logo
#

أحدث الأخبار مع #ماساتشوستسالعامبريغهام،

قائمة جديدة بمشاكل وراثية قابلة للعلاج قبل وبعد الولادة
قائمة جديدة بمشاكل وراثية قابلة للعلاج قبل وبعد الولادة

جو 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

قائمة جديدة بمشاكل وراثية قابلة للعلاج قبل وبعد الولادة

جو 24 : حدد باحثون من مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام، وكلية الطب بجامعة هارفارد، وكلية الطب بجامعة ديوك ما يقرب من 300 اضطراب وراثي يمكن علاجه قبل الولادة أو بعدها مباشرة. ويمكن أن تُحسّن "قائمة نتائج الجنين القابلة للعلاج" هذه تشخيص الحالات الوراثية أثناء الحمل، وتُعزز خيارات العلاج المتاحة للأجنة التي تُعاني من هذه الحالات. وقالت الدكتورة نينا غولد، الباحثة الرئيسية في الدراسة ومديرة قسم علم الوراثة الطبية قبل الولادة في مستشفى ماساتشوستس العام: "لقد لاحظنا فجوةً حرجةً في رعاية ما قبل الولادة، وفرصةً لتحديد الاضطرابات الوراثية القابلة للعلاج خلال هذه الفترة". وأضافت: "هذه الحالات قابلة للتنفيذ، أي أنه بفضل المعلومات التشخيصية، يُمكننا التدخل مُبكرًا وتحسين النتائج". ووفق "مديكال إكسبريس"، على مدار العقد الماضي أصبح التسلسل الجيني أداةً حيويةً للمساعدة في إثراء تشخيصات ما قبل الولادة. ويُمكن لاختبارات التسلسل الجيني، إلى جانب التاريخ العائلي، أن تُساعد في تحديد الجينات المسؤولة عن التشوهات، من خلال الموجات فوق الصوتية. كما يمكنها الكشف عن نتائج عرضية قد تُعرّض الجنين أو المولود الجديد لحالات خطيرة ولكن قابلة للعلاج، مثل أمراض القلب التي يمكن علاجها بالأدوية، أو اضطراب الجهاز الهضمي الذي يمكن إدارته بالسوائل والإلكتروليتات. وبحسب موقع "الجمعية الأمريكية لعلم الوراثة البشري" الذي نشر الدراسة، حدد الباحثون ما مجموعه 296 حالة وراثية، تتراوح بين: اضطرابات ذات علاجات جنينية ناشئة، وأخرى يُمكن للعلاج الفوري بعد الولادة أن يمنع تسببها في ضرر لا رجعة فيه. ويؤكد الباحثون أن الكشف المبكر عن هذه الحالات يقلل من معدلات الاعتلال والوفيات، ما يُتيح للعائلات فرصاً غير مسبوقة للتدخل المبكر. وقالت جينيفر كوهين، الباحثة الرئيسية في مستشفى جامعة ديوك: "أحد أهدافنا هو توسيع الخيارات المتاحة للعائلة أثناء الحمل". وأضافت: "تهدف هذه القوائم الجينية إلى توفير إمكانية التدخل المبكر، والذي قد يُغير في بعض الحالات المسار الطبيعي للمرض". وعلى الرغم من إمكاناتها، إلا أن هذه المبادرة تواجه تحديات. حيث حدد الباحثون الاعتبارات الأخلاقية، وأقروا بأن المرضى قد يشعرون بالإرهاق من كمّ المعلومات المُقدّمة لهم. تابعو الأردن 24 على

تغيير غذائي بسيط قد يطيل العمر
تغيير غذائي بسيط قد يطيل العمر

السوسنة

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • السوسنة

تغيير غذائي بسيط قد يطيل العمر

وكالات - السوسنة توصلت دراسة شملت أكثر من 220 ألف شخص إلى استنتاجٍ يُظهر مدى فائدة استهلاك الزبدة مقارنةً بالزيوت النباتية، وخلصت الدراسة الى أن تغييراً بسيطاً في النظام الغذائي قد يكون من أسهل الطرق لإطالة العمر بدون المعاناة من الأمراض.وأجرى الباحثون الدراسة الجديدة في جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومستشفى ماساتشوستس العام بريغهام، وراقبوا مدى تأثير استهلاك الزبدة في طول العمر بدون المعاناة من أمراض مزمنة، وكيف تُحدث الزيوت النباتية عكس ذلك تماماً.وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر قدر من الزبدة يمكن أن يكونوا أكثر عرضةً للوفاة بنسبة 15% مقارنةً بمن تناولوا أقل قدر من الزبدة. في المقابل، تبين أن أولئك الذين يتناولون أكبر قدر من الزيوت النباتية، وخاصة زيت الزيتون والكانولا وفول الصويا، هم أقل عرضةً للوفاة بنسبة 16% مقارنةً بمن يتناولون أقل قدر من الزبدة.كما اكتشف الباحثون أنه مقابل كل زيادة قدرها 10 غرامات يومياً في الزيوت النباتية، كان هناك انخفاض بنسبة 11% في خطر الوفاة بالسرطان، وانخفاض بنسبة 6% في خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.كما لاحظ الباحثون زيادة بنسبة 12% في خطر الوفاة بالسرطان مقابل كل 10 غرامات يومياً من تناول الزبدة. تم الحصول على الزبدة من كل المصادر، بما يشمل استخدامها للدهن، والقلي بها، واستهلاكها كجزء من المخبوزات وغيرها.وأجرى الباحثون بعد ذلك تحليلاً حول تأثير استبدال الزبدة بالزيوت النباتية في النظام الغذائي اليومي في خطر الوفاة. وخلصوا إلى أن استبدال 10 غرامات فقط من الزبدة يومياً (حوالى ¾ ملعقة كبيرة) بنفس الكمية من الزيوت النباتية من شأنه أن يخفّض وفيات السرطان ومعدل الوفيات الإجمالي بنسبة 17%.وقال يو تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة "إن المثير للدهشة هو حجم الارتباط الذي تم اكتشافه، حيث أظهرت النتائج أن هناك انخفاضاً في خطر الوفاة بنسبة 17% عندما تم عمل محاكاة استبدال الزبدة بالزيوت النباتية في النظام الغذائي اليومي" . إقرأ المزيد :

تغيير غذائي بسيط قد يطيل العمر
تغيير غذائي بسيط قد يطيل العمر

جفرا نيوز

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

تغيير غذائي بسيط قد يطيل العمر

جفرا نيوز - توصلت دراسة شملت أكثر من 220 ألف شخص إلى استنتاجٍ يُظهر مدى فائدة استهلاك الزبدة مقارنةً بالزيوت النباتية، وخلصت الدراسة الى أن تغييراً بسيطاً في النظام الغذائي قد يكون من أسهل الطرق لإطالة العمر بدون المعاناة من الأمراض. وأجرى الباحثون الدراسة الجديدة في جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومستشفى ماساتشوستس العام بريغهام، وراقبوا مدى تأثير استهلاك الزبدة في طول العمر بدون المعاناة من أمراض مزمنة، وكيف تُحدث الزيوت النباتية عكس ذلك تماماً. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر قدر من الزبدة يمكن أن يكونوا أكثر عرضةً للوفاة بنسبة 15% مقارنةً بمن تناولوا أقل قدر من الزبدة. في المقابل، تبين أن أولئك الذين يتناولون أكبر قدر من الزيوت النباتية، وخاصة زيت الزيتون والكانولا وفول الصويا، هم أقل عرضةً للوفاة بنسبة 16% مقارنةً بمن يتناولون أقل قدر من الزبدة. كما اكتشف الباحثون أنه مقابل كل زيادة قدرها 10 غرامات يومياً في الزيوت النباتية، كان هناك انخفاض بنسبة 11% في خطر الوفاة بالسرطان، وانخفاض بنسبة 6% في خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. كما لاحظ الباحثون زيادة بنسبة 12% في خطر الوفاة بالسرطان مقابل كل 10 غرامات يومياً من تناول الزبدة. تم الحصول على الزبدة من كل المصادر، بما يشمل استخدامها للدهن، والقلي بها، واستهلاكها كجزء من المخبوزات وغيرها. وأجرى الباحثون بعد ذلك تحليلاً حول تأثير استبدال الزبدة بالزيوت النباتية في النظام الغذائي اليومي في خطر الوفاة. وخلصوا إلى أن استبدال 10 غرامات فقط من الزبدة يومياً (حوالى ¾ ملعقة كبيرة) بنفس الكمية من الزيوت النباتية من شأنه أن يخفّض وفيات السرطان ومعدل الوفيات الإجمالي بنسبة 17%. وقال يو تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة "إن المثير للدهشة هو حجم الارتباط الذي تم اكتشافه، حيث أظهرت النتائج أن هناك انخفاضاً في خطر الوفاة بنسبة 17% عندما تم عمل محاكاة استبدال الزبدة بالزيوت النباتية في النظام الغذائي اليومي".

'هارفارد' اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك
'هارفارد' اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك

أخبار مصر

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

'هارفارد' اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك

'هارفارد' اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك توصلت دراسةٌ شملت أكثر من 220,000 شخص، وبحثت في استهلاك الزبدة مقارنة بالزيوت النباتية، إلى استنتاجٍ يُظهر مدى فائدة أحدهما، حيث إن تغييرا بسيطا في النظام الغذائي يمكن أن يكون من أسهل الطرق لإطالة العمر دون المعاناة من الأمراض، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية JAMA Internal Medicine.الزبدة مقابل الزيوت النباتية في حين أن الكثيرين يعلمون بالفعل أن الزبدة ليست غذاءً صحيًا تمامًا، فقد حددت دراسةٌ جديدةٌ، أجراها باحثون في جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومستشفى ماساتشوستس العام بريغهام، مدى تأثير استهلاكها على طول العمر بدون المعاناة من أمراض مزمنة، وكيف تُحدث الزيوت النباتية عكس ذلك تمامًا. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video نسب وفاة أقل في الدراسة الجديدة، خلص الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر قدر من الزبدة يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 15% مقارنةً بمن تناولوا أقل قدر من الزبدة. في المقابل، تبين أن أولئك الذين يتناولون أكبر قدر من الزيوت النباتية، وخاصة زيت الزيتون والكانولا وفول الصويا، هم أقل عرضة للوفاة بنسبة 16% مقارنةً بمن يتناولون أقل قدر من الزبدة.كما اكتشف الباحثون أنه مقابل كل زيادة قدرها 10 غرامات يوميًا في الزيوت النباتية، كان هناك انخفاض بنسبة 11% في خطر الوفاة بالسرطان، وانخفاض بنسبة 6% في خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.كما لاحظ الباحثون زيادة بنسبة 12% في خطر الوفاة بالسرطان مقابل كل 10 غرامات يوميًا من تناول الزبدة. تم الحصول على الزبدة من جميع المصادر، بما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

"هارفارد" اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك
"هارفارد" اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك

العربية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

"هارفارد" اكتشفت السر في الزبدة.. تغيير غذائي بسيط يطيل عمرك

توصلت دراسةٌ شملت أكثر من 220,000 شخص، وبحثت في استهلاك الزبدة مقارنة بالزيوت النباتية، إلى استنتاجٍ يُظهر مدى فائدة أحدهما، حيث إن تغييرا بسيطا في النظام الغذائي يمكن أن يكون من أسهل الطرق لإطالة العمر دون المعاناة من الأمراض، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية JAMA Internal Medicine. الزبدة مقابل الزيوت النباتية في حين أن الكثيرين يعلمون بالفعل أن الزبدة ليست غذاءً صحيًا تمامًا، فقد حددت دراسةٌ جديدةٌ، أجراها باحثون في جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومستشفى ماساتشوستس العام بريغهام، مدى تأثير استهلاكها على طول العمر بدون المعاناة من أمراض مزمنة، وكيف تُحدث الزيوت النباتية عكس ذلك تمامًا. نسب وفاة أقل في الدراسة الجديدة، خلص الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر قدر من الزبدة يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 15% مقارنةً بمن تناولوا أقل قدر من الزبدة. في المقابل، تبين أن أولئك الذين يتناولون أكبر قدر من الزيوت النباتية، وخاصة زيت الزيتون والكانولا وفول الصويا، هم أقل عرضة للوفاة بنسبة 16% مقارنةً بمن يتناولون أقل قدر من الزبدة. كما اكتشف الباحثون أنه مقابل كل زيادة قدرها 10 غرامات يوميًا في الزيوت النباتية، كان هناك انخفاض بنسبة 11% في خطر الوفاة بالسرطان، وانخفاض بنسبة 6% في خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. كما لاحظ الباحثون زيادة بنسبة 12% في خطر الوفاة بالسرطان مقابل كل 10 غرامات يوميًا من تناول الزبدة. تم الحصول على الزبدة من جميع المصادر، بما يشمل استخدامها للدهن، والقلي بها، واستهلاكها كجزء من المخبوزات وغيرها. تغيير بسيط أجرى الباحثون بعد ذلك تحليلًا حول تأثير استبدال الزبدة بالزيوت النباتية في النظام الغذائي اليومي على خطر الوفاة. وخلصوا إلى أن استبدال 10 غرامات فقط من الزبدة يوميًا (حوالي ¾ ملعقة كبيرة) بنفس الكمية من الزيوت النباتية من شأنه أن يخفض وفيات السرطان ومعدل الوفيات الإجمالي بنسبة 17%. الأحماض الدهنية غير المشبعة إن الفرق الرئيسي بين نوعي الدهون هو أن الزيوت النباتية تحتوي على كمية أكبر من الأحماض الدهنية غير المشبعة مقارنة بالزبدة، الغنية بالأحماض الدهنية المشبعة، التي ترتبط بزيادة أمراض القلب والسكتات الدماغية بسبب ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار LDL في الدم. قال يو تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة، إنه "المثير للدهشة هو حجم الارتباط الذي تم اكتشافه، [حيث أظهرت النتائج أن هناك] انخفاضًا في خطر الوفاة بنسبة 17% عندما تم عمل محاكاة استبدال الزبدة بالزيوت النباتية في النظام الغذائي اليومي". وقاية من الأمراض المزمنة وأضاف الباحث المشارك في الدراسة، الدكتور دانيال وانغ، الحاصل على دكتوراه في العلوم، أنه "قد يرغب البعض في التفكير في أن استبدالًا بسيطًا للنظام الغذائي - استبدال الزبدة بزيت فول الصويا أو الزيتون - يمكن أن يؤدي إلى فوائد صحية كبيرة على المدى الطويل"، موضحًا أنه "من منظور الصحة العامة، هذا يمثل عددًا كبيرًا من الوفيات الناجمة عن السرطان أو الأمراض المزمنة الأخرى التي يمكن الوقاية منها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store