه الدقيق، يعتقد الدكتور لانجبروك أنه سيهبط ضمن 52 درجة شمال أو جنوب خط الاستواء، ومن المرجح أن يتغير مكان هبوط المركبة بدقة حتى يوم الهبوط بسبب تأثير الطقس الشمسي الذي قد يدفعها بعيدًا عن مسارها.


خبرني
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
مركبة فضاء سوفيتية تعود إلى الأرض بعد 53 عاماً
خبرني - في حدث تاريخي نادر، من المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة، عودة حطام مهمة "كوزموس-482" للاتحاد السوفيتي السابق إلى الغلاف الجوي للأرض، بعد أكثر من 50 عاماً قضتها في مدار كوكب الأرض. وحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية، انطلقت المركبة في 31 مارس(آذار) 1972 من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان على متن صاروخ "مولنيا-8K78M"، في مهمة كانت على الأرجح تهدف إلى الوصول إلى كوكب الزهرة. ويبدو أن فشلاً تقنياً وقت الإطلاق أدى إلى فشل دخولها لى مسار بين الكواكب، ما تركها عالقة في مدار الأرض. فشل إطلاق وتزامن الفشلمع الحرب الباردة، بين الشرق والغرب، فلم يعترف الاتحاد السوفيتي قط بفشل الإطلاق، وظل الاسم "كوزموس-482" هو العلامة الوحيدة الدالة على هذه المحاولة غير المكتملة لاستكشاف الفضاء. ومنذ إخفاقها في الوصول إلى هدفها، ظلت المركبة تجوب الفضاء في مدار بيضاوي بعيد، بدأ بالتآكل تدريجياً بفعل مقاومة الغلاف الجوي، خاصة عند النقطة الأدنى من المدار. ومع مرور السنوات انخفض أعلى ارتفاع للمركبة من نحو 9800 كيلومتراً إلى 370 كيلومتراً فقط في الأيام الأخيرة، حسب ماركو لانجبروك، المحاضر المتخصص في الوعي الفضائي بجامعة دلفت الهولندية، الذي يتابع مسارها منذ 2019. وتشير الحسابات اليوم إلى "أن المركبة، أو ما تبقى منها، ستدخل الغلاف الجوي للأرض بين 9 و10 مايو(أيار) الجاري، بسرعة قد تصل إلى 250 كم/ساعة، ويتوقع أن يكون الاصطدام شبيهاً بسقوط نيزك صغير، وهو أمر يحدث أكثر من مرة سنوياً" حسب لانجبروك. ومن الجدير بالذكر أن هذه العودة تأتي في وقت يشهد فيه المدار الأرضي المنخفض اكتظاظاً متزايداً، في ظل تكاثر الأقمار الصناعية لـ "ستارلينك"، و"كويبر" من أمازون، و"وان ويب"، إضافة إلى مبادرات صينية كبرى. ويعد هذا الحدث فرصة نادرة لمراقبي السماء لرؤية بقايا مهمة من الحرب الباردة، تشعل الأفق في لحظات أخيرة من رحلتها التي امتدت أكثر من نصف قرن.


صراحة نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صراحة نيوز
رسالة من الماضي: مركبة فضائية تعود من حقبة الحرب الباردة
صراحة نيوز- بعد أكثر من نصف قرن في المدار الأرضي، تستعد مركبة الفضاء السوفيتية 'كوزموس-482' للعودة إلى الأرض، في حدث فلكي نادر يعيد إلى الأذهان سباق الفضاء خلال الحرب الباردة. أُطلقت المركبة في 31 مارس 1972 من قاعدة بايكونور في كازاخستان على متن صاروخ 'مولنيا-8K78M'، ضمن مهمة يُعتقد أنها كانت تستهدف كوكب الزهرة. إلا أن فشلاً في توقيت الإطلاق حال دون خروجها من مدار الأرض، لتبقى عالقة منذ ذلك الحين في المدار المنخفض. ووفقاً لموقع ScienceAlert، فإن 'كوزموس-482' كانت على الأرجح النظير غير المعلن لمركبة 'فينيرا 8'، التي نجحت في الوصول إلى الزهرة. غير أن سياسة التكتم التي اتبعها البرنامج الفضائي السوفيتي آنذاك حالت دون كشف تفاصيل فشل المهمة، ليُدرج اسم المركبة ببساطة تحت تصنيف 'كوزموس'. الخبير الهولندي في تتبع الأقمار الصناعية، ماركو لانجبروك، أشار إلى أن الكبسولة المصممة للهبوط على الزهرة قد تكون قادرة على النجاة من إعادة الدخول إلى الغلاف الجوي الأرضي، نظراً لقدرتها العالية على تحمل الظروف القاسية. وأوضح لانجبروك أن التنبؤ بمسار السقوط ليس سهلاً، نظراً لطبيعة الدخول غير المألوفة، وزاويته الضحلة، فضلاً عن تأثير العوامل الزمنية على المركبة. وكان بعض أجزاء 'كوزموس-482' قد احترق أو سقط بالفعل في نيوزيلندا بعد أيام من الإطلاق، ما أكد هويتها السوفيتية. وتزن الكتلة المتبقية نحو 500 كيلوغرام، وهي كمية ضئيلة نسبياً مقارنة بأقمار صناعية أكبر مثل القمر الأميركي 'UARS'، الذي بلغ وزنه نحو 5,900 كيلوغرام. وبالرغم من أن إعادة الدخول غير خاضعة للتحكم، إلا أن الخبراء يؤكدون أن احتمال الخطر على السكان ضئيل، حيث يُتوقع أن تتفتت المركبة في الغلاف الجوي أو تسقط في مناطق غير مأهولة، بين خطي عرض 52 شمالاً و52 جنوباً. وتأتي هذه العودة في وقت تتزايد فيه كثافة الأجسام في المدار الأرضي المنخفض، بفعل مشاريع ضخمة مثل 'ستارلينك'، و'كويبر'، و'وان ويب'، إلى جانب برامج فضائية صينية متسارعة. ويُعد الحدث فرصة نادرة لهواة الفلك لمشاهدة عودة 'أثر سماوي' من حقبة مضت، بينما يسدل الستار على واحدة من رحلات الفضاء الأطول عمراً دون تحقيق هدفها الأساسي.


أخبارنا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
سفينة سوفيتية عالقة تقترب من الأرض بعد نصف قرن في الفضاء
توقّع خبراء في مجال الفضاء عودة غير خاضعة للسيطرة لمركبة فضائية سوفيتية قديمة تُدعى "كوزموس 482"، إلى الغلاف الجوي للأرض خلال الأسبوعين الأولين من شهر مايو الجاري. وأُطلقت المركبة عام 1972 بهدف الهبوط على كوكب الزهرة، لكنها فشلت في مغادرة مدار الأرض وظلّت عالقة منذ ذلك الحين نتيجة خلل في نظام الدفع الصاروخي. وأشار العالم الهولندي المختص في تتبّع الحطام الفضائي، ماركو لانجبروك، إلى أن عودة المركبة المتوقعة قد تحدث في حدود العاشر من مايو، بسرعة تقارب 242 كيلومتراً في الساعة، إذا بقي هيكلها الخارجي متماسكاً. ووفقاً لتقديراته، لا يزال من المبكر تحديد الموقع الذي ستسقط فيه المركبة بدقة، أو مقدار ما سيبقى منها عند اختراقها للغلاف الجوي. وعلى الرغم من هذه التطورات، دعا لانجبروك إلى عدم التهويل من المخاطر، مؤكداً في تصريح عبر البريد الإلكتروني أن احتمالات إصابة أشخاص أو منشآت تبقى "ضئيلة للغاية"، مع أنه لا يمكن استبعادها تماماً. ويؤكد مراقبون أن هذه الحالات، رغم ندرتها، تُعيد تسليط الضوء على تحديات التعامل مع الحطام الفضائي المتروك منذ عقود. وتُعد كوزموس 482 جزءاً من سلسلة بعثات سوفيتية استهدفت كوكب الزهرة خلال فترة الحرب الباردة، في إطار التنافس الفضائي بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة. غير أن هذه المركبة، على عكس نظيراتها، لم تغادر مدار الأرض مطلقاً، لتتحوّل اليوم إلى تذكير صامت بمخاطر الحطام المداري على كوكبنا.