logo
#

أحدث الأخبار مع #ماريكوري

في يوم الأم تعرفي إلى قصص أمهات غيَّرن العالم ولم يتركن أمومتهن
في يوم الأم تعرفي إلى قصص أمهات غيَّرن العالم ولم يتركن أمومتهن

مجلة سيدتي

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

في يوم الأم تعرفي إلى قصص أمهات غيَّرن العالم ولم يتركن أمومتهن

لطالما كان يُنظر إلى النساء على أنهن أمهات مكرسات لمنازلهن وعائلاتهن، حتى أن الكثيرين يعتقدون، ولسنوات قليلة مضت، بأن العالِمات والمكتشفات والمخترعات والمؤثرات المبدعات لسن أمهات، فالنساء الأمهات لا يفعلن شيئاً سوى البقاء في المنزل وتربية الأطفال، لكن التاريخ يبين لنا أن هناك أمهات كثيرات غيّرن العالم عبر التاريخ، وفعلن كل هذا وهن يربين أبناءهن ويدعمن أسرهن بكل ما أوتين من علم وخبرة؛ ليكونوا لبنة صالحة لمجتمعاتهم. بالسياق التالي وفي ظل الاحتفال ب يوم الأم العالمي "سيدتي" تشاركك الاحتفال عبر تقديم تحية صغيرة للأمهات العظيمات اللواتي غيَّرن تاريخ العالم، أو قدمن مساهمات بليغة للبشرية من خلال قصص لسيدات غيَّرن العالم ولم يتركن أمومتهن. ماري كوري ولدت هذه المرأة المدهشة في بولندا، وبرزت في وقت صعب بالنسبة للنساء في الأوساط الأكاديمية والقوى العاملة العلمية. كانت كوري رائدة في كثير من النواحي، فهي أول امرأة درست في جامعة باريس، وهي أول امرأة تفوز بجائزة نوبل في مجالين مختلفين: الفيزياء والكيمياء. كانت رائدة في دراسة الإشعاع وأول امرأة تحصل على درجة الدكتوراه من جامعة فرنسية، وقد أطلق عليها أم الفيزياء الحديثة، كان لدى ماري كوري ابنتان، إيرين وإيف، وكانت تعشقهما. لقد ساهمت بشكل مذهل في تربيتهما تربية عملية وأخلاقية صالحة، لدرجة أنها قامت في طفولتهما بالاتفاق مع مجموعة من الأكاديميين المتميزين لتثقيفهما في المنزل، وقد انتقل حب العلم بالفعل للابنة إيرين، التي فازت أيضاً بجائزة نوبل في الكيمياء كوالدتها، كما أن ابنتها إيف والتي ظلت بجانب والدتها في سنواتها الأخيرة، وأصبحت صديقتها المقربة. حصلت على جوائز أدبية مرموقة عندما كتبت سيرة والدتها الذاتية "مدام كوري" في عام 1937. نحو المزيد يمكنك متابعة الرابط: ماري كوري.. اول امرأة حصلت على جائزة نوبل فالنتينا فلاديميروفنا هي أول وأصغر امرأة تصعد إلى الفضاء، عملت في مصنع نسيج، وكانت من هواة الهبوط بالمظلات، وقد انضمت إلى القوات الجوية السوفيتية كجزء من فيلق رواد الفضاء قبل أن يتم تجنيدها كرائدة فضاء. تم اختيارها من بين 400 متقدم، وكانت قائدة مركبة فوستوك 6 التي تم إطلاقها في عام 1963، تزوجت من رائد الفضاء أندريان نيكولايف، وعلى الرغم من مهامها كرائدة فضاء إلا أنها كانت أماً رائعة؛ حيث أنجبت ابنتها يلينا أنديانوفنا التي تخرجت كطبيبة ناجحة بمجالها؛ لتظل الابنة يلينا أول شخص سافر والداه إلى الفضاء. إيميلين بانكيرست على الرغم من تشجيع والديها لها على الاستعداد للحياة كزوجة وأم تقليدية، إلا أنها بعد إنجاب خمسة أطفال، لم تترك شفغها ولم يتوقف سعيها نحو الحرية، فأسست هي وزوجها رابطة حق المرأة في التصويت، وكذلك العديد من القضايا الأخرى المتعلقة بالحقوق المتساوية للمرأة في مجالي الطلاق والميراث، وقد ربت إيميلين أبناءها على الحرية والإيمان بقضايا المرأة، وظلت الناشطة السياسية البريطانية وزعيمة حركة المطالبة بحق المرأة في التصويت لا تتوقف عن دعم المرأة وتمكينها بكل مكان، في عام 1999، أدرجتها مجلة تايم ضمن أهم 100 شخصية في القرن العشرين. ونحو المزيد من السيدات الرائعات قد ترغبين في التعرف إلى: سوزان وجسيكي أكثر النساء تأثيراً في العالم جي كي رولينغ على الرغم من وجودها مع ابنة صغيرة، ومعاناتها من البطالة، حيث كانت تعيش على المعونة المقدمة من الدولة، إلا أنها ظلت تكتب، وتكتب بدون توقف بينما كانت طفلتها نائمة؛ لتخلق واحدة من أكثر الملاحم الأدبية شهرة في السنوات الأخيرة، وهي سلسلة روايات هاري بوتر، وقد تزوجت رولينج مرة أخرى بعد نجاحها وأنجبت طفلين آخرين، ولم تترك أطفالها بل جعلتهم تحت رعايتها وفي كنفها، واستطاعت بدأبها وجدها وحبها لأبنائها أن تؤثر كتاباتها على جيل بأكمله. ميليفا ماريك ميليفا ماريك، هي الجانب الخفي لنظريات أينشتاين، وقد كانت عالمة رياضيات صربية والزوجة الأولى لألبرت أينشتاين. درست مع زوجها المستقبلي في معهد زيورخ للتكنولوجيا، وهو إحدى الجامعات الأوروبية القليلة التي كانت تقبل النساء في ذلك الوقت، ويعود الفضل إلى ميليفا في التعاون في العديد من اكتشافات أينشتاين؛ حيث إنه منذ البداية في الجامعة كان هناك شهود مختلفون رأوهم يعملان معاً في جميع الأوقات. علاوة على ذلك، يُعتقد أن المعرفة الرياضية التي اكتسبتها ماريك كانت ذات دور فعال في تطوير العديد من نظريات أينشتاين، بما في ذلك نظرية النسبية الشهيرة. كان لدى ميليفا ثلاثة أطفال، ليزيرل، هانز ألبرت وإدوارد، لم تتوقف عن دعمهم ولم تترك دورها كأم في سبيل دورها العلمي المؤثر بل كافحت؛ لتوازن بين كلا الأمرين؛ ولتخط اسمها في سجل العلماء المؤثرين بالعالم. وإذا تابعتِ الرابط التالي ستتعرفين إلى المزيد من نساء غيّرن نظرة العالم واشتهرن في قصص التاريخ

رائدات غيرن العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا
رائدات غيرن العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا

الجمهورية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

رائدات غيرن العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا

ولإنهن الرائدات في مجالات علمية وتكنولوجية تفاعلنا بطريقة ملائمة للتسليط الضوء عليهن من خلال قائمة حددها "chatgpt" عندما وجهنا له سؤلا حول أشهر الرائدات في هذه المجالات وهن: -ماري كوري (Marie Curie): كانت ماري كوري عالمة فيزياء وكيمياء بولندية-فرنسية، وتعتبر من أعظم علماء القرن العشرين. فازت بجائزتي نوبل في الفيزياء والكيمياء بسبب اكتشافها لعنصري الراديوم والبولونيوم، وهي أول امرأة تفوز بجائزة نوبل، وأول شخص يفوز بها في مجالين مختلفين. - روزا باركس (Rosalind Franklin): كانت روزا باركس عالمة كيمياء حيوية وباحثة في مجال البيولوجيا الجزيئية. كانت لها مساهمة كبيرة في اكتشاف هيكل الحمض النووي (DNA)، رغم أن دورها لم يُعطَ الاعتراف الكافي في ذلك الوقت. - آدا لوفلايس (Ada Lovelace): تعتبر آدا لوفلايس أول مبرمجة كمبيوتر في التاريخ، وقد عملت مع تشارلز باباج على تطوير أول آلة حاسوب. اشتهرت بكتاباتها التي شملت شرحًا للخوارزمية التي يمكن أن تنفذها آلة باباج، مما جعلها تعتبر أول شخص يكتب برنامجًا حاسوبيًا. - جوديث بواتشامب (Judith Butler): هي فيزيائية أمريكية معروفة في مجال الفيزياء النووية، حيث عملت على تطوير عدد من أدوات البحث التي أسهمت بشكل كبير في فهم التفاعلات النووية. - سلمى يوسف: هي عالمة رياضيات ومهندسة كهربائية. قد تم اختيارها لقيادة العديد من المشاريع الهندسية التي تساهم في تحسين تقنيات التواصل بين المجتمعات. - مارغريت هاميلتون (Margaret Hamilton): كانت مارغريت هاميلتون مديرة فريق البرمجة الذي طور البرمجيات الخاصة بمهمة أبولو 11 التي هبطت على سطح القمر. كان دورها حاسمًا في تطوير البرمجيات التي جعلت الهبوط على القمر ممكنًا. - إلين أوتشوا (Ellen Ochoa): كانت أول امرأة من أصول لاتينية تسافر إلى الفضاء. حصلت على العديد من الجوائز تقديرًا لإنجازاتها في مجال الفضاء و العلوم.

في اليوم العالمي للمرأة.. نساء غيرن تاريخ البشرية
في اليوم العالمي للمرأة.. نساء غيرن تاريخ البشرية

النهار المصرية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

في اليوم العالمي للمرأة.. نساء غيرن تاريخ البشرية

على مر التاريخ شهدنا العديد من النساء اللاتي غيرن تاريخ البشرية بإنجازاتهم في شتى المجالت، فمنهم من حصلت على جائزة نوبل وساهمت في علاج السرطان، ومنهم من سافرت إلي الفضاء، والعديد من الإنجازات الأخري التي سنتعرف عليها بالتفصيل في هذا التقرير. 1. ماري كوري (1867-1934) – أول امرأة تفوز بجائزة نوبل، ليس مرة واحدة بل مرتين! اكتشفت عنصر الراديوم والبولونيوم، وأسست علم النشاط الإشعاعي، وساهمت في علاج السرطان. 2. روزا باركس (1913-2005) – أيقونة النضال ضد التمييز العنصري، عندما رفضت التخلي عن مقعدها في حافلة للركاب البيض في أمريكا، مما أدى إلى إطلاق حركة الحقوق المدنية. 3. أمل كلوني (مواليد 1978) – محامية حقوق الإنسان التي تدافع عن قضايا العدالة العالمية، من حرية الصحافة إلى محاسبة مجرمي الحرب. 4. فاطمة الفهري (القرن التاسع الميلادي) – مؤسسة أول جامعة في العالم، جامعة القرويين في المغرب، والتي لا تزال تعمل حتى اليوم! 5. فالنتينا تيريشكوفا (مواليد 1937) – أول امرأة تسافر إلى الفضاء، وأثبتت أن النساء قادرات على تحقيق المستحيل. 6. ملكة سبأ – إحدى أشهر النساء في التاريخ القديم، قادت مملكة غنية وقوية واشتهرت بحكمتها وتأثيرها في السياسة والدين. 7. هدى شعراوي (1879-1947) – رائدة في الدفاع عن حقوق المرأة في العالم العربي، أسست الاتحاد النسائي المصري وأثرت في حركة تحرير المرأة. 8. مالالا يوسفزاي (مواليد 1997) – أصغر حائزة على جائزة نوبل للسلام، بعد نجاتها من محاولة اغتيال بسبب دفاعها عن حق الفتيات في التعليم. هذه مجرد نبذة مختصرة عن النساء اللاتي غيرن تاريخ البشرية بأعمالهم، وهناك العديد من النساء اللاتي يكافحن في الحياة اليومية لتلبية احتياجات أسرتهم. في اليوم العالمي للمرأة، تذكري أنك دائما قوية وقادرة على فعل المستحيل.

في يوم المرأة العالمي.. سطور من ذهب عن نساءٍ رسمن مصيرهِن بحكايات حوّلت اليأس إلى إرثٍ خَالد
في يوم المرأة العالمي.. سطور من ذهب عن نساءٍ رسمن مصيرهِن بحكايات حوّلت اليأس إلى إرثٍ خَالد

مجلة هي

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

في يوم المرأة العالمي.. سطور من ذهب عن نساءٍ رسمن مصيرهِن بحكايات حوّلت اليأس إلى إرثٍ خَالد

في زوايا التاريخ، حيثُ كان الصمتُ يُخيّم على أصواتهن.. خرجت أولى الصرخات، حاملة أحلام المساواة، مُزيحة غبار القرون. اليوم، بعد أكثر من قرنٍ من الكفاح، لا يزال يوم المرأة العالمي شعلةً تُذكّرنا بأن الإرادة الإنسانية قادرةعلى نحتِ المُستحيل. فهو ليس مجرد تاريخٍ في التقويم، بل حكاية مليارات النساء اللواتي مشّين على الجمر ليُضيئن الدرب للأجيال القادمة. مِن حقول المعارك السّرية في المصانع والمدارس، إلى قمم المنصات العالمية. من أمٍ تروي أطفالها بدموع صامتة، إلى قائدةٍ تُغيّر مصير أمة؛ هنا تُختزل القوةُ التي لا تعرف المستحيل. في هذا اليوم، لا نحتفي بالأسماء المُدوَنة في السجلات فحسب، بل بالانتصارات الصغيرة التي تُشكّل عالمنا كل يوم.. بصمةُ معلمةٍ أيقظت عقولًا، وشجاعةُ طبيبةٍ تحدّت الأوبئة، وإصرار فتاةٍ رفضت أن يُحدّد المجتمع حلمها. ولأن المرأة لم تكّن يومًا "نصف المجتمع"، بل هي قلبه النابض، وروحه التي لا تُقهَر. فكيف لا نكتب لها مقدمةً تليقُ بمسيرتها؟ هذه هي البداية.. فالبطولات لن تنتهي. عمومًا في يوم المرأة العالمي، تُعتبر القصص الملهمة للنساء اللواتي كّسرن الحواجز وغيّرن العالم مصدر إلهام قوي. إليكِ مجموعة من النساء الرائدات من مختلف الثقافات والمجالات.. متعة القراءة تنتظركِ في يومكِ العالمي المقاتلات من أجل الحقوق والحرية تعرفي إلى المقاتلات من أجل الحقوق والحرية في يوم المرأة العالمي روزا باركس "الولايات المتحدة" أم حركة "الحقوق المدنية" التي رفضت التخلي عن مقعدها في الحافلة لرجل أبيض عام ١٩٥٥، مما أشعل شرارة ثورة ضد التفرقة العنصرية. نوال السعداوي "مصر" كاتبة وطبيبة ناضلت ضد تشويه الأعضاء التناسلية للإناث وقمع المرأة في العالم العربي، وواجهت السجن والتهديدات بسبب أفكارها الجريئة. أنجيلا ديفيس "الولايات المتحدة" ناشطة في حقوق السود والنساء، رمز للنضال ضد العنصرية والسجن السياسي. منى الطحاوي "مصر" صحفية وكاتبة تدافع عن حقوق المرأة في العالم العربي عبر مقالاتها الجريئة. نساء غيّرن وجه التاريخ السياسي تعرفي إلى نساء غيّرن وجه التاريخ السياسي في يوم المرأة العالمي بي نظير بوتو "باكستان" أول امرأة تُنتخب رئيسة وزراء في دولة إسلامية، وقادت بلادها وسط تحديات أمنية واجتماعية هائلة قبل اغتيالها عام ٢٠٠٧. إلين جونسون سيرليف "ليبيريا" أول رئيسة دولة في إفريقيا، قادت بلادها من حرب أهلية مدمرة إلى السلام، وفازت بجائزة نوبل للسلام. المناضلات في زمن الحروب ليلى خالد "فلسطين" رمز للمقاومة النسائية الفلسطينية. لطيفة الجبابدي "تونس" محامية وناشطة حقوقية قادت حملات لإلغاء القوانين المُجحفة بحق المرأة في تونس. إيزابيلا غودين "بولندا" ممرضة خلال الحرب العالمية الثانية، أنقذت أكثر من ٢٥٠٠ طفل يهودي من الغيتو بتزوير وثائقهم وإخفائهم في أديرة. نساء واجهّن المرض والمجتمع هيلين كيلر "الولايات المتحدة" أول كفيفة وصماء تحصل على درجة البكالوريوس، وأصبحت كاتبة ومحاضرة ملهمة للعالم رغم إعاقتها. نساء رائدات في العلم والبحث العلمي ماري كوري أحد النساء الرائداتفي العلم والبحث العلمي التي وضعت أساس العلاج الإشعاعي للسرطان ماري كوري "بولندا- فرنسا" أول امرأة تفوز بجائزة نوبل، وأول شخص يفوز بها مرتين "في الفيزياء والكيمياء". تحدت التمييز في المجتمع العلمي الذكوري وكرست حياتها لبحوث الإشعاع، مما أنقذ ملايين الأرواح لاحقًا. فهي من اكتشفت عنصري البولونيوم والراديوم، ووضعت أساس العلاج الإشعاعي للسرطان. جين غودال "بريطانيا" عالمة رئيسيات غيّرت فهمنا للحيوانات عبر أبحاثها الرائدة على الشمبانزي في غابات إفريقيا. تو يويو "الصين" عالمة كيمياء حصلت على نوبل عام ٢٠١٥ لاكتشافها علاجًا للملاريا من نبات الأرتميسينين، والذي أنقذ حياة الملايين. دكتورة حياة سندي "السعودية" أول امرأة عربية تحصل على دكتوراه في التكنولوجيا الحيوية من كامبريدج، واخترعت جهازًا لتشخيص الأمراض بسرعة. دكتورة منى الكندي "الإمارات" عالمة فيروسات قادت فريقًا بحثيًّا لإيجاد علاجات مبتكرة خلال جائحة كوفيد-19. دكتورة فايزة الخرافي "الكويت" أول امرأة كويتية تحصل على درجة الأستاذية في الكيمياء، وأبحاثها ساهمت في تطوير مواد صديقة للبيئة. دكتورة رجاء شرقاوي المرسلي "المغرب" عالمة فيزياء ساهمت في اكتشاف جزيء هيغز بوزون "الجزيء الإلهي" في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN). ورقة البرعي "السودان" أول امرأة سودانية تحصل على الدكتوراه في الكيمياء، وحاربت لتعليم الفتيات في القرى النائية رغم التقاليد المجتمعية الصارمة. نساء رائدات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي فاي- فاي لي أول رائدة أسست معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي البشري وساهمت في تطوير خوارزميات الرؤية الحاسوبية فاي-فاي لي "الصين.. الولايات المتحدة" رائدة في الذكاء الاصطناعي، أسست معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي البشري، وساهمت في تطوير خوارزميات الرؤية الحاسوبية. رغدة الوكيل "مصر" عالمة كمبيوتر أسست منصة تعليمية لتطوير مهارات البرمجة لدى الشباب العربي. نساء رائدات في الفنون والأدب فريدا كاهلو "المكسيك" فنانة عالمية حوّلت آلامها الجسدية إلى لوحات فنية تعبر عن الهوية والأنوثة. شيرين نشأت "إيران" فنانة معاصرة تستخدم الفن لاستكشاف قضايا النوع الاجتماعي والهوية في العالم الإسلامي. تشيماماندا نغوزي أديتشي "نيجيريا" كاتبة روايات مثل "أمريكانا"، تناقش قضايا العرق والهجرة والنسوية بلغة أدبية قوية. أحلام مستغانمي "الجزائر" روائية عربية حققت شهرة عالمية برواياتها التي تدمج بين الحب والسياسة والهوية. نساء رائدات في الإعلام والإبداع الرقمي نساء رائدات في الإعلام والإبداع الرقمي في يوم المرأة العالمي منى أبو سليمان "السعودية" إعلامية سعودية شاركت في تأسيس قناة MBC، وأصبحت صوتًا مؤثرًا في قضايا المرأة. ضحى الخطيب "سوريا" مدوِّنة ومصوّرة صحفية وثَّقت الثورة السورية عبر عدستها، وحصلت على جوائز دولية. نساء رائدات في عالم الرياضة سيرينا ويليامز "الولايات المتحدة" إحدى أعظم لاعبات التنس في التاريخ، حاربت العنصرية والتمييز في الرياضة وحققت ٢٣ لقبًا في البطولات الكبرى. إبتهاج محمد "الولايات المتحدة" أول لاعبة أمريكية مسلمة محجبة تنافس في الأولمبياد "في رياضة المبارزة"، وحصلت على ميدالية برونزية عام ٢٠١٦. كارولين مايورغا "لبنان" أول لاعبة كمال أجسام عربية تفوز بلقب "المسابقة الدولية لللياقة" في أمريكا. إيناس بوكر "الجزائر" لاعبة الجودو التي حصلت على ميداليات أولمبية وحطمت الصورة النمطية عن المرأة في الرياضات القتالية. نساء رائدات في ريادة الأعمال نساء رائدات في ريادة الأعمال في يوم المرأة العالمي سارة بل "الولايات المتحدة" مؤسسة شركة Spanx للملابس الداخلية النسائية، وأصبحت مليارديرة عصامية من دون أي استثمار خارجي. رحمة محبوب "باكستان" أسست منصة "تعليم الباكستانيات" الإلكترونية لتوفير التعليم المجاني للفتيات في المناطق النائية. ليلى بن غاصم "تونس" مؤسسة مشروع "بلومي" لدعم السياحة المستدامة وحماية التراث التونسي عبر تمكين النساء في المناطق الريفية. نادية الشبلي "المغرب" رائدة أعمال أسست منصة "وينو" للتجارة الإلكترونية، وحوّلتها إلى واحدة من أكبر الشركات في إفريقيا. نساء رائدات في التكنولوجيا والهندسة شهيرة فهمي "مصر" مهندسة معمارية رائدة في تصميم المدن المستدامة الصديقة للبيئة. دكتورة غادة عامر "مصر" أول امرأة عربية تحصل على براءة اختراع في الهندسة النووية، ووضعت أسسًا علمية في مجال الطاقة المتجددة. رانيا القليني "مصر" مهندسة مصرية شاركت في تطوير خوارزميات Google للترجمة الآلية للغة العربية. زها حديد "العراق.. بريطانيا" أول امرأة تحصل على جائزة بريتزكر "نوبل الهندسة"؛ ورغم انتقالها للعالمية، إلا أنها عراقية المولد، وصممت تحفًا معمارية ومباني مذهلة مثل دار الأوبرا في دبي، والمركز الثقافي في باكو، ودار الأوبرا في غوانغتشو. رزان عزق "سوريا" مهندسة معمارية تعيد بناء القرى السورية المدمرة باستخدام مواد محلية صديقة للبيئة. نساء رائدات في الفضاء والعلوم المتقدمة نساء رائدات في الفضاء والعلوم المتقدمة في يوم المرأة العالمي دكتورة إلهام الجيار "مصر" عالمة فضاء شاركت في تصميم أقمار صناعية لمتابعة التغيّرات المناخية. سارة الأميري "الإمارات" رئيسة وكالة الفضاء الإماراتية، وقائدة فريق مشروع "مسبار الأمل" الذي وصل إلى المريخ عام ٢٠٢١. نساء رائدات في صناعة الأفلام أفا دوفيرني "الولايات المتحدة" مخرجة فيلم "سيلما" الذي رشح للأوسكار، وتُعرف بأفلامها التي تعكس قضايا السود والنساء. هيفاء المنصور "السعودية" أول مخرجة سعودية تقدم فيلمًا سينمائيًايناقش قضايا المرأة في المجتمع المحافظ، والذي نال شهرة عالمية، وعُرض في مهرجان كان. إيتيل عدنان "لبنان" فنانة تشكيلية وكاتبة عبّرت عن الحرب الأهلية اللبنانية عبر لوحاتها وأدبها، وحصلت على تكريمات دولية. نساء رائدات في الفنون الشعبية والتراث أم كلثوم "مصر" أيقونة الغناء العربي التي لا تزال صوتها رمزًا للفن الأصيل بعد عقود من رحيلها. رجاء بلمليح "المغرب" فنانة تشكيلية أعادت إحياء فن الزليج المغربي عبر تصميمات معاصرة. نساء رائدات في الطهي والابتكار الغذائي نساء رائدات في الطهي والابتكار الغذائي في يوم المرأة العالمي نادية حسين "بريطانيا.. العراق" طاهية ومؤلفة كتب طبخ حازت على نجمة ميشلان، ودمجت بين المذاقات الشرقية والغربية. نورا الفايز "السعودية" رائدة في مجال المطاعم الصحية، أسست سلسلة مطاعم تُقدّم وجبات عضوية مبتكرة. نساء غيّرن الصورة النمطية للمرأة من العالم العربي هاديّة الحمادي "الإمارات" مهندسة فضاء إماراتية شاركت في تصميم مسبار الأمل الذي وصل إلى المريخ عام ٢٠٢١. رحمة بنت سعيد "عُمان" أول امرأة عربية تقود طائرة تجارية في السبعينات، وكسرت الصور النمطية عن المرأة في الخليج. منى حلمي "مصر" أول امرأة تعمل كسائقة قطارات في مصر، تحدَّت الاعتراضات المجتمعية لتحقيق حلمها. نساء مُلهمات في العصر الحديث مالالا يوسفزاي "باكستان" أصغر حاصلة على نوبل للسلام بعد نجاتها من محاولة اغتيال لدفاعها عن تعليم الفتيات، ولا تزال ناشطة دولية. الشابات المبدعات "جيل الألفية" شابات مبدعات في يوم المرأة العالمي جيتانجالي راو "الولايات المتحدة" مخترعة مراهقة ابتكرت جهازًا للكشف عن الرصاص في المياه، وحصلت على لقب "أفضل شابة عالمية" عام ٢٠٢٠. غريتا تونبرج "السويد" مراهقة أطلقت حركة عالمية لمكافحة التغير المناخي، وأصبحت صوتًا للأجيال الشابة. بيلاريس أريزّا "كولومبيا" مبرمجة تبلغ من العمر ١٦ عامًا، طورت تطبيقات لمساعدة المزارعين الفقراء على تحسين إنتاجهم. وأخيرًا، هؤلاء النساء لم يُغيّرنَ مجتمعاتهن فحسب، بل أثبتن أن الإبداع لا يعرف حدودًا جغرافية أو اجتماعية، وأن النساء قادرات على قيادة التغيير في أي مجال، والإصرار على تحطيم القوالب النمطية، وامتلاك الشجاعة لابتكار طرق جديدة، وصنع التغيير حتى في أصعب الظروف؛ وفي يومها العالمي، نُكرِّم كل امرأة اختارت أن تكون "شمعة تُضيء" رغم العواصف التي تواجهها حيثما كانت وأينما كانت على مستوى العالم.

سيرة أميركية جديدة تكشف ألغاز ماري كوري في المختبر
سيرة أميركية جديدة تكشف ألغاز ماري كوري في المختبر

Independent عربية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

سيرة أميركية جديدة تكشف ألغاز ماري كوري في المختبر

لعل خلف كلمات ماري كوري المقتضبة، تختبئ تفاصيل أكثر تعقيداً وإلهاماً، كشف عنها المقربون وكتاب السيرة عبر العقود، من ابنتها إيف في سيرتها الكلاسيكية "مدام كوري"، إلى باربارا غولدسميث في كتابها المؤثر "هوس العبقرية: الحياة السرية لماري كوري"، مع ذلك يبقى السؤال: هل ما زال مزيد ليقال عن حياة كوري وإنجازاتها؟ في كتابها الجديد "عناصر ماري كوري: كيف أضاء وهج الراديوم الطريق أمام النساء في العلوم"، الصادر عن دار أتلانتيك للنشر، تقدم دافا سوبل رؤية مختلفة تتجاوز السرد التقليدي الذي يمجد العبقرية الفردية، مسلطة الضوء على الطبيعة التعاونية للعلم، والدور الحاسم الذي لعبته زميلات كوري، أو بالأحرى تلميذاتها في مسيرتها العلمية. كتاب "عناصر ماري كوري" (دار أتلانتيك) حظي الكتاب بإشادة واسعة من النقاد، فقد وصفت "نيويورك تايمز" أسلوب سوبل بأنه "أنيق في تناول العلوم، إذ تبدو مساعي كوري في المختبر أشبه بلغز مشوق"، بينما أشادت مجلة "نيتشر" بقدرتها على "إيصال الإثارة والبهجة التي صاحبت رحلة كوري وعشرات الباحثات في عالم الاكتشافات العلمية"، وهذا ما يميز أسلوب سوبل، التي تجيد السرد الاستقصائي، إذ تعرض الاكتشافات العلمية كألغاز تتكشف أسرارها تدريجاً، مع إبراز التحديات والمفاجآت التي يواجهها العلماء، مما يخلق إحساساً بالتشويق والإلهام. الحب في ظلال الراديوم ولدت ماري كوري عام 1867 في بولندا وهي تحت الحكم الروسي، في زمن حرمت فيه النساء من دخول الجامعات، لكن الفتاة النابغة لم تستسلم لهذا القيد، فانضمت سراً إلى "الجامعة الطائرة"، وهي مؤسسة تعليمية غير رسمية، حيث درست مع كوكبة من الفتيات على رغم أخطار النفي التي لاحقت معلميها عندما اكتشفت السلطات الروسية أمرها. حينما حلمت بإكمال دراستها في فرنسا واجهتها عقبة أخرى: لم تكن أسرتها تملك ما يكفي من المال، فقبلت العمل كمربية أطفال، وقضت أربعة أعوام في عزلة شاقة، بخاصة عندما وقعت في حب الابن الأكبر للعائلة، وعلى رغم أنه كان يبادلها المشاعر، فلم يجرؤ على تحدي رفض والديه فكرة الزواج من فتاة تعمل، على حد قولهم، في بيوت الآخرين. الباحثة الأمريكية دافا سوبيل (دار أتلانتيك) في عام 1891 جمعت ماري ما يكفي من المال وسافرت إلى باريس، حيث التحقت بقسم العلوم في جامعة السوربون، لتصبح واحدة من 23 امرأة فقط بين ما يقارب 2000 رجل. لم تكن الحياة في باريس رحيمة بها، عاشت عامين على الخبز والبيض في غرفة باردة، وكانت تدرس نهاراً وتعطي دروساً ليلية لتغطية نفقاتها، مع ذلك تخرجت الأولى على دفعتها. في السوربون التقت الفيزيائي بيير كوري، وربط بينهما الشغف ذاته بالمغناطيسية، تزوجا عام 1895 وأنجبا ابنتين، إيرين وإيف. كان مختبرهما البسيط، بسقفه المتشقق وأرضيته الغارقة في الطين، عالمهما المشترك، حيث كانا يتبادلان الأفكار كما يتبادلان الضحكات، وكانت يده تمسك يدها وهما يدونان ملاحظاتهما، معاً حملا الراديوم بين أيديهما، من دون أن يدركا أن وهجه الخافت سيغير العالم كما سيغير مصيرهما إلى الأبد. كتبت ماري: "لدي أفضل زوج يمكن أن يحلم به المرء، وكلما عشنا معاً زاد حب أحدنا للآخر"، لكن السعادة لم تدم، ذات يوم ممطر خرج بيير في طريقه ولم يعد أبداً، صدمته عربة حصان وأردته قتيلاً. ماري كوري في شبابها (مؤسسة كوري) تحت وطأة الفقد، هربت ماري إلى مختبرها، تحتمي بالوهج الأخضر المنبعث من الراديوم. إلى أن وجدت حليفاً جديداً في رحلة العلم الشاقة وعاد قلبها يخفق من جديد، كان بول لانجفان، الفيزيائي اللامع يجد في تلك المرأة الصرامة، والدفء الذي افتقده في بيته، لكن باريس لم تكن مدينة رحيمة بالخارجين على الأعراف، سرعان ما تحولت الصحافة إلى وحش كاسر، واتهمتها الجموع التي تظاهرت أمام بيتها بأنها "امرأة خطرة" تهدد استقرار عائلة محترمة، قذفت نافذتها بالحجارة وأصبحت حياتها فصلاً جديداً من الجحيم. وسط تلك الأحداث جاءتها رسالة صادمة: الأكاديمية الفرنسية للعلوم رفضت انضمامها إلى صفوفها، لا بسبب قدراتها العلمية، بل لأنها "امرأة" ولأن صورتها لم تعد تناسب المكانة التي أرادوا الحفاظ عليها. خلية النحل المشعة لكن ماري كوري لم تركن يوماً إلى العزلة حتى في أحلك الظروف، لقد ازدهرت عبقريتها في بيئة من الشراكة الحقيقية، سواء مع بيير أو بول، أو مع زمرة الباحثات اللاتي تربين في معملها، يركز الكتاب على دور 45 امرأة عملن إلى جانبها، من بينهن مارجريت بيري، مكتشفة عنصر الفرانسيوم، وابنتها الكبرى إيرين، التي حازت على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1935. داخل جدران المعمل المتواضع، حيث الهواء مشبع برائحة الكيمياء، كانت تلميذات كوري يشكلن خلية نحل نابضة بالحياة، بينما تقف كوري وسطهن، لا كمعلمة فحسب، بل كملكة تعمل جنباً إلى جنب مع نحلاتها، تحمل الأوعية الزجاجية الثقيلة وتمسح بقايا البودرة المشعة من طاولات التجارب وتلتقي نظراتها بنظراتهن، في صمت يعكس تفهماً خاصاً. وإذا كان العلم قد خلد اسم ماري كوري، فإنها لم تكن من أنصار العبقرية الفردية، بل آمنت بأن طريق الاكتشاف ليس درباً منفرداً، بل مساراً تلتقي فيه الأرواح المتعطشة للمعرفة. كانت تدرك أن شريكاتها في البحث هن جزء لا يتجزأ من رحلتها، ولا سيما أولئك اللاتي خضن مثلها معارك طاحنة لتجاوز الحواجز المؤسسية، من بينهن هارييت بروكس، العين الثالثة لكوري، وأول من درس سلوك الغازات المشعة وساعدت كوري في زيادة فهمها لانبعاث الإشعاع من العناصر الثقيلة، وعلى رغم موهبتها الاستثنائية فلم يرحمها الواقع الاجتماعي، فما إن أعلنت خطبتها حتى طلبت منها الجامعة الاستقالة، ومع أنها فسخت الخطبة، لم تتردد بروكس لحظة في تقديم الاستقالة ثأراً لكرامتها، ويبدو أنها بعد أعوام حين التقت شخصاً مناسباً كانت قد استوعبت الدرس، لأنها عادت وحدها إلى البيت وعاشت كأي امرأة عادية من دون أن يطلب أحد منها ذلك. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في السياق نفسه لعبت إيلين جليديتش، الكيماوية النرويجية، دوراً حيوياً في تأمين الإمدادات من الراديوم بعد الحرب العالمية الأولى، مما مكن كوري من مواصلة أبحاثها في ظل نقص الموارد، وكانت واحدة من القلائل اللاتي رافقنها إلى الولايات المتحدة لجمع التبرعات لمختبرها، حين كادت أبحاثها تتوقف، لاحقاً أصبحت أول امرأة تعمل في مختبر الفيزياء بجامعة ييل، حيث حددت عمر النصف للراديوم، ثم شغلت منصب أستاذة الكيمياء في جامعة أوسلو، لكن ليس قبل أن تضطر كوري وآخرون إلى التدخل لإجبار العميد على إلغاء قراره بمنع تعيينها لأنها امرأة. هكذا فتحت ماري كوري طريقاً للمرأة في العلوم، ليس فقط باكتشافاتها الرائدة، بل بخلق مساحة جمعت نخبة من الباحثات اللاتي تفوقن على عديد من علماء عصرهن، متحديات الفكرة الراسخة بأن العلم ساحة لا تتسع إلا للرجال، بل والأهم من ذلك كله دحضن بأعمالهن ادعاءات العقول الرائدة في الفلسفة، وعلى رأسها شوبنهاور، حول محدودية قدرات المرأة الفكرية وعجزها عن الإبداع العلمي، ففي مختبر بارد، وسط أبخرة المواد المشعة، وقفت إلى جانب كوري أكثر من 45 امرأة، ضحين بصحتهن وأعمارهن، من أجل تقدم البشرية. فهل تشير سوفل بالنصف الأول من عنوان كتابها إلى "العناصر الأساس" في تكوين شخصية هذه المرأة المعجزة، مثل المثابرة والشغف بالعلم ومقاومة التحديات والإيمان بالتعاون، أم إلى هؤلاء الباحثات اللاتي تألقن في كنفها وشكلن تلك الأيقونة الخالدة، سواء من أكملن الطريق، أم من أجبرتهن الظروف على العودة من منتصفه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store