أحدث الأخبار مع #ماكبرو

العربية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
10 منتجات منتظرة من "أبل" في 2025
حدثت شركة أبل بتحديث العديد من أجهزة آيباد وحواسيب ماك في أواخر العام الماضي وأوائل هذا العام، ولكن لا يزال هناك العديد من الأجهزة الجديدة المنتظرة من الشركة في عام 2025. ومن المتوقع أن تصل أغلب هذه المنتجات في سبتمبر أو أكتوبر المقبلين، ولكن قد يكون هناك بعض المفاجآت قبل ذلك الحين، بحسب تقرير لموقع "MacRumors" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وهذه هي المنتجات المنتظرة من "أبل" في عام 2025: 1- سلسلة هواتف آيفون 17: تصل سلسلة هواتف آيفون الجديدة في سبتمبر من كل عام، لكن هذا العام سيكون الأمر محل اهتمام كبير مع وصول هاتف "آيفون 17 آير" فائق النحافة، ومع حصول طرازات آيفون 17 برو وآيفون 17 برو ماكس على تصميم جديد للكاميرا الخلفية. 2- ساعة أبل ووتش سيريز 11: قد تضم النسخة المقبلة من ساعة أبل ميزة مراقبة ضغط الدم وميزات صحية أخرى. وكانت هناك شائعات أيضًا عن تحديث لنظام " watchOS" وهو ما قد يعني -في حال حدوثه- أن تحصل الساعة على مظهر جديد. 3- ساعة أبل ووتش ألترا 3: لم تحدث "أبل" ساعات ألترا العام الماضي، لكن من المتوقع أن تصدر الشركة جيلًا جديدًا هذا العام. 4- ساعة أبل ووتش إس إي: لم تصدر "أبل" جيلًا جديدًا من ساعات "ووتش إس إي" منخفضة التكلفة في 2024، لذا من المتوقع صدور جيل جديد هذا العام. 5- سماعات آيربودز برو 3: ستتميز سماعات الجيل المقبل من "آيربودز برو" بتصميم جديد، وقد تحصل حافظتها على تغيير في التصميم أيضًا. ومن المتوقع أن تتضمن التحديثات تحسُن في جودة الصوت، وكذلك في ميزة إلغاء الضوضاء النشط، مع شريحة أسرع، إضافة إلى تزويد السماعات ببعض الميزات الصحية مثل مراقبة درجة الحرارة ومعدل ضربات القلب. 6- جهاز ماك برو: ماك برو هو آخر جهاز ماك من "أبل" لا يحتوي على شريحة "M4"، لذا من المتوقع تحديثه قبل نهاية العام الجاري. 7- جهاز ماك بوك برو: حدثت "أبل" جهاز ماك بوك برو آخر مرة في أكتوبر 2024، ومن المقررة تحديثه مرة أخرى بحلول أكتوبر 2025. ولن يضم التحديث تغييرات كبيرة في التصميم، ولكن سيتم تعزيز مواصفاته من خلال شريحة "M5" الأسرع. 8- جهاز أبل تي في: مرّ وقت طويل منذ تحديث جهاز أبل تي في (Apple TV)، ويجري العمل على طراز جديد. وسيحتوي الجيل المقبل من الجهاز على معالج أسرع، وربما يدعم ميزات الذكاء الاصطناعي "Apple Intelligence" وألعابًا بجودة ألعاب منصات الألعاب، لكن لا يُتوقع أي تغييرات في التصميم. 9- جهاز هوم بود ميني: قد يحصل جهاز هوم بود ميني على أول تحديث له مع شريحة أسرع من سلسلة "S"، وشريحة واي فاي وبلوتوث مصممة من "أبل" لتحسين الأداء، وكذلك خيارات ألوان جديدة. 10- جهاز "AirTag 2": تطور "أبل" حاليًا إصدارًا جديدًا من جهاز "AirTag" للتبع الأغراض المفقودة، ومن المقرر إطلاقه في وقت ما في العام الجاري. ولا توجد علامات على تغيير في تصميم الجهاز، لكنه سيحصل على شريحة " Ultra Wideband" جديدة لتحسين نطاق تغطيته، بالإضافة إلى إمكانية تحسين الصوت لجعله أعلى وأكثر وضوحًا.


الجريدة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- الجريدة
10 منتجات منتظرة من «أبل» في 2025
حدثت شركة أبل بتحديث العديد من أجهزة آيباد وحواسيب ماك في أواخر العام الماضي وأوائل هذا العام، ولكن لا يزال هناك العديد من الأجهزة الجديدة المنتظرة من الشركة في عام 2025. ومن المتوقع أن تصل أغلب هذه المنتجات في سبتمبر أو أكتوبر المقبلين، ولكن قد يكون هناك بعض المفاجآت قبل ذلك الحين، بحسب تقرير لموقع «MacRumors» المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه «العربية Business». وهذه هي المنتجات المنتظرة من «أبل» في عام 2025: 1- سلسلة هواتف آيفون 17: تصل سلسلة هواتف آيفون الجديدة في سبتمبر من كل عام، لكن هذا العام سيكون الأمر محل اهتمام كبير مع وصول هاتف «آيفون 17 آير» فائق النحافة، ومع حصول طرازات آيفون 17 برو وآيفون 17 برو ماكس على تصميم جديد للكاميرا الخلفية. 2- ساعة أبل ووتش سيريز 11: قد تضم النسخة المقبلة من ساعة أبل ميزة مراقبة ضغط الدم وميزات صحية أخرى. وكانت هناك شائعات أيضًا عن تحديث لنظام «watchOS» وهو ما قد يعني -في حال حدوثه- أن تحصل الساعة على مظهر جديد. 3- ساعة أبل ووتش ألترا 3: لم تحدث «أبل» ساعات ألترا العام الماضي، لكن من المتوقع أن تصدر الشركة جيلًا جديدًا هذا العام. 4- ساعة أبل ووتش إس إي: لم تصدر «أبل» جيلًا جديدًا من ساعات «ووتش إس إي» منخفضة التكلفة في 2024، لذا من المتوقع صدور جيل جديد هذا العام. 5- سماعات آيربودز برو 3: ستتميز سماعات الجيل المقبل من «آيربودز برو» بتصميم جديد، وقد تحصل حافظتها على تغيير في التصميم أيضًا. ومن المتوقع أن تتضمن التحديثات تحسُن في جودة الصوت، وكذلك في ميزة إلغاء الضوضاء النشط، مع شريحة أسرع، إضافة إلى تزويد السماعات ببعض الميزات الصحية مثل مراقبة درجة الحرارة ومعدل ضربات القلب. 6- جهاز ماك برو: ماك برو هو آخر جهاز ماك من «أبل» لا يحتوي على شريحة «M4»، لذا من المتوقع تحديثه قبل نهاية العام الجاري. 7- جهاز ماك بوك برو: حدثت «أبل» جهاز ماك بوك برو آخر مرة في أكتوبر 2024، ومن المقررة تحديثه مرة أخرى بحلول أكتوبر 2025. ولن يضم التحديث تغييرات كبيرة في التصميم، ولكن سيتم تعزيز مواصفاته من خلال شريحة «M5» الأسرع. 8- جهاز أبل تي في: مرّ وقت طويل منذ تحديث جهاز أبل تي في (Apple TV)، ويجري العمل على طراز جديد. وسيحتوي الجيل المقبل من الجهاز على معالج أسرع، وربما يدعم ميزات الذكاء الاصطناعي «Apple Intelligence» وألعابًا بجودة ألعاب منصات الألعاب، لكن لا يُتوقع أي تغييرات في التصميم. 9- جهاز هوم بود ميني: قد يحصل جهاز هوم بود ميني على أول تحديث له مع شريحة أسرع من سلسلة «S»، وشريحة واي فاي وبلوتوث مصممة من «أبل» لتحسين الأداء، وكذلك خيارات ألوان جديدة. 10- جهاز «AirTag 2»: تطور «أبل» حاليًا إصدارًا جديدًا من جهاز «AirTag» للتبع الأغراض المفقودة، ومن المقرر إطلاقه في وقت ما في العام الجاري. ولا توجد علامات على تغيير في تصميم الجهاز، لكنه سيحصل على شريحة «Ultra Wideband» جديدة لتحسين نطاق تغطيته، بالإضافة إلى إمكانية تحسين الصوت لجعله أعلى وأكثر وضوحًا.


الشرق السعودية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
"آيفون" مصنوع في أميركا.. باهظ الثمن فقط أم مستحيل تماماً؟
العام هو 2030. الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، تيم كوك، يعتلي المسرح، يلوح بعصاه السحرية الجديدة "أبل ماجيك واند"، ويهتف قائلاً: "أبل-كادابرا!" قبل أن يزيح قطعة قماش سوداء. إنه "الآيفون" المصنوع في أميركا. هاتف صُنع بكثير من المال، الجهد، الوقت، وبعض من "غبار الجنيَّات"، هكذا تصوَّرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الوضع بعد خمس سنوات. على المدى القصير، قد تؤدي الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى ارتفاع أسعار هواتف "آيفون" على المدى القصير. أما الهدف على المدى الأطول، فيتمثل في إعادة تصنيع التكنولوجيا المتقدمة إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك منتج "أبل" الأهم الذي يدرّ عليها الأرباح. وقال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، في مقابلة مع برنامج Face the Nation على شبكة CBS نهاية الأسبوع: "جيش الملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة لتجميع هواتف آيفون، هذا النوع من العمل سينتقل إلى أميركا". وأضاف: "سيكون ذلك مؤتمتاً (أوتوماتيكياً)". "تدريب النسر أسهل" لكن هواتف "آيفون" تحتوي على خليط من الأجزاء المتطورة، تُستورد من دول متعددة، ويتم تجميعها بشكل أساسي في الصين، حيث تطورت صناعة الإلكترونيات عبر أجيال. وقالت "وول ستريت جورنال" إن الولايات المتحدة لا تمتلك منشآت شبيهة بتلك الموجودة في الصين، كما أنها تفتقر إلى الأيدي العاملة الماهرة اللازمة لتجميع أجهزة "آيفون" على هذا النطاق الواسع. وأضافت الصحيفة أنها شكَّلت لجنة من الخبراء في مجالي التصنيع والتكنولوجيا لمعرفة مدى صعوبة نقل إنتاج هواتف "آيفون" إلى الولايات المتحدة. وخلصت إلى أنه "من الأسهل تدريب نسر أصلع (شعار الولايات المتحدة) على استخدام مفك براغي". وأجمع الخبراء على أن تصنيع كل مكونات هاتف "آيفون" وتجميعه بالكامل داخل الولايات المتحدة "أمر مستحيل"، أما نقل جزء من التصنيع إلى أميركا فـ"لا يبدو ضرباً من الجنون"، بحسب الصحيفة. وقالت "وول ستريت جورنال" إن "أبل" رفضت التعليق على إمكانية تصنيع أجهزة "آيفون" في الولايات المتحدة. تعاون عابر للحدود وقال جاري جيريفي، الأستاذ الفخري في جامعة ديوك والمتخصص في دراسة التصنيع العالمي منذ عقود، للصحيفة إن أجهزة "آيفون" تحتوي على أجزاء من أكثر من 40 دولة مختلفة، وأن أكثر المكونات تعقيداً وتخصصاً تأتي من نحو 6 دول. وفي الوقت الحالي، يتم تصنيع الكثير من تلك الأجزاء في الصين، أو بالقرب منها، وهي تستفيد من قربها الجغرافي من تايوان وكوريا الجنوبية واليابان. ويقول جيريفي إن السبيل الواقعي الوحيد لتجميع هواتف "آيفون" في الولايات المتحدة يكمن في "إعادة بناء سلسلة التوريد الخاصة به"، من خلال نقل بعض مكونات التصنيع الأساسية إلى منطقة أميركا الشمالية بشكل أوسع، بحيث تُصنع بعض الأجزاء في المكسيك وكندا، وربما حتى في أوروبا الغربية. لكن أي عملية تجميع داخل الولايات المتحدة خلال السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة ستظل تعتمد أيضاً على قطع غيار مستوردة من آسيا، بحسب جيريفي. وعندما بدأت "أبل" تصنيع جهاز "ماك برو" المكتبي في الولايات المتحدة، كانت من أولى العقبات التي واجهتها هي صعوبة الحصول على قطع الغيار، بما في ذلك البراغي، محلياً. وحتى في حال غياب العوائق التمويلية، يقدر جيريفي أن الأمر سيتطلب من ثلاث إلى خمس سنوات لبناء القدرة والجودة اللازمة، لتحقيق ما وصفه بـ"الانسجام الأميركي العظيم" في التصنيع. نقص في الأيادي العاملة وبالحديث عن الأيدي العاملة، فإن تجميع "آيفون" في الولايات المتحدة سيتطلب زيادة ضخمة في عددها، سواء أكانت بشرية أم آلية. ويرى تينجلونج داي، الأستاذ الجامعي في جامعة جونز هوبكنز، والمتخصص في سلاسل الإمداد العالمية، أن شراء معدات التصنيع اللازمة "ليس مستحيلاً"، لكن توفير عدد كافٍ من الأشخاص القادرين على تشغيلها ربما يكون كذلك. وقال: "نواجه نقصاً حاداً في الأيدي العاملة، كما فقدنا مهارة التصنيع على نطاق واسع". وفي وقت سابق، قالت شركة "فوكسكون"، المسؤولة عن تجميع هواتف "آيفون"، إنها توظف 300 ألف عامل في مدينة تشنجتشو الصينية، المعروفة بـ"مدينة الآيفون". وفي مواجهة الرسوم الجمركية، تخطط "أبل" للحصول على المزيد من الأجهزة المجمَّعة في الهند، التي تملك أيضاً قوة عاملة ضخمة في قطاع التصنيع، حسبما ذكرت "وول ستريت جورنال" في تقرير سابق. وقالت الصحيفة إن الولايات المتحدة لا تمتلك قوة عاملة بهذا الحجم، مضيفة أن التوظيف يمثل أحد أكبر التحديات التي تواجه المصانع الأميركية القائمة حالياً. فجوة مهارات وإلى جانب نقص العمالة، هناك فجوة في المهارات؛ ففي مقابلة عام 2017 مع مجلة "فورتشن"، قال كوك إن الحافز للتصنيع في الصين لم يكن العمالة الرخيصة. وأضاف: "المنتجات التي نصنعها تتطلب أدوات متقدمة للغاية"، مشيراً إلى المعدات المتطورة المستخدمة في صناعة أجهزة "آيفون". وتابع كوك: "في الولايات المتحدة، قد نعقد اجتماعاً لمهندسي الأدوات، ولا أعتقد أننا سنملأ الغرفة. أما في الصين، فيمكنك أن تملأ عدة ملاعب كرة قدم". ويقول داي إن الروبوتات يمكن أن تساعد في عمليات التغليف والاختبار، لكن مهام مثل تمديد الأسلاك، وإضافة المواد اللاصقة، وتثبيت البراغي الصغيرة، ما زالت تتطلب أيادي بشرية. أموال طائلة وقالت "وول ستريت جورنال" إن كل ما سبق يتطلب "أموالاً طائلة". وكان ترمب قد أشار إلى استعداد شركة "أبل" لإنفاق 500 مليار دولار على التصنيع في الولايات المتحدة. لكن هذا الالتزام يتركز بالدرجة الأولى على مصنع في هيوستن مخصص لصناعة خوادم الذكاء الاصطناعي، وليس هواتف "آيفون". وأضافت الصحيفة أن "أبل" ستحتاج إلى إنفاق مبالغ أكبر لبناء منظومة تصنيع متكاملة لإنتاج "آيفون" مصنوع بالكامل في الولايات المتحدة، لكن الخبراء يرون أن الشركة - حتى لو فعلت ذلك - لن تستطيع الحفاظ على جودة الهاتف وبيعه بنفس سعره الحالي. وقال داي إن جهاز "آيفون" بسعر 1000 دولار مصنوع بالكامل في الولايات المتحدة سيكون "منتجاً منخفض الجودة"، على الأقل في البداية. وأضاف: "الولايات المتحدة تملك القدرة على تصنيع أجزاء الهواتف الذكية في بعض المجالات، لكنها ليست الأفضل في جميعها".


الاقتصادية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"أبل" تستثمر 500 مليار دولار لتجنب الرسوم الجمركية المفروضة على الصين
تعتزم شركة أبل اليوم الاثنين استثمار 500 مليار دولار في توسيع منشآتها في الولايات المتحدة على مدى الأعوام الأربع المقبلة، في خطوة قد تساعدها على تجنب الرسوم الجمركية الجديدة على السلع المستوردة من الصين. وأوضحت الشركة أن الاستثمار سيوفر 20 ألف وظيفة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد أعلن في وقت سابق من هذا الشهر فرض رسوم جمركية بـ10% على جميع الواردات من الصين، التي تستورد منها شركة أبل عديدا من المنتجات، بما في ذلك معظم أجهزة الآيفون. وأشار ترمب يوم الجمعة إلى أن شركة أبل تخطط للقيام بهذا الاستثمار بعد اجتماع مع الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك يوم الخميس. وعزا ترمب هذا الاستثمار إلى الرسوم الجمركية التي فرضها. وقال ترمب: "إنه يستثمر مئات المليارات من الدولارات، وآمل أن يكون قد أعلن عن ذلك". "هذا ما قاله لي.. لكنه يستثمر مئات المليارات من الدولارات. وآخرون أيضا، الكثير من صانعي الرقائق سيأتون، والكثير من صانعي السيارات سيأتون." إلا أن شركة أبل استثمرت في تنمية سلسلة التوريد الخاصة بها خارج الصين في الأعوام الأخيرة، وذلك جزئياً استجابةً لمشاكل الإنتاج في الصين أثناء الجائحة. وتشمل هذه الاستثمارات بناء منشأة إنتاج لأجهزة كمبيوتر ماك برو في تكساس. ومن المقرر أيضًا أن تفتتح شركة TSMC، التي تصنع الرقائق لشركة أبل، مصنعا لصناعة الرقائق في ولاية أريزونا، مدعومة بدعم بقيمة 6.6 مليار دولار من مشروع قانون أقره الحزبان الجمهوري والديمقراطي خلال إدارة بايدن لتشجيع الاستثمار في تصنيع الرقائق في الولايات المتحدة. ومع ذلك، قامت أبل عادة بتوسيع الإنتاج في أماكن مثل الهند وفيتنام.