أحدث الأخبار مع #ماهرالخولاني


وكالة الأنباء اليمنية
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
اليمنيون يستنفرون بكافة الساحات إسنادا للأشقاء في فلسطين ودفاعاً عن المقدسات
صنعاء - سبأ - ماهر الخولاني: في يوم النفير والنصرة، احتشد أبناء الشعب اليمني في مسيرات مليونية غاضبة بالعاصمة صنعاء والمحافظات، استنفارا ووفاءً لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، ونصرة للمسجد الأقصى وغزة، والمقدسات الإسلامية. وتحت شعار "لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان"، أعلنت الحشود الغاضبة، التحدي للعدو الصهيوني، ومواصلة السير على خط الجهاد نصرة وإسنادا للأشقاء في فلسطين ودفاعاً عن الأقصى الشريف مسرى الرسول الأعظم وقبلة المسلمين الأولى. كما أعلنت الإدانة والاستنكار الشديدين إزاء الاعتداءات الصهيونية المتكررة على المقدسات على أمام مرأى من العالم الإسلامي أجمع. وبوفائه المعهود والمشهود، لبى أبناء الشعب اليمني دعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بحشود بشرية غير مسبوقة تدفقت من كل حدب وصوب إلى ساحات الحرية في العاصمة صنعاء والمحافظات، مهللين ومكبرين، وشاهرين أسلحتهم في وجه العدو. وجهت الحشود المليونية في يوم النفير والجهاد رسائل لقطعان الصهاينة الغاصبين وكيانهم المؤقت، مفادها بأنه لا أمن لهم ولا ملجأ يحميهم من رد الشعب اليمني وقواته المسلحة. وأكدت أن أحفاد الأنصار ثابتون على الموقف الحق كجبهة إسناد متقدمة ومستمرة في تقديم العون وكل أشكال المناصرة لأبناء الشعب الفلسطيني في غزة الذين يتعرضون على مدى أكثر من ستمائة يوم لإبادة جماعية وحصار خانق لم يسبق له مثيل في التاريخ. وتذكيراً بالواجب العربي والإسلامي تجاه شعب فلسطين الشقيق، جدد أبناء اليمن الدعوة للشعوب العربية والإسلامية للخروج من دائرة الصمت والاضطلاع بالمسؤولية والواجب الديني والأخوي في الوقوف إلى جانب غزة والدفاع عن المقدسات الإسلامية التي تتعرض للتدنيس والتدمير من قبل الصهاينة الغاصبين. وأعلنت المسيرات المليونية، أن الشعب اليمني على أهبة الاستعداد والجاهزية لخوض المعركة المقدسة ضد أعداء الله ورسوله، ويتشوق بكل حماس وعنفوان للالتحام مع الأشقاء في غزة وفلسطين، لخوض المواجهة المباشرة مع العدو حتى تحرير الأقصى والأراضي المحتلة من الاحتلال. وبخروجه الحاشد والمشرف، جدد الشعب اليمني تفويضه لقائد الثورة لاتخاذ كل القرارات والخيارات الرادعة للعدو الصهيوني، والاستمرار في إسناد ونصرة الأشقاء في غزة وفلسطين، والتأكيد على الجهوزية لخوض "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس". المسيرات المليونية جسدت قوة وحضور شعب اليمن في ميادين الجهاد والتضحية، وتمسكه بموقفه المبدئي في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الأمة التي تتعرض فيها القضية الفلسطينية لأخطر وأكبر مؤامرة لتصفيتها ومحاولة تهجير الفلسطينيين من أرضهم. وأعلنت الحشود التي اكتظت بها الميادين والساحات، تأييدها ومباركتها لعمليات القوات المسلحة اليمنية المتصاعدة في عمق كيان العدو الصهيوني بالأراضي الفلسطينية المحتلة، والدعم الكامل لها، مطالبة في الوقت ذاته بتكثيف هذه العمليات حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة. وفي ظل استمرار الخذلان العربي والإسلامي يواصل اليمن قيادة وشعباً وجيشاً الوقوف بكل عزة وشموخ وثبات في إسناد غزة بكل الوسائل والخيارات وعلى أعلى المستويات، دون أن يثنيه العدوان والتصعيد الصهيوني عن موقفه الإيماني والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، والمقدسات الإسلامية.


يمني برس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
مسيرات اليمن المليونية مشهد مهيب يجسد ثبات الموقف الداعم لغزة
صنعاء- يمني برس : ماهر الخولاني مشهد تاريخي لا يتكرر، إلا في يمن الإيمان والحكمة ومن قبل شعب المدد والنصرة والجهاد، الذي يواصل خروجه الواسع، في مختلف الساحات والميادين بالعاصمة صنعاء والمحافظات، في مسيرات جماهيرية مليونية تحدياً للعدوان الأمريكي، ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم وقضيته العادلة. واستجابة لله وجهاداً في سبيله، وتلبية لدعوة قائد الثورة، تدفقت السيول البشرية من كل حدب وصوب، حاملة البنادق والعلمين الفلسطيني واليمني، ترفرف فوق هاماتها رايات العزة والإباء، والحرية والشموخ، والجهاد والمقاومة، لتؤكد للأعداء والعالم أجمع قوة وثبات الموقف اليمني المبدئي في مساندة ونصرة غزة والشعب الفلسطيني، مهما بلغت التضحيات. وبمعنويات إيمانية وعزيمة يمانية صلبة ترعب الأعداء، ملأت الحشود البشرية الهائلة الساحات والميادين، وصدحت حناجرها بهتافات الصمود والثبات والنصر وتجديد العهد والوفاء لغزة والشعب الفلسطيني، مرددة الشعارات المؤكدة على أن الشعب اليمني لن يترك غزة لوحدها وسيواصل الوقوف معها حتى النصر. ومن عاصمة الصمود والبطولة صنعاء، رسمت السيول البشرية التي فاض بها ميدان السبعين، مشهداً يمانياً مهيباً وفريداً جسد قوة وعزيمة وإصرار الشعب اليمني وتمسكه بموقفه الثابت في دعم ونصرة القضية الفلسطينية، والذي لن يمنعه أو يثنيه المعتوه والطاغية ترامب ولا المجرم الإرهابي نتنياهو. هتافات تزلزل عروش الطواغيت والمجرمين في العالم، رددتها الجماهير المحتشدة بمختلف ميادين الصمود اليماني، عبرت عن التحدي للعدو الأمريكي الأرعن، والاستعداد الكامل لخوض المواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني والأمريكي في إطار معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدس'. ورداً على العدوان الأمريكي، أكد اليمنيون الثبات والصمود، ومواصلة الجهاد والمقاومة ومناصرة فلسطين في رسالة قوية وواضحة لكل أعداء الأمة مفادها أن اليمن لن يترك فلسطين باعتبارها معركته المقدسة والتي لن تتوقف حتى زوال الكيان الصهيوني الغاصب وتحرير المسجد الأقصى وكامل التراب الفلسطيني. يتعاظم الموقف اليمني المشرف قيادة وحكومة وجيشاً وشعباً، وعلى كافة المستويات سياسياً وعسكرياً وإعلامياً وبالأنشطة والفعاليات التعبوية والخروج المليوني المستمر في المسيرات المناصرة والمساندة للشعب الفلسطيني، وترسيخ المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الأمريكية والاسرائيلية والشركات الداعمة للكيان المجرم. يواصل الشعب اليمني تصدر المشهد على مستوى العالم بمواقف الثابتة بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني والدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها وفي المقدمة القضية الفلسطينية حتى تحقيق النصر وزوال الكيان الصهيوني الغاصب وتحرير الأقصى الشريف. تمثل مواقف الشعب اليمني البطولية جزءا من هويته الإيمانية وأدواره البطولية على مر التاريخ في نصرة المستضعفين ومواجهة الطغاة الظالمين، والتي تمثل معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدس' امتدادا وفي إطار الصراع بين الحق والباطل. يبرهن المشهد الشعبي في ساحات وميادين الصمود والعزة في العاصمة صنعاء والمحافظات، استشعار اليمنيين للواجب الديني والانساني والاخلاقي والمسؤولية تجاه ما يتعرض له شعب فلسطين المسلم الشقيق من مجازر وجرائم وحشية وحرب إبادة وتطهير عرقي وتجويع من قبل العدو الصهيوني بدعم ومشاركة أمريكية، في ظل صمت وتواطؤ أممي ودولي وخذلان عربي وإسلامي. شكلت المسيرات المليونية بالعاصمة صنعاء والمحافظات، رسائل ردع للعدوان الأمريكي والصهيوني وكل أدواتهم، تجسد صلابة وثبات موقف اليمن في المعركة التي يخوضها إلى جانب إخوانه في فلسطين ضد قوى الطغيان والإرهاب العالمي أمريكا وإسرائيل والتي لن تتوقف إلا بإيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.


وكالة الأنباء اليمنية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
مسيرات اليمن المليونية مشهد مهيب يجسد ثبات الموقف الداعم لغزة
صنعاء- سبأ : ماهر الخولاني مشهد تاريخي لا يتكرر، إلا في يمن الإيمان والحكمة ومن قبل شعب المدد والنصرة والجهاد، الذي يواصل خروجه الواسع، في مختلف الساحات والميادين بالعاصمة صنعاء والمحافظات، في مسيرات جماهيرية مليونية تحدياً للعدوان الأمريكي، ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم وقضيته العادلة. واستجابة لله وجهاداً في سبيله، وتلبية لدعوة قائد الثورة، تدفقت السيول البشرية من كل حدب وصوب، حاملة البنادق والعلمين الفلسطيني واليمني، ترفرف فوق هاماتها رايات العزة والإباء، والحرية والشموخ، والجهاد والمقاومة، لتؤكد للأعداء والعالم أجمع قوة وثبات الموقف اليمني المبدئي في مساندة ونصرة غزة والشعب الفلسطيني، مهما بلغت التضحيات. وبمعنويات إيمانية وعزيمة يمانية صلبة ترعب الأعداء، ملأت الحشود البشرية الهائلة الساحات والميادين، وصدحت حناجرها بهتافات الصمود والثبات والنصر وتجديد العهد والوفاء لغزة والشعب الفلسطيني، مرددة الشعارات المؤكدة على أن الشعب اليمني لن يترك غزة لوحدها وسيواصل الوقوف معها حتى النصر. ومن عاصمة الصمود والبطولة صنعاء، رسمت السيول البشرية التي فاض بها ميدان السبعين، مشهداً يمانياً مهيباً وفريداً جسد قوة وعزيمة وإصرار الشعب اليمني وتمسكه بموقفه الثابت في دعم ونصرة القضية الفلسطينية، والذي لن يمنعه أو يثنيه المعتوه والطاغية ترامب ولا المجرم الإرهابي نتنياهو. هتافات تزلزل عروش الطواغيت والمجرمين في العالم، رددتها الجماهير المحتشدة بمختلف ميادين الصمود اليماني، عبرت عن التحدي للعدو الأمريكي الأرعن، والاستعداد الكامل لخوض المواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني والأمريكي في إطار معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". ورداً على العدوان الأمريكي، أكد اليمنيون الثبات والصمود، ومواصلة الجهاد والمقاومة ومناصرة فلسطين في رسالة قوية وواضحة لكل أعداء الأمة مفادها أن اليمن لن يترك فلسطين باعتبارها معركته المقدسة والتي لن تتوقف حتى زوال الكيان الصهيوني الغاصب وتحرير المسجد الأقصى وكامل التراب الفلسطيني. يتعاظم الموقف اليمني المشرف قيادة وحكومة وجيشاً وشعباً، وعلى كافة المستويات سياسياً وعسكرياً وإعلامياً وبالأنشطة والفعاليات التعبوية والخروج المليوني المستمر في المسيرات المناصرة والمساندة للشعب الفلسطيني، وترسيخ المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الأمريكية والاسرائيلية والشركات الداعمة للكيان المجرم. يواصل الشعب اليمني تصدر المشهد على مستوى العالم بمواقف الثابتة بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني والدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها وفي المقدمة القضية الفلسطينية حتى تحقيق النصر وزوال الكيان الصهيوني الغاصب وتحرير الأقصى الشريف. تمثل مواقف الشعب اليمني البطولية جزءا من هويته الإيمانية وأدواره البطولية على مر التاريخ في نصرة المستضعفين ومواجهة الطغاة الظالمين، والتي تمثل معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" امتدادا وفي إطار الصراع بين الحق والباطل. يبرهن المشهد الشعبي في ساحات وميادين الصمود والعزة في العاصمة صنعاء والمحافظات، استشعار اليمنيين للواجب الديني والانساني والاخلاقي والمسؤولية تجاه ما يتعرض له شعب فلسطين المسلم الشقيق من مجازر وجرائم وحشية وحرب إبادة وتطهير عرقي وتجويع من قبل العدو الصهيوني بدعم ومشاركة أمريكية، في ظل صمت وتواطؤ أممي ودولي وخذلان عربي وإسلامي. شكلت المسيرات المليونية بالعاصمة صنعاء والمحافظات، رسائل ردع للعدوان الأمريكي والصهيوني وكل أدواتهم، تجسد صلابة وثبات موقف اليمن في المعركة التي يخوضها إلى جانب إخوانه في فلسطين ضد قوى الطغيان والإرهاب العالمي أمريكا وإسرائيل والتي لن تتوقف إلا بإيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
مستشفى فلسطين بأمانة العاصمة.. خدمات ومشاريع تطويرية
صنعاء - سبأ: ماهر الخولاني يحرص مستشفى فلسطين للأمومة والطفولة في أمانة العاصمة، على تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية والتشخيصية للمواطنين على مدار الساعة. وأثمرت الجهود المبذولة من قيادة وكوادر المستشفى خلال الفترة الماضية، في تحقيق نقلة نوعية في مستوى الخدمات الطبية، وتنفيذ المشاريع التطويرية وتوسعة عدد من الأقسام والتخصصات، ما دفع المزيد من المواطنين إلى الإقبال على المستشفى للاستفادة من خدماته المتعددة. عمليات التطوير والتحسين في المستشفى والخدمات المتنوعة التي يقدمها في مختلف الأقسام والتخصصات الطبية، تأتي تنفيذاً لموجهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتوجيهات المجلس السياسي الأعلى وبرنامج حكومة التغيير والبناء للنهوض بالقطاع الصحي وتجويد خدمات الرعاية الطبية للمرضى. وأوضح تقرير صادر عن المستشفى تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أن 342 ألفاً و221 حالة استفادت من الخدمات الطبية والعلاجية والرعاية الصحية التي قدمتها أقسام المستشفى خلال العام 2024م. وأشار التقرير إلى أن العيادات الخارجية قدّمت خدمات طبية لـ26 ألفاً و434 حالة من الأطفال والنساء والرجال، في الاستشارات الطبية ورعاية الحوامل والأطفال والباطنية والجلد والجراحة والعظام والعيون والأسنان. وذكر أن 235 ألفاً و55 حالة استفادت من الفحوصات المخبرية وبنك الدم، وعشرة آلاف و662 حالة استفادت من قسم الطوارئ و11 ألفاً و299 من خدمات الأشعة وألف و596 حالة من تخطيط القلب و9 آلاف و821 آلف حالة من أشعة التلفزيون وألف و608 حالات من الايكو. ووفقاً للتقرير فإن قسم الصحة الإنجابية والولادة قدّم خدمات طبية لخمسة آلاف و795 حالة ولادة طبيعية، في حين تم إجراء أربعة آلاف و220 عملية جراحية بقسم العمليات، واستقبلت أقسام الرقود تسعة آلاف و205 مرضى. وأفاد بأن 22 ألفاً و376 طفلاً حصلوا على خدمات التطعيم والتلقيح لأمراض الطفولة الستة، وجرى تحصين 79 امرأة، فيما قدّمت عيادة التغذية العلاجية خدمات طبية لـ345 طفلاً وامرأة، وقدّمت عيادة المشورة ألفاً و570 مشورة لرعاية الحوامل والمرضعات وتنظيم الأسرة. وأشار التقرير إلى أن المستشفى سجل خلال العام الماضي، ولادة 106 توائم منها حالة ولادة ثلاثة توائم.. لافتاً إلى خروج247 حالة من أجهزة التنفس الصناعي بعد أن تماثلت للشفاء. وذكرت مديرة مستشفى فلسطين الدكتور ندى الوجمان، أنه تم تنفيذ مشاريع تطويرية وتوسعة في أقسام الحضانة والعناية المركزة للأطفال وعناية النساء ورقود الأطفال والنساء، ما ساهم بشكل كبير في تحسين الرعاية الصحية للمرضى. وبينت أن المشاريع المنفذة شملت أيضاً حفر بئر خاص بالمستشفى وبناء غرفة ومصنع للأكسجين، وبناء غرفة استراحة لطبيبات الطوارئ التوليدية. وأشارت الدكتورة الوجمان إلى أنه تم استحداث أجهزة جديدة في عدة أقسام منها جهاز السي أرم في العمليات الكبرى، وجهاز تخدير حديث، بالإضافة إلى شراء جهاز ميكروسكوب ترقيع طبلة الأذن حتى يتمكن الجراحون من إجراء عملية ترقيع الطبلة. وأشادت بالجهود الكبيرة المبذولة من جميع العاملين في المستشفى، وحرصهم على تقديم أفضل الخدمات للمرضى والعمل على تطوير الأداء والتغلب على الصعوبات التي تواجه سير العمل.