logo
#

أحدث الأخبار مع #ماسك؛

هل يفعلها؟.. "ماسك" يَعِدُ المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!
هل يفعلها؟.. "ماسك" يَعِدُ المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!

صحيفة سبق

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

هل يفعلها؟.. "ماسك" يَعِدُ المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!

قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك؛ إن شركته "نيورالينك" تسعى لزرع شريحة دماغية ستمكّن المكفوفين من استعادة بصرهم خلال العام المُقبل. وفي حديثه لقناة "فوكس نيوز"، أوضح ماسك؛ أن الشركة تعمل على تطوير جهاز يُدعى "Blindsight" مصممٌ لمساعدة المكفوفين، بما في ذلك أولئك الذين وُلدوا دون حاسة البصر. ويعمل الجهاز من خلال التفاعل المباشر مع القشرة البصرية في الدماغ، مما يمنح المستخدمين إدراكاً بصرياً. وأعرب عن ثقته بأن أول عملية زرع للجهاز ستجري قبل نهاية العام الجاري، قائلاً: "أنا واثقٌ من أننا سنتمكّن من تحقيق هذا الهدف خلال الـ12 شهراً المُقبلة". ولم يقتصر طموح ماسك؛ على استعادة البصر، بل أكّدَ أن تقنيات "نيورالينك" قد تمهّد الطريق في المستقبل لمساعدة المصابين بشلل الحبل الشوكي على استعادة القدرة على المشي. وأُسست الشركة عام 2016 بهدف تطوير واجهات بين الدماغ والحاسوب، وتركّز على تمكين البشر من التفاعل مع التكنولوجيا عبر الأفكار مباشرة، مما قد يفتح آفاقاً جديدة مع تطورات الذكاء الاصطناعي. شهدت "نيورالينك" سلسلة من النجاحات في هذا المجال، حيث أجرت أول زراعة للشريحة "Telepathy" في يناير 2024 لمريضٍ مشلول، مكّنته من التحكم في الحاسوب عبر أفكاره. وتلاه عمليتان أخريان في أغسطس 2024 ويناير 2025، مما يعزّز الآمال في إمكانية توسيع نطاق هذه التقنية لعلاج مزيدٍ من الحالات الطبية المعقّدة في المستقبل.

وسائل إعلام أمريكية: مشادة كلامية حادة بين ماسك ووزير أمريكي في حضور ترامب
وسائل إعلام أمريكية: مشادة كلامية حادة بين ماسك ووزير أمريكي في حضور ترامب

صحيفة سبق

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

وسائل إعلام أمريكية: مشادة كلامية حادة بين ماسك ووزير أمريكي في حضور ترامب

كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن الملياردير إيلون ماسك؛ ووزير الخزانة سكوت بيسنت؛ دخلا في مشادة كلامية حادة على مسمع من الرئيس دونالد ترامب. وذكر المصدر أن الواقعة أظهرت مدى استياء بعض كِبار مسؤولي الإدارة الأمريكية من شخصية ماسك؛ وأسلوبه في التعامل "القاسي" مع الوكالات الحكومية. ونقل "أكسيوس" عن شاهدَيْن وثلاثة مصادر مطلعة على الأمر قولهم، إن الطرفَيْن كانا في الجناح الغربي للبيت الأبيض حين تواجها وجهاً لوجه بشأن مصلحة الضرائب الأمريكية. وقال الشاهد الأول: "لم يكن هناك شجارٌ جسدي في المكتب البيضاوي، لكن الرئيس رأى ذلك". وذكر الشاهد الثاني: "لقد كان مشهداً مثيراً. كان صاخباً. أعني، صاخباً جداً". وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، في وقتٍ سابقٍ، أن بيسنت وماسك كانا على خلافٍ حول مَن سيقود مصلحة الضرائب. وعلّقت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت؛ على الواقعة، الأربعاء، بالقول إنه "ليس سراً أن الرئيس ترامب شكّل فريقاً من الأشخاص المتحمسين للغاية للقضايا التي تؤثر في بلدنا". وأضافت: "الخلافات جزءٌ طبيعي من أيّ عملية سياسية سليمة. وفي النهاية، يعلم الجميع أنهم يخدمون وفقاً لإرادة الرئيس ترامب". ورفض ممثلو ماسك؛ وبيسنت؛ التعليق، حسب "سكاي نيوز عربية". وقال مسؤولٌ آخر في الإدارة الأمريكية: "تصرفات إيلون مبالغ فيها بعض الشيء". وذكر شخصٌ مطلعٌ على الخلاف: "ما فاجأ الكثيرين هو أن الوزير سكوت هادئ الطباع. لكن لديه حدوده، وهو قادرٌ على إثارة الضجيج". وأبرز: "سكوت لا يُطيق ماسك.. لكنه يتصرّف كشخصٍ ناضجٍ حيال ذلك". وبدأت آخر خلافات ماسك؛ وبيسنت؛ في التفاقم في 16 أبريل، عندما عيّن ترامب غاري شابلي؛ الذي اختاره ماسك؛ قائماً بأعمال مفوّض مصلحة الضرائب. في المقابل، أراد بيسنت؛ أن يكون نائب وزير الخزانة مايكل فولكندر؛ في هذا المنصب.

ماسك يعلن تأثر روبوتات "تسلا" البشرية بالقيود الصينية على المعادن النادرة
ماسك يعلن تأثر روبوتات "تسلا" البشرية بالقيود الصينية على المعادن النادرة

صحيفة سبق

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

ماسك يعلن تأثر روبوتات "تسلا" البشرية بالقيود الصينية على المعادن النادرة

أعلن الملياردير الأمريكي الشهير إيلون ماسك؛ تأثر روبوتات "تسلا" البشرية بالقيود الصينية المفروضة على المعادن النادرة. وأشار ماسك؛ إلى أن القيود الصينية التجارية الجديدة على مغناطيسات المعادن النادرة أثرت في تطوير وصناعة وإنتاج روبوتات "تسلا أوبتيموس" البشرية، وأشار إلى أن الشركة تعمل على حل المشكلة حالياً. وجاءت تصريحات ماسك؛ خلال مكالمة هاتفية لمناقشة أرباح "تسلا"، تحدث فيها عن محاولات الشركة حل الأزمة مع السلطات في بكين، معرباً عن أمله في الحصول على موافقة للوصول إلى الموارد الأساسية لتصنيع وإنتاج الروبوتات البشرية. وفرضت الصين، في وقتٍ سابقٍ من هذا الشهر، ضوابط تصدير جديدة على 7 عناصر أرضية نادرة ومغناطيسات تُستخدَم في كل شيء، من الدفاع إلى الطاقة إلى تقنيات السيارات. جاءت هذه الخطوة رداً على الرسوم الجمركية المتصاعدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووفقاً لماسك؛ طلبت بكين من شركة تسلا ضمان عدم استخدام مغناطيسات الأرض النادرة الخاضعة لرقابة الخبراء لأغراض عسكرية. وقال ماسك: "تريد الصين بعض الضمانات بعدم استخدام هذه المغناطيسات لأغراض عسكرية، وهو أمرٌ واضحٌ تماماً. إنها تُدخل فقط في روبوت بشري". وتُلزم القيود الجديدة، التي زادت من خطر حدوث نقص عالمي، مُصدّري المعادن الأرضية النادرة المتوسطة والثقيلة المعنيين بالحصول على تراخيص من وزارة التجارة الصينية. وتُهيمن الصين على سوق العديد من هذه المعادن النادرة، في حين أن الولايات المتحدة غير مستعدة لسد أي نقصٍ مُحتملٍ، وفقاً لمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية. في غضون ذلك، تدرس إدارة ترامب فرض تعريفات جمركية جديدة مُحتملة على جميع واردات الولايات المتحدة من المعادن الأساسية رداً على ضوابط التصدير الصينية. وخلال مكالمة الأرباح، أكّد ماسك؛ أهمية الروبوتات البشرية في الخطط المُستقبلية للشركة. وأضاف قائلاً "يعتمد مستقبل الشركة بشكلٍ أساسي على السيارات ذاتية القيادة واسعة النطاق، وعلى نطاق واسع، وحجم كبير، وأعداد هائلة من الروبوتات البشرية ذاتية القيادة". وسبق أن أعلن ماسك؛ خططاً لإنتاج نحو 5 آلاف وحدة من أوبتيموس هذا العام مع نمو هذه التكنولوجيا كجزءٍ من خُطط أعمال "تسلا" المستقبلية. علاوة على ذلك، وقال إن "تسلا" ستنشر الروبوتات في مصانع السيارات الكهربائية التابعة لها. ومن غير الواضح إلى أي مدى قد تؤثر ضوابط التصدير في هذه الخطط. مع ذلك، طمأن ماسك؛ المستثمرين يوم الثلاثاء بأن الشركة لا تزال تخطط لإنتاج آلاف الروبوتات هذا العام، ومن المتوقع أيضاً نشر الآلاف منها في مصانع "تسلا".

في خلاف واضح بالسياسات.. "واشنطن بوست": ماسك يناشد ترامب إلغاء الرسوم الجمركية الشاملة
في خلاف واضح بالسياسات.. "واشنطن بوست": ماسك يناشد ترامب إلغاء الرسوم الجمركية الشاملة

صحيفة سبق

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

في خلاف واضح بالسياسات.. "واشنطن بوست": ماسك يناشد ترامب إلغاء الرسوم الجمركية الشاملة

قالت صحيفة "واشنطن بوست"، الإثنين، إن إيلون ماسك؛ وجّه خلال الساعات القليلة الماضية، إشارات إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ لأجل إلغاء الرسوم الجمركية الجديدة الشاملة. ورأى تقرير الصحيفة أن ماسك؛ عبّر عن موقفه، بانتقاد مستشار التجارة في البيت الأبيض، بيتر نافارو؛ بسبب خطط التعريفات الجمركية التي يقودها، التي كانت جزءاً من السياسة التجارية للرئيس ترامب، ونشر مقاطع فيديو تفصح عن موقفه من سياسات فريق ترامب التجارية. وكان ماسك؛ قد ألمح على وسائل التواصل الاجتماعي بأن حصول نافارو؛ على درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة هارفارد "أمرٌ سيئٌ وليس جيداً". إلى ذلك، نشر ماسك؛ مقطع فيديو على موقع "إكس"، يتضمن إشادة الخبير الاقتصادي المحافظ الراحل ميلتون فريدمان؛ بفوائد التعاون التجاري الدولي". يأتي موقف ماسك في وقتٍ حساسٍ، حيث كان ترامب قد هدّد بفرض تعريفات جديدة بنسبة 50% على الواردات من الصين، إلى جانب التعريفات السابقة التي أُعلنها الأسبوع الماضي. ولطالما رأى ماسك؛ وهو الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا، أن الرسوم الجمركية تضر بأهداف أعمال الشركة التي تعد الولايات المتحدة والصين مركزَيْن رئيسَيْن للتصنيع والاستهلاك.. إلا أن محللين يرون أن شركات تصنيع السيارات الأخرى ستتضرّر على الأرجح من الرسوم الجمركية الجديدة، وفق تقرير الصحيفة الأمريكية. إلى جانب ذلك، عبّر ماسك في أكثر من مناسبة عن رغبته في رؤية زيادة حرية التنقل بين الدول في أوروبا والولايات المتحدة، مؤكداً أنه يجب منح الأشخاص الفرصة للعمل في أيّ من البلديْن إذا رغبوا في ذلك. وفي مقابلة مع نائب رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو سالفيني؛ خلال عطلة نهاية الأسبوع، قال ماسك: إنه يود أن يرى "منطقة تجارة حرة" بين أوروبا والولايات المتحدة: "في نهاية المطاف، آمل أن يتم الاتفاق على أن كلاً من أوروبا والولايات المتحدة يجب أن تتحرّكا بشكلٍ مثالي، في رأيي، نحو وضع خالٍ من التعريفات الجمركية". هذه التصريحات تمثل تبايناً واضحاً -وفق الصحيفة- بين ماسك؛ الذي يُعَد من أبرز مؤيدي ترامب في المجال الاقتصادي، والسياسات التي يتبناها مستشارو الرئيس في قضايا التجارة الدولية.

بعد رسالة.. ماذا فعلتَ الأسبوع الماضي؟! وكالات فيدرالية أمريكية تتحدّى ماسك
بعد رسالة.. ماذا فعلتَ الأسبوع الماضي؟! وكالات فيدرالية أمريكية تتحدّى ماسك

صحيفة سبق

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

بعد رسالة.. ماذا فعلتَ الأسبوع الماضي؟! وكالات فيدرالية أمريكية تتحدّى ماسك

رفضت وكالات أمريكية رئيسة، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI" ووزارتا الخارجية والدفاع (البنتاغون)، الامتثال لأمرٍ صادرٍ عن إيلون ماسك؛ المسؤول عن خفض التكاليف في الحكومة الفيدرالية. ماذا فعلتَ الأسبوع الماضي؟! وحسب وكالة "أسوشيتد برس"، طالب ماسك؛ وفقاً للأمر، الموظفين الفيدراليين، بتقديم تقريرٍ عن إنجازاتهم خلال الأسبوع الماضي، أو إمكانية مواجهة فقدان وظائفهم في حال عدم الامتثال. وكان فريق ماسك قد طلب في رسالة بريد إلكتروني أُرسلت السبت، من جميع الموظفين الفيدراليين، تقديم قائمة بخمسة إنجازات حقّقوها خلال الأسبوع الماضي، مع تحديد موعد نهائي للاستجابة بحلول الساعة 11:59 مساء يوم الإثنين، وإلا فسيواجهون خطر فقدان وظائفهم. لكن بعض المسؤولين الفيدراليين رفضوا الطلب، بينما شجّع آخرون موظفيهم على الامتثال له، ما أدّى إلى تناقضٍ في التوجيهات داخل الوكالات نفسها. ففي وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، أمر المستشار القانوني في الوزارة بعض الموظفين بعدم الامتثال، بينما طالبت القيادة العليا للوزارة، الجميع، بالامتثال قبل أن تصدر تعليمات جديدة بتجميد الاستجابة حتى ظهر الإثنين. ووصف المستشار العام في الوزارة، شون كيفني؛ الطلب بأنه "إهانة شخصية"، مشيراً إلى مخاوف أمنية تتعلّق بحماية المعلومات التي قد تخضع لسرية المحامي والموكل. ووجّه مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، كاش باتيل؛ تعليمات لموظفي المكتب بعدم الامتثال، مؤكداً أن المكتب لديه آليات داخلية لمراجعة أداء موظفيه. وبالمثل، أخطرت وزارة الخارجية موظفيها بأن قيادتها سترد نيابة عنهم، مشددة على أن "لا أحد ملزم بالإبلاغ عن أنشطته خارج التسلسل الهرمي لإدارته". كما وجّهت وزارة الدفاع موظفيها بتجميد أي استجابة للأمر، مؤكدة أن مراجعة أداء العاملين تتم وفق إجراءاتها الخاصة. أما وزارة الأمن الداخلي، فقد أبلغت موظفيها بأنه "لا يلزم اتخاذ أي إجراء في الوقت الحالي"، موضحة أن مديري الوكالة سيتولون التعامل مع الطلب. وقوبل طلب ماسك بإدانات واسعة، حتى من داخل الحزب الجمهوري. وأثار نظام تقليص الإنفاق الحكومي السريع الذي تقوده إدارة ترامب، الذي يهدف إلى تقليص عدد الموظفين الفيدراليين، حالة من الفوضى في عدد من الوكالات. وأسفرت عمليات التسريح "العشوائية" عن عديدٍ من الأخطاء، وأجبرت بعض الوكالات على إعادة توظيف موظفين أساسيين في مجالات حسّاسة، مثل سلامة الطاقة النووية والدفاع وإنتاج الطاقة. استهدفت عمليات التسريح في بدايتها الموظفين الذين يمكن فصلهم بسهولة، مثل أولئك الذين لا يزالون في فترة التجربة أو الذين بدأوا أدواراً جديدة. وأدت عمليات التسريح العشوائية إلى إلغاء وظائف أشخاص لا تموّلها ضرائب المواطنين، مما أثار غضباً في الولايات المتحدة بسبب القلق بشأن فقدان الخدمات العامة وتأثير تسريح الموظفين الفيدراليين على الاقتصاد المحلي. ورغم أن ترامب تحدث مراراً عن ماسك؛ كزعيمٍ فعلي لإدارة كفاءة الحكومة، إلا أن البيت الأبيض أكّد في ملفٍ قضائي هذا الشهر، أن ماسك ليست لديه سلطة رسمية على الوكالة ولا يعمل بها بشكلٍ رسمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store