أحدث الأخبار مع #مامان


مصراوي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
سجن مسن إسرائيلي من داعمي نتنياهو 10 سنوات بتهمة التخابر مع إيران
(وكالات) أصدرت المحكمة الإسرائيلية حكمًا بالسجن لمدة عشر سنوات بحق إسرائيلي يدعى موطي مامان البالغ من العمر 72 عامًا، بعد إدانته بالتواصل مع عميل أجنبي وإجراء لقاءات مع مسؤولين في الاستخبارات الإيرانية. ووفقًا لما ورد في حيثيات الحكم، شدد القضاة على أن تصرفات مامان كانت مدفوعة بدافع مادي في المقام الأول، إذ دخل "دولة عدوة"، والتقى بعناصر من الاستخبارات الإيرانية، وتلقى منهم مبالغ مالية بلغت عدة آلاف من الدولارات، كما تفاوض على صفقة بقيمة تصل إلى مليون دولار. ورغم هذه الاتصالات، استمر مامان في التعبير عن دعمه العلني لحزب الليكود ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأشارت المحكمة إلى حساسية توقيت الجريمة، حيث ارتكبت أفعاله في خضم حرب تتصاعد فيها التوترات بين إيران وإسرائيل، وانشغال تل أبيب بجبهات متعددة. كما أوضح القضاة أن مامان تجاهل تحذيرات أمنية سابقة، ما يرجح وجود دافع أيديولوجي إلى جانب المكاسب المالية. وبحسب لائحة الاتهام، اعترف مامان خلال التحقيقات بأنه التقى بعناصر إيرانيين داخل الأراضي الإيرانية، وناقش معهم إمكانية تنفيذ هجمات داخل إسرائيل، في إطار مساعٍ إيرانية للرد على اغتيال إسماعيل هنية في طهران. ووصفت النيابة أفعاله بأنها "تهديد مباشر لأمن الدولة". ورغم أن المحكمة أخذت في الاعتبار خدمته العسكرية السابقة، بما في ذلك مشاركته في حرب لبنان الأولى، وتزويده القواعد العسكرية بالإمدادات منذ اندلاع الحرب الأخيرة، إلا أن القضاة رأوا أن حجم "الجريمة" يبرر العقوبة القاسية.


مصراوي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
دعم نتنياهو علنًا.. الحكم بالسجن 10 سنوات لإسرائيلي بتهمة التخابر مع إيران
أصدرت المحكمة الإسرائيلية حكمًا بالسجن لمدة عشر سنوات بحق إسرائيلي يدعى موطي مامان البالغ من العمر 72 عامًا، بعد إدانته بالتواصل مع عميل أجنبي وإجراء لقاءات مع مسؤولين في الاستخبارات الإيرانية. ووفقًا لما ورد في حيثيات الحكم، شدد القضاة على أن تصرفات مامان كانت مدفوعة بدافع مادي في المقام الأول، إذ دخل "دولة عدوة"، والتقى بعناصر من الاستخبارات الإيرانية، وتلقى منهم مبالغ مالية بلغت عدة آلاف من الدولارات، كما تفاوض على صفقة بقيمة تصل إلى مليون دولار. ورغم هذه الاتصالات، استمر مامان في التعبير عن دعمه العلني لحزب الليكود ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأشارت المحكمة إلى حساسية توقيت الجريمة، حيث ارتكبت أفعاله في خضم حرب تتصاعد فيها التوترات بين إيران وإسرائيل، وانشغال تل أبيب بجبهات متعددة. كما أوضح القضاة أن مامان تجاهل تحذيرات أمنية سابقة، ما يرجح وجود دافع أيديولوجي إلى جانب المكاسب المالية. وبحسب لائحة الاتهام، اعترف مامان خلال التحقيقات بأنه التقى بعناصر إيرانيين داخل الأراضي الإيرانية، وناقش معهم إمكانية تنفيذ هجمات داخل إسرائيل، في إطار مساعٍ إيرانية للرد على اغتيال إسماعيل هنية في طهران. ووصفت النيابة أفعاله بأنها "تهديد مباشر لأمن الدولة". ورغم أن المحكمة أخذت في الاعتبار خدمته العسكرية السابقة، بما في ذلك مشاركته في حرب لبنان الأولى، وتزويده القواعد العسكرية بالإمدادات منذ اندلاع الحرب الأخيرة، إلا أن القضاة رأوا أن حجم "الجريمة" يبرر العقوبة القاسية.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
دخل إيران مرتين والتقى بعناصر استخبارات: 10 سنوات سجنا للإسرائيلي موتي مامان (صورة)
ووفقا لوسائل الإعلام الإسرائيلية كان مامان البالغ من العمر 72 عاما من مدينة عسقلان، قد دخل إيران مرتين والتقي بعناصر استخبارية إيرانية هناك، حيث حاولت تلك العناصر تجنيده لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل. وتشير وسائل الإعلام العبرية إلى أن مامان أقر بارتكابه الوقائع المنسوبة إليه خلال التحقيقات. وفي بيانها أثناء النطق بالحكم، أكدت المحكمة أن "من غير الممكن قبول أي شكل من أشكال التعاون مع العدو الرئيسي، خاصة في ظل الظروف الأمنية الحالية التي يواجه فيها جنود جيش الدفاع الإسرائيلي تحديات متعددة على مختلف الجبهات." و ألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على موتي مامان في أغسطس 2024، بزعم التخطيط لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع آنذاك يوآف غالانت، ورئيس الشاباك رونين بار. وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية في حينها أنه تم تهريب مامان إلى إيران مرتين والتقى مع عملاء المخابرات الإيرانية الذين طلبوا منه تنفيذ هجمات ضد إسرائيل. وفقا للائحة الاتهام، زعمت السلطات أنه تلقى مبالغ مالية لتنفيذ مهام نيابة عن إيران، وتفصل لائحة الاتهام تاريخ سفر مامان كرجل أعمال عاش لفترات طويلة في تركيا، حيث يزعم أنه طور علاقات مع مواطنين إيرانيين. ويعد هذا الحكم أول إدانة تعلن رسميا في إطار قضايا التجسس المرتبطة بإيران، وسط تأكيد السلطات الإسرائيلية على خطورة مثل هذه الحالات على الأمن القومي.المصدر: RT + وسائل إعلام عبرية أصدرت محكمة تركية أحكاما بالسجن 100 عام على عائلة مكونة من 3 أفراد و3 أشخاص آخرين بتهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي وجمع معلومات استخباراتية عن أهدافهم، وفق وسائل إعلام تركية. أرسلت إيران جواسيس لتصوير موقع قاعدة "نيفاتيم" الجوية في جنوب إسرائيل بأكتوبر، خلال الأشهر الأخيرة التي سبقت ضرب الصواريخ الباليستية الإيرانية للقاعدة، وفقا للسلطات الإسرائيلية. كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" عن أكثر من 200 محاولة إيرانية للحصول على معلومات حساسة عن شخصيات أمنية وسياسية وأكاديمية وصحافية اسرائيلية عن طريق التصيّد الاحتيالي. قدمت السلطات الإسرائيلية اليوم الخميس، لائحة اتهام ضد مواطن إسرائيلي وزوجته من مدينة اللد، "لتعاملهما مع الاستخبارات الإيرانية عبر مراقبة مواقع أمنية لصالحها منها مقر الموساد".


الميادين
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"ذا إيكونوميست": تجنيد إيران لإسرائيليين يتزايد وسط تدهور سياسي داخلي
ذكرت صحيفة "ذا إيكونوميست"، أنّه تم اعتقال 39 إسرائيلي في العام الماضي، بشبهة التجسس لصالح إيران، بحسب جهاز "الشاباك" الإسرائيلي. وأضافت أنّ الإيرانيين جندوا مئات الإسرائيليين منذ نهاية عام 2022، عبر منصات التواصل الاجتماعي أو أثناء السفر إلى تركيا أو أذربيجان، وهم من خلفيات متنوعة: "يهود وعرب، ومتدينون وعلمانيون، وشباب وكبار، وذكور وإناث". وفي حديث مع الصحيفة، اعتبر مسؤول سابق في "الشاباك"، "أنّنا بحاجة إلى ردع الآخرين عن التعاون مع أسوأ أعدائنا، قبل أن يتحول الأمر إلى جائحة وطنية". وأضافت "ذا إيكونوميست"، أنّه قبل أن يتم تجنيده من قبل إيران، "كان المعتقل الأخير مردخاي مامان، يعيش حياة عادية، وكان يبحث دائماً عن طرق لكسب المزيد من المال، لكن أياً من مخططاته لم تسفر عن شيء". وأشارت إلى أنّه "قبل نحو 20 عاماً، انتقل مامان، إلى تركيا بحثاً عن حظ أفضل، واستقر في سامنداج، بالقرب من الحدود مع سوريا، وأصبح تاجراً بالجملة، يتعامل في الخضراوات والفواكه، وكان يعود إلى كيان الاحتلال بين الحين والآخر". ولفتت الصحيفة إلى أنّ "مامان راوغ عندما سُئل عن وظيفته، وأعطى الانطباع بأنه يعمل متخفياً لصالح الموساد، ووحدات القوات الخاصة الإسرائيلية في لبنان وتركيا. ومع مرور الوقت، بدأت أعمال مامان تتعثر بحلول نيسان/أبريل 2024". ووفقاً لمحادثات الواتساب التي حصلت عليها الصحيفة من "الشاباك"، فقد طلب المساعدة من أبناء عمّه، الذين رتبوا له لقاء رجل أعمال إيراني ثري يدعى "إيدي"، والذي وعده بأن يجعل منه "رجلاً ثرياً من خلال فتح أبواب أسواق الفاكهة والفستق". وبعد فترة من التواصل، سافر الإسرائيلي في شهر أيار/مايو إلى قرية حدودية مع إيران، في شرق تركيا. ثم بعد 5 أيام، ترك جواز سفره وهاتفه المحمول ومتعلقاته الشخصية في الفندق وصعد إلى مؤخرة شاحنة، لينتقل إلى إيران حيث تم استقباله في فيلا لمدة 12 ساعة. 13 شباط 11 شباط هناك، طلب "إيدي" من مامان مقابل مساعدته بالمال، أن يقدم له بعض "الخدمات" الصغيرة، من بينها، معرفة أماكن إخفاء الأموال والأسلحة في كيان الاحتلال، وتصوير المناطق المزدحمة، وترهيب العرب الإسرائيليين، الذين فشلوا في تنفيذ المهام التي دفعت لهم الاستخبارات الإيرانية للقيام بها، ووافق الأخير على ذلك. وفي منتصف آب/أغسطس، تواصل الإيرانيون مع مامان،وعرضوا عليه 150 ألف دولار، مقابل اغتيال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أو وزير "الأمن" حينها، يوآف غالانت، أو حتى رونين بار، رئيس الشاباك. بعد هذا الطلب، فوجئ مامان الذي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية اغتيالهم، لكن الإيرانيين أصرّوا على أنهم بحاجة إليه لقتل هدف ذي قيمة عالية. وكخطة بديلة، اقترحوا أن يقوم مامان باغتيال نفتالي بينيت، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، في منزله في مدينة رعنانا. وافق الإسرائيلي، لكنّه اشترط الحصول على مليون دولار، إلى أنّ "مشغلوه الإيرانيون، اقترحوا مهمات مختلفة كاستخدام المتفجرات لاغتيال رئيس بلديتي نهاريا وعكا"، الذين ادعا مامان معرفتهما. وبعد ساعات من المشاورات، لم يتمكن الوكلاء ومامان الاتفاق، ولكن المفاوضات استؤنفت في اليوم التالي، حيث عُرض على مامان تجنيد عميل للموساد، وتحويله لعميل مزدوج. مرةً أخرى، طالب مامان مبلغ مليون دولار، وانتهى الاجتماع دون التوصل إلى حل، بل ذهب مامان إلى تركيا وسافر إلى "إسرائيل" عبر قبرص، وعند وصوله إلى مطار "بن غوريون"، أُلقي القبض عليه. وفي هذا السياق، أشار يوروم بيري، أستاذ الدراسات الإسرائيلية في جامعة ماريلاند، إلى أن "المجتمع الإسرائيلي يمر بمرحلة خطيرة من الانهيار"، مؤكداً أن محاولات نتنياهو لفرض هيمنته على القضاء والسيطرة، على وسائل الإعلام، قد أسهمت بشكل كبير في تدهور المؤسسات التقليدية وفقدان احترام القانون". وأضاف بيري أن "الوضع السياسي المتأزم في إسرائيل، جعل الكثير من الإسرائيليين يفقدون تحفظهم، وأصبحوا مستعدين بشكل متزايد لكسر المحظورات التي كانت تمنعهم من خيانة بلادهم". ورأت الصحيفة، أنّ هذا قد يفسّر جزئياً كيف استطاعت إيران "تحقيق ما فشل فيه أعداء إسرائيل الآخرون، على الرغم من استخدام إيران لتقنيات تجسس بدائية".