أحدث الأخبار مع #مارياتاتو،


المنتخب
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنتخب
مدينة إسبانية تطلب الإنسحاب من تنظيم كأس العالم 2030
رسميا تقدم سكان مدينة سان سيباستيان الإسبانية بشكاية لدى الإتحاد الدولي لكرة القدم يطالبون فيها بسحب مدينتهم من لائحة المدن التي ستنظم كأس العالم 2030 وهو المونديال الذي سينظمه المغرب وإسبانيا تم البرتغال. وفي تقرير نشرته صحيفة " أون فوتبول" بأن السكان طالبوا بسحب مدينتهم على خلفية التأثيرات المحتملة على أزمة الإسكان والنمو المتزايد للسياحة قم القلق المتعلق بالتدابير الأمنية التي قد تؤثر على حياتهم اليومية. وجاءت هذه الشكاية بعد أيام قليلة من تقديم ماريا تاتو، مديرة اللجنة الإسبانية المنظمة لمونديال 2030 إستقالتها


مراكش الآن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مراكش الآن
مدينة إسبانية تطلب الانسحاب من استضافة مونديال 2030
بعد أيام قليلة من إعلان اختيار مدينة سان سيباستيان الإسبانية ضمن المدن المستضيفة لبطولة كأس العالم 2030، التي ستنظمها المملكة المغربية بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، كشفت تقارير إعلامية عن تحرك من سكان المدينة لتقديم عريضة إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' تطالب بسحب مدينتهم من قائمة المدن المضيفة للبطولة العالمية. وأكدت صحيفة 'OneFootball' الإسبانية هذا الخبر، مشيرة إلى أن 'المشاكل لا تزال تلاحق الملف المشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة نهائيات كأس العالم 2030'. وتأتي هذه المطالبات بعد أيام فقط من استقالة ماريا تاتو، مديرة اللجنة الإسبانية المنظمة لمونديال 2030. وأشارت الصحيفة إلى أن 'الاحتجاج ضد استضافة مدينة سان سيباستيان لمباريات المونديال انطلق افتراضيا، قبل أن يتم توجيه شكوى مباشرة إلى الفيفا في هذا الصدد'. ووفقًا لبيان صادر عن سكان المدينة، فإن سبب احتجاجهم الرئيسي ينبع من 'التأثير الدرامي الذي قد يحدثه تنظيم هذه البطولة العالمية على حياتهم اليومية'. وأشاروا إلى مخاوفهم بشأن 'تفاقم أزمة الإسكان، ونمو السياحة بشكل كبير، وتسليع الفضاء الحضري، وتطوير بنية أساسية غير مستدامة للنقل، بالإضافة إلى التدابير الأمنية المشددة التي ستؤثر على نمط حياتهم'. وذكرت 'OneFootball' أن اختيار سان سيباستيان كمدينة مستضيفة لكأس العالم 2030 جاء بعد فوزها في التصويت على مدينتي فيجو وبالايدوس، مشيرة إلى أن 'المدينة كانت خارج القائمة المرشحة لاستضافة البطولة في البداية، قبل أن يتم إدراجها في الفترة الأخيرة، بطريقة أثارت الكثير من التساؤلات، ووصلت حد اتهام مديرة اللجنة التنظيمية بالتحايل لجعل المعايير تتناسب مع ملعب أنويتا الذي سيحتضن المباريات، وهو ما دفعها لتقديم الاستقالة'. وبناءً على هذه الشكوى المقدمة من سكان سان سيباستيان، سيتم إحالة الأمر إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، الذي سيقوم بدراسة الطلب واتخاذ قرار بشأنه، سواء بالموافقة على سحب المدينة من قائمة الاستضافة أو الإبقاء على ملعب 'أنويتا' ضمن الملاعب التي ستحتضن فعاليات كأس العالم 2030. يُذكر أن إسبانيا قد رشحت 11 ملعبًا لاستضافة مباريات كأس العالم، من بينها ملعب سانتياغو بيرنابيو و'الكامب نو' الجديد، بينما رشح المغرب 6 ملاعب، والبرتغال 3 ملاعب.


أخبارنا
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
فضيحة تهز الاتحاد الإسباني لكرة القدم تقوي من حظوظ المغرب لاستضافة نهائي مونديال 2030
تتوالى الفضائح داخل أروقة الاتحاد الإسباني لكرة القدم، وهذه المرة على خلفية الجدل الذي تفجر بشأن اختيار المدن المستضيفة لمباريات كأس العالم 2030، وهي القضية التي أطاحت بمسؤولة الملف الإسباني، ماريا تاتو، قبل أيام، وسط اتهامات بالتلاعب في عملية التصنيف لصالح بعض المدن على حساب أخرى، في تطورات غير متوقعة قد تصب في مصلحة المغرب، الذي يبدو اليوم مرشحا بقوة لاحتضان المباراة النهائية للبطولة، التي ستنظم بشكل مشترك بين المغرب، إسبانيا، والبرتغال. وتشير تفاصيل الفضيحة التي كشفت عنها صحيفة "إل باييس" وعدة وسائل إعلام إسبانية أخرى إلى أن مدينة فيغو الإسبانية كانت مرشحة بقوة لتكون واحدة من بين المدن المستضيفة، إلا أن تدخلات في اللحظات الأخيرة أدت إلى استبعادها لصالح مدينة سان سيباستيان، ما أثار غضب المسؤولين المحليين ودفع عمدة فيغو إلى التلويح بإمكانية اللجوء إلى القضاء للطعن في القرار، وهو التخبط الذي يضع الاتحاد الإسباني في موقف محرج أمام الفيفا، التي تتابع عن كثب جميع التطورات المتعلقة بالتحضيرات لهذا العرس الكروي العالمي. وبات المغرب بالنظر إلى هذه المستجدات في موقع قوة، إذ أن هذا الجدل قد يدفع الفيفا إلى إعادة تقييم الدور الإسباني في تنظيم المونديال، خاصة فيما يتعلق بالمباريات الحاسمة، حيث يبرز المغرب الذي يراهن على ملف قوي يرتكز على ملاعب حديثة في الدار البيضاء، الرباط، ومراكش، إلى جانب مشروع الملعب الكبير في بنسليمان، كخيار أكثر استقرارا من الناحية التنظيمية، وهو ما قد يعزز فرصه في احتضان المباراة النهائية، خصوصا إذا استمرت الاضطرابات داخل الاتحاد الإسباني. وتشكل مسألة التوازن الجغرافي الذي تحرص عليه الفيفا عند توزيع المباريات الكبرى عامل آخر يصب في صالح المغرب، حيث أن منح النهائي للمغرب سيعطي البطولة بعدا عالميا أكثر إنصافا، ما سيجعل المغرب أول بلد أفريقي يحتضن نهائي مونديال مشترك التنظيم، ما يتماشى مع التوجه الجديد للفيفا نحو تعزيز حضور القارة السمراء في كبرى التظاهرات الكروية. وفي ظل كل هذه المعطيات، يبدو أن الصراع على استضافة نهائي مونديال 2030 لم يحسم بعد، لكن ما هو مؤكد أن الفضيحة التي ضربت الاتحاد الإسباني قد تكون الورقة التي تمنح المغرب التفوق في هذا السباق، شريطة أن يواصل تقديم نفسه كبديل أكثر استقرارا وجاهزية لاستضافة الحدث الكروي الأهم في العالم.


خبر صح
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
استقالة مبكرة وأزمة تضرب ملف تنظيم كأس العالم 2030.. ماذا حدث؟
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: استقالة مبكرة وأزمة تضرب ملف تنظيم كأس العالم 2030.. ماذا حدث؟ - خبر صح, اليوم السبت 29 مارس 2025 04:46 صباحاً أخبار متعلقة اشتعلت الأجواء في إسبانيا إحدى الدول الثلاث المنظمة لبطولة كأس العالم 2030، قبل نحو خمس سنوات من انطلاق المونديال. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» قد أعلن في وقت سابق عن اسناد مهمة تنظيم كأس العالم 2030، لإسبانيا والبرتغال والمغرب لتكون هذه النسخة الثانية من البطولة التي يشارك فيها 48 منتخبًا بعد مونديال 2026 المقرر لها في الولايات المتحدة الأمريكية. ويشمل الملف الثلاثي المشترك إقامة المباريات على 11 ملعبًا في إسبانيا، إلى جانب 6 ملاعب في المغرب و3 في البرتغال. استقالة مبكرة فتيل الأزمة اشتعل بعد إعلان ماريا تاتو، رئيسة اللجنة المنظمة في إسبانيا لاستضافة كأس العالم 2030، استقالتها الأربعاء الماضي عقب اتهامها بالتلاعب في معايير اختيار المدن المضيفة لصالح مدينة سان سيباستيان، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسبانية. قرار الاستقالة جاء بعد تقرير نشرته صحيفة "إل موندو" الإسبانية، التي كشفت عن تعديل التصنيف المطلوب لاختيار المواقع المضيفة لمونديال 2030 لصالح ملعب أنويتا معقل نادي ريال سوسيداد في مدينة سان سيباستيان، على حساب ملعب «بالايدوس» الخاص بنادي سيلتا فيجو. ليقوم أبيل كاباييرو، عمدة مدينة فيجو، بشن حملة انتقاد لاذع لتلك الخطوة عبر منصة "إكس" هذا الأسبوع قائلاً: «في 25 يونيو 2024، كانت مدينة بالايدوس ضمن 11 موقعًا في إسبانيا، ولكن في 27 يونيو تم تعديل القائمة». وأضاف: «هذا أمر خطير للغاية، ونطالبهم بتوضيح من قام بتغييرها، ولماذا، وبأي معايير». أزمات متتالية في إسبانيا تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم قد واجه عدة أزمات في الفترة الأخيرة. فقد قدم لويس روبياليس، الرئيس السابق للاتحاد، استقالته في سبتمبر 2023 بعد فضيحة القبلة القسرية للاعبة المنتخب النسائي جيني هيرموسو خلال كأس العالم للسيدات، بعد تتويج إسبانيا باللقب في سيدني. علاوة على إيقاف خليفته بيدرو روشا لاتخاذه قرارات غير منوطة به بعد توليه منصب الرئيس المؤقت، ليخلفه رافائيل لوسان في ديسمبر 2024.


مراكش الآن
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مراكش الآن
استقالة رئيسة اللجنة المنظمة لمونديال 2030 في إسبانيا وسط اتهامات بالتلاعب
هزت قضية التلاعب في معايير اختيار المدن المستضيفة لمونديال 2030 كرة القدم الإسبانية، بعد استقالة ماريا تاتو، رئيسة اللجنة المنظمة في إسبانيا، يوم الأربعاء 26 مارس 2025. وجاءت هذه الاستقالة في أعقاب تقرير نشرته صحيفة 'إل موندو'، كشف عن تغييرات مثيرة للجدل في عملية تصنيف الملاعب المرشحة، ما أثار موجة من الانتقادات. وأوضحت الصحيفة أن عملية اختيار الملاعب خضعت لتعديلات مفاجئة، حيث جرى تفضيل ملعب أنويتا في سان سيباستيان على حساب ملعب بالايدوس في فيغو، رغم أن الأخير كان مدرجًا في القائمة الأصلية. وقد أثارت هذه التعديلات الشكوك حول وجود تدخلات غير نزيهة داخل اللجنة المنظمة. لم يتأخر رد الفعل الرسمي، إذ عبّر عمدة فيغو، أبيل كاباييرو، عن استيائه عبر منصة 'إكس'، مشيرًا إلى أن ملعب بالايدوس كان ضمن القائمة النهائية للمدن المستضيفة في 25 يونيو 2024، قبل أن يتم استبعاده بعد يومين فقط دون تقديم أي تفسير مقنع. وعلّق قائلاً: 'هذا أمر خطير للغاية. نطالب بتوضيح من المسؤول عن التغيير، ولماذا حدث، وما هي المعايير التي استُخدمت؟' حتى الآن، لم يصدر الاتحاد الإسباني لكرة القدم أي تعليق رسمي بشأن هذه الادعاءات، ولم يرد على طلبات الصحافة لتوضيح ملابسات القضية. ويبقى السؤال مفتوحًا حول مدى تأثير هذه الفضيحة على ملف استضافة إسبانيا لكأس العالم 2030، والذي تشترك فيه مع المغرب والبرتغال. يأتي هذا التطور في وقت حساس بالنسبة لتنظيم المونديال، حيث تسعى الدول الثلاث إلى تقديم صورة موحدة عن جاهزيتها لاستضافة الحدث العالمي. لكن هذه الفضيحة قد تثير شكوكًا حول نزاهة العملية التنظيمية داخل الاتحاد الإسباني، مما يستدعي تدخلاً عاجلًا من الجهات المسؤولة لتوضيح الحقائق وإعادة الثقة في آلية الاختيار. مع استمرار التحقيقات، يبقى الشارع الرياضي في إسبانيا مترقبًا لمزيد من التطورات، وسط تساؤلات حول مدى تأثير هذه الاستقالة على سير التحضيرات للمونديال.