أحدث الأخبار مع #مانفودزماكدونالدز


الدولة الاخبارية
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الدولة الاخبارية
ماكدونالدز: استثمار مصري خالص بامتياز عالمي يصنع 60 ألف فرصة عمل
الأربعاء، 25 يونيو 2025 08:33 صـ بتوقيت القاهرة شاركت شركة مانفودز-ماكدونالدز مصر الرائدة في مجال تصنيع الوجبات السريعة، في مؤتمر صناع القرار للقطاع الاستثماري والمالي، والذي يهدف إلى مناقشة التحديات والفرص الاستثمارية في ظل المتغيرات الاقتصادية الإقليمية والعالمية، ويجمع المؤتمر نخبة من صناع القرار وقادة الأعمال لاستعراض آفاق الاستثمار ووضع رؤى استراتيجية تدعم النمو الاقتصادي. تأتي مشاركة مانفودز-ماكدونالدز مصر في المؤتمر كراعي ذهبي، في إطار استراتيجية الشركة التي تستهدف دعم الاقتصاد المصري من خلال تقديم حلول عملية لتنمية الاقتصاد وتوفير فرص عمل، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية الحالية، وتعكس هذه الخطوة التزام الشركة بدورها كشريك فاعل في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز بيئة الأعمال في مصر. وعلى هامش المؤتمر، أقيمت حلقة نقاشية ضمن فعاليات الجلسة الثالثة، بعنوان "توطين الاستثمارات االجنبية، الاستثمار االجنبي: الفرص و كيفية استغاللها لصالح الاستثمار في مصر، التميز بين االستثمار والاكتناز والادخار"، شارك فيها السيد علاء فتحي المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، إلى جانب نخبة من الخبراء وقادة الأعمال من بينهم: د/أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير و استاذ بكلية االقتصاد و العلوم السياسية جامعة القاهرة، د/هاني توفيق، الخبير الاقتصادي و عضو مجلس ادارة شركتي Misr venture Capital & Union Capital ، أ/طارق كامل، رئيس مجلس الاداره و العضو المنتدب لشركة نستله مصر، م/محمود غزال، رئيس مجموعة MGSللصناعة، وأدار الجلسة النائب الدكتور/ابراهيم حجازي رئيس قسم التسويق بالجامعة الامريكية. وخلال الحلقة النقاشية استعرض علاء فتحي المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، تجربة الشركة كنموذج ناجح لنظام الامتياز التجاري (Franchise) في السوق المصري، مشددًا على أن مانفودز-ماكدونالدز مصر، هي استثمار مصري خالص، من حيث الإدارة والتمويل، لتجسد بذلك نموذجًا متميزًا للاستثمار الوطني القائم على نقل خبرات عالمية وتوطينها بالكامل وتحويلها قصص نجاح مصرية، موضحاً أن الشركة نجحت في تقديم تجربة واضحة في كيفية نجاح الاستثمارات المحلية في تقديم قيمة مضافة حقيقية للاقتصاد الوطني. وأضاف أن الشركة توسعت على مدار ال30 سنة الماضية لتضم 193 فرعًا في 23 محافظة، وساهمت في خلق أكثر من 60 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، من خلال الاعتماد بنسبة 100% تقريبا على سلاسل توريد محلية، مما يُسهم في تحفيز الصناعات الوطنية وتعميق المكون المحلي، وتم ضخ استثمارات تتجاوز 4.8 مليار جنيه مصري خلال العقد الماضي لتوسيع الفروع والبنية التحتية والخدمات الرقمية. وقال: "نجحنا في ماكدونالدز مصر، على مدار أكثر من 30 عامًا، في ترسيخ نموذج قوي وفعّال للاستثمار المحلي طويل الأمد، كشركة مصرية خالصة. وقد تحقق ذلك من خلال التوسع المستمر، والاعتماد الكبير على الموردين المحليين، انطلاقًا من إيماننا بدور القطاع الخاص في دعم الاقتصاد الوطني، عبر تحفيز الصناعة المحلية وتعزيز سلاسل الإمداد الداخلية. ويعكس هذا النموذج قدرة القطاع الخاص على تطبيق معايير الاستثمار الدولية بنجاح داخل السوق المصري، مع الحفاظ على الهوية المحلية وتقديم قيمة حقيقية للمجتمع." وأوضح أن ماكدونالدز مصر كانت من أوائل الشركات التي قدمت نموذج الامتياز في السوق المصري، وكانت أيضًا من أوائل أسواق ماكدونالدز عالميًا التي قدمت خدمة التوصيل، وهو ما شكّل نقلة نوعية في تجربة العملاء. كما طورنا نموذج توسع فريد قائم على الامتياز التجاري تحت مظلة علامة تجارية عالمية قوية، مما ساهم في بناء واحدة من أكبر شبكات الانتشار في مصر، مؤكدًا أن الاستثمار الحقيقي لا يُقاس فقط برأس المال، بل يتطلب فكرًا رياديًا، ونقل خبرات عالمية، وتطبيق نماذج تشغيل متطورة تلائم السوق المحلي بشكل خاص.


أخبار اليوم المصرية
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
مانفودز-ماكدونالدز مصر الراعي البلاتيني لحملة "كل حد محتاج حد" لدعم ذوي التوحد
استكمالاً للشراكة الممتدة مع الجمعية المصرية للأوتيزم مانفودز-ماكدونالدز مصر الراعي البلاتيني لحملة "كل حد محتاج حد" لدعم ذوي التوحد في خطوة تعكس التزامها المستمر بتعزيز الشمول المجتمعي ودعم الفئات الأكثر احتياجاً، أعلنت شركة مانفودز-ماكدونالدز مصر ، الرائدة في مجال الوجبات السريعة، عن رعايتها البلاتينية لحملة "كل حد محتاج حد" (#Everybody_Needs_a_Buddy) بالتعاون مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وذلك بهدف دمج الاشخاص ذوي التوحد في المجتمع، من خلال بناء روابط اجتماعية وتشجيع تكوين الصداقات مع أفراد المجتمع. تركز المبادرة على معالجة أحد أبرز التحديات التي يواجهها الاشخاص ذوي التوحد، وهي صعوبة بناء علاقات اجتماعية. ومن خلال تطبيق "أوتيزمنيا" (Buddy System)، يتم إلحاق ذوي التوحد بمتطوعين مؤهلين من خلال مشاركتهم في أنشطة يومية وتعليمية وترفيهية، مثل النزهات والدعم الأكاديمي واللعب، مما يسهم في تعزيز تفاعلهم مع المجتمع، وخلق بيئة أكثر ترابطاً وشمولاً. وسعياً منها لتعزيز تأثير المبادرة، ستقدم مانفودز-ماكدونالدز مصر الدعم اللازم لانتشار الحملة على نطاق أوسع، وستعمل على توعية عملائها بطبيعة المبادرة وضمان حصولهم على المعلومات اللازمة التي تمكنهم من المشاركة في الحملة بسهولة، وذلك من خلال ربط تطبيقها "ماكدونالدز مصر" مع تطبيق "أوتيزمنيا"، مما يضمن وصول أوسع وأثر أعمق، ويحقق أكبر مشاركة ممكنة من المتطوعين. يأتي هذا التعاون استكمالاً للشراكة الاستراتيجية الممتدة بين مانفودز-ماكدونالدز مصر والجمعية المصرية للأوتيزم منذ عشر سنوات، حيث أطلقا معاً برنامج تدربيي داخل فروع ماكدونالدز بهدف تأهيل الاشخاص ذوي التوحد للاندماج في سوق العمل. يتميز البرنامج بتوفير بيئة عملية تراعي احتياجات المتدربين وتوفر فرص توظيف فعلية. وعلى مدار عشر سنوات، نجح البرنامج في تدريب أكثر من 200 شاب وفتاة، ومكّن عددًا منهم من الحصول على وظائف حقيقية في مطاعم ماكدونالدز. هذه التجربة تجسد التحول من الدعم النظري إلى الأثر العملي المستدام، وتعزز الشمول في بيئة العمل. أعرب علاء فتحي، المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، عن سعادته بهذا التعاون قائلًا: "لا نعتبر دعمنا لذوي التوحد مجرد مبادرة ضمن مسؤوليتنا المجتمعية، بل نراه التزاماً مستداماً نؤمن به بعمق. نفخر بشراكتنا مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وسعداء بدورنا كراع بلاتيني لهذه المبادرة المهمة التي من شأنها تعزيز الشمول المجتمعي وخلق بيئة داعمة تمكن ذوي الهمم من أن يكون لهم دور فعال ومؤثر في المجتمع." جدير بالذكر أن مانفودز-ماكدونالدز مصر تركز على المسؤولية المجتمعية كأحد الركائز الأساسية لاستراتيجيتها، حيث تسعى لدعم الأطفال والأسر الأكثر احتياجاً، وتعزيز جودة الخدمات الصحية والتعليمية. كما تعتمد على رؤية طويلة المدى لتعزيز التنمية المستدامة من خلال شراكات فعالة مع مؤسسات المجتمع المدني، وتحرص على إشراك موظفيها في الأنشطة التطوعية. ويعد "بيت ماكدونالدز للخير – مصر" من أبرز الأذرع التنموية التي تنفذ من خلالها الشركة مشروعات ومبادرات إنسانية لتلبية احتياجات المجتمع بفعالية.


تحيا مصر
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
مانفودز-ماكدونالدز مصر الراعي البلاتيني لحملة "كل حد محتاج حد" لدعم ذوي التوحد
في خطوة تعكس إلتزامها المستمر بتعزيز الشمول المجتمعي ودعم الفئات الأكثر إحتياجاً، أعلنت شركة مانفودز-ماكدونالدز مصر ، الرائدة في مجال الوجبات السريعة، عن رعايتها البلاتينية لحملة "كل حد محتاج حد" (#Everybody_Needs_a_Buddy) بالتعاون مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وذلك بهدف دمج الاشخاص ذوي التوحد في تركز المبادرة على معالجة أحد أبرز التحديات التي يواجهها الاشخاص ذوي التوحد، وهي صعوبة بناء علاقات اجتماعية. ومن خلال تطبيق "أوتيزمنيا" (Buddy System)، يتم إلحاق ذوي التوحد بمتطوعين مؤهلين من خلال مشاركتهم في أنشطة يومية وتعليمية وترفيهية، مثل النزهات والدعم الأكاديمي واللعب، مما يسهم في تعزيز تفاعلهم مع المجتمع، وخلق بيئة أكثر ترابطاً وشمولاً. وسعياً منها لتعزيز تأثير المبادرة، ستقدم مانفودز-ماكدونالدز مصر الدعم اللازم لانتشار الحملة على نطاق أوسع، وستعمل على توعية عملائها بطبيعة المبادرة وضمان حصولهم على المعلومات اللازمة التي تمكنهم من المشاركة في الحملة بسهولة، وذلك من خلال ربط تطبيقها "ماكدونالدز مصر" مع تطبيق "أوتيزمنيا"، مما يضمن وصول أوسع وأثر أعمق، ويحقق أكبر مشاركة ممكنة من المتطوعين. يأتي هذا التعاون استكمالاً للشراكة الاستراتيجية الممتدة بين مانفودز-ماكدونالدز مصر والجمعية المصرية للأوتيزم منذ عشر سنوات، حيث أطلقا معاً برنامج تدربيي داخل فروع ماكدونالدز بهدف تأهيل الاشخاص ذوي التوحد للاندماج في سوق العمل. يتميز البرنامج بتوفير بيئة عملية تراعي إحتياجات المتدربين وتوفر فرص توظيف فعلية. وعلى مدار عشر سنوات، نجح البرنامج في تدريب أكثر من 200 شاب وفتاة، ومكّن عددًا منهم من الحصول على وظائف حقيقية في مطاعم ماكدونالدز. هذه التجربة تجسد التحول من الدعم النظري إلى الأثر العملي المستدام، وتعزز الشمول في بيئة العمل. أعرب علاء فتحي، المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، عن سعادته بهذا التعاون قائلًا: "لا نعتبر دعمنا لذوي التوحد مجرد مبادرة ضمن مسؤوليتنا المجتمعية، بل نراه إلتزاماً مستداماً نؤمن به بعمق. نفخر بشراكتنا مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وسعداء بدورنا كراع بلاتيني لهذه المبادرة المهمة التي من شأنها تعزيز الشمول المجتمعي وخلق بيئة داعمة تمكن ذوي الهمم من أن يكون لهم دور فعال ومؤثر في المجتمع." جدير بالذكر أن مانفودز-ماكدونالدز مصر تركز على المسؤولية المجتمعية كأحد الركائز الأساسية لاستراتيجيتها، حيث تسعى لدعم كما تعتمد على رؤية طويلة المدى لتعزيز


Economic Key
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Economic Key
ماكدونالدز مصر تعلن رعايتها البلاتينية لحملة 'كل حد محتاج حد'
كتبت – يسرا السيوفي في خطوة تعكس التزامها المستمر بتعزيز الشمول المجتمعي ودعم الفئات الأكثر احتياجاً، أعلنت شركة مانفودز-ماكدونالدز مصر ، الرائدة في مجال الوجبات السريعة، عن رعايتها البلاتينية لحملة 'كل حد محتاج حد' (#Everybody_Needs_a_Buddy) بالتعاون مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وذلك بهدف دمج الاشخاص ذوي التوحد في المجتمع، من خلال بناء روابط اجتماعية وتشجيع تكوين الصداقات مع أفراد المجتمع. تركز المبادرة على معالجة أحد أبرز التحديات التي يواجهها الاشخاص ذوي التوحد، وهي صعوبة بناء علاقات اجتماعية. ومن خلال تطبيق 'أوتيزمنيا' (Buddy System)، يتم إلحاق ذوي التوحد بمتطوعين مؤهلين من خلال مشاركتهم في أنشطة يومية وتعليمية وترفيهية، مثل النزهات والدعم الأكاديمي واللعب، مما يسهم في تعزيز تفاعلهم مع المجتمع، وخلق بيئة أكثر ترابطاً وشمولاً. وسعياً منها لتعزيز تأثير المبادرة، ستقدم مانفودز-ماكدونالدز مصر الدعم اللازم لانتشار الحملة على نطاق أوسع، وستعمل على توعية عملائها بطبيعة المبادرة وضمان حصولهم على المعلومات اللازمة التي تمكنهم من المشاركة في الحملة بسهولة، وذلك من خلال ربط تطبيقها 'ماكدونالدز مصر' مع تطبيق 'أوتيزمنيا'، مما يضمن وصول أوسع وأثر أعمق، ويحقق أكبر مشاركة ممكنة من المتطوعين. يأتي هذا التعاون استكمالاً للشراكة الاستراتيجية الممتدة بين مانفودز-ماكدونالدز مصر والجمعية المصرية للأوتيزم منذ عشر سنوات، حيث أطلقا معاً برنامج تدربيي داخل فروع ماكدونالدز بهدف تأهيل الاشخاص ذوي التوحد للاندماج في سوق العمل. يتميز البرنامج بتوفير بيئة عملية تراعي احتياجات المتدربين وتوفر فرص توظيف فعلية. وعلى مدار عشر سنوات، نجح البرنامج في تدريب أكثر من 200 شاب وفتاة، ومكّن عددًا منهم من الحصول على وظائف حقيقية في مطاعم ماكدونالدز. هذه التجربة تجسد التحول من الدعم النظري إلى الأثر العملي المستدام، وتعزز الشمول في بيئة العمل. أعرب علاء فتحي، المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، عن سعادته بهذا التعاون قائلًا: 'لا نعتبر دعمنا لذوي التوحد مجرد مبادرة ضمن مسؤوليتنا المجتمعية، بل نراه التزاماً مستداماً نؤمن به بعمق. نفخر بشراكتنا مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وسعداء بدورنا كراع بلاتيني لهذه المبادرة المهمة التي من شأنها تعزيز الشمول المجتمعي وخلق بيئة داعمة تمكن ذوي الهمم من أن يكون لهم دور فعال ومؤثر في المجتمع.' جدير بالذكر أن مانفودز-ماكدونالدز مصر تركز على المسؤولية المجتمعية كأحد الركائز الأساسية لاستراتيجيتها، حيث تسعى لدعم الأطفال والأسر الأكثر احتياجاً، وتعزيز جودة الخدمات الصحية والتعليمية. كما تعتمد على رؤية طويلة المدى لتعزيز التنمية المستدامة من خلال شراكات فعالة مع مؤسسات المجتمع المدني، وتحرص على إشراك موظفيها في الأنشطة التطوعية. ويعد 'بيت ماكدونالدز للخير – مصر' من أبرز الأذرع التنموية التي تنفذ من خلالها الشركة مشروعات ومبادرات إنسانية لتلبية احتياجات المجتمع بفعالية.


النهار المصرية
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
ماكدونالدز مصر الراعي البلاتيني لحملة 'كل حد محتاج حد' لدعم ذوي التوحد
في خطوة تعكس التزامها المستمر بتعزيز الشمول المجتمعي ودعم الفئات الأكثر احتياجاً، أعلنت شركة مانفودز-ماكدونالدز مصر ، الرائدة في مجال الوجبات السريعة، عن رعايتها البلاتينية لحملة "كل حد محتاج حد" (#Everybody_Needs_a_Buddy) بالتعاون مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وذلك بهدف دمج الاشخاص ذوي التوحد في المجتمع، من خلال بناء روابط اجتماعية وتشجيع تكوين الصداقات مع أفراد المجتمع. تركز المبادرة على معالجة أحد أبرز التحديات التي يواجهها الاشخاص ذوي التوحد، وهي صعوبة بناء علاقات اجتماعية. ومن خلال تطبيق "أوتيزمنيا" (Buddy System)، يتم إلحاق ذوي التوحد بمتطوعين مؤهلين من خلال مشاركتهم في أنشطة يومية وتعليمية وترفيهية، مثل النزهات والدعم الأكاديمي واللعب، مما يسهم في تعزيز تفاعلهم مع المجتمع، وخلق بيئة أكثر ترابطاً وشمولاً. وسعياً منها لتعزيز تأثير المبادرة، ستقدم مانفودز-ماكدونالدز مصر الدعم اللازم لانتشار الحملة على نطاق أوسع، وستعمل على توعية عملائها بطبيعة المبادرة وضمان حصولهم على المعلومات اللازمة التي تمكنهم من المشاركة في الحملة بسهولة، وذلك من خلال ربط تطبيقها "ماكدونالدز مصر" مع تطبيق "أوتيزمنيا"، مما يضمن وصول أوسع وأثر أعمق، ويحقق أكبر مشاركة ممكنة من المتطوعين. يأتي هذا التعاون استكمالاً للشراكة الاستراتيجية الممتدة بين مانفودز-ماكدونالدز مصر والجمعية المصرية للأوتيزم منذ عشر سنوات، حيث أطلقا معاً برنامج تدربيي داخل فروع ماكدونالدز بهدف تأهيل الاشخاص ذوي التوحد للاندماج في سوق العمل. يتميز البرنامج بتوفير بيئة عملية تراعي احتياجات المتدربين وتوفر فرص توظيف فعلية. وعلى مدار عشر سنوات، نجح البرنامج في تدريب أكثر من 200 شاب وفتاة، ومكّن عددًا منهم من الحصول على وظائف حقيقية في مطاعم ماكدونالدز. هذه التجربة تجسد التحول من الدعم النظري إلى الأثر العملي المستدام، وتعزز الشمول في بيئة العمل. أعرب علاء فتحي، المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، عن سعادته بهذا التعاون قائلًا: "لا نعتبر دعمنا لذوي التوحد مجرد مبادرة ضمن مسؤوليتنا المجتمعية، بل نراه التزاماً مستداماً نؤمن به بعمق. نفخر بشراكتنا مع الجمعية المصرية للأوتيزم، وسعداء بدورنا كراع بلاتيني لهذه المبادرة المهمة التي من شأنها تعزيز الشمول المجتمعي وخلق بيئة داعمة تمكن ذوي الهمم من أن يكون لهم دور فعال ومؤثر في المجتمع." جدير بالذكر أن مانفودز-ماكدونالدز مصر تركز على المسؤولية المجتمعية كأحد الركائز الأساسية لاستراتيجيتها، حيث تسعى لدعم الأطفال والأسر الأكثر احتياجاً، وتعزيز جودة الخدمات الصحية والتعليمية. كما تعتمد على رؤية طويلة المدى لتعزيز التنمية المستدامة من خلال شراكات فعالة مع مؤسسات المجتمع المدني، وتحرص على إشراك موظفيها في الأنشطة التطوعية. ويعد "بيت ماكدونالدز للخير – مصر" من أبرز الأذرع التنموية التي تنفذ من خلالها الشركة مشروعات ومبادرات إنسانية لتلبية احتياجات المجتمع بفعالية.