أحدث الأخبار مع #ماروكو


العربية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
قصة طرد "ماروكو" من إدارة ترامب.. "عراب تصفية وكالة التنمية الأميركية"
غادر بيتر ماروكو، أحد مناصري ترامب والمسؤول عن تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، اجتماعا في البيت الأبيض الأسبوع الماضي للعودة إلى مكتبه في وزارة الخارجية. ولكن عندما وصل، لم يتمكن من دخول المبنى وأخبره الأمن أنه لم يعد موظفا هناك، وفقا لشخص على دراية بالوضع أبلغ موقع بوليتكو. وذكر موقع بوليتكو أنه "سرعان ما اغضب فصل بيتر ماروكو الحزب الجمهوري وبيئة ماغا MAGA، مما أذهل الموالين للرئيس دونالد ترامب الذين نظروا إلى المساعد كجزء من مجموعة النخبة من المؤمنين الحقيقيين بالإدارة وفقا للتقرير. وقال مسؤول في البيت الأبيض للموقع إن "روبيو توجه إلى أحد كبار مساعديه للحصول على تصريح لإقالة ماروكو بعد أن بلغت التوترات ذروتها الأسبوع الماضي". وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، قائلةً: "يعرب الرئيس ترامب وفريقه عن امتنانهم العميق لجهود بيت ماروكو، الذي أنجز مهمته في إصلاح منظومة المساعدات الخارجية الأميركية المتعثرة منذ فترة طويلة". وأضافت: "لقد ساهم عمله في تحقيق العديد من أولويات الرئيس للحد من الهدر وإعادة محاسبة أموال دافعي الضرائب، وسيظل شخصيةً مرغوبًا بها في مسيرة الرئيس نحو استعادة عظمة أميركا". وقال مسؤول في وزارة الخارجية، ردًا على سؤال للتعليق: "عُيّن بيت في وزارة الخارجية بمهمة كبيرة، وهي إجراء مراجعة شاملة لكل دولار يُنفق على المساعدات الخارجية. وقد أنجز هذه المهمة التاريخية وكشف عن انتهاكات صارخة لأموال دافعي الضرائب. نتوقع جميعًا إنجازات كبيرة تنتظر بيت في مهمته القادمة". وقال مسؤول آخر في إدارة ترامب، مُطلع على الوضع، إن "روبيو كان غير راضٍ عن ماروكو، لكن السبب لم يكن أيديولوجيًا. ولم يكن ماروكو على وفاق مع العديد من زملائه المباشرين، بمن فيهم من كانوا تحت إمرته. وأضاف المسؤول أن روبيو وآخرين كانوا أيضًا مستائين من طريقة أداء ماروكو لمهامه اليومية". وقال المسؤول الأميركي: "لم يكن روبيو وحده من أراد نقله، بل كان قرارًا جماعيًا، ضمّ مسؤولين من البيت الأبيض، الذين كانوا يتلقون شكاوى بشأنه". ونقل التقرير عن مسؤول أميركي سابق، على اتصال بأشخاص عملوا مع ماروكو في وزارة الخارجية، هذا التفسير وأوضح المسؤول السابق أن "ماروكو كان يهمّش إلى حد كبير الموظفين المحترفين الذين يمكنهم مساعدته في أداء وظيفته، وكان غالبًا ما "يتصرف دون وعي".


موقع كتابات
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
بعد تنفيذ مهمته .. رجل ترمب المشرف على تفكيك وتصفية 'USAID' يغادر الخارجية الأميركية
وكالات- كتابات: أعلن مسؤول أميركي، لوكالة (رويترز)، أنّ المسؤول في إدارة الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، 'بيت ماروكو'، والذي لعب دورًا رئيسًا في تفكيك 'الوكالة الأميركية للتنمية الدولية'، قد غادر 'وزارة الخارجية'. وأشارت الوكالة إلى أنّه: 'تحت قيادة؛ بيت ماروكو، طُرد جميع موظفي الوكالة تقريبًا، مع خفض التمويل وفصل المتعاقدين'. ويُذكر أنّ إدارة 'ترمب' عملت على تسّريح جميع موظفي الوكالة تقريبًا، في الوقت الذي خفضت فيه 'وزارة كفاءة الحكومة'، التي تسلّمها؛ 'إيلون ماسك'، التمويل، معتبرةً أنّه: 'هجوم على الإنفاق المُبذر'. وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية؛ طلب من الوكالة عدم الكشف عن هويته: 'عُيّن ماروكو في وزارة الخارجية بمهمة كبيرة، وهي إجراء مراجعة شاملة لكل دولار يُنفق على المساعدات الخارجية'. وأضاف المسؤول أنّ 'ماروكو' نفّذ هذه المهمة و'كشف عن انتهاكات صارخة لأموال دافعي الضرائب'، متوقعًا: 'وجود مفاجآت سارة له في مهمته القادمة'. ويوم الخميس الماضي؛ عُقدت 'جلسة استماع' في 'وزارة الخارجية' مع ما يقرب من (20) خبيرًا لمناقشة مستقبل المساعدات الخارجية وطلب آرائهم، وفقًا لمصدر مطلع على الحدث. وعندما عاد 'ماروكو' إلى 'وزارة الخارجية'؛ قبل أقل من شهر، قال في رسالة بريد إلكتروني داخلية: 'سأعود إلى منصبي كمدير للمساعدات الخارجية لأقدم قيمةً للشعب الأميركي'. بينما، قال السيناتور الديمقراطي؛ 'برايان شاتز'، من ولاية 'هاواي': 'إن فترة تولي؛ ماروكو، لمنصبه جلبت الفوضى إلى الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وسياسة متهورة وغير قانونية إلى وزارة الخارجية، وتفكيك السياسة الخارجية الأميركية القائمة منذ فترة طويلة'.


العربية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
استقالة مفاجئة لمسؤول ملف خفض المساعدات الخارجية في إدارة ترامب
غادر بيت ماروكو أحد أبرز مهندسي حملة إدارة الرئيس دونالد ترامب لخفض المساعدات الخارجية، منصبه في وزارة الخارجية الأميركية، وذلك بعد أقل من ثلاثة أشهر على تعيينه. وأشرف ماروكو خلال فترة عمله القصيرة على إغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، كما قاد مؤقتًا بعثة المساعدات الخارجية في الوزارة. وذكرت مصادر أن ماروكو عمل عن كثب مع وزارة الكفاءة الحكومية، التي أسسها الملياردير إيلون ماسك، وواجه خلافات متكررة مع وزير الخارجية ماركو روبيو بشأن أولويات التمويل والسياسات الخارجية. ونقلت صحيفة واشنطن بوست أن اجتماعًا عُقد في البيت الأبيض نهاية الأسبوع الماضي تم خلاله إبلاغ ماروكو بأنه لم يعد يشغل منصبًا رسميًا في الوزارة، في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات حول مستقبل سياسة المساعدات الأميركية في ظل التوجهات الجديدة للإدارة.

٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
شاهد بالفيديو.. على طريقة رقيص العروس.. الفنانة منى ماروكو تشعل مواقع التواصل بوصلة رقص مثيرة مع "عكرمة"
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع الفنانة "ماروكو", وهي تدخل على طريقة عارضات الأزياء لتقدم وصلة رقص على طريقة رقيص العروس. وشاركت المطربة المثيرة للجدل, عضو الفرق الشعبية "عكرمة" الرقص بطريقة أثار موجة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي. محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الرأي
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
مسؤول أميركي سعى إلى وقف المساعدات للبنان ولاجئي الروهينغا
كشفت رسالة بريد إلكتروني اطلعت عليها «رويترز»، أن مسؤولاً في إدارة الرئيس دونالد ترامب، يشرف على تفكيك وكالة المساعدات الخارجية الأميركية الرئيسية، اقترح إلغاء المساعدات تدريجياً إلى لبنان الذي يعاني من أزمة ولأقلية الروهينغا، أكبر عدد من عديمي الجنسية في العالم. وكتب الرسالة بيتر ماروكو، القائم بأعمال نائب مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في 16 فبراير الماضي، وهي توفر مجالاً لمعرفة بعض الأفكار وراء حملة الإدارة لإنهاء برامج المساعدات التي لا تعتقد أنها تفيد الولايات المتحدة. وفي الرسالة، بدا أن ماروكو يريد من الروهينغا ولبنان التعبير عن امتنانهما للدعم الأميركي، قائلاً إن الولايات المتحدة «يجب أن تحصل على نوع من التقدير أو حسن النية من السكان المستفيدين تجاه الشعب الأميركي». ووجهت الرسالة تيم ميسبرغر، رئيس مكتب الشؤون الإنسانية في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إلى صياغة «مذكرة عمل» تلفت انتباه وزير الخارجية ماركو روبيو إلى «الاعتماد الغريب» للبنان ولاجئي الروهينغا من ميانمار على المساعدات الأميركية. وأكد مصدر مطلع صحة الرسالة الإلكترونية، وأن ماروكو يسعى إلى الوقف التدريجي للمساعدات المقدمة إلى الروهينغا ولبنان. وقال إن «ماروكو غير مقتنع بأن هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى مزيد من المساعدات». وتقدم واشنطن مساعدات عسكرية وإنسانية وغيرها إلى لبنان. ومنذ أمد بعيد تنظر الولايات المتحدة إلى استقرار لبنان باعتباره أمراً حيوياً لاستقرار المنطقة، وسعت إلى مواجهة النفوذ الذي تمارسه إيران هناك من خلال «حزب الله». ولتحقيق هذه الغاية، وافق الرؤساء الديمقراطيون والجمهوريون المتعاقبون، بمن فيهم ترامب في ولايته الأولى، منذ عام 2001 على تقديم أكثر من 5.5 مليار دولار من المساعدات الإنسانية والعسكرية وغيرها للبنان، وفقاً لموقع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.