#أحدث الأخبار مع #مازنعبيد،الوطن٢٧-٠٣-٢٠٢٥أعمالالوطنحلويات العيد البيع بالجملة ينافس القطاعيباتت حلويات العيد التي تطلب للشراء من محلات البيع بالجملة الأكثر طلبًا مقارنة بمبيعات القطاعي، وهي تتنوع حسب الأذواق والتقاليد في كل منطقة، لكن هناك أصنافًا شائعة منها تحقق مبيعات عالية خلال موسم الأعياد حتى أصبحت تنافس محلات القطاعي. ويقول مازن عبيد، وهو بائع في محل جملة للحلويات، إن سوق البيع بالجملة يشهد إقبالا كبيرا ومتزايدا منذ بداية العشر الأواخر من رمضان، وارتفعت نسبة المبيعات فيه 70% عن السابق. وبين أن أكثر الحلويات طلبا هي الشوكولاتة، والحلويات الفاخرة والمبتكرة والتمر المحشو. وأوضح أن الأكثر طلبا من بينها التمر المحشو بالمكسرات أو الشوكولاتة والمُغطى بجوز الهند أو الكراميل، وكذلك الماكرون الفرنسي وهو بسكويت هش محشو بكريمة ذات نكهات مختلفة، وأيضا التراميسو، وهي حلوى إيطالية بطبقات من البسكويت والقهوة والكريمة. وأوضح أن أسعار الجملة أقل منها في القطاعي حيث تتراوح ما بين 80 إلى 90 ريالا للصينية الواحدة، بينما يتراوح سعرها في محلات القطاعي ما بين 140 حتى 170 ريالا. ارتفاع كبير يؤكد جميل حبيب، وهو بائع في محلات جملة للحلويات أن الإقبال على شراء الحلويات بالجملة يشهد ارتفاعا كبيرا حيث تتراوح أسعار الحلويات الفاخرة من 70 إلى 90 ريالا، لذا تجد إقبالا أكثر من المستهلكين بالنظر إلى انخفاض أسعارها، مقابل ارتفاعها في محلات البيع بالقطاعي، حيث يصل السعر أحيانا حتى 200 ريال. إقبال كبير يجزم خالد الغامدي، وهو صاحب محل بيع حلويات بالجملة أن هناك بعض أنواع الحلويات تجد إقبالا شديدا خلال العيد، ومن أبرزها المعمول بأنواعه، معمول التمر ومعمول الفستق الحلبي ومعمول الجوز، وكذلك الشوكولاتة الفاخرة المحشوة (بالبندق، اللوز، الكراميل)، والشوكولاتة المغلفة بتصاميم العيد، وعلب الشوكولاتة المشكلة، والبسكويت، والكعك. كما يشير إلى أن هناك طلبا كبيرا كذلك على الحلويات الشرقية، مثل البقلاوة بأنواعها، والكنافة (بالجبن أو القشطة)، والقطايف المحشية، وحلويات التوفي والكراميل. ونصح قبل شراء المنتج بالتأكد من جودة المكونات وتاريخ الصلاحية، واختيار التغليف الجذاب والمناسب للعيد. الشوكولاتة تنتعش تبرز الشوكولاتة بشكل واضح في مقدمة حلويات العيد التي تجد إقبالا شديدا على مدار العام وليس فقط خلال العيد، حيث يستهلك العالم نحو 7 ملايين طن من الشوكولاتة سنويا، ليقفز حجم هذه الصناعة إلى 140 مليار دولار، ومن المتوقع أن تصل إلى 200 مليار دولار بحلول عام 2028. ويقول المحلل الاقتصادي صالح كريم، إنه من المتوقع أن يصل سوق الشوكولاتة في المملكة إلى 1.564 مليار دولار بحلول 2032، مرتفعا من 1.020 مليار دولار في 2023، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 4.86%. وتعد المملكة أكبر سوق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ تمثل أكثر من 30% من الاستهلاك، وبزيادة سنوية بنسبة 5.5% في الطلب على الشوكولاتة. وبلغت واردات الشوكولاتة بالمملكة 33.200 طن في السنوات الأخيرة، ووصلت قيمة هذه الواردات عام 2022 إلى 677 مليون دولار، ما وضع المملكة في المرتبة 13 كأكبر مستورد للشوكولاتة على مستوى العالم. لماذا يزيد الإقبال على البيع بالجملة ـ رخص الأسعار ـ الجودة الملحوظة ـ توفر بالكميات المطلوبة ـ توفر خصومات إضافية عند شراء كميات كبيرة ـ تنوع المنتجات وتوفر تشكيلات متنوعة واسعة ـ تلبي رغبات المستهلك سواء بالحلويات الفاخرة أو الاقتصادية ـ الدوران السريع للمخزون يضمن كونها طازجة ـ توفر عروض خاصة في المواسم مثل رمضان والأعياد.
الوطن٢٧-٠٣-٢٠٢٥أعمالالوطنحلويات العيد البيع بالجملة ينافس القطاعيباتت حلويات العيد التي تطلب للشراء من محلات البيع بالجملة الأكثر طلبًا مقارنة بمبيعات القطاعي، وهي تتنوع حسب الأذواق والتقاليد في كل منطقة، لكن هناك أصنافًا شائعة منها تحقق مبيعات عالية خلال موسم الأعياد حتى أصبحت تنافس محلات القطاعي. ويقول مازن عبيد، وهو بائع في محل جملة للحلويات، إن سوق البيع بالجملة يشهد إقبالا كبيرا ومتزايدا منذ بداية العشر الأواخر من رمضان، وارتفعت نسبة المبيعات فيه 70% عن السابق. وبين أن أكثر الحلويات طلبا هي الشوكولاتة، والحلويات الفاخرة والمبتكرة والتمر المحشو. وأوضح أن الأكثر طلبا من بينها التمر المحشو بالمكسرات أو الشوكولاتة والمُغطى بجوز الهند أو الكراميل، وكذلك الماكرون الفرنسي وهو بسكويت هش محشو بكريمة ذات نكهات مختلفة، وأيضا التراميسو، وهي حلوى إيطالية بطبقات من البسكويت والقهوة والكريمة. وأوضح أن أسعار الجملة أقل منها في القطاعي حيث تتراوح ما بين 80 إلى 90 ريالا للصينية الواحدة، بينما يتراوح سعرها في محلات القطاعي ما بين 140 حتى 170 ريالا. ارتفاع كبير يؤكد جميل حبيب، وهو بائع في محلات جملة للحلويات أن الإقبال على شراء الحلويات بالجملة يشهد ارتفاعا كبيرا حيث تتراوح أسعار الحلويات الفاخرة من 70 إلى 90 ريالا، لذا تجد إقبالا أكثر من المستهلكين بالنظر إلى انخفاض أسعارها، مقابل ارتفاعها في محلات البيع بالقطاعي، حيث يصل السعر أحيانا حتى 200 ريال. إقبال كبير يجزم خالد الغامدي، وهو صاحب محل بيع حلويات بالجملة أن هناك بعض أنواع الحلويات تجد إقبالا شديدا خلال العيد، ومن أبرزها المعمول بأنواعه، معمول التمر ومعمول الفستق الحلبي ومعمول الجوز، وكذلك الشوكولاتة الفاخرة المحشوة (بالبندق، اللوز، الكراميل)، والشوكولاتة المغلفة بتصاميم العيد، وعلب الشوكولاتة المشكلة، والبسكويت، والكعك. كما يشير إلى أن هناك طلبا كبيرا كذلك على الحلويات الشرقية، مثل البقلاوة بأنواعها، والكنافة (بالجبن أو القشطة)، والقطايف المحشية، وحلويات التوفي والكراميل. ونصح قبل شراء المنتج بالتأكد من جودة المكونات وتاريخ الصلاحية، واختيار التغليف الجذاب والمناسب للعيد. الشوكولاتة تنتعش تبرز الشوكولاتة بشكل واضح في مقدمة حلويات العيد التي تجد إقبالا شديدا على مدار العام وليس فقط خلال العيد، حيث يستهلك العالم نحو 7 ملايين طن من الشوكولاتة سنويا، ليقفز حجم هذه الصناعة إلى 140 مليار دولار، ومن المتوقع أن تصل إلى 200 مليار دولار بحلول عام 2028. ويقول المحلل الاقتصادي صالح كريم، إنه من المتوقع أن يصل سوق الشوكولاتة في المملكة إلى 1.564 مليار دولار بحلول 2032، مرتفعا من 1.020 مليار دولار في 2023، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 4.86%. وتعد المملكة أكبر سوق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ تمثل أكثر من 30% من الاستهلاك، وبزيادة سنوية بنسبة 5.5% في الطلب على الشوكولاتة. وبلغت واردات الشوكولاتة بالمملكة 33.200 طن في السنوات الأخيرة، ووصلت قيمة هذه الواردات عام 2022 إلى 677 مليون دولار، ما وضع المملكة في المرتبة 13 كأكبر مستورد للشوكولاتة على مستوى العالم. لماذا يزيد الإقبال على البيع بالجملة ـ رخص الأسعار ـ الجودة الملحوظة ـ توفر بالكميات المطلوبة ـ توفر خصومات إضافية عند شراء كميات كبيرة ـ تنوع المنتجات وتوفر تشكيلات متنوعة واسعة ـ تلبي رغبات المستهلك سواء بالحلويات الفاخرة أو الاقتصادية ـ الدوران السريع للمخزون يضمن كونها طازجة ـ توفر عروض خاصة في المواسم مثل رمضان والأعياد.