logo
#

أحدث الأخبار مع #ماريابرانياسموريرا

نظام غذائي أكسبها جينات نادرة... العلماء يكتشفون سرّ أكبر معمرة
نظام غذائي أكسبها جينات نادرة... العلماء يكتشفون سرّ أكبر معمرة

الإمارات اليوم

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

نظام غذائي أكسبها جينات نادرة... العلماء يكتشفون سرّ أكبر معمرة

عندما توفيت ماريا برانياس موريرا في كاتالونيا بإسبانيا، في أغسطس (آب) الماضي، عن عمر ناهز 117 عاماً، كانت قد أصبحت رسمياً أكبر معمرة في العالم منذ عام ونصف العام تقريباً. عزت برانياس التي دخلت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، طول عمرها إلى «الحظ والجينات الجيدة» و«تجنب الأشخاص السيئين»، لكن دراسة جديدة أُجريت بعد وفاتها كشفت عن جوانب من بنيتها البيولوجية بدت أصغر سناً بكثير. وجدت دراسة نُشرت على موقع «bioRxiv» أن خلايا جسمها تعمل كما لو كانت أصغر بـ17 عاماً من عمرها الحقيقي، مما يُقدم رؤى ثاقبة حول كيفية تجاوزها سن 110 أعوام ووصولها إلى مرتبة المعمرين الخارقين. ووفقاً لمؤلفي الدراسة، كانت ماريا تتناول الوجبة الخفيفة نفسها ثلاث مرات يومياً، وهو ما يعتقد الباحثون أنه ربما ساهم في ارتفاع مستوى البكتيريا النافعة في أمعائها. وأظهر البحث، الذي حلل كل شيء من جيناتها إلى بروتيناتها إلى ميكروبيومها إلى عملية الأيض، أنها تتمتع بأمعاء صحية بشكل لا يُصدق، مع ما وصفه المؤلفون بأنه ميكروبيوم (مضاد للالتهابات). قبل وفاتها، صرّحت برانياس بأنها تجنّبت الكحول والتدخين، وكانت تستمتع بالمشي اليومي، واتّبعت نظاماً غذائياً متوسطياً غنياً بالفواكه والخضراوات، بل وتناولت ثلاثة أكواب زبادي يومياً. يحتوي الزبادي على البروبيوتيك، وهي بكتيريا «نافعة» مضادة للالتهابات، تُساعد في الحفاظ على صحة الأمعاء. وكتب الباحثون في الدراسة: «تُعدّ الكائنات الدقيقة أساسية ليس فقط في تحديد تركيبة الأيض في أجسامنا، بل أيضاً في تحديد الالتهابات، ونفاذية الأمعاء، والإدراك، وصحة العظام والعضلات». وأضافوا: «قد يكون هذا مثالاً على تدخل غذائي يرتبط، من خلال تأثيره على ميكروبات الأمعاء، بالشيخوخة الصحية وطول العمر»، مشيرين إلى أن هذه العادة الغذائية قد تدعم نمو البكتيريا في الأمعاء المرتبطة بطول العمر. وقارن الباحثون جينات برانياس بـ75 امرأة أخرى في مشروع الألف جينوم، وهو جهد لرسم خريطة للتنوع في الجينوم البشري. وقالت الدراسة إن التحليل كشف عن أن هذه المعمرة لديها سبعة تغيرات جينية نادرة لم يسبق لها مثيل في المجتمعات الأوروبية. وأشار الباحثون إلى أن «هذه المتغيرات قد تكون فريدة بها وقد تكون قد ساهمت في طول عمرها الاستثنائي»، كاشفين عن أن هذه المتغيرات الجينية مسؤولة عن الوظائف الإدراكية، والصحة المناعية، ووظائف الرئة، وأمراض القلب، وحتى السرطان. ويأمل الباحثون أن تؤدي هذه النتائج إلى تطورات في علاجات مكافحة الشيخوخة، وأن تساعد العلماء على فهم الأنظمة الغذائية والأطعمة المرتبطة بطول العمر.

علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم
علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم

أخبار مصر

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم

علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم اكتشف العلماء دليلا مهما حول كيفية عيش المعمرة ماريا برانياس موريرا حتى عمر 117 عاما.وكانت برانياس أكبر معمرة في العالم قبل وفاتها في إسبانيا أغسطس الماضي عن عمر يناهز 117 عاما، تعزو طول عمرها إلى 'الحظ والجينات الجيدة'. والآن، أثبتت دراسة علمية أنها كانت محقة. وكشفت الدراسة التي أجريت على ميكروبيوم برانياس وحمضها النووي، بدأها العلماء قبل وفاتها، أن الجينات التي ورثتها سمحت لخلاياها بأن تشعر وتتصرف كما لو كانت أصغر بـ17 عاما من عمرها الحقيقي.كما أظهرت الأبحاث التي قادها البروفيسور مانيل إستيلر، أستاذ علم الوراثة في جامعة برشلونة والخبير الرائد في مجال الشيخوخة، أن ميكروبيوتا برانياس (البكتيريا الموجودة في الأمعاء والتي تلعب دورا في الحفاظ على الصحة) تشبه تلك الموجودة لدى الرضع.وكانت صحيفة Ara اليومية، التي تغطي منطقة كاتالونيا حيث عاشت برانياس معظم حياتها، أول من أبلغ عن نتائج الدراسة التي وصفت جينوم برانياس بأنه 'مميز'.ووجد فريق إستيلر أن برانياس احتفظت بوعيها ووضوح فكرها حتى نهاية حياتها تقريبا، وأن الأمراض التي عانت منها خلال سنوات عمرها الطويلة اقتصرت بشكل رئيسي على آلام المفاصل وفقدان السمع.وأفادت الصحيفة أن عمل إستيلر على برانياس يعد البحث الأكثر اكتمالا حتى الآن حول ما يعرف بـ'المعمرين الفائقين' (الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 110 سنوات أو أكثر)، بالإضافة إلى تقديم بعض التفسيرات المحتملة لطول العمر الاستثنائي الذي يميز حياة بعض الأفراد.وأشار الباحثون إلى أن برانياس اتخذت عددا من الخيارات الصحية التي ساعدتها في الاستفادة من تركيبتها الجينية الفريدة. فقد التزمت بنظام غذائي متوسطي يتضمن تناول ثلاث حصص من الزبادي يوميا، وتجنبت شرب الكحول والتدخين، وتمتعت بالمشي، وأحاطت نفسها دائما بالعائلة والأحباء. وخلص الباحثون إلى أن كل هذه العوامل ساعدتها في تجنب التدهور الجسدي والعقلي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

عمرها 117 عامًا .. دراسة تكشف سر طول عمر المعمرة ماريا برانياس
عمرها 117 عامًا .. دراسة تكشف سر طول عمر المعمرة ماريا برانياس

الجمهورية

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

عمرها 117 عامًا .. دراسة تكشف سر طول عمر المعمرة ماريا برانياس

كشفت دراسة علمية جديدة عن سر طول عمر المعمرة ماريا برانياس موريرا التي توفيت في أغسطس الماضي عن عمر يناهز 117 عامًا. وقد عُرفت برانياس بأنها أكبر معمرة في العالم قبل وفاتها، وعزت نفسها إلى "الحظ وال جينات الجيدة" كأسباب رئيسية لطول عمرها. والآن، أظهرت الأبحاث العلمية التي أجريت على ميكروبيوم برانياس وحمضها النووي أنها كانت محقة. الدراسة التي أُجريت تحت إشراف البروفيسور مانيل إستيلر، أستاذ علم الوراثة في جامعة برشلونة، كشفت أن ال جينات التي ورثتها سمحت لخلاياها بأن تعمل كما لو كانت أصغر بـ17 عامًا. كما أظهرت الأبحاث أن ميكروبيوتا أمعاء برانياس، وهي البكتيريا التي تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على الصحة، تشبه تلك الموجودة عند الرُضع. وأظهرت الدراسة أن برانياس احتفظت بوعيها العقلي ووضوح فكرها حتى نهاية حياتها، وأن الأمراض التي تعرضت لها كانت بسيطة مثل آلام المفاصل وفقدان السمع. واستنتج الباحثون أن برانياس كانت مثالاً حيًا على كيفية الجمع بين العوامل الوراثية والعادات الصحية لتحسين الصحة العامة. من بين العوامل التي ساعدت في تحسين حياتها، كانت تتبعها لنظام غذائي متوسطي، شمل تناول ثلاث حصص من الزبادي يوميًا، وتجنبها للكحول والتدخين. كما كانت تمشي بانتظام وتحيط نفسها بعائلة وأصدقاء داعمين. هذه الدراسة تقدم معلومات قيمة لعلماء الأدوية والباحثين في مجال الشيخوخة ، حيث يمكن أن تُستخدم لإيجاد طرق جديدة لتطوير العلاجات والأدوية التي تساعد في تقليل الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وفقًا للباحثين، تعكس حالة برانياس أن الشيخوخة لا يجب أن تكون مرتبطة بالمرض، مما يشير إلى إمكانية تحسين جودة الحياة في مراحل العمر المتقدمة. نقلا عن روسيا اليوم

علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم!
علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم!

جو 24

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم!

جو 24 : اكتشف العلماء دليلا مهما حول كيفية عيش المعمرة ماريا برانياس موريرا حتى عمر 117 عاما. وكانت برانياس أكبر معمرة في العالم قبل وفاتها في إسبانيا أغسطس الماضي عن عمر يناهز 117 عاما، تعزو طول عمرها إلى "الحظ والجينات الجيدة". والآن، أثبتت دراسة علمية أنها كانت محقة. وكشفت الدراسة التي أجريت على ميكروبيوم برانياس وحمضها النووي، بدأها العلماء قبل وفاتها، أن الجينات التي ورثتها سمحت لخلاياها بأن تشعر وتتصرف كما لو كانت أصغر بـ17 عاما من عمرها الحقيقي. كما أظهرت الأبحاث التي قادها البروفيسور مانيل إستيلر، أستاذ علم الوراثة في جامعة برشلونة والخبير الرائد في مجال الشيخوخة، أن ميكروبيوتا برانياس (البكتيريا الموجودة في الأمعاء والتي تلعب دورا في الحفاظ على الصحة) تشبه تلك الموجودة لدى الرضع. وكانت صحيفة Ara اليومية، التي تغطي منطقة كاتالونيا حيث عاشت برانياس معظم حياتها، أول من أبلغ عن نتائج الدراسة التي وصفت جينوم برانياس بأنه "مميز". ووجد فريق إستيلر أن برانياس احتفظت بوعيها ووضوح فكرها حتى نهاية حياتها تقريبا، وأن الأمراض التي عانت منها خلال سنوات عمرها الطويلة اقتصرت بشكل رئيسي على آلام المفاصل وفقدان السمع. وأفادت الصحيفة أن عمل إستيلر على برانياس يعد البحث الأكثر اكتمالا حتى الآن حول ما يعرف بـ"المعمرين الفائقين" (الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 110 سنوات أو أكثر)، بالإضافة إلى تقديم بعض التفسيرات المحتملة لطول العمر الاستثنائي الذي يميز حياة بعض الأفراد. وأشار الباحثون إلى أن برانياس اتخذت عددا من الخيارات الصحية التي ساعدتها في الاستفادة من تركيبتها الجينية الفريدة. فقد التزمت بنظام غذائي متوسطي يتضمن تناول ثلاث حصص من الزبادي يوميا، وتجنبت شرب الكحول والتدخين، وتمتعت بالمشي، وأحاطت نفسها دائما بالعائلة والأحباء. وخلص الباحثون إلى أن كل هذه العوامل ساعدتها في تجنب التدهور الجسدي والعقلي الذي كان يمكن أن يقصر من عمرها. وقال إستيلر وزملاؤه إنهم يأملون أن توفر الدراسة التي أجريت على برانياس معلومات مفيدة لأولئك الذين يسعون لتطوير أدوية وعلاجات للأمراض المرتبطة بالعمر. وأضافوا أن برانياس شكلت مثالا على أن الشيخوخة والمرض لا يجب بالضرورة أن يسيرا جنبا إلى جنب، مشيرين إلى أن نتائج الدراسة الجينية التي أجريت عليها "تتحدى التصور القائل بأن الاثنين مرتبطان بشكل لا ينفصم"، وفقا لوكالة الأنباء الإسبانية EFE. وولدت برانياس في سان فرانسيسكو في 4 مارس 1907، بعد أن انتقل والداها من إسبانيا والمكسيك إلى الولايات المتحدة. كما أمضت وقتا في تكساس ونيو أورلينز قبل أن تعود عائلتها إلى إسبانيا عام 1915 – خلال الحرب العالمية الأولى – واستقرت في كاتالونيا. وقد تصدرت برانياسعناوين الأخبار الدولية عندما أصيبت بـ"كوفيد-19" في عام 2020، عندما كانت إسبانيا واحدة من أكثر الدول تضررا من الفيروس ولم تكن اللقاحات الوقائية متاحة بعد. لكن إصابتها كانت من دون أعراض، وتعافت بسهولة نسبيا. وحصلت برانياس على اعتراف من موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأكبر معمرة في العالم في يناير 2023، بعد وفاة الراهبة الفرنسية لوسيل راندون البالغة من العمر 118 عاما. وعندما سئلت برانياس عن سر طول عمرها، قالت إنه يعود إلى "النظام، والهدوء، والعلاقة الجيدة مع العائلة والأصدقاء، والاتصال بالطبيعة، والاستقرار العاطفي، وعدم القلق، وعدم الندم، والكثير من الإيجابية، والابتعاد عن الأشخاص السامين". وأضافت: "أعتقد أن طول العمر هو أيضا حظ. الحظ والجينات الجيدة". وتوفيت برانياس في 19 أغسطس في دار لرعاية المسنين في بلدة أولوت شمال شرق إسبانيا، حيث عاشت خلال العقدين الأخيرين من حياتها. ووفقا لموقع LongeviQuest، وهو مرجعية في مجال المعمرين الفائقين، فإن أكبر معمرة في العالم حاليا هي إيناه كانابارو لوكاس من البرازيل، البالغة من العمر 116 عاما. المصدر: الغارديان تابعو الأردن 24 على

السر في الأمعاء الطفولية، علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم
السر في الأمعاء الطفولية، علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم

مصرس

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

السر في الأمعاء الطفولية، علماء يكتشفون سر طول عمر أكبر معمرة في العالم

اكتشف العلماء دليلا مهما حول سر طول عمر المعمرة ماريا برانياس موريرا التي عاشت حتى عمر 117 عامًا. الحظ والجينات الجيدةوكانت برانياس أكبر معمرة في العالم قبل وفاتها في إسبانيا أغسطس الماضي عن عمر يناهز 117 عاما، تعزو طول عمرها إلى "الحظ والجينات الجيدة". والآن، أثبتت دراسة علمية أنها كانت محقة. المعمرة ماريا برانياس موريرا وكشفت الدراسة التي أجريت على ميكروبيوم برانياس وحمضها النووي، بدأها العلماء قبل وفاتها، أن الجينات التي ورثتها سمحت لخلاياها بأن تشعر وتتصرف كما لو كانت أصغر ب17 عاما من عمرها الحقيقي.سر بكتيريا الأمعاءكما أظهرت الأبحاث التي قادها البروفيسور مانيل إستيلر أستاذ علم الوراثة في جامعة برشلونة والخبير الرائد في مجال الشيخوخة، أن ميكروبيوتا برانياس (البكتيريا الموجودة في الأمعاء والتي تلعب دورا في الحفاظ على الصحة) تشبه تلك الموجودة لدى الرضع.وكانت صحيفة Ara اليومية، التي تغطي منطقة كاتالونيا حيث عاشت برانياس معظم حياتها، أول من أبلغ عن نتائج الدراسة التي وصفت جينوم برانياس بأنه "مميز".ووجد فريق إستيلر أن برانياس احتفظت بوعيها ووضوح فكرها حتى نهاية حياتها تقريبا، وأن الأمراض التي عانت منها خلال سنوات عمرها الطويلة اقتصرت بشكل رئيسي على آلام المفاصل وفقدان السمع.المعمرين الفائقينوأفادت الصحيفة أن عمل إستيلر على برانياس يعد البحث الأكثر اكتمالا حتى الآن حول ما يعرف ب"المعمرين الفائقين" (الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 110 سنوات أو أكثر)، بالإضافة إلى تقديم بعض التفسيرات المحتملة لطول العمر الاستثنائي الذي يميز حياة بعض الأفراد.وأشار الباحثون إلى أن برانياس اتخذت عددا من الخيارات الصحية التي ساعدتها في الاستفادة من تركيبتها الجينية الفريدة. فقد التزمت بنظام غذائي متوسطي يتضمن تناول ثلاث حصص من الزبادي يوميا، وتجنبت شرب الكحول والتدخين، وتمتعت بالمشي، وأحاطت نفسها دائما بالعائلة والأحباء. وخلص الباحثون إلى أن كل هذه العوامل ساعدتها في تجنب التدهور الجسدي والعقلي الذي كان يمكن أن يقصر من عمرها. وقال إستيلر وزملاؤه إنهم يأملون أن توفر الدراسة التي أجريت على برانياس معلومات مفيدة لأولئك الذين يسعون لتطوير أدوية وعلاجات للأمراض المرتبطة بالعمر. وأضافوا أن برانياس شكلت مثالا على أن الشيخوخة والمرض لا يجب بالضرورة أن يسيرا جنبا إلى جنب، مشيرين إلى أن نتائج الدراسة الجينية التي أجريت عليها "تتحدى التصور القائل بأن الاثنين مرتبطان بشكل لا ينفصم"، وفقا لوكالة الأنباء الإسبانية EFE.وولدت برانياس في سان فرانسيسكو في 4 مارس 1907، بعد أن انتقل والداها من إسبانيا والمكسيك إلى الولايات المتحدة. كما أمضت وقتا في تكساس ونيو أورلينز قبل أن تعود عائلتها إلى إسبانيا عام 1915 – خلال الحرب العالمية الأولى – واستقرت في كاتالونيا.وقد تصدرت برانياس عناوين الأخبار الدولية عندما أصيبت ب"كوفيد-19" في عام 2020، عندما كانت إسبانيا واحدة من أكثر الدول تضررا من الفيروس ولم تكن اللقاحات الوقائية متاحة بعد. لكن إصابتها كانت من دون أعراض، وتعافت بسهولة نسبيا. وحصلت برانياس على اعتراف من موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأكبر معمرة في العالم في يناير 2023، بعد وفاة الراهبة الفرنسية لوسيل راندون البالغة من العمر 118 عاما. وعندما سئلت برانياس عن سر طول عمرها، قالت إنه يعود إلى "النظام، والهدوء، والعلاقة الجيدة مع العائلة والأصدقاء، والاتصال بالطبيعة، والاستقرار العاطفي، وعدم القلق، وعدم الندم، والكثير من الإيجابية، والابتعاد عن الأشخاص السامين".وأضافت: "أعتقد أن طول العمر هو أيضا حظ. الحظ والجينات الجيدة".وتوفيت برانياس في 19 أغسطس في دار لرعاية المسنين في بلدة أولوت شمال شرق إسبانيا، حيث عاشت خلال العقدين الأخيرين من حياتها.ووفقا لموقع LongeviQuest، وهو مرجعية في مجال المعمرين الفائقين، فإن أكبر معمرة في العالم حاليا هي إيناه كانابارو لوكاس من البرازيل، البالغة من العمر 116 عاما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store